
اعلان شركة الصناعات الكيميائية الأساسية عن توقيع مذكرة تفاهم مع شركة AECI المحدودة لتأسيس مشروع مشترك في المملكة العربية السعودية
بند توضيح
مقدمة تعلن شركة الصناعات الكيميائية الأساسية عن توقيع مذكرة تفاهم مع شركة AECI المحدودة، وهي شركة جنوب أفريقية مدرجة في بورصة جوهانسبرغ، ورائدة عالميًا في تصنيع المواد الكيميائية والمتفجرات، وذلك بهدف تأسيس مشروع مشترك في المملكة لتوطين تصنيع وتطوير مجموعة من المواد الكيميائية المتخصصة المستخدمة في معالجة المياه والتعدين، تماشيًا مع رؤية المملكة 2030 والاستراتيجية الوطنية للصناعة.
تاريخ توقيع المذكرة 1446-11-09 الموافق 2025-05-07
الجهة التي تم التوقيع معها شركة AECI المحدودة
موضوع المذكرة تهدف مذكرة التفاهم إلى إنشاء شراكة استراتيجية بين الشركتين لتوطين تصنيع مجموعة من المواد الكيميائية، تشمل مواد الترسيب والتخثر والتعويم، والطلاءات، والإضافات الكيميائية، والتي تُستخدم في عمليات النفط والتعدين، وتحسين خصائص المنتجات، ومعالجة مياه الصرف الصناعي.
وستُقام منشآت التصنيع في مدينة الجبيل الصناعية بجوار مصنع الكلور القلوي التابع لشركة الصناعات الكيميائية الأساسية، للاستفادة من بعض مخرجاته كمُدخلات إنتاج.
مدة المذكرة تسري مذكرة التفاهم لمدة ستة (6) أشهر من تاريخ التوقيع، قابلة للتجديد باتفاق الطرفين.
أطراف ذات علاقة لا يوجد
الأثر المالي من المتوقع أن يسهم المشروع المشترك في تنمية أعمال الشركة على المدى المتوسط والطويل، من خلال تنويع المنتجات وتعزيز سلسلة القيمة، إضافةً إلى دعم أهداف رؤية المملكة 2030 في توطين الصناعات الكيميائية. وسيتم الإفصاح عن الأثر المالي الفعلي في حال التوصل إلى اتفاقيات نهائية أو وجود تطورات جوهرية مستقبلًا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
عنب محلي في الطائف يفوق جودة المستورد.. "ريف السعودية" يستعرض قصة النجاح المُلهمة
يواصل برنامج التنمية الريفية الزراعية المستدامة "ريف السعودية"، تسليط الضوء على النماذج الملهمة من مستفيدي البرنامج، من صغار المزارعين والمنتجين والأسر المنتجة، واستعراض قصص نجاح مشاريعهم الزراعية، بهدف تحفيزهم، وتمكينهم من أساليب الإنتاج والتسويق ذات الكفاءة العالية، للإسهام في تطوير منتجاتهم الزراعية وحرفهم اليدوية التراثية. واستعرض البرنامج ضمن سلسلة "من ريفنا"، قصة نجاح المزارع سلمان الطويرقي من محافظة الطائف، الذي نجح في تطوير وتحسين جودة العنب المحلي، والتوسع في إنتاجه، من خلال اتباع طرق تقليدية لإكثار الشتلات، ويقوم -بجانب العنب- بزراعة الورد الطائفي، والفواكه الموسمية. وأوضح مساعد الأمين العام لبرنامج "ريف السعودية" للإعلام والاتصال ماجد البريكان، أن المزارع الطويرقي استفاد من الدعم المباشر الذي يقدمه البرنامج للمزارعين بالمحافظة، وأسهم ذلك في تكثيف زراعة العنب، والتوجه نحو زيادة المساحات المزروعة، إضافةً إلى تحفيز المزارعين على الزراعة المستدامة، وتعزيز الإنتاج في مزارع محافظة الطائف، الأمر الذي ساعده على نجاح مشروعه وتميزه في إنتاج عنب محلي ذي جودة عالية. وأكد البريكان، أن الدعم المقدّم للمستفيدين في محافظة الطائف، أسهم في تحقيق أثرٍ واضح في تطوير الزراعة الموسمية، وتحسين جودة الإنتاج المحلي من العنب، وانعكس ذلك من خلال قصة نجاح المزارع سلمان الطويرقي، الذي تمتد علاقته بزراعة العنب إلى جذور بعيدة في محافظة الطائف، وورث المهنة عن آبائه وأجداده، مضيفًا أن ذلك الأثر تمثل في تحقيق طول موسم العنب ووفرة إنتاجه، بالإضافة إلى الجودة العالية لإنتاجه من العنب، التي تمكنه من منافسة العنب المستورد بالأسواق والتفوق عليه، وأسهم الدعم في التوسع في مساحات مزارع العنب الخاصة. يذكر أن قطاع الفاكهة، يُعد أحد القطاعات الثمانية التي يستهدفها برنامج "ريف السعودية"، من خلال دعم المستفيدين، وتبني المشاريع والمبادرات الإستراتيجية المختلفة، لتحسين نمط الحياة وتحقيق الأمن الغذائي، إضافةً إلى تعزيز الوضع الاقتصادي لتلك القطاعات.


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
مزارع العنب في محافظة العُلا.. جودة في الإنتاج ووفرة تُلبّي احتياجات الأسواق
يشهد هذه الأيام محصول العنب في محافظة العُلا بدايات حصاده، بوصفه أحد أبرز المواسم الزراعية الصيفية في المنطقة، ويُعرف العنب بجودته العالية وتنوّعه في الأحجام والأصناف، ما يجعل منه فاكهة مميزة على موائد الأهالي والأسواق. ويُعد العنب، إلى جانب التين والرمان، من أهم المحاصيل الزراعية الصيفية في العُلا، وتبلغ المساحة المزروعة بهذه الفواكه الثلاث نحو (348.96) هكتارًا، بإجمالي إنتاج سنوي يتجاوز (3,140.66) طنًا. ويأتي العنب في مقدمة هذه المحاصيل من حيث الوفرة والتأثير الاقتصادي، ويُسهم في تنشيط الحركة التجارية، ويخلق فرص عمل موسمية لأبناء المحافظة، إلى جانب كونه عنصرًا رئيسيًا في دعم الأمن الغذائي المحلي. ويحظى القطاع الزراعي في العُلا بدعم مستمر من الهيئة الملكية لمحافظة العُلا، متمثلة في القطاع الزراعي، عبر مبادرات تطوير زراعي وبرامج إرشادية وتقنيات حديثة، تسهم في رفع جودة الإنتاج واستدامته، تماشيًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 لتنمية المناطق الزراعية الواعدة.


مجلة سيدتي
منذ ساعة واحدة
- مجلة سيدتي
لماذا يهرب البعض من لقب رئيس الفريق؟ 6 واجبات تستهلكك دون سلطة حقيقية
حين تسمع كلمة رئيس الفريق ، قد تتخيل مباشرةً شخصاً يجلس في كرسي مريح، يتلقى التقدير والثناء ، لكن الحقيقة مختلفة تماماً! هذا اللقب الذي يبدو براقاً من الخارج، يخفي وراءه مهام ثقيلة ، والتزامات أكبر مما يظنه الموظفون العاديون، كل ذلك دون أن يمتلك صاحبه سلطة فعلية أو صلاحيات توازي حجم المسؤولية، فما هي الأسباب الحقيقية التي تجعل الموظفين يهربون من هذا الدور بدل أن يسعوا إليه؟ وفقاً لما يقدمه الخبير في مجال إدارة الأعمال، الأستاذ محمد الصقر. تصبح مسؤولاً عن كل خطأ حتى لو لم ترتكبه في لحظة قبولك لقب رئيس الفريق ، تتحول تلقائياً إلى المسؤول الأول عن أي خطأ أو مشكلة تقع في العمل، حتى وإن كان الخطأ فردياً، تجد نفسك في مواجهة مباشرة مع الإدارة العليا لتقديم تبريرات وحلول، في حين يبقى من ارتكب الخطأ خلف الكواليس، مستتراً بحماية الفريق، ما يجعل الكثيرين ينفرون من هذه المسؤولية غير العادلة، ويبتعدون عنها خوفاً من تحميلهم أوزار الآخرين باستمرار. هل تتحمل أن تُلام على خطأ لم ترتكبه؟ رئيس الفريق يتحمل دوماً مسؤولية الجماعة دون امتلاك الأدوات الكافية لمنع الأخطاء. الإدارة تتوقع منه حلّ المشكلات سريعاً دون دعم فعلي. قد يتحول من قائد للفريق إلى كبش فداءٍ في أي وقت. توجيهات عملية... كيف تتكيف بنجاح مع مسؤولياتك الجديدة في العمل؟ تدير زملاءك دون سلطة حقيقية بصفتك رئيس الفريق، مطلوب منك توجيه زملائك وتحقيق نتائج من خلالهم دون أن تملك سلطة رسمية تؤهلك لفرض أي قرار، هذا يعني أنك مضطر للاعتماد على العلاقات الشخصية والإقناع المستمر، وهو أمر مرهق للغاية، ستجد نفسك تحاول كسب رضا الجميع لتستمر عجلة العمل، في حين أنهم يعلمون جيداً أن بإمكانهم رفض طلباتك بسهولة دون أي عواقب إدارية مباشرة. هل تستطيع أن تقود فريقاً دون أن تمتلك حق فرض القرارات؟ رئيس الفريق يعتمد غالباً على الإقناع بدلاً من الصلاحيات الإدارية. قد يرفض الموظفون توجيهاته بسهولة. قد يضطر أحياناً للتفاوض لإقناع الفريق بالالتزام بالعمل. تعمل أكثر، لكنك تُقدّر أقل رغم المهام الإضافية التي تُلقى على عاتقك، إلا أن تقدير الإدارة لك لا يختلف كثيراً عن باقي الفريق، فالإدارة غالباً ما تراك موظفاً يقوم فقط بدور تنظيمي، ولا تدرك كم الجهد والطاقة النفسية التي تبذلها يومياً لإدارة العلاقات وتحقيق الأهداف، ومع مرور الوقت، تشعر بالإرهاق النفسي وعدم تقدير جهودك، الأمر الذي يدفعك للهروب من هذا الدور. هل يمكنك الاستمرار في دور تستهلك فيه طاقتك دون تقدير كافٍ؟ أنت تعمل لساعات إضافية دون مردود واضح. الإدارة تتجاهل جهودك ما دام الفريق يحقق نتائج. يُنظر إلى دورك باعتباره مجرد مهمة روتينية وليست قيادية. تعيش بين نارين: الإدارة والزملاء رئيس الفريق يقع دوماً في المنتصف بين طلبات الإدارة العليا وشكاوى الفريق، يتحول عملك إلى التوفيق بين متطلبات الإدارة التي لا تتوقف، وبين رغبات الفريق التي قد تكون متناقضة. هذه المهمة الشائكة تؤدي إلى إجهاد مستمر وإحباط، خاصةً عندما تجد نفسك مُجبراً على اتخاذ مواقف لا ترضي أي طرف. هل أنت قادر على تحمّل الضغط الدائم بين إدارتك وزملائك؟ قد تضطر لإيصال قرارات الإدارة غير المرغوبة لزملائك. دائماً أنت المتحدث باسم الفريق أمام الإدارة، رغم عدم رضاك عن بعض قراراتها. قد تُتهم بالانحياز لأي طرف تختار الوقوف بجانبه. مطالب بالتطوير والتحسين دون ميزانية أو دعم الإدارة تتوقع منك إحداث تغييرات ملموسة، لكنها لا توفر لك الأدوات اللازمة لتحقيق ذلك، تجد نفسك مسؤولاً عن تطوير الفريق ورفع أدائه وإيجاد حلول مبتكرة، بينما لا تملك ميزانية ولا صلاحيات حقيقية تمكّنك من ذلك، هذا التضارب بين التوقعات والواقع يجعل الدور أشبه بمحاولة رسم لوحة رائعة بدون ألوان. هل يمكنك تحقيق نجاحات بدون الأدوات الأساسية؟ رئيس الفريق مطالب بتقديم نتائج سريعة بأدوات محدودة. يقع عليه الضغط لتقديم حلول مبتكرة دون موارد. يصبح مُحملاً بنتائج مشاريع ليس لديه سلطة حقيقية في إدارتها. لا مجال للهروب من ضغط التواصل الدائم رئيس الفريق عليه أن يكون متاحاً في كل الأوقات، ويجب أن يتواصل مع الجميع دون انقطاع، فالاتصالات الهاتفية والرسائل النصية والاجتماعات المستمرة جزء أساسي من مهامك، وحتى في وقت راحتك، ستجد نفسك مضطراً للرد والمتابعة، هذا العبء الدائم يجعلك في حالة استنفار متواصلة، ويستنزف طاقتك ببطء دون أن تشعر. هل تستطيع العيش تحت ضغط الاتصالات المستمرة دون توقف؟ مطلوب منك الرد الفوري على الجميع، مما يجعل وقتك الشخصي محدوداً. تصبح في حالة توتر مستمر خوفاً من تفويت رسالة مهمة. يفترض الجميع أنك دائماً متاح، وهو أمر يرهقك نفسياً وجسدياً. هل منصب رئيس الفريق نعمة أم نقمة؟ قد يكون هذا الدور مفيداً للخبرة، لكنه غالباً عبء نفسي بسبب توقعات الإدارة الكبيرة مع صلاحيات قليلة جداً. الهروب من اللقب يأتي بسبب الضغط المتواصل وعدم تقدير الجهود. من يختاره يكون عليه تحمّل الكثير من التحديات دون المكافآت أو الصلاحيات الواضحة التي تجعل الأمر يستحق العناء.