
إنفوجرافيك: الإمارات أفضل وجهة لصفقات الدمج والاستحواذ بالربع الأول
أبوظبي - مباشر: حافظت دولة الإمارات على مكانتها كأفضل وجهة لصفقات عمليات الدمج والاستحواذ في الربع الأول من العام مع انفرادها بإجمالي 63 صفقة بقيمة 20.3 مليار دولار، بحسب تقرير حديث لـ "إرنست ويونغ".
وظلت صناديق الثروة السيادية مثل جهاز أبوظبي للاستثمار، وصندوق الاستثمارات العامة، ومبادلة، محركات رئيسة لعمليات الدمج والاستحواذ في الربع الأول من عام 2025، في اتجاه يتماشى مع الاستراتيجيات الاقتصادية الوطنية وأهداف التنويع الاقتصادي.
وأسهمت عمليات الاندماج والاستحواذ العابرة للحدود بدور مهم في نشاط الصفقات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث تم تسجيل 117 صفقة بقيمة 37.3 مليار دولار .
وارتفعت القيمة الإجمالية للصفقات المعلنة في المنطقة خلال الربع الأول من هذا العام بنسبة 66% لتصل إلى 46 مليار دولار، مقارنة مع 27.6 مليار دولار في الربع الأول من عام 2024.
والإنفوجرافيك التالي يوضح محافظة دولة الإمارات على مكانتها كأفضل وجهة لصفقات عمليات الدمج والاستحواذ خلال الربع الأول من العام 2025:
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 20 دقائق
- العربية
أسعار النفط قد تتجاوز الـ100 دولار إذا استمرت التوترات العسكرية
ارتفعت أسعار النفط خلال تداولات الخميس لتقترب من مستويات الـ80 دولاراً للبرميل، في حين حذّر خبراء الصناعة من أن الصراع في الشرق الأوسط قد يدفع هذه السلعة الأساسية إلى ما فوق 100 دولار. وبلغ خام برنت، وهو الخام القياسي العالمي، أعلى مستوى له في خمسة أشهر متجاوزاً 78 دولاراً للبرميل، مع تبادل إسرائيل وإيران الهجمات الصاروخية. "مورغان ستانلي": صراع إيران وإسرائيل لن يهز الأسواق دون قفزة في النفط وقال تقرير نشرته جريدة "ديلي ميل" البريطانية، واطلعت عليه "العربية Business" إنه في حال انقطاع المرور عبر مضيق هرمز، وهو طريق ملاحي في الخليج العربي يمرّ منه 20% من نفط العالم، فقد ترتفع أسعار النفط بشكل كبير. اقرأ أيضاً ودقّ بنك إنجلترا ناقوس الخطر بشأن ارتفاع أسعار النفط الذي يُهدد برفع نسب التضخم في بريطانيا، حيث قرر إبقاء أسعار الفائدة عند مستوياتها دون تخفيض. وأشار البنك إلى أن الأسعار قد ارتفعت "بسبب تصاعد الصراع في الشرق الأوسط". وأكّدت لجنة السياسة النقدية في البنك أنها "ستظلّ متيقظة بشأن هذه التطورات وتأثيرها المحتمل على اقتصاد المملكة المتحدة". ويُشكّل ارتفاع أسعار النفط مصدر إزعاج لسائقي السيارات، إذ سيؤثر على تكلفة الوقود. وقال لوك بوسديت، المتحدث باسم اتحاد السيارات الأميركي: "يبدو ارتفاع أسعار النفط أمرًا مُخيفًا، لكنه يأخذ وقتًا ليؤثر على السائقين". ويتوقع محللون في "غولدمان ساكس" أن يصل سعر خام برنت إلى 90 دولاراً للبرميل، بينما زعم بنك باركليز البريطاني أنه في أسوأ السيناريوهات، أي نشوب حرب أوسع نطاقاً، فقد يتجاوز النفط 100 دولار للبرميل. وارتفعت أسهم شركتي "بي بي" و"شل" بنسبة 1.7% و1.2% على التوالي، على أمل أن يُعزز ارتفاع أسعار النفط الأرباح. وقال اللورد براون، الرئيس التنفيذي السابق لشركة بي بي، إن مسار الأسعار "يعتمد على ما يحدث في مضيق هرمز، ولكن إذا أوقفنا الإمدادات العالمية بالفعل، فسيرتفع السعر بشكل كبير". وأضاف: "يتحكم الخوف، الخوف من أن تتخذ إيران قراراً مختلفاً.. أعتقد أنه سيكون هناك الكثير من التقلبات على المدى القصير". وقال وائل صوان، الرئيس التنفيذي لشركة "شل": "لقد زاد تصعيد التوترات من حالة عدم اليقين الكبيرة في المنطقة". وأضاف: "نحن نتوخى الحذر الشديد، على سبيل المثال، فيما يتعلق بشحننا في المنطقة، فقط للتأكد من عدم خوضنا أي مخاطر غير ضرورية". وفي مؤتمر صناعي عُقد في طوكيو، قال: "مضيق هرمز هو الشريان الذي تتدفق عبره الطاقة العالمية، وإذا سُدّ هذا الشريان، لأي سبب كان، فسيكون لذلك تأثير كبير على التجارة العالمية". وأضاف صوان أن ارتفاع أسعار النفط والغاز كان "معتدلاً" حيث ينتظر المستثمرون معرفة ما إذا كانت البنية التحتية المادية قد تتضرر. وأضاف أن الشركة تراقب احتمالية اتخاذ إجراء عسكري أميركي، ولديها خطط جاهزة في حال تدهورت الأمور.

العربية
منذ 21 دقائق
- العربية
الشركة ما زالت توجّه سفنها إلى ميناء أشدود في جنوب إسرائيل
أعلنت شركة ميرسك الدنماركية، ثاني أكبر شركة شحن بحري في العالم، الجمعة تعليق جميع رحلات سفنها إلى ميناء حيفا الإسرائيلي بسبب الحرب بين إيران والدولة العبرية. وقالت الشركة في بيان إنه "في سياق النزاع الجاري بين إسرائيل وإيران، وخاصة في ما يتعلق بالمخاطر المحتملة المرتبطة بالتوقف في الموانئ الإسرائيلية والعواقب المترتبة على ذلك على سلامة أطقم سفننا، فقد اتخذنا قرارا بتعليق عمليات توقف السفن التي تشغّلها ميرسك في ميناء حيفا بشكل مؤقت". وأكّدت الشركة أن "ما من اضطرابات إضافية" ستطال عملياتها في المنطقة، وفقًا لوكالة فرانس برس (أ ف ب). وما زالت "ميرسك" توجّه سفنها إلى ميناء أشدود في جنوب إسرائيل. وفي 13 يونيو باشرت إسرائيل حملة ضربات جوية غير مسبوقة على إيران، مؤكدة امتلاك معلومات استخباراتية تفيد بأن البرنامج النووي الإيراني شارف "نقطة اللاعودة"، فيما ترد إيران بإطلاق دفعات صواريخ على الدولة العبرية. وأسفرت الضربات الإسرائيلية عن مقتل 224 شخصا على الأقل في إيران منذ بداية الحرب، وفق حصيلة رسمية. وفي إسرائيل، أسفرت الضربات الإيرانية عن مقتل 25 شخصا، وفقا للحكومة.


الشرق الأوسط
منذ 28 دقائق
- الشرق الأوسط
ريفيز تبدأ عامها المالي الأول بأرقام مشجعة لعجز الموازنة البريطانية
ساهم ارتفاع عائدات الضرائب، لا سيما من مساهمات الضمان الاجتماعي، في تقليص عجز الموازنة البريطانية خلال مايو (أيار)، ليأتي قريباً من التقديرات الرسمية، وهو ما يُعد خبراً إيجابياً لوزيرة المالية راشيل ريفز في مستهل عامها المالي الأول. وأظهرت بيانات مكتب الإحصاء الوطني أن صافي اقتراض القطاع العام بلغ 17.686 مليار جنيه إسترليني (24 مليار دولار) في مايو، وهو أعلى قليلاً من متوسط توقعات المحللين البالغ 17.1 مليار جنيه، إلا أنه يبقى دون مستوى 40.7 مليار جنيه الذي توقّعه مكتب مسؤولية الموازنة لفترة الشهرين الأولين من السنة المالية، إذ بلغ الاقتراض الفعلي 37.7 مليار جنيه، وفق «رويترز». وتعتمد موازنة وزيرة المالية ريفز على هامش مالي ضيق للغاية، يعادل أقل من 1 في المائة من إجمالي الإنفاق السنوي، مما يجعلها عرضةً لأي تقلبات مفاجئة في التوقعات الاقتصادية. ورغم هذا الأداء الإيجابي، حذّر خبراء من أن التحديات لا تزال قائمة. فالارتفاع المستمر في أسعار النفط والتوترات الجيوسياسية في الشرق الأوسط، إلى جانب ضعف ثقة الشركات بفعل زيادات الضرائب وتصاعد التوترات التجارية العالمية، قد يعيق تنفيذ خطط الموازنة. وقال بنك إنجلترا، في وقت سابق، إن وتيرة النمو الاقتصادي لا تزال ضعيفة، في حين أظهرت بيانات أخرى صادرة يوم الجمعة أن مبيعات التجزئة البريطانية سجّلت أكبر انخفاض شهري لها منذ ديسمبر (كانون الأول) 2023. وعلّقت أليسون رينغ، مديرة قسم المالية العامة في «معهد المحاسبين القانونيين»، بالقول: «تُعد أرقام الاقتراض بمثابة ضوء كهرماني وحيد وسط لوحة قيادة تزدحم بالأضواء الحمراء، في ظل تنامي التحديات الاقتصادية والمالية». مؤشرات مبكرة لتأثير زيادات الضرائب قدّمت البيانات أيضاً مؤشراً مبكراً على تأثير الزيادة الكبيرة في مساهمات الضمان الاجتماعي التي يدفعها أصحاب العمل، والتي دخلت حيز التنفيذ في أبريل (نيسان)، وتُدفع بأثر رجعي شهرياً. إذ بلغت هذه المساهمات 30.2 مليار جنيه في شهري أبريل ومايو، وهو رقم قياسي من حيث القيمة الاسمية، وإن كان أقل قليلاً من التوقعات الرسمية. بالمقارنة مع الفترة نفسها من عام 2024، ارتفعت المساهمات بنسبة 17.5 في المائة، وهي أكبر زيادة مسجّلة خلال 3 سنوات. لكن المكتب حذّر من أن بيانات يونيو (حزيران) قد تُظهر ارتفاعاً كبيراً في مدفوعات فوائد الدين العام، نتيجة ارتباط بعض السندات الحكومية بمؤشرات التضخم، التي شهدت مؤخراً ارتفاعاً ملحوظاً. وتشهد سوق السندات البريطانية منذ فترة تقلبات متزايدة، في ظل مخاوف المستثمرين بشأن استمرار التضخم وتباطؤ النمو، إلى جانب ارتفاع أعباء خدمة الدين. وفي خطوة تهدف إلى تعزيز الشفافية والانضباط المالي، أعلنت ريفز، الأسبوع الماضي، عن مراجعة متعددة السنوات للإنفاق العام، تضمنت تخصيص أكثر من تريليوني جنيه إسترليني للوزارات المختلفة.