أحدث الأخبار مع #صندوق_الاستثمارات_العامة


صحيفة الخليج
منذ 12 ساعات
- رياضة
- صحيفة الخليج
الولايات المتحدة تكسب السعودية وتتأهل إلى ربع نهائي الكأس الذهبية
حجزت الولايات المتحدة الأمريكية بطاقتها إلى ربع نهائي الكأس الذهبية لاتحاد الكونكاكاف (أمريكا الشمالية والوسطى والبحر الكاريبي) في كرة القدم بفوزها الصعب على السعودية 1-0 الخميس، في أوستن في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الرابعة. وسجل مدافع كريستال بالاس الإنجليزي كريس ريتشاردز هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 63. وهو الفوز الثاني على التوالي للولايات المتحدة بعد الأول الساحق على ترينيداد وتوباجو بخماسية نظيفة فانفردت بالصدارة برصيد ست نقاط بفارق ثلاث نقاط أمام السعودية التي منيت بخسارتها الأولى عقب فوزها الصعب على هايتي 1-0 في الجولة الأولى. وباتت الولايات المتحدة ثالث منتخب يبلغ ربع النهائي بعد المكسيك حاملة اللقب وكوستاريكا متصدرتي المجموعة الأولى بالعلامة الكاملة في مباراتين. وتوجت المكسيك بلقب النسخة الأخيرة عام 2023 بفوزها على بنما (1-0) في المباراة النهائية معززة رقمها القياسي في عدد الألقاب في المسابقة برصيد تسعة ألقاب بفارق لقبين أمام الولايات المتحدة الساعية إلى لقبها الأول منذ عام 2021 عندما تغلبت على جارتها المكسيك 1-0 بعد التمديد. وعانت الولايات المتحدة أمام منتخب سعودي يغيب عنه لاعبو الهلال بسبب مشاركتهم مع فريقهم في كأس العالم للأندية المقامة أيضاً في الولايات المتحدة، لكن هدف ريتشاردز كان كافياً لكسب النقاط الثلاث وبلوغ ربع النهائي. ويشارك المنتخب السعودي في البطولة القارية بموجب اتفاقية الشراكة الموقعة في أغسطس 2024 بين صندوق الاستثمارات العامة السعودي واتحاد كونكاكاف لتوفر الدعم للمسابقات التي ينظمها الأخير على صعيد المنتخبات والأندية للرجال، السيدات والشباب. وفي ديسمبر، أعلن كونكاكاف، توجيه بطاقة دعوة إلى السعودية للمشاركة في نسختي 2025 و2027. وتخوض السعودية، مباراتها الثالثة ضد ترينيداد وتوباغو، الأحد المقبل، فيما تلعب الولايات المتحدة مع هايتي.


مباشر
منذ 21 ساعات
- أعمال
- مباشر
إنفوجرافيك: الإمارات أفضل وجهة لصفقات الدمج والاستحواذ بالربع الأول
أبوظبي - مباشر: حافظت دولة الإمارات على مكانتها كأفضل وجهة لصفقات عمليات الدمج والاستحواذ في الربع الأول من العام مع انفرادها بإجمالي 63 صفقة بقيمة 20.3 مليار دولار، بحسب تقرير حديث لـ "إرنست ويونغ". وظلت صناديق الثروة السيادية مثل جهاز أبوظبي للاستثمار، وصندوق الاستثمارات العامة، ومبادلة، محركات رئيسة لعمليات الدمج والاستحواذ في الربع الأول من عام 2025، في اتجاه يتماشى مع الاستراتيجيات الاقتصادية الوطنية وأهداف التنويع الاقتصادي. وأسهمت عمليات الاندماج والاستحواذ العابرة للحدود بدور مهم في نشاط الصفقات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث تم تسجيل 117 صفقة بقيمة 37.3 مليار دولار . وارتفعت القيمة الإجمالية للصفقات المعلنة في المنطقة خلال الربع الأول من هذا العام بنسبة 66% لتصل إلى 46 مليار دولار، مقارنة مع 27.6 مليار دولار في الربع الأول من عام 2024. والإنفوجرافيك التالي يوضح محافظة دولة الإمارات على مكانتها كأفضل وجهة لصفقات عمليات الدمج والاستحواذ خلال الربع الأول من العام 2025:


الرياض
منذ يوم واحد
- أعمال
- الرياض
إطلاق شركة «إكسبو 2030 الرياض».. وموقع المعرض قرية عالمية دائمة
أعلن صندوق الاستثمارات العامة اليوم إطلاق «شركة إكسبو 2030 الرياض»، المملوكة بالكامل للصندوق. وستعمل على بناء وتشغيل مرافق «إكسبو 2030 الرياض» الأول من نوعه في المملكة، واستثمار مرافقه على المدى الطويل، ويغطي المخطط الرئيس لـ»إكسبو 2030 الرياض» مساحة 6 ملايين متر مربع شمال مدينة الرياض، بجوار مطار الملك سلمان الدولي المستقبلي، ليكون بذلك أحد أكبر مواقع الإكسبو في تاريخ المعرض، ويرتبط مباشرة بالعديد من المواقع الرئيسة البارزة. ومن المتوقع أن يجذب المعرض أكثر من 40 مليون زيارة، وستتولى الشركة تحويل المعرض بعد انتهائه إلى قرية عالمية، لتكون مركزاً متعدد الثقافات لأنشطة التجزئة والمطاعم، يحيط به مجتمع سكني عالمي مشيّد وفق أعلى المستويات، يمثل نموذجاً للسياحة المستدامة، ويعمل صندوق الاستثمارات العامة بشكل مستمر على تحقيق مستهدفاته الإستراتيجية لصنع أثر اقتصادي إيجابي في المملكة، إلى جانب ضمان تحقيق عوائد مستدامة. ويُعد الصندوق واحداً من أبرز المستثمرين العالميين الأكثر تأثيراً، ويعمل على تمكين القطاعات والفرص الجديدة التي تسهم في رسم ملامح الاقتصاد العالمي ودفع عجلة التحول الاقتصادي السعودي، ويقود الصندوق تطوير مشاريع كبرى تحوّلية ومبادرات عقارية بارزة في مختلف أنحاء المملكة. وقال سعد الكرود، رئيس الإدارة العامة للاستثمارات العقارية المحلية في صندوق الاستثمارات العامة: «ستستفيد شركة إكسبو 2030 الرياض، من منظومة صندوق الاستثمارات العامة المتنوعة محلياً وعالمياً، ويتماشى تأسيس الشركة مع استراتيجية الصندوق في القطاع العقاري، الذي يقود تعزيز الاقتصاد المحلي وتنويعه، ودفع عجلة الابتكار الحضري، وتحسين جودة الحياة، تحقيقاً لمستهدفات رؤية السعودية 2030». وستطلق الشركة عملياتها بوتيرة متسارعة تحقيقاً لمستهدفاتها، وتعتزم عقد شراكات مع القطاع الخاص المحلي والدولي لتحقيق أهدافها في مجالات التشييد والبناء، إلى جانب البرامج الثقافية وتنظيم الفعاليات. ومتوقع أن يبلغ إجمالي مساهمة المعرض ومرافقه في الناتج المحلي الإجمالي للمملكة؛ خلال مراحل البناء؛ قرابة 241 مليار ريال سعودي، وأن يصل عدد الوظائف المستحدثة إلى 171 ألف وظيفة مباشرة وغير مباشرة، في حين ستبلغ المساهمة في الناتج المحلي الإجمالي للمرحلة التشغيلية نحو 21 مليار ريال سعودي. وسيعزز معرض «إكسبو 2030 الرياض»، المقرر انعقاده في الفترة (1 أكتوبر 2030 - 31 مارس 2031)، جاذبية مدينة الرياض للأعمال والشركات العالمية، بما يسهم في ترسيخ مكانة الرياض كواحدة من أسرع العواصم تحولاً في العالم، تجمع بين مفاهيم الاستدامة والربط وجودة الحياة. وقد فازت الرياض في نوفمبر 2024 باستضافة معرض إكسبو 2030، وذلك بالتصويت من الدورة الأولى.، وسيتيح المعرض الفرصة للدول المشاركة لإنشاء أجنحة دائمة لتكون جزءاً من مرافقه المستدامة، وستوفر تلك الأجنحة فُرصاً لنمو الأعمال والاستثمار على المدى الطويل.


الشرق الأوسط
منذ يوم واحد
- أعمال
- الشرق الأوسط
الهلال «ثروة» داخل وخارج الملعب... وفرصة واعدة في كأس العالم للأندية
في أجواء مشبعة بالرطوبة، وتحت شمس ميامي الساطعة، كان إعلان يحيط بملعب «هارد روك» يحمل شعار «نستثمر للأفضل»، يُعرض أمام أعين لاعبي ريال مدريد والهلال. هذه العبارة تعكس رسالة صندوق الاستثمارات العامة السعودي، الشريك الجديد لـ«فيفا» منذ مطلع يونيو (حزيران). بحسب شبكة «The Athletic»، الهلال لم يكن فقط ممثلاً للصندوق في هذه البطولة، بل هو جزء من مشروع رياضي متكامل، وكان لقاؤه مع أنجح نادٍ أوروبي، ريال مدريد، اختباراً عملياً لما إذا كان الصندوق «استثمر فعلاً للأفضل». رغم أن الهلال ليس نادياً ناشئاً، حيث تأسس عام 1957 وتُوِّج بلقب دوري أبطال آسيا 4 مرات، فإنه، وفقاً لمقاييس البطولة الجديدة، يعدُّ مشروعاً حديثاً مدعوماً بخبرات وميزانية كبيرة. وبرغم عودة نيمار إلى البرازيل مطلع العام، فإن التشكيلة الأساسية للهلال في مباراة الأربعاء بلغت قيمتها نحو 400 مليون دولار. إنزاغي (أ.ف.ب) المدرب الإيطالي سيموني إنزاغي، الذي قاد الهلال لأول مرة بعد انتقاله من إنتر ميلان، يُعدُّ اليوم من أعلى المدربين أجراً في العالم براتب سنوي يُقدَّر بـ25 مليون يورو. ومع ذلك، واجه تحدياً كبيراً يتمثل في توحيد فريق مكتظ بالنجوم في وقت قصير جداً، خصوصاً أن نهائي دوري الأبطال الذي خسره مع إنتر بخماسية كان قبل أسبوعين ونصف فقط. ورغم الانتقادات والجدل الذي رافق انتقاله المبكر للسعودية، فإن الرئيس التنفيذي للهلال، إستيف كالزادا، أوضح أن الاتفاق تم مع وكلاء إنزاغي، من بينهم ابنه توماسو، قبل نهائي إنتر ضد باريس سان جيرمان، لكن التوقيع الرسمي لم يتم إلا بعد المباراة. ومع ذلك، لم يكن هذا كافياً لدرء انتقادات رئيس إنتر بيبي ماروتا، الذي قال بصراحة: «الجميع يعلم ما فعله إنزاغي». ورغم السخرية التي واجهها إنزاغي في إيطاليا؛ بسبب اختياره الدوري السعودي بدلاً من دوريات أوروبا الكبرى، فإن نوعية اللاعبين في الهلال كانت مغريةً لأي مدرب. فالفريق يضم نجوماً عالميين مثل الحارس المغربي ياسين بونو، المُتوَّج بالدوري الأوروبي مرتين وأفضل حارس في «الليغا» سابقاً، والمدافع السنغالي كوليبالي، وأسماء أخرى لها خبرة أوروبية عريضة مثل رينان لودي، وجواو كانسيلو. فرحة لاعبي الهلال أمس (أ.ف.ب) كما أعاد الهلال لمّ الشمل بين إنزاغي ولاعبه السابق سيرغي ميلينكوفيتش-سافيتش، الذي قاد لاتسيو للفوز بـ3 بطولات في فترته تحت قيادته. إضافة إلى ذلك، يغيب المهاجم الصربي ألكسندر ميتروفيتش عن الفريق حالياً، لكن الهلال يمتلك بدائل واعدة مثل ماركوس ليوناردو، القادم من سانتوس البرازيلي. الفارق صارخ بين الموارد المحدودة التي اعتاد إنزاغي التعامل معها في لاتسيو، والنموذج الفاخر في الهلال. ففي إنتر، اعتمد على صفقات مجانية ضمت أسماء لامعة مثل أونانا وتورام ودي فريه وهاكان، في حين بات الآن يشرف على فريق يضاهي كبار أوروبا في القيمة السوقية. ورغم أن الأسباب الرياضية للانتقال للدوري السعودي قد تبدو أقل مقارنة بالبقاء في دوري أبطال أوروبا، فإن تغيّر جدول كأس العالم للأندية لتقام كل عامين بدلاً من 4 قد يغير معادلة الطموح. ويبقى التساؤل: هل يستمر إنزاغي لفترة أطول من روبرتو مانشيني، الذي ندم لاحقاً على التجربة، أم يلحق بستيفانو بيولي الذي قد يعود لإيطاليا سريعاً بعد تجربة قصيرة مع النصر؟ سافيتش في الهواء مع تشاوميني (أ.ف.ب) حتى الآن، يبدو الهلال المرشح الأبرز من خارج أوروبا لمقارعة كبار القارة العجوز على اللقب. وبينما أنفقت أندية كثيرة دون مردود، تُظهر صفقات الهلال انسجاماً مع رؤية واضحة. وهو ما أكده مدرب ريال مدريد، تشابي ألونسو، بقوله: «لستُ متفاجئاً، لقد شاهدت لهم مباريات عدة، حتى لو كانت هذه الأولى مع المدرب الجديد، فهم يملكون لاعبين من طراز عالٍ لعبوا في أفضل الدوريات». وفي تعليقه على التعادل الإيجابي 1 - 1، وصف إنزاغي المباراة بأنها «بداية عظيمة»، مشيراً إلى أن تحضيرات الفريق القصيرة منحته الثقة. أما أولى هجمات الهلال، فكانت تكراراً لما كان يطبقه مع لاتسيو: تمريرة طويلة من الخلف إلى ميلينكوفيتش للفوز بالصراع الهوائي وفتح خطوط الضغط، بينما استغل لودي وسالم الدوسري التردد الدفاعي لريال مدريد. تكيّف إنزاغي مع خصائص الفريق ولعب بأربعة مدافعين، مخالفاً أسلوبه المعتاد بثلاثي دفاعي كما فعل في إيطاليا. أما ألونسو، فاعترف بأن خطة الهلال لم تكن واضحة تماماً قبل اللقاء، في دلالة على أن الفريق تحت قيادة جديدة يتطوّر بشكل فعّال. وفي حين يركز الاهتمام غالباً على قدرة فرق أميركا الجنوبية على مجاراة الأوروبيين، فإن الواقع الاقتصادي يشير إلى أن لا أحد من فرق الأرجنتين أو حتى البرازيل يملك قوة الهلال. وبينما لا تزال الفرصة «خارجية»، كما وصفتها وسائل الإعلام الغربية، فإن تجاهل حظوظ نادٍ يملكه صندوق البطولة نفسه يبدو ساذجاً. الهلال قد لا يكون المرشح الأول، لكنه بالتأكيد خصم لا يُستهان به.


الأنباء
منذ يوم واحد
- أعمال
- الأنباء
400 مليون دولار قيمة لاعبي «الزعيم»
في أجواء مشبعة بالرطوبة، وتحت شمس ميامي الساطعة، كان إعلان يحيط بملعب «هارد روك» يحمل شعار «نستثمر للأفضل»، يعرض أمام أعين لاعبي ريال مدريد والهلال. وهذه العبارة تعكس رسالة صندوق الاستثمارات العامة السعودي، الشريك الجديد لـ «فيفا» منذ مطلع يونيو. وبحسب شبكة «The Athletic»، الهلال لم يكن فقط ممثلا للصندوق في هذه البطولة، بل هو جزء من مشروع رياضي متكامل، وكان لقاؤه مع أنجح ناد أوروبي، اختبارا عمليا لما إذا كان الصندوق «استثمر فعلا للأفضل». ورغم أن الهلال ليس ناديا ناشئا، حيث تأسس عام 1957 وتوج بلقب دوري أبطال آسيا 4 مرات، فإنه، وفقا لمقاييس البطولة الجديدة، يعد مشروعا حديثا مدعوما بخبرات وميزانية كبيرة. وبرغم عودة نيمار إلى البرازيل مطلع العام، فإن التشكيلة الأساسية للهلال في مباراته أمام الريال بلغت قيمتها نحو 400 مليون دولار، كما أن المدرب الإيطالي سيموني إنزاغي، الذي قاد الهلال لأول مرة بعد انتقاله من إنتر، يعد اليوم من أعلى المدربين أجرا في العالم براتب سنوي يقدر بـ 25 مليون يورو، ومع ذلك، واجه تحديا كبيرا يتمثل في توحيد فريق مكتظ بالنجوم في وقت قصير جدا، خصوصا أن نهائي دوري الأبطال الذي خسره مع إنتر بخماسية كان قبل أسبوعين ونصف فقط. وبينما لا تزال فرصة الهلال قائمة في استكمال مشواره بنجاح في البطولة، فإن تجاهل «الصحف العالمية» لحظوظ ناد يملكه صندوق البطولة نفسه تبدو ساذجة، فالهلال قد لا يكون المرشح الأول، لكنه بالتأكيد خصم لا يستهان به.