
"اقتراب مريب".. ناقلة نفط تثير الشكوك حول تهريب الخام من خزان "Yemen" البديل لـ"صافر"
أثار الصحفي فاروق الكمالي تساؤلات مثيرة للجدل بشأن احتمال تهريب النفط الخام من الخزان العائم "Yemen" البديل لـ"صافر"، بعد رصد اقتراب ناقلة النفط SEASTAR 1 منه اليوم، الثامن من يونيو، وفقًا لما أظهرته أداة تتبع السفن MarineTraffic.
وأوضح الكمالي، في منشور على صفحته بـ"فيس بوك"، أن الناقلة SEASTAR 1، المملوكة لشركة شحن مسجلة في هونغ كونغ، حاولت الاقتراب عدة مرات قبل أن تلتصق بالخزان، مشيرًا إلى أن السفينة تعمل ضمن خط نقل النفط إلى رأس عيسى.
ورغم عدم الجزم بوقوع تهريب فعلي، إلا أن توقيت وحركة السفينة تثير علامات استفهام حول آلية الرقابة على عمليات تصدير النفط الخام، وشفافية إدارة الخزان الجديد.
ودعا الكمالي متابعيه إلى متابعة منصة "يوب يوب" (yoopyup) لمزيد من التفاصيل حول ما وصفه بـ"التحقيق المفتوح" حول هذه التطورات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
اليوم الثامن يشتعل: تطورات ساخنة لحظة بلحظة في الصراع بين إيران وإسرائيل
تستمر المواجهات العسكرية بين إسرائيل وإيران لليوم الثامن على التوالي، وسط تصاعد في وتيرة الهجمات المتبادلة وتحذيرات دولية من انزلاق المنطقة إلى صراع أوسع، في ظل مخاوف من تدخل أمريكي مباشر. هجوم إيراني جديد جنوب إسرائيل أطلقت إيران دفعة جديدة من الصواريخ استهدفت مواقع في جنوب إسرائيل، حيث سقط أحدها بشكل مباشر في مدينة بئر السبع، ما أدى إلى اندلاع حرائق وأضرار مادية جسيمة في المباني والمركبات. وأكد الجيش الإسرائيلي أن الهجوم تضمن صواريخ متعددة الرؤوس الحربية، ما شكّل تحديًا كبيرًا لمنظومات الدفاع الجوي. صفارات الإنذار تدوي في البحر الميت في تطور ميداني لافت، دوت صفارات الإنذار بشكل متكرر في منطقة البحر الميت، بعد رصد طائرات مسيّرة إيرانية. وأعلنت الجبهة الداخلية الإسرائيلية اعتراض مسيّرة واحدة على الأقل، وسط حالة تأهب قصوى في الفنادق والمناطق السياحية. انفجارات عنيفة في رشت شمال إيران في المقابل، شهدت مدينة رشت شمال إيران سلسلة انفجارات عنيفة استهدفت المنطقة الصناعية، بالتزامن مع تفعيل الدفاعات الجوية الإيرانية في العاصمة طهران. وأفادت تقارير بأن الجيش الإسرائيلي شن هجومًا على منطقة 'كولش تالشان' الصناعية، بعد إصدار تحذير مسبق للسكان بإخلاء المنطقة. مواقف دولية وتحذيرات نووية أكد المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل غروسي، أن إيران لم تكن بصدد تصنيع قنبلة نووية عند بدء الهجوم، محذرًا من تكرار سيناريوهات مأساوية مشابهة لتصريحات 'الـ45 دقيقة' الشهيرة. في المقابل، أبدت واشنطن ترددًا في اتخاذ قرار عسكري، حيث أشار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى أنه يفضل اتخاذ قراراته في اللحظات الأخيرة. تحركات استخباراتية وتحذيرات من التصعيد كشفت تقارير عن تحركات 'خلايا نائمة' مرتبطة بحزب الله داخل الولايات المتحدة، ما دفع مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) إلى رفع حالة التأهب. كما أُثيرت مخاوف من احتمال استخدام سلاح نووي تكتيكي ضد منشأة فوردو الإيرانية، وهو خيار لا يزال مطروحًا على طاولة واشنطن بحسب مصادر صحفية. ختام اليوم الثامن: تصعيد بلا هوادة مع استمرار تبادل الضربات، تتزايد المخاوف من انخراط قوى إقليمية ودولية في النزاع، وسط دعوات متكررة للتهدئة وتجنب كارثة إقليمية قد تمتد آثارها إلى ما هو أبعد من حدود الشرق الأوسط. البحر الميت المواجهة الإسرائيلية الإيرانية اليوم الثامن صفارات الإنذار شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق مكرمة ملكية جديدة: 7 فئات تُعفى من رسوم الإقامة وامتيازات خاصة لأربع جنسيات


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
الإرياني: إيران ومليشياتها تقوّض الاستقرار العربي.. ولا توازن في الخراب
العرش نيوز – متابعات قال وزير الإعلام والثقافة والسياحة معمر الإرياني، إن بعض الأطراف تسوّق لما يسمى بـ'الحفاظ على التوازن' كغطاء للدفاع عن النظام الإيراني، وتبرير استمرار وجوده وأذرعه المسلحة في عدد من الدول العربية، متسائلا عن طبيعة هذا 'التوازن' الذي يقوم على انتهاك سيادة أربع دول عربية وفرض الهيمنة على عواصمها بقوة السلاح. وأوضح معمر الإرياني في تصريح صحفي، أن إيران لم تبن استقرارا، بل سلّحت مليشيات إرهابية انقلبت على الدول، ودمّرت مؤسساتها، وجرّتها إلى حروب شاملة أسفرت عن مقتل مئات الآلاف، وتهجير الملايين، وقصف المدن، وتفجير المنازل، وتجنيد الأطفال، وتجويع السكان، ونهب الثروات، وتخريب البنى التحتية، كما هو الحال في اليمن. وأكد الإرياني أن دعم إيران للمليشيات المسلحة، ومنها الحوثيون الذين سعوا لاختطاف القرار الوطني اليمني، وحولوا اليمن إلى ورقة تفاوض لصالح طهران، لا يمكن اعتباره حفاظا على الاستقرار أو التوازن، بل هو إعلان حرب شاملة على الدولة اليمنية والشعب اليمني. ودعا الإرياني الشعوب العربية إلى عدم الانخداع بالشعارات البراقة التي ترفعها إيران، مشددا على أن ما يحدث في اليمن وسوريا ولبنان والعراق ليس توازنا كما يروج له، بل فوضى ممنهجة تقودها طهران لإسقاط الدول وتقويض المجتمعات من الداخل، مؤكدا أن من يشعل الحرائق في أوطاننا لا يمكن أن يكون ضامنا للاستقرار. وفي ختام تصريحه، أشاد الإرياني بصمود الشعب اليمني في مواجهة المشروع الإيراني وأذرعه، مؤكدا أن وعي اليمنيين تجاوز الشعارات الخادعة، وأنهم سيواصلون نضالهم حتى إسقاط هذا المشروع، ورفع راية اليمن مجددا، حرة، موحدة، عصية على الكسر. غرِّد شارك انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة) LinkedIn النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X معجب بهذه: إعجاب تحميل... مرتبط


اليمن الآن
منذ 3 ساعات
- اليمن الآن
ابتسام ابودنيا تطالب برفع الحصانة عن القاضيين قطران وحاشد بتهم تحريض وانتهاك مسؤوليات دستورية
العرش نيوز – خاص قدّمت الناشطة اليمنية ابتسام عبدالملك أبودنيا، وعدد من الشخصيات الأخرى، طلبًا رسميًا إلى رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور رشاد العليمي، يطالبون فيه برفع الحصانة القضائية عن القاضي عبدالوهاب قطران، ورفع الحصانة البرلمانية والقضائية عن القاضي أحمد سيف حاشد، تمهيدًا لاتخاذ الإجراءات القانونية بحقهما. ووفقًا للطلب، فإن هذه الخطوة تأتي على خلفية ما وصفه الموقعون بـ'انتهاكات جسيمة' ارتكبها القاضيان بحق مسؤولياتهم القانونية والدستورية، متهمين إياهما بـ'التحريض على الشعب اليمني' والمشاركة الفعلية في تقويض التسويات السياسية. وأشار الطلب بشكل خاص إلى تصريح منسوب للقاضي عبدالوهاب قطران، وصف فيه الشعب اليمني بـ'الدواعش'، معتبرين أن هذا الوصف يمثل تحريضًا خطيرًا يصل إلى مرتبة الجريمة ضد الإنسانية، خاصة وأنه صادر عن شخصية قضائية رفيعة. ولفت الموقعون إلى أن مثل هذه التصريحات قد تُستغل لتبرير انتهاكات جماعة الحوثي بحق المدنيين. كما تضمن الطلب اتهامات للقاضي قطران بالإساءة اللفظية لأفراد نقطة أمنية تابعة للشرعية اليمنية في منطقة الجبلين، وهو ما اعتبره الموقعون خرقًا لأخلاقيات العمل القضائي، وقد يرقى إلى جريمة سب وقذف وفقًا للقانون اليمني. وأكد الموقعون أن استمرار تمتع القاضيين بالحماية القانونية يعوق تحقيق العدالة، داعين إلى رفع الحصانة كخطوة ضرورية لتمكين القضاء من أداء مهامه بحرية واستقلالية. وأشاروا إلى أن القوانين اليمنية، بما في ذلك قانون السلطة القضائية وقانون مجلس النواب، تنظّم إجراءات رفع الحصانة بما يضمن سيادة القانون. وقد أُرفق بالطلب مقطع فيديو يُعتقد أنه يوثق صحة الادعاءات الواردة في العريضة، التي لا تزال مفتوحة لتوقيع المزيد من المؤيدين. ويأتي هذا التحرك في ظل تصاعد الدعوات إلى تعزيز مبدأ المساءلة القانونية، وسط مطالبات متكررة بوضع حد لتسييس المواقع القضائية ومنع استخدامها للتحريض أو الانحياز. غرِّد شارك انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة) LinkedIn النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X معجب بهذه: إعجاب تحميل... مرتبط