أحدث الأخبار مع #لمجلسالأمن


المشهد العربي
منذ 2 ساعات
- سياسة
- المشهد العربي
غروسي يكشف تفاصيل حالة المواقع النووية الـ3 المُستهدفة
كشف المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل غروسي، أمس الأحد، تفاصيل حالة المواقع النووية الإيرانية الثلاثة التي تم استهدافها بالضربات الأمريكية. ورصد غروسي، خلال الاجتماع الطارئ لمجلس الأمن في نيويورك، حفرًا تظهر بوضوح في منشأة فوردو لتخصيب اليورانيوم بالغة التحصين تحت الأرض. وقال غروسي: "في الوقت الحالي، لا أحد بما في ذلك الوكالة الدولية للطاقة الذرية قادر على تقييم حجم الأضرار تحت الأرض في منشأة فوردو". وأضاف أن المداخل إلى أنفاق في أصفهان كانت على ما يبدو تستخدم لتخزين مواد مخصبة، قد تعرضت للقصف.

عمون
منذ 2 ساعات
- سياسة
- عمون
غروسي يعلّق على وضع مواقع إيران النووية بعد القصف الأميركي
عمون - قدم المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل غروسي، لمجلس الأمن الدولي،الأحد، وصفا لحالة المواقع النووية الإيرانية الثلاثة التي تم استهدافها بالضربات الأميركية. وقال غروسي، خلال الاجتماع الطارئ لمجلس الأمن في نيويورك، إن حفرا تظهر بوضوح في منشأة فوردو لتخصيب اليورانيوم بالغة التحصين تحت الأرض. وأضاف غروسي: "في الوقت الحالي، لا أحد بما في ذلك الوكالة الدولية للطاقة الذرية قادر على تقييم حجم الأضرار تحت الأرض في منشأة فوردو". وذكر غروسي أن المداخل إلى أنفاق في أصفهان كانت على ما يبدو تستخدم لتخزين مواد مخصبة، قد تعرضت للقصف. وفي الموقع الثالث، في نطنز، تعرضت منشأة لتخصيب اليورانيوم للقصف. وحسبما قال غروسي أمام مجلس الأمن فإن إيران أبلغت الوكالة بأنه لم يتم تسجيل أي زيادة في مستويات الإشعاع خارج المنشآت الثلاث. وكان مسؤولون قد قالوا قبل هجوم إسرائيل على إيران في 13 يونيو إن معظم اليورانيوم الإيراني عالي التخصيب كان مخزنا تحت الأرض في أصفهان. وأكد مسؤولون إيرانيون أنه سيتم اتخاذ تدابير لحماية المواد النووية لإيران دون إبلاغ الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وردّ غروسي على ذلك قائلا إن بإمكان إيران القيام بذلك بطريقة تحترم ما يُعرف بالتزاماتها في إطار اتفاق الضمانات بموجب معاهدة حظر الانتشار النووي. وأضاف غروسي أمام مجلس الأمن "يمكن لإيران اتخاذ أي تدابير خاصة لحماية موادها ومعداتها النووية وفقا لالتزاماتها بالضمانات والوكالة. هذا أمر ممكن". وتعقد الوكالة الدولية للطاقة الذرية "اجتماعا طارئا" في مقرها في فيينا الإثنين، بحسب ما أعلن غروسي والذي كتب على "إكس" يوم الأحد: "نظرا للوضع في إيران، أدعو إلى اجتماع طارئ لمجلس المحافظين غدا". ونقلت "سي إن إن" عن غروسي قوله إن هناك "مؤشرات واضحة إلى تأثيرات"، مستندا إلى صور للأقمار الاصطناعية وإلى "معرفته العميقة" بموقع "فوردو" الذي يتم تفتيشه بانتظام من قبل موظفي الوكالة. ووفقما ذكر غروسي: "في ما يتعلّق بتقييم مدى الضرر تحت الأرض، لا يمكننا الجزم بذلك، قد يكون جسيما بل هائلا. لكن لا أحد، لا نحن ولا غيرنا، يستطيع تحديد حجمه"، معربا عن أمله أن يتمكّن مفتشو الوكالة من العودة إلى الموقع في أقرب وقت. ويتمتع موقع فوردو بـ"حماية" كبيرة، كما أنه مزوّد بـ"مصادر طاقة مستقلة، وربما حتى بمولدات احتياط"، وفق غروسي الذي أضاف "لذلك، لا يمكننا الافتراض تلقائيا أن نقص الطاقة الخارجية قد يكون أضرّ" بأجهزة الطرد المركزي الموجودة في المكان. وفي ما يتعلّق بموقع نطنز فإن الوضع مختلف، ذلك أن الجزء الموجود فوق السطح قد دُمّر "بشكل واضح". أما المنشآت الموجودة تحت الأرض، حيث أجهزة الطرد المركزي، "فقد تضرّرت كثيرا جراء التأثير المشترك لأنعدام إمدادات الطاقة الخارجية بسبب الهجمات" وتأثير الضربات نفسها.


Independent عربية
منذ 3 ساعات
- سياسة
- Independent عربية
وكالة الطاقة الذرية: مداخل الأنفاق بموقع أصفهان تضررت بالقصف الأميركي
قالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية في بيان الأحد إن المداخل المؤدية إلى أنفاق تستخدم لتخزين جزء من مخزون اليورانيوم الإيراني في مجمع أصفهان النووي مترامي الأطراف تضررت في غارات عسكرية نفذتها الولايات المتحدة الليلة الماضية. وأضافت الوكالة "تأكدنا من تضرر مداخل أنفاق تحت الأرض في الموقع". وكان مسؤولون قالوا قبل هجوم إسرائيل على إيران في 13 يونيو (حزيران) إن معظم اليورانيوم الإيراني عالي التخصيب كان مخزناً تحت الأرض في أصفهان. وفي بيان لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة عقب صدور بيان الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بدا أن المدير العام للوكالة رافاييل غروسي يؤكد أن الأنفاق التي قُصفت كانت جزءاً من المنطقة المستخدمة لتخزين المواد المخصبة. وقال "تعرضت مداخل الأنفاق المستخدمة لتخزين المواد المخصّبة للقصف على ما يبدو"، في إشارة إلى أصفهان. وأكد مسؤولون إيرانيون أنه سيتم اتخاذ تدابير لحماية المواد النووية لإيران من دون إبلاغ الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وقال غروسي إن بإمكان إيران القيام بذلك بطريقة تحترم ما يُعرف بالتزاماتها في إطار اتفاق الضمانات بموجب معاهدة حظر الانتشار النووي. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأضاف غروسي لمجلس الأمن "يمكن لإيران اتخاذ أي تدابير خاصة لحماية موادها ومعداتها النووية وفقاً لالتزاماتها بالضمانات والوكالة. هذا أمر ممكن". ويترقب العالم رد إيران بعد أن هاجمت الولايات المتحدة المواقع النووية الإيرانية الرئيسية، لتنضم بذلك إلى إسرائيل في أكبر عمل عسكري غربي يستهدف إيران منذ "الثورة الإسلامية" عام 1979. وبعد يوم من إلقاء الولايات المتحدة قنابل خارقة للتحصينات وزنها 30 ألف رطل على الجبل فوق موقع فوردو النووي الإيراني، تعهدت طهران بالدفاع عن نفسها مهما كلفها الأمر. وحثت أميركا طهران على عدم الرد، وبدأت احتجاجات صغيرة مناهضة للحرب في الخروج إلى الشوارع في مدن أميركية. وواصلت إيران وإسرائيل تبادل القصف بالصواريخ، وذكر إعلام إيراني أن انفجار في غرب البلاد أودى بحياة ستة جنود. وفي وقت سابق الأحد أطلقت إيران صواريخ على إسرائيل تسببت في إصابة العشرات وتسوية مبان بالأرض في تل أبيب.


أخبار اليوم المصرية
منذ 5 ساعات
- سياسة
- أخبار اليوم المصرية
إيران تلوح بالانسحاب من معاهدة حظر الانتشار النووى
وسط مخاوف من انزلاق أوسع للمنطقة نحو حرب شاملة، دخلت الولايات المتحدة رسميا على خط الحرب الإيرانية الإسرائيلية بعد أن شنت فجر أمس هجوم جوى خاطف على ثلاثة مواقع نووية إيرانية، بينها منشأة «فوردو» عالية التحصين وندّدت إيران بالهجوم على منشآتها النووية فى فوردو ونطنز وأصفهان واعتبرته «عملا وحشيا ومخالفا للقانون الدولي»، وطالبت بعقد اجتماع طارئ لمجلس الأمن لإدانة الهجوم. واعلن الحرس الثورى الايرانى عبر منصة إكس «أن الحرب بالنسبة له قد بدأت الآن» وألمح إلى إمكانية استهداف القواعد والقوات الأمريكية فى منطقة الشرق الأوسط، واصفاً عدد وانتشار وحجم القواعد العسكرية الأمريكية فى المنطقة بأنه «لا يشكل قوة بل نقطة ضعف». اقرأ أيضًا | واعتبر الحرس الثورى الإيراني، أن واشنطن وضعت نفسها بشكل مباشر «على خط مواجهة العدوان»، وتوعد من وصفهم بـ»الغزاة»، إذ قال: «على الغزاة الآن انتظار ردود ستجعلهم يندمون». وفى خطوة تصعيدية، بثّ التلفزيون الإيرانى الرسمى خريطة مفصلة لمواقع ومصالح أمريكية فى الشرق الأوسط، مهددًا باستهدافها، وقال المذيع: «أنتم بدأتم... ونحن من سينهيه». وأضاف: «كل مواطن أو عسكرى أمريكى فى المنطقة أصبح هدفا مشروعا الآن». وفى أول تصريح له بعد القصف، ندّد وزير الخارجية الإيرانى عباس عراقجي، بالقصف الأمريكى على المنشآت النووية فى إيران، واصفًا ما جرى بـ»الأحداث الشنيعة» التى ستكون لها عواقب وخيمة. وأكد أن بلاده تحتفظ بكل الخيارات للدفاع عن سيادتها ومصالحها وشعبها. وأضاف: «ارتكبت الولايات المتحدة انتهاكًا خطيرًا لميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي، ومعاهدة منع الانتشار النووي، بمهاجمة المنشآت النووية السلمية الإيرانية». وقال عراقجي، إن معاهدة عدم الانتشار النووى لم تعد توفر أى حماية لإيران، محذرًا من أن بلاده لن تقف مكتوفة الأيدى أمام العدوان، وتحتفظ بخيارات عديدة للرد، دون الكشف عن تفاصيلها، بما فى ذلك ما يتعلق بمضيق هرمز. واكد إن الهجوم الأمريكى لم يُسبب أضرارًا مادية كبيرة، لكنه خلّف تداعيات قانونية واستراتيجية خطيرة ستنعكس على العلاقات الدولية ومستقبل الاتفاقيات النووية. فى الوقت نفسه، حذر مسئول إيرانى كبير من أن أى تحرك لاستهداف المرشد الإيرانى على خامنئى «سيغلق الباب» أمام أى اتفاق أو مفاوضات، وسيتبع «برد بلا حدود». ونقلت وكالة رويترز عن المسئول قوله: «بالنسبة لإيران، سيعتبر مثل هذا العمل تجاوزاً لجميع الخطوط الحمراء، وسيؤدى إلى رد بلا حدود أو قيود». وأكدت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية أن الهجمات الأمريكية «لن توقف» الأنشطة النووية الإيرانية. وفى وقت سابق، أعلن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب أن الجيش نفذ ضربات جوية «ناجحة جدا» على منشآت نووية إيرانية فى فوردو ونطنز وأصفهان، مؤكدا تدميرها بالكامل، ومحذرا من هجمات «أقسى وأسهل» إذا قررت طهران الرد أو رفضت صنع السلام. وجاءت هذه الضربة بعد تسعة أيام من الحملة الجوية الإسرائيلية، لتكرس انخراط واشنطن رسميا فى الحرب، فى خطوة أثارت ردود فعل حادة إيرانيا ودوليا، وسط مخاوف من انزلاق أوسع. وكشفت وسائل إعلام أمريكية وأخرى عبرية عن تفاصيل الهجوم الامريكى وذكرت شبكة «فوكس نيوز» أنه تم استهداف مدخلى منشأة فوردو النووية الإيرانية بقنبلتين.ونقلت صحيفة «نيويورك تايمز» عن مسئول بوزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون)، أن «عدد من قاذفات بى 2 الأمريكية استُخدمت لقصف منشأة فوردو الإيرانية».وذكرت شبكة «إن بى سي» أنه تم إطلاع رئيسى مجلسى الكونجرس على الهجمات الأمريكية على المواقع النووية الإيرانية. فى حين ذكرت وكالة رويترز نقلا عن فوكس نيوز أن «أمريكا استخدمت 6 قنابل خارقة للتحصينات فى الهجوم على موقع فوردو»، كما استخدمت «30 صاروخا من طراز توماهوك فى الهجوم على مواقع نووية أخرى بإيران». وفى إسرائيل، أفاد موقع واللا الإسرائيلى بأن الولايات المتحدة أبلغت إسرائيل نيتها ضرب إيران. كما أفادت هيئة البث الإسرائيلية بأن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو والرئيس الأمريكى دونالد ترمب تحدثا قبل ساعات من الهجوم. وأضافت القناة 14 أن 6 طائرات من طراز بى 2 شاركت فى الهجوم.. وبالرغم من إعلان ترمب بأن موقع فوردو النووى قد انتهى بعد الضربات الأمريكية، نفى مسئول إيرانى هذا الأمر. وبحسب وكالة تسنيم الإيرانية، قال مهدى محمدي، المستشار الاستراتيجى لرئيس البرلمان الإيرانى إن «المواقع النووية تم إخلاؤها منذ فترة طويلة»، مؤكدًا أن هذه المواقع «لم تتعرض لأضرار لا يمكن إصلاحها فى هذا الهجوم». أما نائب المدير السياسى لهيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية، فقال إن «إيران أخلت 3 مواقع نووية منذ فترة»، وهو ما أكده التلفزيون الإيراني، الذى أعلن أنه لا مخاوف من أن تتسرب أى إشعاعات نووية نتيجة الضربة الأمريكية. وقال التلفزيون الإيرانى إنه من غير المتوقع أن تتسرب أى إشعاعات نووية، وذلك بعدما «تم نقل كل اليورانيوم المخصب من المنشآت النووية مسبقًا». ونقلت وكالة رويترز عن مصدر إيرانى كبير قوله إنه تم تقليص عدد العاملين فى موقع فوردو إلى الحد الأدنى قبل الضربات الأمريكية.. وأعلنت الوكالة الذرية الدولية أنها لم تتلق أى بلاغ عن «ارتفاع فى مستوى الاشعاعات» بعد الضربات الأمريكية.كما أعلن المركز الوطنى لنظام السلامة النووية الإيرانية، التابع لمنظمة الطاقة الذرية، أنه لم يرصد أى «علامات تلوث» فى المواقع المستهدفة، مؤكدا عدم وجود «خطر» على السكان المقيمين حول المواقع المستهدفة.


24 القاهرة
منذ 6 ساعات
- سياسة
- 24 القاهرة
مندوبة أمريكا بمجلس الأمن: ضربنا إيران لحماية إسرائيل
قالت ممثلة الولايات المتحدة الأمريكية بمجلس الأمن، إن قصف أمريكا للمنشآت النووية هدفه تقويض قدرات إيران النووية ولحماية أمن إسرائيل ومساعدتها في الدفاع عن نفسها. وأضافت في جلسة لمجلس الأمن اليوم، أنه حان الوقت أخيرا لندافع بشكل حاسم عن حليفنا ومواطنينا ومصالحنا، بحسب قولها. وأكدت ممثلة الولايات المتحدة بمجلس الأمن، أن أي هجوم إيراني مباشر أو غير مباشر على مواطنينا أو قواعدنا سيقابل برد مدمر، ودعت مندوبة أمريكا، إيران العودة للتفاوض بنوايا حسنة، وفق تعبيرها. ترامب: حرمنا إيران من القنبلة النووية مسؤولون أمريكيون وإسرائيليون: منشآت إيران النووية لم تدمر بالكامل.. وربما أفرغتها طهران مبكرا هجوم أمريكي على إيران وشنت الولايات المتحدة هجومًا عسكريًا واسعًا على إيران، مستهدفة 3 منشآت نووية رئيسية هي فوردو، نطنز، وأصفهان. ووصف الرئيس الأمريكي الضرابات بـ "الناجحة جدًا" وأنها أفنت بالكامل قدرة إيران على تخصيب اليورانيوم، محذرًا طهران من عواقب وخيمة إذا لم توافق على إحلال السلام. واستخدمت القوات الأمريكية في هذا الهجوم قاذفات B-2 الشبحية، محملة بقنابل "بُنكر باستر" (GBU-57 Massive Ordnance Penetrator) المصممة لاختراق التحصينات تحت الأرض، وصواريخ توماهوك. تأتي هذه الضربات الأمريكية كمرحلة تصعيدية خطيرة في الصراع المتنامي بين إيران وإسرائيل، حيث تدخل الولايات المتحدة بشكل مباشر في الحملة العسكرية الإسرائيلية التي بدأت في 13 يونيو 2025 ضد الأهداف النووية والعسكرية الإيرانية. وعلى الرغم من تأكيد إيران بعدم وجود أي تسرب إشعاعي في المواقع المستهدفة، إلا أن طهران أدانت الهجوم بشدة، واصفة إياه بـ الخيانة الدبلوماسية وتوعدت بـ عواقب وخيمة. وأثارت هذه التطورات قلقًا دوليًا واسعًا بشأن احتمالية اتساع رقعة الصراع في المنطقة.