
مزارع العنب في محافظة العُلا.. جودة في الإنتاج ووفرة تُلبّي احتياجات الأسواق
يشهد هذه الأيام محصول العنب في محافظة العُلا بدايات حصاده، بوصفه أحد أبرز المواسم الزراعية الصيفية في المنطقة، ويُعرف العنب بجودته العالية وتنوّعه في الأحجام والأصناف، ما يجعل منه فاكهة مميزة على موائد الأهالي والأسواق.
ويُعد العنب، إلى جانب التين والرمان، من أهم المحاصيل الزراعية الصيفية في العُلا، وتبلغ المساحة المزروعة بهذه الفواكه الثلاث نحو (348.96) هكتارًا، بإجمالي إنتاج سنوي يتجاوز (3,140.66) طنًا.
ويأتي العنب في مقدمة هذه المحاصيل من حيث الوفرة والتأثير الاقتصادي، ويُسهم في تنشيط الحركة التجارية، ويخلق فرص عمل موسمية لأبناء المحافظة، إلى جانب كونه عنصرًا رئيسيًا في دعم الأمن الغذائي المحلي.
ويحظى القطاع الزراعي في العُلا بدعم مستمر من الهيئة الملكية لمحافظة العُلا، متمثلة في القطاع الزراعي، عبر مبادرات تطوير زراعي وبرامج إرشادية وتقنيات حديثة، تسهم في رفع جودة الإنتاج واستدامته، تماشيًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 لتنمية المناطق الزراعية الواعدة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 18 دقائق
- صحيفة سبق
الهيئة السعودية للمياه تطلق الهوية الجديدة لـ"جائزة الابتكار العالمية" بجوائز بقيمة مليوني دولار
أطلقت الهيئة السعودية للمياه الهوية الجديدة لجائزة الابتكار العالمية في المياه (GPIW)، وجددت دعوتها للمبتكرين والباحثين والجهات العلمية والبحثية الراغبين في المشاركة في النسخة الثالثة من الجائزة، إلى التسجيل عبر الموقع الرسمي مع بدء العد التنازلي لتنظيم حفل الجائزة المقرر إقامته في مدينة جدة في الثامن من ديسمبر القادم، بالتزامن مع انعقاد مؤتمر الابتكار في استدامة المياه في نسخته الرابعة. وقد حققت النسختان السابقتان إقبالًا قياسيًا في أعداد المتقدمين والدول التي يمثلونها، وتؤكد الجائزة في نسختها الثالثة التزام الهيئة بتعزيز بيئة الابتكار وتمكين الكفاءات البحثية والتقنية، بما يسهم في تطوير منظومة المياه إقليميًا وعالميًا. وتُعد الجائزة منذ انطلاقها إحدى المنصات الدولية المعترف بها لدعم البحث والتطوير في قطاع المياه، وتوفير بيئة تنافسية علمية رفيعة المستوى، تجمع المبتكرين من مختلف التخصصات، وتمنح مشروعاتهم فرصة للانتقال من المفهوم إلى التطبيق في بيئات تشغيلية حقيقية. وتغطي الجائزة بهويتها الجديدة هذا العام ست فئات رئيسة، تعكس أبرز التحديات والفرص في تقنيات حلول المياه، وتشكل محورًا أساسيًا للتنافس بين المشاركين، بما يعكس تنوع الجائزة وارتباطها بالتحولات العالمية في إدارة الموارد المائية. - التقنيات المتقدمة لإنتاج المياه. - تحسين جودة المياه وإعادة استخدامها. - الاقتصاد الدائري وتقنية الصفر رجيع ملحي. - النماذج الرقمية وتحسين العمليات والأتمتة. - إنتاج المياه المستدام والحفاظ على البيئة. - تقنيات معالجة مياه الصرف بتكلفة منخفضة. وتُمنح الجوائز من خلال ثلاثة مسارات رئيسة: 1- جائزة الاكتشاف للمشاريع الناشئة. 2- جائزة الريادة للمشاريع المتقدمة. 3- جوائز التأثير، وتشمل (12) مشروعًا أثبتت فعاليتها في السياق التطبيقي. كما تشمل الجائزة فئات تكريمية تخصصية تُعنى بالجاهزية السوقية، وأثر السياسات، والتميّز في البيئة الابتكارية، مما يعزز من نطاق الاعتراف العلمي والتجاري بالمشاريع الفائزة. وقد استقطبت النسختان السابقتان أكثر من 650 مشاركة من 44 دولة، بمشاركة ما يزيد على 120 جهة دولية تمثل جامعات، ومعاهد، ومراكز أبحاث، وشركات ناشئة، حيث تُوّج أكثر من 22 فائزًا بجوائز مالية وفرص تشغيل تجاوزت قيمتها مليوني دولار أمريكي. وتمثل الجائزة –بما تحمله من معايير علمية صارمة، وآليات تحكيم دولية، وشراكات مع نخبة من الجهات المتخصصة– منصة نوعية للمشاريع الابتكارية الجادة، وفرصة للمشاركين للتفاعل مع شبكة من الخبراء والممارسين من مختلف أنحاء العالم، ضمن إطار تنظيمي يدعم تبادل المعرفة وتسريع نقل التقنية. وتجدد الهيئة السعودية للمياه، من خلال هذه المبادرة، التزامها الإستراتيجي بدعم الابتكار كمحرّك رئيس لاستدامة الموارد المائية، وتدعو المبتكرين والباحثين والجهات العلمية والمؤسسات التقنية إلى تقديم مشاركاتهم في هذه النسخة، التي تستمر في ترسيخ موقع المملكة حاضنةً دوليةً للبحث والابتكار في المياه.


الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
«هيئة المنافسة» تشارك في اجتماعات لجنة المنافسة بمنظمة (oecd) في باريس
شاركت الهيئة العامة للمنافسة، ممثلةً بالرئيس التنفيذي الدكتور فهد بن إبراهيم الشثري، في اجتماعات لجنة المنافسة التابعة لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD) المنعقدة في مدينة باريس، حيث شارك في جلسة الطاولة المستديرة، التي ناقشت تقييم أثر أنشطة هيئات المنافسة. وخلال الجلسة، استعرض الدكتور الشثري أبرز جهود المملكة في دعم البيئة التنافسية، موضحًا أن رؤية المملكة 2030 تهدف إلى تنويع الاقتصاد وزيادة مساهمة القطاع الخاص، إلى جانب الاندماج في سلاسل القيمة العالمية وتعزيز القدرة التنافسية. وأشار إلى أن الهيئة أسهمت خلال السنوات الماضية في دعم السياسات المحفزة للمنافسة، مما انعكس إيجابًا على مؤشرات الإنتاجية والاستثمار والنمو الاقتصادي, ووفقًا لأفضل الممارسات الدولية، قُدّرت مساهمة الهيئة عبر إنفاذ نظام المنافسة خلال الفترة 2022-2024 بنحو (305.4) ملايين ريال سعودي. وتحرص الهيئة العامة للمنافسة على المشاركة في مثل هذه الاجتماعات الدولية لتبادل الخبرات، والاستفادة من أفضل الممارسات، وتعزيز أوجه التعاون مع المنظمات الدولية بما يدعم أهدافها في تطوير البيئة التنافسية في المملكة.


الأنباء السعودية
منذ 2 ساعات
- الأنباء السعودية
اقتصادي / الهيئة العامة للمنافسة تشارك في اجتماعات لجنة المنافسة بمنظمة (oecd) في باريس
باريس 25 ذو الحجة 1446 هـ الموافق 21 يونيو 2025 م واس شاركت الهيئة العامة للمنافسة، ممثلةً بالرئيس التنفيذي الدكتور فهد بن إبراهيم الشثري، في اجتماعات لجنة المنافسة التابعة لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD) المنعقدة في مدينة باريس، حيث شارك في جلسة الطاولة المستديرة، التي ناقشت تقييم أثر أنشطة هيئات المنافسة. وخلال الجلسة، استعرض الدكتور الشثري أبرز جهود المملكة في دعم البيئة التنافسية، موضحًا أن رؤية المملكة 2030 تهدف إلى تنويع الاقتصاد وزيادة مساهمة القطاع الخاص، إلى جانب الاندماج في سلاسل القيمة العالمية وتعزيز القدرة التنافسية. وأشار إلى أن الهيئة أسهمت خلال السنوات الماضية في دعم السياسات المحفزة للمنافسة، مما انعكس إيجابًا على مؤشرات الإنتاجية والاستثمار والنمو الاقتصادي, ووفقًا لأفضل الممارسات الدولية، قُدّرت مساهمة الهيئة عبر إنفاذ نظام المنافسة خلال الفترة 2022-2024 بنحو (305.4) ملايين ريال سعودي. وتحرص الهيئة العامة للمنافسة على المشاركة في مثل هذه الاجتماعات الدولية لتبادل الخبرات، والاستفادة من أفضل الممارسات، وتعزيز أوجه التعاون مع المنظمات الدولية بما يدعم أهدافها في تطوير البيئة التنافسية في المملكة.