logo
#

أحدث الأخبار مع #مالكعبيدات

الصادق :لماذا استمرار التعميم على اكتشاف النفط والغاز بكميات تجارية ومجدية في حقل السرحان ؟!!! -شاهد الفيديو #عاجل
الصادق :لماذا استمرار التعميم على اكتشاف النفط والغاز بكميات تجارية ومجدية في حقل السرحان ؟!!! -شاهد الفيديو #عاجل

جو 24

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • جو 24

الصادق :لماذا استمرار التعميم على اكتشاف النفط والغاز بكميات تجارية ومجدية في حقل السرحان ؟!!! -شاهد الفيديو #عاجل

جو 24 : مالك عبيدات _ اكد خبير النفط والطاقة الدكتور المهندس زهير الصادق ان التنقيب عن النفط في حقل السرحان المجاور للحدود الشمالية السعودية اسفر عن اكتشاف بئر كبير من النفط في الاردن ، مبينا انه اثناء حفر البئر لم تتمكن الكوادر من السيطرة على تدفق النفط الخام الذي كان بقوة كبيرة ما حدى بالمسؤولين طلب المساعدة من خلال ارسال فرق تعزيز ، والمفاجأة الكبرى ان وزير الطاقة الحالي صالح الخرابشة امر باغلاق البئر بالاسمنت نظرا لعدم وجود معدات كافة لاستكمال العمل. واضاف الصادق ل الاردن ٢٤ ان هذه الحادثة كانت في شهر شباط الماضي وتم التعتيم عليها وعدم الاعلان عنها ، متسائلا من المستفيد من عدم اخراج النفط الموجود بالمملكة لا سيما في ظل الظروف الحالية . وبين الصادق ان حقل السرحان المجاور الى الحدود الشمالية السعودية اثبتت الدراسات ان يحتوي على قرابة المليار وأربعمائة مليون برميل نفط إضافة إلى ستمائة مليار قدم مكعب من الغاز حسب دراسات لدائرة المعلومات الامريكي الماخوذة من دائرة المسوحات الجيولوجية الامريكية معتمدة على كل البيانات التي اخذها من سلطة المصادر الطبيعية وهذه الدراسات تعتبر دراسات حقيقية وليست تخمينية. وتابع الصادق ان الاستثمار في حقول النفط الاردنية مجد ولا يحتاج سوى دعم شركة البترول الوطنية ب ٢٠ مليون دينار لتزويدها بالمعدات والكوادر الفنية . وانتقد الصادق محاولات طمس الحقائق والاكتشافات البترولية بالمملكة لا سيما ونحن نمر بهذه الظروف الاقتصادية الصعبة التي تمر بها المملكة والحروب في الاقليم . وتساءل الصادق لماذا لا يتم الالتفات لاستثمار الموارد الوطنية من الغاز الطبيعي والنفط والثروات الاخرى للخروج من المأزق الحالي وانعاش الاقتصاد الاردني؟ مشيرا الى ان المعطيات في الاقليم والحروب الموجودة حاليا قد تدفع الى رفع سعر برميل النفط ١٠٠_٢٠٠ دولار ويجب ان نستفيد من تجربة انقطاع الغاز من العدو الصهيوني. تابعو الأردن 24 على

اللواء أبو نوار: إيران تمتلك "القنبلة القذرة" وقد تستخدمها إذا شعرت بخطر وجودي
اللواء أبو نوار: إيران تمتلك "القنبلة القذرة" وقد تستخدمها إذا شعرت بخطر وجودي

جو 24

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • جو 24

اللواء أبو نوار: إيران تمتلك "القنبلة القذرة" وقد تستخدمها إذا شعرت بخطر وجودي

جو 24 : مالك عبيدات – كشف الخبير العسكري والاستراتيجي اللواء المتقاعد مأمون أبو نوار أن إيران تمتلك ما يعرف بـ"القنبلة القذرة"، والتي تُعد من أخطر أنواع الأسلحة، مبينًا أن قوة تفجيرها تقارب القنبلة النووية التي ألقيت على هيروشيما، إلا أنها أكثر خطورة بسبب الغبار الملوث والمشع الذي تسببه والذي قد يؤثر على المنطقة بأكملها، بما فيها الأردن. وأضاف أبو نوار، في تصريح لـ"الأردن 24"، أن النظام الإيراني قد يلجأ لاستخدام هذا النوع من القنابل في حال شعر بخطر وجودي يهدده، مشيرًا إلى أن "القنبلة القذرة" لا تحتاج إلى افجار نووي، وتُحدث دمارًا واسعًا وتلوثًا إشعاعيًا يمتد لمساحات شاسعة، كما يمكن إطلاقها عبر الصواريخ الكيميائية التي تمتلكها إيران. وأشار إلى أن وتيرة التصعيد في المنطقة آخذة في الارتفاع، ولا توجد نهاية واضحة للصراع، وهو ما قد يضع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمام قرار صعب، إما بإنهاء الحرب أو الدخول فيها. ولفت إلى أن ترامب لا يزال يتبع استراتيجية غامضة جدًا، تتسم بتصريحات متأرجحة ومتطرفة. وأوضح أبو نوار أن الولايات المتحدة ما زالت تعتمد على سياسة "الضغط الأقصى"، وتحاول إشراك الدول الغربية في تضييق الخناق على إيران، من خلال حشد القوات في منطقة الخليج، مثل نشر حاملة الطائرات "نيميتز"، ونقل أسلحة جوية إلى قاعدة "غارسيا" في المحيط الهندي، إضافة إلى تحريك قاذفات القنابل من طراز B-52 وB-2، التي سبق أن استخدمت في الهجمات الجوية ضد الحوثيين، مشيرًا إلى أن هذه الطائرات قادرة على حمل القنابل المخصصة لاستهداف منشآت نووية إيرانية محتملة. ورأى أبو نوار أن الولايات المتحدة ستدخل الحرب، وقد تنضم أطراف أخرى إليها، مما يزيد من احتمالية تعرّض دول الخليج للخطر، خاصة إذا تم استخدام القواعد الأمريكية في المنطقة، مؤكدًا أن بنك الأهداف الإيراني يشمل محطات تحلية مياه الشرب وحقول النفط. وختم أبو نوار حديثه بالتأكيد على أن استمرار الحرب ودخول أطراف إقليمية ودولية فيها سيؤدي إلى إشعال المنطقة، محذرًا من أن إيران لن تقف مكتوفة الأيدي، وستستخدم كافة أوراقها، بما في ذلك "القنبلة القذرة"، التي قد تتسبب في تلويث العالم العربي والمحيط الإقليمي إذا شعرت بتهديد وجودي حقيقي. تابعو الأردن 24 على

خبير اقتصادي يطالب بموازنة طارئة وتقشفية لمواجهة تداعيات التصعيد الإقليمي
خبير اقتصادي يطالب بموازنة طارئة وتقشفية لمواجهة تداعيات التصعيد الإقليمي

جو 24

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • جو 24

خبير اقتصادي يطالب بموازنة طارئة وتقشفية لمواجهة تداعيات التصعيد الإقليمي

جو 24 : مالك عبيدات – دعا الخبير الاقتصادي منير دية الحكومة إلى إعداد موازنة طارئة وتقشفية، في ظل التصعيد المتواصل في الإقليم، وذلك بهدف خفض النفقات العامة وحصرها بالرواتب دون أي إضافات أو مكافآت لكبار الموظفين، بما في ذلك الوزراء ورؤساء وأعضاء مجالس إدارات الشركات الحكومية. وأوضح دية لـ"الأردن 24" أن ما يشهده الإقليم منذ أكثر من 18 شهراً نتيجة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، والتوتر في جنوب لبنان واليمن، واشتداد المواجهة بين إسرائيل وإيران، ينذر بتداعيات اقتصادية خطيرة على الأردن، لا سيما في حال توسع رقعة الصراع وامتداده إلى أطراف جديدة. وأشار إلى أن استمرار الحرب لفترة طويلة سيؤثر بشكل مباشر على أسعار الطاقة، خصوصاً النفط، فضلاً عن احتمالية انقطاع الغاز أو ارتفاع أسعاره في السوق العالمي، ما سيؤدي إلى زيادة فاتورة الطاقة الحكومية وبالتالي تفاقم عجز الموازنة. وبيّن دية أن توقف ضخ الغاز من الاحتلال الإسرائيلي، والتحول إلى استخدام الوقود الثقيل لتوليد الكهرباء، سيفرض أعباء مالية إضافية على خزينة الدولة، إلى جانب تراجع الإيرادات المحلية نتيجة توقف حركة الطيران، وإلغاء العديد من الحجوزات السياحية، مما سيؤثر سلباً على الدخل السياحي بشكل واضح خلال الفترة المقبلة. كما نبه إلى أن فصل الصيف وعودة المغتربين، التي تعوّل عليها الحكومة لتعزيز السياحة، ستتأثر سلباً إذا ما استمرت الأوضاع الأمنية المضطربة وعلّقت شركات الطيران رحلاتها إلى الأردن، ما سينعكس على معدل إنفاق المغتربين أيضاً. وتطرق دية إلى عوامل إضافية تفاقم الضغط على الخزينة، أبرزها تعليق المساعدات الأمريكية وتوقف مشاريع الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID) التي تقدر بنحو 350 مليون دينار، إلى جانب رفع الرسوم الجمركية على الصادرات الأردنية إلى الولايات المتحدة، وتراجع حجم المساعدات الخارجية التي لم تتجاوز 5 ملايين دولار في الربع الأول من العام الحالي، بتراجع بلغ نحو 90% مقارنةً بنفس الفترة من عام 2024. ولفت إلى أن تطور الصراع وامتداد تداعياته إلى الممرات البحرية سيؤدي إلى ارتفاع كلف الشحن على البضائع الواردة والصادرة، ما قد يُضعف الطلب ويزيد من حالة الركود الاقتصادي، ويؤثر سلباً على إيرادات الدولة من مختلف القطاعات، بما في ذلك العقار والاستهلاك والسلع المستوردة. وختم دية بالتأكيد على ضرورة تحرك الحكومة بشكل عاجل لتقليل الإنفاق وضبط المالية العامة، تحسباً لأي تطورات إضافية قد تعمق الأزمة الاقتصادية في البلاد. تابعو الأردن 24 على

بُشرى سارة للأردنيين: لا ارتفاعات كبيرة على سعر البنزين والديزل  #عاجل
بُشرى سارة للأردنيين: لا ارتفاعات كبيرة على سعر البنزين والديزل  #عاجل

جو 24

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • جو 24

بُشرى سارة للأردنيين: لا ارتفاعات كبيرة على سعر البنزين والديزل #عاجل

جو 24 : مالك عبيدات _ أكد الخبير الاقتصادي المتخصص في شؤون الطاقة، عامر الشوبكي، أن أسعار المشتقات النفطية في الأردن ستبقى شبه مستقرة خلال تسعيرة شهر تموز القادم، وذلك رغم الارتفاع الحاد في أسعار النفط عالميًا، موضحًا أن "الزيادة المتوقعة على البنزين والديزل لن تتجاوز قرشًا واحدًا لكل لتر في الحد الأعلى، وهناك فرصة لتثبيت الأسعار بالكامل'. وأوضح الشوبكي أن هذا الاستقرار النسبي في الأسعار المحلية يعود إلى قيام الحكومة الأردنية بتخفيض علاوة الاستيراد المفروضة على المشتقات النفطية، وهو إجراء ساعد في امتصاص جانب كبير من الارتفاعات العالمية، وخفف الأثر المالي المباشر على المستهلك الأردني. وأشار الشوبكي إلى أن "متوسط سعر خام برنت خلال شهر ايار الماضي بلغ حوالي 64 دولارًا للبرميل، إلا أن الأسعار ارتفعت اليوم بأكثر من 12 دولارًا، ليصل سعر البرميل اليوم إلى 76 دولارًا'، مؤكدًا أن الأسواق العالمية ما تزال تعيش في ضبابية وتقلبات عالية نتيجة الحرب بين إيران والاحتلال الإسرائيلي. وحذّر الشوبكي من أن "الأسعار مرشحة لمزيد من الارتفاع خلال الأسابيع القادمة، وقد تصل إلى 130 دولارًا للبرميل في حال تحقق أسوأ السيناريوهات'، والتي تتمثل – بحسب الشوبكي – في قيام إيران بتنفيذ تهديداتها بإغلاق مضيق هرمز، أو وقوع ضربات إسرائيلية على منشآت نفطية إيرانية، أو حتى استهداف منشآت النفط في الخليج العربي، قد تترافق مع قيام الحوثي باغلاق مضيق باب المندب، وهي عوامل من شأنها إحداث صدمة جديدة في سوق الطاقة العالمي. وفي ظل هذه التهديدات، وجّه الشوبكي نداءً إلى المواطنين الأردنيين بضرورة تقنين استهلاكهم من جميع أنواع المشتقات النفطية، وذلك بهدف الحفاظ على مستويات المخزون الاستراتيجي في الأردن، مشيرًا إلى أن "المملكة تمتلك حاليًا مخزونات من المشتقات تكفي لحوالي 74 يومًا من الاستهلاك في الظروف الطبيعية، وهو رقم جيد لكنه بحاجة إلى دعم من سلوك استهلاكي مسؤول لمواجهة اسواء السيناريوهات، الا ان التزويد من العقبة مستمر ولا داعي للقلق. كما دعا الشوبكي الحكومة الأردنية إلى التحرك الفوري نحو تبني سيناريوهات استباقية شاملة للتعامل مع أي طارئ محتمل في قطاع الطاقة، وشدّد على أهمية "اتخاذ إجراءات تضمن استمرار الحياة اليومية بشكل طبيعي حتى في حال وقوع أحداث استثنائية خارجية، مثل تعطّل الإمدادات أو اضطراب سلاسل النقل'. وأوضح الشوبكي أن هذه الإجراءات يجب أن تشمل: •تقييم شامل للمخزونات والقدرات التخزينية. •تحديث خطط الطوارئ الخاصة بالنقل والتوزيع. •وضع سيناريوهات متعددة لمواجهة الأزمات، حسب مستوى وطبيعة كل حدث (أمني، جيوسياسي، فني). •التنسيق المسبق مع شركات التوزيع والموانئ. •تأمين بدائل من الطاقة الشمسية، ومحطة العطارات، والربط الإقليمي، وخط الغاز العربي. واختتم الشوبكي تصريحه بالتأكيد على أن الجاهزية والتخطيط المسبق هما خط الدفاع الأول في وجه أي أزمة طاقة محتملة، وأن اتخاذ القرارات اليوم هو ما سيُحدد شكل الاستقرار غدًا. تابعو الأردن 24 على

خبير طاقة: انقطاع الغاز من "ليفياثان" يهدد الأردن بأزمة كهرباء.. والاحتلال لديه بدائل متعددة #عاجل
خبير طاقة: انقطاع الغاز من "ليفياثان" يهدد الأردن بأزمة كهرباء.. والاحتلال لديه بدائل متعددة #عاجل

جو 24

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال
  • جو 24

خبير طاقة: انقطاع الغاز من "ليفياثان" يهدد الأردن بأزمة كهرباء.. والاحتلال لديه بدائل متعددة #عاجل

جو 24 : مالك عبيدات –قال الخبير في مجال النفط والطاقة الدكتور زهير الصادق، إن اتفاقية الغاز الموقعة بين شركة الكهرباء الوطنية وشركة "نوبل إنيرجي" بتاريخ 3 أيلول 2014، تنص على تزويد الأردن بنحو 300 مليون قدم مكعب من الغاز يومياً، وهو ما يغطي الاحتياجات اليومية للمملكة التي تتراوح ما بين 300 إلى 350 مليون قدم مكعب، مشيراً إلى أن أكثر من 90% من استهلاك الأردن من الكهرباء يعتمد على إمدادات الغاز من حقل "ليفياثان" الواقع في السواحل الفلسطينية المحتلة. وأضاف الصادق، في تصريح لـ"الأردن 24"، أن انقطاع ضخ الغاز بسبب الحرب الدائرة بين الاحتلال الإسرائيلي وإيران سيدخل الأردن في مرحلة حرجة، قد تتسبب بانقطاع التيار الكهربائي، مؤكداً أن استمرار التصعيد العسكري وتوسع رقعته، خاصة إذا طال الحقول النفطية أو أدى إلى إغلاق مضيق هرمز – الذي تمر عبره يومياً نحو 19 مليون برميل نفط (ما يعادل 17% من الطلب العالمي) – قد يؤدي إلى ارتفاع سعر برميل النفط إلى أكثر من 150 دولاراً. وحذّر الصادق من أن استمرار الوضع الحالي سيشكل عبئاً اقتصادياً كبيراً على الأردن، داعياً إلى الإسراع في البحث عن بدائل وحلول احتياطية لمواجهة ما قد يترتب على ارتفاع أسعار البترول ووقف إمداد الغاز من "ليفياثان". وفي السياق، أوضح الصادق أن حقل الريشة الأردني يُنتج يومياً ما بين 30 إلى 35 مليون قدم مكعب فقط، رغم احتوائه على كميات كبيرة من الغاز تُغطي حاجة المملكة وتزيد عنها، إلا أن استخراجها يتطلب وقتاً طويلاً واستثمارات كبيرة قبل أن يصبح مجدياً على المستوى الوطني وربما التصديري. وفي المقابل، أكد الصادق أن الاحتلال الإسرائيلي لن يواجه أزمة في التيار الكهربائي، لامتلاكه شبكة متكاملة من الحقول الغازية البحرية التي يتحكم بإنتاجها، ومنها: حقل "ليفياثان" غرب مدينة حيفا، وتُقدّر احتياطاته بين 18 إلى 20 تريليون قدم مكعب. حقل "تمار" قرب عسقلان وغزة، باحتياطي يُقدّر بـ10 تريليون قدم مكعب. حقل "داليت" باحتياطي 700 مليار قدم مكعب. حقل "دولفين" باحتياطي 500 مليار قدم مكعب. حقل "التنين" الذي يمتد بطريقة أفقية لسرقة الغاز من حقل "كاريش" اللبناني، وتُقدّر احتياطاته بـ1.3 تريليون قدم مكعب. حقلي "سارة" و"ميرا" باحتياطي مشترك يصل إلى 6.5 مليار قدم مكعب. وأضاف الصادق أن الاحتلال يسيطر أيضاً على أربعة حقول غاز تقع ضمن المياه الإقليمية لقطاع غزة، وهي: غزة مارين، ماري B، نوا (نوح)، وشمشون، وتُقدّر احتياطاتها بنحو 6 تريليون قدم مكعب، وتكفي الضفة وغزة لحوالي 15 عاماً، إلا أن الاحتلال هو من يستغلها فعلياً. وبيّن أن مجمل الاحتياطيات المؤكدة لدى الاحتلال في الحقول المكتشفة يصل إلى نحو 40 تريليون قدم مكعب من الغاز، ما يمنحه مرونة في تأمين احتياجاته حتى في حال توقف الإنتاج من "ليفياثان"، لافتاً إلى أنه يمكنه أيضاً استيراد الغاز من الحقول القبرصية، مثل حقلي "أفرودايت" و*"كليبو"*، في حين يواجه الأردن أزمة طاقة خانقة قد لا تفيده فيها مشاريع الصخر الزيتي الحالية التي تعتمد على الحرق المباشر. تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store