أحدث الأخبار مع #فلفل_حار

أخبار السياحة
منذ 15 ساعات
- صحة
- أخبار السياحة
لإنقاص وزنك.. تناول وجبة حارة على الغداء
يجد العلماء أن الوجبات التي تحتوي على الفلفل الحار تجعل الأشخاص يأكلون أقل بنسبة الخمس مقارنةً بالوجبات الخفيفة. وفقًا لما ورد في تقرير نشرته 'تليغراف' البريطانية نقلًا عن دورية 'Food Quality and Preference'، تشير دراسة إلى أن تناول غداء حار يمكن أن يُساعد على تناول كميات أقل من الطعام وفقدان الوزن. خداع الجسم يعتقد العلماء أن التوابل تخدع الجسم وتدفعه إلى الرغبة في تناول كميات أقل من الطعام، مما يؤدي إلى تناول الأشخاص كميات أقل بنسبة الخمس مقارنةً بالوجبات الخفيفة. 'حرقة في الفم' توصل علماء أميركيون إلى أن حرارة الفلفل الحار تسبب إحساسًا 'بحرقة في الفم'، مما يدفع الشخص إلى تناول الطعام ببطء، وبالتالي إلى تناول كميات أقل. لحوم حارة قُدِّم لحوالي 130 مشاركًا طبقان من لحم البقر الحار أو دجاج تيكا، مع مزيج من البابريكا الحارة أو الحلوة. سُجِّلت بياناتهم أثناء تناول الطعام، وطُلب منهم تناول الكمية التي يرغبون بها، وأظهرت البيانات أنهم تناولوا أقل بنسبة 11% من لحم البقر الحار الأكثر حدة، وأقل بنسبة 18% من دجاج تيكا الأكثر حدة، بما يعني أن 'التوابل تُبطئ شهية الأشخاص' استبعاد تفسيرين قادت الدراسة، الدكتورة بيج كانينغهام، عالمة الأغذية في جامعة بنسلفانيا ستيت، التي اعتقدت في البداية أن انخفاض الاستهلاك ربما يعود إلى قلة استمتاع الأشخاص به بسبب حرارته الزائدة، أو شربهم كمية أكبر من الماء للتكيف، وبالتالي شعورهم بالشبع بشكل أسرع. ولكن تم استبعاد كلا التفسيرين. تقليل كمية الطعام صرحت الدكتورة كانينغهام لصحيفة التلغراف: 'كانوا يحبون الوجبات بالتساوي ويشربون كميات متقاربة من الماء. ولكن اختلفوا في معدل تناول الطعام'، مشيرة إلى أن 'زيادة التوابل تُبطئ شهية الأشخاص، وأفادت أبحاث أخرى أن إبطاء تناول الطعام عادةً ما يُقلل من كمية الطعام التي يتناولونها.' وقالت إن الشعور 'بحرقة الفم' ربما يكون السبب وراء انخفاض الشهية. آثار مجهولة السبب وكتب الباحثون: 'تحدد هذه التجارب تلاعبًا غير متعلق بتركيبة الطعام، يمكن استخدامه لإبطاء معدل تناول الطعام وتقليل تناوله حسب الرغبة دون التأثير سلبًا على متعة الطعام.'

العربية
منذ يوم واحد
- صحة
- العربية
دراسة: التوابل تخدع الجسم وتدفعه إلى الرغبة في تناول كميات أقل من الطعام
يجد العلماء أن الوجبات التي تحتوي على الفلفل الحار تجعل الأشخاص يأكلون أقل بنسبة الخمس مقارنةً بالوجبات الخفيفة. وفقًا لما ورد في تقرير نشرته "تليغراف" البريطانية نقلًا عن دورية "Food Quality and Preference"، تشير دراسة إلى أن تناول غداء حار يمكن أن يُساعد على تناول كميات أقل من الطعام وفقدان الوزن. خداع الجسم يعتقد العلماء أن التوابل تخدع الجسم وتدفعه إلى الرغبة في تناول كميات أقل من الطعام، مما يؤدي إلى تناول الأشخاص كميات أقل بنسبة الخمس مقارنةً بالوجبات الخفيفة. "حرقة في الفم" توصل علماء أميركيون إلى أن حرارة الفلفل الحار تسبب إحساسًا "بحرقة في الفم"، مما يدفع الشخص إلى تناول الطعام ببطء، وبالتالي إلى تناول كميات أقل. قُدِّم لحوالي 130 مشاركًا طبقان من لحم البقر الحار أو دجاج تيكا، مع مزيج من البابريكا الحارة أو الحلوة. سُجِّلت بياناتهم أثناء تناول الطعام، وطُلب منهم تناول الكمية التي يرغبون بها، وأظهرت البيانات أنهم تناولوا أقل بنسبة 11% من لحم البقر الحار الأكثر حدة، وأقل بنسبة 18% من دجاج تيكا الأكثر حدة، بما يعني أن "التوابل تُبطئ شهية الأشخاص" استبعاد تفسيرين قادت الدراسة، الدكتورة بيج كانينغهام، عالمة الأغذية في جامعة بنسلفانيا ستيت، التي اعتقدت في البداية أن انخفاض الاستهلاك ربما يعود إلى قلة استمتاع الأشخاص به بسبب حرارته الزائدة، أو شربهم كمية أكبر من الماء للتكيف، وبالتالي شعورهم بالشبع بشكل أسرع. ولكن تم استبعاد كلا التفسيرين. تقليل كمية الطعام صرحت الدكتورة كانينغهام لصحيفة التلغراف: "كانوا يحبون الوجبات بالتساوي ويشربون كميات متقاربة من الماء. ولكن اختلفوا في معدل تناول الطعام"، مشيرة إلى أن "زيادة التوابل تُبطئ شهية الأشخاص، وأفادت أبحاث أخرى أن إبطاء تناول الطعام عادةً ما يُقلل من كمية الطعام التي يتناولونها." وقالت إن الشعور "بحرقة الفم" ربما يكون السبب وراء انخفاض الشهية. آثار مجهولة السبب وكتب الباحثون: "تحدد هذه التجارب تلاعبًا غير متعلق بتركيبة الطعام، يمكن استخدامه لإبطاء معدل تناول الطعام وتقليل تناوله حسب الرغبة دون التأثير سلبًا على متعة الطعام." في حين أن الآثار طويلة المدى للنظام الغذائي الحار لا تزال مجهولة، إلا أن هناك ما يدعو للاعتقاد بأن تناول غداء حار قد يكون له فوائد كبيرة على محيط الخصر. فقدان الوزن قالت الدكتورة كانينغهام: "بالنسبة لوجبة واحدة، فإن زيادة التوابل تقلل من استهلاك الطاقة. وإذا استمر هذا الانخفاض في استهلاك الطاقة مع مرور الوقت، وهو أمر مستبعد، فربما يساعد ذلك الأفراد على تقليل استهلاك الطاقة، مما قد يساعد في الحفاظ على الوزن أو حتى فقدانه. لكن لم تبحث هذه الدراسة في التحكم بوزن الجسم أو فقدانه بشكل مباشر، لذلك لا يمكن الجزم بكيفية استمرار هذه التأثيرات مع مرور الوقت." وكتب الباحثون أن "الدراسة الحالية تقدم دليلاً على أن هذا المكون الشائع، من خلال تأثيره على المعالجة الفموية وسلوك الاستهلاك، يمكن أن يكون مفيدًا للتحكم في الوزن وتقليل خطر الإفراط في استهلاك الطاقة أثناء الوجبات."

روسيا اليوم
منذ 4 أيام
- صحة
- روسيا اليوم
كيف تؤثر الأطعمة الحارة على فقدان الوزن؟
وتوضح الدكتورة بيج كانينغهام، باحثة ما بعد الدكتوراه في جامعة ولاية بنسلفانيا، أن إضافة كمية مناسبة من الفلفل الحار إلى الوجبات - دون تغيير درجة حرارتها الفعلية - قد يؤدي إلى خفض كمية الطعام المتناولة. وجاءت تصريحاتها استنادا إلى دراسة حديثة نُشرت في مجلة Food Quality and Preference، أظهرت أن الشعور بالحرارة الناتجة عن الفلفل يبطئ من معدل الأكل ويقلل الكمية. ويعرف الكابسيسين، المركب النشط في الفلفل الحار، بقدرته على زيادة حرارة الجسم وتعزيز معدل الأيض. ووفقا لهالي روبنسون، أخصائية التغذية السريرية في مستشفى بيدمونت أتلانتا، فإن هذا المركب قد يرفع معدل حرق السعرات الحرارية بنسبة تصل إلى 5%. وتشير دراسات أخرى إلى أن الأطعمة الحارة قد تؤثر أيضا على مراكز الجوع في الدماغ، لا سيما في منطقة "تحت المهاد"، ما قد يساهم في تقليل الشهية، كما أوضحت أخصائية التغذية باتريشيا بريدجيت لين من عيادة كليفلاند. كما أظهرت دراسات من جامعة هارفارد أن الأشخاص الذين يستهلكون الفلفل الحار بانتظام يقل لديهم خطر الوفاة من أمراض القلب، وأن أولئك الذين يتناولونه يوميا تقريبا تنخفض نسبة وفاتهم بنحو 14% مقارنة بمن يتناولونه مرة أسبوعيا فقط. ومع ذلك، يحذر الخبراء من الإفراط في استهلاك الأطعمة الحارة، خاصة إذا كانت مرفقة بأطعمة عالية الدهون والسعرات الحرارية. ويشير الدكتور توماس هولاند من جامعة "راش" إلى أن الإفراط في تناول الفلفل الحار قد لا يؤدي دائما إلى نتائج صحية إيجابية إذا لم يكن ضمن نظام غذائي متوازن. المصدر: إندبندنت تحفز بعض الأطعمة والعادات الغذائية إنتاج هرمون GLP-1 بشكل طبيعي، ما يساعد على إنقاص الوزن دون الحاجة لاستخدام أدوية، مثل "سيماغلوتايد" (أوزمبيك وويغوفي). كشفت مدربة إنقاص الوزن أودري آدامز، الكاتبة وخبيرة التغذية الوظيفية التي فقدت 36 كيلوغراما من وزنها، عن استراتيجية فعالة لخسارة الوزن وتقليل مقاسات ملابسك قبل الصيف. يؤثر فقدان الوزن واستعادته لاحقا على الصحة بطرق متعددة، ما يثير تساؤلات حول مدى استدامة الفوائد الصحية المرتبطة بخسارة الوزن الكبيرة.


عكاظ
٠٧-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- عكاظ
حصاد الفلفل
أخبار ذات صلة يواصل العديد من المزارعين في الآونة الأخيرة تكثيف زراعة الفلفل الحار، مستفيدين من ارتفاع الطلب العالمي عليه، واستخدامه الواسع في مختلف المنتجات الغذائية. وتُظهر الصورة مزارعة أثناء جمع محصول الفلفل. (إيكونومي دايلي الصينية)


الرجل
٢٥-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الرجل
وجبة حارّة على الغداء قد تساعدك على خسارة الوزن.. دراسة تكشف السر
كشفت دراسة حديثة نُشرت في مجلة Food Quality and Preference أن تناول وجبات غداء حارّة قد يُساهم في تقليل كمية الطعام المستهلك بنسبة ملحوظة، وهو ما قد ينعكس إيجابًا على التحكم في الوزن. وأوضح الباحثون أن الأطعمة الغنية بالفلفل الحار تُبطئ من وتيرة الأكل بفضل الإحساس المعروف بـ"الاحتراق الفموي"، مما يدفع الجسم للشعور بالشبع أسرع. تجربة علمية تُظهر الفارق أُجريت الدراسة في جامعة ولاية بنسلفانيا بمشاركة 130 شخصًا، تناولوا أطباقًا حارة وأخرى معتدلة من اللحم والفراخ. وُجد أن الأشخاص تناولوا 11% أقل من اللحم الحار مقارنة بالنسخة المعتدلة، و18% أقل من دجاج التيكا الحار. وقالت الباحثة الرئيسية، الدكتورة بايج كانينجهام، إن السبب ليس في عدم الإعجاب بالأكل أو شرب كمية أكبر من الماء، بل في أن الطابع الحار للأطعمة يبطئ الوتيرة ويُقلل الاستهلاك. فوائد محتملة لإنقاص الوزن رغم أن الدراسة لم تقيس تأثير الطعام الحار على خسارة الوزن بشكل مباشر، فإن الباحثين رجّحوا أن تقليل السعرات في كل وجبة، إذا تكرّر على مدى طويل، قد يؤدي إلى فقدان وزن فعلي وتحسين مؤشر كتلة الجسم. الحدة المثالية: أين تقع "منطقة التوازن"؟ توصّلت الدراسة إلى ما يُعرف بـ"منطقة جولديلوكس" للحدة المناسبة، وهي بين 54 و68 على مقياس الحدة من أصل 100. وتختلف هذه النسبة بحسب قدرة كل شخص على تحمل التوابل، حيث يرى البعض أن أطباق مثل المادراس أو الفيندالو تقع ضمن الحد المقبول، في حين يكتفي آخرون بالكورما أو الباساندا. اقرأ أيضاً ما لا تعرفه عن الفلفل الاحمر الحار هل للتوابل الأخرى نفس التأثير؟ اعتمدت الدراسة على الفلفل والبابريكا بسبب مركب الكابسيسين، لكن الباحثين أشاروا إلى إمكانية أن تملك توابل أخرى مثل الوسابي، الثوم، الخردل أو الفجل تأثيرًا مشابهًا على وتيرة الأكل والشبع، ما يدعو لمزيد من البحث في هذا الاتجاه.