أحدث الأخبار مع #وزراء_الخارجية


الإمارات اليوم
منذ 5 ساعات
- سياسة
- الإمارات اليوم
ترمب: أسبوعان هما «الحد الأقصى» لاتخاذ قرار بشأن ضرب إيران
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب، يوم الجمعة، أن أمام إيران مهلة أسبوعين «كحد أقصى» لتفادي التعرض لضربات أميركية محتملة، وذلك غداة قوله إنه سيتخذ قراراً في شأن التحرك عسكريّاً خلال أسبوعين. وسئل ترمب عن احتمال اتخاذه قراراً بضرب إيران قبل ذلك، فأجاب: «أمنحهم فترة من الوقت، وأقول إن أسبوعين هما الحد الأقصى»، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقال ترمب إن مديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد أخطأت في الإشارة إلى عدم وجود أدلة على أن إيران تصنع سلاحاً نوويّاً. وعدّ الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الجمعة، أن الدول الأوروبية لن تكون قادرة على المساعدة في إنهاء النزاع بين إسرائيل وإيران، بعدما التقى وزراء خارجية بريطانيا وألمانيا وفرنسا والاتحاد الأوروبي نظيرهم الإيراني في جنيف. وصرّح ترمب، للصحافيين لدى وصوله إلى موريستاون في ولاية نيوجرسي، بأن «إيران لا تريد التحدث مع أوروبا. (الإيرانيون) يريدون التحدث معنا. أوروبا لن تكون قادرة على المساعدة في هذا الصدد»، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». وحثّ وزراء خارجية أوروبيون إيران، الجمعة، على التواصل مع واشنطن بشأن برنامجها النووي، بعد انتهاء محادثات عقدت في جنيف، بهدف بدء مفاوضات بشأن اتفاق نووي جديد، دون أي مؤشرات تُذكر على إحراز تقدم.


سكاي نيوز عربية
منذ 7 ساعات
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
عراقجي: إيران تؤيد إجراء المزيد من المحادثات مع أوروبا
أبوظبي - سكاي نيوز عربية حث وزراء خارجية ألمانيا وبريطانيا وفرنسا خلال لقائهم مع وزير الخارحية الايراني على ضرورة تواصل طهران مع واشنطن بشأن برنامجها النووي. قال عراقجي إن طهران تؤيد استمرار المحادثات مع الجانب الأوروبي.


الميادين
منذ 13 ساعات
- سياسة
- الميادين
وزراء الخارجية العرب يدينون عدوان "إسرائيل" على إيران: يدفع المنطقة نحو المزيد من التوتر
دان وزراء الخارجية العرب العدوان الإسرائيلي على الجمهورية الإسلامية الإيرانية، ودعوا إلى العودة للمفاوضات للتوصل لاتفاق حول الملف النووي الإيراني. وأصدر الوزراء العرب بعد اجتماعهم، على هامش مؤتمر منظمة التعاون الإسلامي المزعم عقده في مدينة إسطنبول التركية السبت، بياناً حذّروا فيه من أن "إسرائيل" تدفع المنطقة نحو المزيد من الصراعات والتوتر. 20 حزيران 20 حزيران ودعا المجتمعون "إلى تحرك دولي فاعل ومؤثر، لوقف الأعمال والسياسات العدوانية الإسرائيلية"، مع التشديد على ضرورة الامتناع عن استهداف المنشآت النووية الخاضعة لضمانات الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وطالبوا باحترام سيادة الدول في المنطقة وإدانة أي خرق لأجوائها من أي جهة كانت. وأكدوا أنّ التهدئة الشاملة في المنطقة لن تتحقق إلا من خلال معالجة كل أسباب الصراع والتوتر، بدءاً بوقف العدوان الإسرائيلي على غزة والسماح بإدخال المساعدات الإنسانية بشكل فوري وكافٍ ومستدام عبر منظمات الأمم المتحدة المعنية، ووقف الإجراءات الإسرائيلية اللا شرعية في الضفة الغربية المحتلة والتي تقوض "حل الدولتين". كما أكد وزراء الخارجية العرب، في بيانهم، ضرورة احترام مبادئ ميثاق الأمم المتحدة التي تحظر استخدام القوة أو التهديد بها في العلاقات الدولية، وأهمية إخلاء منطقة "الشرق الأوسط" من الأسلحة النووية وغيرها من أسلحة الدمار الشامل وفقاً للقرارات الدولية.


رؤيا نيوز
منذ 14 ساعات
- سياسة
- رؤيا نيوز
عراقجي: الدعوات الأوروبية للتواصل مع واشنطن وإشراكها في المحادثات مرفوضة
أفاد موقع 'أكسيوس' نقلًا عن دبلوماسيين أوروبيين، بأن جولة المحادثات بين الجانب الإيراني ووزراء '' في جنيف كشفت عن مؤشرات أولية على انفتاح إيراني لمناقشة قيود على برنامج طهران النووي، إلى جانب قضايا غير نووية. ورغم الانفتاح النسبي، رفض وزير الخارجية الإيراني دعوات أوروبية للتواصل المباشر مع واشنطن وإشراكها في المحادثات. وأوضح الدبلوماسيون أن عراقجي أبدى استعداد بلاده للعودة إلى مستوى تخصيب اليورانيوم المنصوص عليه في اتفاق 2015، الذي انسحبت منه الولايات المتحدة. وقال الدبلوماسيون أن الأوروبيين حذروا الجانب الإيراني من أن الوقت ينفد للتوصل إلى تسوية دبلوماسية، في وقت وصفوا فيه المحادثات بأنها أولية، مع التوصل لاتفاق لعقد جولة جديدة من المباحثات الأسبوع المقبل. وفي سياق متصل، ذكرت 'أكسيوس' أن الجانب الأوروبي نسق مسبقًا مع واشنطن قبيل الاجتماع، إلا أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رفضت الانخراط في اجتماع جنيف. والتقى عراقجي الجمعة بوزراء خارجية فرنسا وألمانيا وبريطانيا ومسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي 'الترويكا الأوروبية' لإجراء محادثات نووية في جنيف.


الشرق الأوسط
منذ 15 ساعات
- سياسة
- الشرق الأوسط
ترمب: أسبوعان هما «الحد الأقصى» لاتخاذ قرار بشأن ضرب إيران
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب، يوم الجمعة، أن أمام إيران مهلة أسبوعين «كحد أقصى» لتفادي التعرض لضربات أميركية محتملة، وذلك غداة قوله إنه سيتخذ قراراً في شأن التحرك عسكريّاً خلال أسبوعين. وسئل ترمب عن احتمال اتخاذه قراراً بضرب إيران قبل ذلك، فأجاب: «أمنحهم فترة من الوقت، وأقول إن أسبوعين هما الحد الأقصى»، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقال ترمب إن مديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد أخطأت في الإشارة إلى عدم وجود أدلة على أن إيران تصنع سلاحاً نوويّاً. وعدّ الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الجمعة، أن الدول الأوروبية لن تكون قادرة على المساعدة في إنهاء النزاع بين إسرائيل وإيران، بعدما التقى وزراء خارجية بريطانيا وألمانيا وفرنسا والاتحاد الأوروبي نظيرهم الإيراني في جنيف. وصرّح ترمب، للصحافيين لدى وصوله إلى موريستاون في ولاية نيوجرسي، بأن «إيران لا تريد التحدث مع أوروبا. (الإيرانيون) يريدون التحدث معنا. أوروبا لن تكون قادرة على المساعدة في هذا الصدد»، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». وحثّ وزراء خارجية أوروبيون إيران، الجمعة، على التواصل مع واشنطن بشأن برنامجها النووي، بعد انتهاء محادثات عقدت في جنيف، بهدف بدء مفاوضات بشأن اتفاق نووي جديد، دون أي مؤشرات تُذكر على إحراز تقدم.