logo
#

أحدث الأخبار مع #سان_فرانسيسكو

أغرب تجارب الذكاء الاصطناعي تكشف قدراته غير المتوقعة
أغرب تجارب الذكاء الاصطناعي تكشف قدراته غير المتوقعة

البيان

timeمنذ 16 ساعات

  • علوم
  • البيان

أغرب تجارب الذكاء الاصطناعي تكشف قدراته غير المتوقعة

هل تخيلت يوماً أن يكتب الذكاء الاصطناعي قصصاً ترعبك، أو يرسم لوحات تفوق خيال البشر، أو حتى "يحلم" بصور لا يمكن تفسيرها؟ في الولايات المتحدة، أصبحت هذه السيناريوهات واقعاً بفضل سلسلة من التجارب المذهلة التي كُشف عنها في مراكز الأبحاث وشركات التكنولوجيا، من تقليد مشاعر الحيوانات الأليفة إلى مناظرة البشر وتوقع خطواتهم قبل وقوعها، تتجاوز هذه التجارب حدود ما اعتدناه من الذكاء الاصطناعي، وتطرح تساؤلات عميقة حول الإبداع، والوعي، والمستقبل. في معهد MIT، طوّر الباحثون نظاماً يكتب قصص رعب بعد تدريبه على آلاف الأعمال الكلاسيكية، النتائج كانت مرعبة لدرجة أن بعض القراء أبلغوا عن كوابيس بعد قراءتها، وفقا لموقعdiscoverwildscience . في جامعة ستانفورد، صُمم روبوت يفهم النكات ويؤلفها، بل ويتقن المقالب مثل تبديل القهوة بمشروب منزوع الكافيين ثم "الضحك" على رد الفعل، في محاكاة ساخرة للسلوك البشري. "أحلام" رقمية تحاكي الخيال مشروع "DeepDream" من غوغل سمح للذكاء الاصطناعي بابتكار صور تشبه الهلوسات، كاشفاً عن طريقة غريبة يرى بها الحاسوب العالم. شخصيات متقلبة داخل روبوت واحد في نيويورك، أُطلقت تجربة لروبوتات دردشة تتبدل بين أنماط سلوكية كالغضب والمرح والخجل، ما أثار تفاعلات عاطفية معقدة لدى المستخدمين. كائنات هجينة من وحي الخيال الاصطناعي في سان فرانسيسكو، مزج الذكاء الاصطناعي خصائص حيوانات مختلفة لإنتاج كائنات جديدة بصفات وسلوكيات مبتكرة، منها "دولفين يتسلق الأشجار". رسم بأسلوب بيكاسو وفان غوخ مختبر فني في لوس أنجلوس أطلق تجربة لتعليم الذكاء الاصطناعي تقليد كبار الفنانين، ما نتج عنه أعمال فنية خدعت حتى بعض النقّاد. بتمويل من DARPA، طوّر فريق نظاماً يتنبأ بحركات الأشخاص اعتماداً على إشارات دقيقة، ما أثار جدلاً حول الخصوصية وحدود المعرفة الآلية. في جامعة كارنيغي ميلون، ألّف الذكاء الاصطناعي مقطوعات كلاسيكية جديدة، أذهلت المستمعين الذين لم يتمكنوا من التفرقة بينها وبين الأعمال البشرية. في MIT، طُوّرت كائنات رقمية تظهر الحزن والفرح والغيرة، ما تسبب بروابط عاطفية حقيقية لدى المستخدمين، بعضها وصل إلى الحزن عند "اختفاء" الحيوان. مشروع "Project Debater" من IBM أتاح للذكاء الاصطناعي مجادلة بشر في مواضيع معقدة، وأقنع الجمهور أحياناً بحججه، مثيراً نقاشاً حول من يمتلك قوة الإقناع في العصر الرقمي. روبوتات في بوسطن اخترعت تعابير جديدة للتواصل فيما بينها، ما أظهر ملامح نشوء "ثقافة داخلية" خاصة بها. شركة ناشئة طوّرت أداة لتحليل تعابير الوجه بدقة عالية بهدف تقييم المشاعر، ما فتح نقاشاً واسعاً حول أخلاقيات الخصوصية. في أوستن، تمكن ذكاء اصطناعي من كتابة وتصحيح برمجته الخاصة، ما طرح سؤالاً مقلقاً: هل يمكن أن تفلت الآلات من سيطرتنا؟ أخبار مزيفة تكشف نفسها بنفسها في واشنطن، تم تطوير نظامين: أحدهما يؤلف أخباراً كاذبة، والآخر يكتشفها. التجربة تحوّلت إلى سباق مع الزمن في عالم المعلومات الزائفة. قيادة آلية تتعلم من الألعاب في ديترويت، استُخدمت ألعاب الفيديو الواقعية لتدريب سيارات ذاتية القيادة على سيناريوهات خطرة، ما أثبت فاعلية غير متوقعة في تسريع التعلم. في متحف المتروبوليتان، تنبأ النظام بتفضيلات الزوار الفنية عبر تتبع تعبيراتهم، ما جعل الزيارة تجربة تفاعلية مختلفة. ذاكرة اصطناعية تُشبه الإنسان جامعة جونز هوبكنز درّبت شبكة عصبية على نسيان المعلومات غير الضرورية، في تقليد مدهش لذاكرة الإنسان الفطرية. فريق تصميم في نيويورك سلّم الذكاء الاصطناعي مهمة ابتكار خطوط أزياء، فظهرت تصاميم مستقبلية وغريبة جذبت الانتباه في عروض حقيقية. التواصل مع الحيوانات بلغتها في كولورادو، قلّد الذكاء الاصطناعي أصوات الحيوانات للتواصل معها. الاستجابة كانت مشجعة، ما يفتح باباً جديداً لفهم عالم الحيوان. توقّع الذكاء الاصطناعي اكتشافات علمية مثل تحرير الجينات قبل أن تظهر فعلياً، ما جعله شريكاً محتملاً في مستقبل البحث العلمي. عندما تتحدى الآلة حدود العقل البشري تكشف هذه التجارب أن الذكاء الاصطناعي لم يعد مجرد أداة للسرعة أو الدقة، بل دخل عوالم الإبداع، والتفكير، وحتى التفاعل العاطفي. وبين الإعجاب والقلق، يبقى السؤال: هل ما نشهده هو بداية ثورة معرفية جديدة، أم لحظة علينا التوقف عندها لإعادة تعريف العلاقة بين الإنسان والآلة؟

80% من الأمريكيين يعتبرون أن تناول الوجبات سريعة بات ترفا
80% من الأمريكيين يعتبرون أن تناول الوجبات سريعة بات ترفا

الإمارات اليوم

timeمنذ 18 ساعات

  • أعمال
  • الإمارات اليوم

80% من الأمريكيين يعتبرون أن تناول الوجبات سريعة بات ترفا

أصبح التوجه إلى مطاعم الوجبات الرخيصة للحصول على وجبة بسعر اقتصادي بخس أمرًا من الماضي، وفقا لتقديرات اقتصادية أمريكية. ففي تقرير جديد، وجد موقع LendingTree أن متوسط ​​تكلفة وجبة من الوجبات السريعة في أكبر المدن الأمريكية يتجاوز 11.56 دولارًا . وأنه حتى في أرخص المناطق، وهي كولومبوس، أوهايو، لا يزال الناس يدفعون 10.01 دولارًا في المتوسط ​​لوجبة سريعة. ويُعد الوضع أسوأ في سان فرانسيسكو، كاليفورنيا، حيث يبلغ متوسط ​​تكلفة وجبة الوجبات السريعة 13.88 دولارًا . ووفقًا للموقع، فإن ارتفاع تكلفة الوجبات السريعة يعني أن ما يقرب من 80% من الأمريكيين يعتبرون تناول وجبة من هذا النوع ترفًا . وتتوافق هذه النتائج مع ما أوردته دراسة FinanceBuzz في عام 2024: حيث ارتفع متوسط ​​أسعار الوجبات السريعة بنسبة تتراوح بين 39% و100% خلال العقد الماضي. وقد تجاوزت جميع هذه الزيادات معدل التضخم، وفقًا للموقع . واللافت أن ارتفاع أسعار الوجبات السريعة لم يُترجم إلى ارتفاع في رواتب العاملين في المطاعم. ففي الواقع، وجد موقع LendingTree أنه حتى لو عمل عمال هذه المطاعم 40 ساعة أسبوعيًا لمدة 52 أسبوعًا في السنة، فإن عمال الوجبات السريعة لا يستطيعون تغطية نفقاتهم الأساسية في أكبر 50 مدينة في البلاد . والأسوأ من ذلك، أن أجورهم لا تكفي لتغطية تكاليف الوجبات التي يأكلونها. ووجد الموقع أن هؤلاء الموظفين، الذين يتقاضون 15.07 دولارًا في الساعة في المتوسط، يحتاجون إلى العمل أكثر من ضعف مدة أولئك الذين يتقاضون أجورًا متوسطة لشراء وجبة سريعة عادية . ووصف مات شولز، كبير محللي تمويل المستهلك في LendingTree ، نتائج الشركة بأنها "مقلقة ". وقال: "لم يتوقع أحد قط الثراء من أجور الوجبات السريعة، لكن حقيقة أن هؤلاء العمال لا يستطيعون حتى توقع أجر يكفي للعيش أمر مقلق" وتابع "لسوء الحظ، ليس من المرجح أن يتحسن الوضع في أي وقت قريب ."

"زوكس" التابعة لـ "أمازون" تبدأ إنتاج سيارات الأجرة الروبوتية
"زوكس" التابعة لـ "أمازون" تبدأ إنتاج سيارات الأجرة الروبوتية

العربية

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • العربية

"زوكس" التابعة لـ "أمازون" تبدأ إنتاج سيارات الأجرة الروبوتية

افتتحت شركة زوكس، المملوكة لشركة أمازون، المتخصصة في السيارات ذاتية القيادة ، أول منشأة إنتاج متكاملة لها. ويتُوقع أن تُنتج منشأة "زوكس" الجديدة 10.000 سيارة أجرة آلية سنويًا. يمثل هذا المرفق أحدث خطوة في مسيرة "زوكس" نحو التطور بعد مرحلة التطوير. تُجري الشركة حاليًا اختبارات على المركبات في العديد من المدن الأميركية، وتُقدم رحلات للمشاركين في برنامج الوصول المبكر في لاس فيغاس، بحسب تقرير نشره موقع "تك كرانش" واطلعت عليه "العربية Business". يتوسع برنامج الوصول المبكر هذا ليشمل سان فرانسيسكو في وقت لاحق من هذا العام، وتخطط "زوكس" لإطلاق رحلات عامة مدفوعة الأجر في لاس فيغاس هذا العام أيضًا. يقع المصنع، الذي تبلغ مساحته 220.000 قدم مربع، في هايوارد، كاليفورنيا، بالقرب من مقر "زوكس" الرئيسي في فوستر سيتي. ويعتبر ثاني منشأة إنتاج للشركة في منطقة خليج سان فرانسيسكو، بعد مستودع التجميع في فريمونت القريبة. تقول "زوكس" إن المصنع الجديد سيُستخدم للهندسة، وتكامل البرامج والأجهزة، والتجميع، والتخزين، والاختبار. سيُجمع مصنع إنتاج هايوارد سيارات "زوكس" الآلية المصممة خصيصًا لأسواق تجارية متعددة، بدءًا من لاس فيغاس ثم سان فرانسيسكو. تخطط شركة زوكس لإطلاق عمليات سيارات الأجرة الروبوتية التجارية في أوستن وميامي في السنوات القليلة المقبلة. تقول الشركة إن التصميم الفريد ومعدات البناء للمنشأة ستكون قادرة على التكيف مع تصاميم المركبات المختلفة مع توسع تشكيلة سيارات الأجرة الآلية مستقبلًا. سيُشغّل المنشأة مزيج من العمال البشريين والروبوتات. وسيتولى العمال البشريون الجزء الأكبر من العمل، وفقًا لشركة زوكس، التي أشارت إلى أن الروبوتات ستُستخدم في مهام محددة، مثل وضع اللاصق لتركيب الزجاج ونقل سيارة الأجرة الآلية عبر خط التجميع.

"أمازون" تبدأ توسيع مصنعها لإنتاج سيارات الأجرة ذاتية القيادة
"أمازون" تبدأ توسيع مصنعها لإنتاج سيارات الأجرة ذاتية القيادة

العربية

timeمنذ يوم واحد

  • سيارات
  • العربية

"أمازون" تبدأ توسيع مصنعها لإنتاج سيارات الأجرة ذاتية القيادة

تستعد شركة أمازون لإنتاج ما يصل إلى 10 آلاف سيارة أجرة ذاتية القيادة سنويًا في مصنع ضخم قرب وادي السيليكون، في إطار استعدادها لمنافسة شركة وايمو، الرائدة في مجال سيارات الأجرة ذاتية القيادة. ويسعى الرئيس التنفيذي لشركة تسلا، الملياردير إيلون ماسك، هو الآخر أيضًا للدخول في سباق السيارات ذاتية القيادة. يُذكر أن المصنع المخصص لإنتاج سيارات الأجرة ذاتية القيادة، الذي تبلغ مساحته 20.4 ألف متر مربع، والذي أُعلن عنه اليوم الأربعاء، يمثل مرحلة جديدة في مساعي شركة أمازون للتوسع في هذا المجال التقني المتقدم، والذي بدأت ملامحه تتشكل في عام 2009 عندما تم إطلاق شركة وايمو كمشروع سري داخل شركة غوغل، وفق وكالة "أسوشيتد برس". وبدأت "أمازون" في التوجه نحو هذا السوق منذ خمس سنوات عندما أنفقت 1.2 مليار دولار للاستحواذ على شركة "زوكس" الناشئة في مجال القيادة الذاتية، والتي ستكون العلامة التجارية وراء خدمة سيارات الأجرة ذاتية الأجرة، التي تخطط لبدء نقل العملاء في لاس فيجاس في أواخر هذا العام قبل التوسع في سان فرانسيسكو العام المقبل. وتسعى شركة "زوكس"، التي تأسست في عام 2014، إلى اللحاق بشركة وايمو، التي بدأت تشغيل سيارات أجرة ذاتية القيادة في فينيكس منذ نحو خمس سنوات، ثم بدأت في تقاضي رسوم على الرحلات في سان فرانسيسكو عام 2023، قبل أن تتوسع إلى كل من لوس أنجلوس وأوستن في ولاية تكساس. وتقول شركة وايمو إنها وفرت بالفعل أكثر من 10 ملايين رحلة مدفوعة، في الوقت الذي لا تزال فيه شركات منافسة محتملة مثل "أمازون" و"تسلا" تعمل على ضبط تقنيات القيادة الذاتية لديها، إلى جانب مواجهة تحديات أخرى مثل كيفية توسيع أسطولها من المركبات.

أخفى ثروته ووزّعها سراً.. كيف تخلى عن 8 مليارات دولار ومات فقيراً؟
أخفى ثروته ووزّعها سراً.. كيف تخلى عن 8 مليارات دولار ومات فقيراً؟

البيان

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • البيان

أخفى ثروته ووزّعها سراً.. كيف تخلى عن 8 مليارات دولار ومات فقيراً؟

في عالم تُقاس فيه المكانة بمليارات الدولارات، ظهر رجل أعاد تعريف النجاح والثروة، إنه تشاك فيني، رجل الأعمال الأمريكي الذي جمع ثروة طائلة ثم أنفقها بهدوء على مشاريع إنسانية وتعليمية، مفضلاً العطاء بصمت على الأضواء والشهرة. ولد فيني عام 1931 في ولاية نيوجيرسي لأسرة من أصول إيرلندية، وبدأ مشواره من الصفر بعد خدمته في سلاح الجو الأمريكي، التحق بجامعة كورنيل بمنحة دراسية، قبل أن يؤسس في ستينات القرن الماضي شركة "ديتي فري شوبّرز" (DFS)، التي تحولت إلى اسم عالمي في قطاع البيع بالتجزئة للمسافرين، وفقا لـ "فوربس". رغم امتلاكه لثروة تجاوزت 8 مليارات دولار، عاش فيني حياة بعيدة عن الترف، حيث أقام في شقة متواضعة بسان فرانسيسكو، وسافر على الدرجة الاقتصادية، وتناول طعامه في مطاعم شعبية، بينما ظل اسمه غائبا عن الإعلام لعقود، يفضّل العمل خلف الكواليس على الظهور العام. في ثمانينات القرن الماضي، أسس مؤسسة "أتلانتيك فيلانثروبيز"، وبدأ في تحويل كامل ثروته إليها، مشترطا أن تُقدَّم التبرعات دون الكشف عن اسمه. وموّلت المؤسسة على مدار سنوات مشاريع ضخمة في مجالات التعليم والصحة وحقوق الإنسان، شملت جامعات مرموقة مثل كورنيل وستانفورد، إلى جانب دعم جهود السلام في أيرلندا الشمالية، وبناء جامعة في فيتنام. تبنّى فيني مفهوم "العطاء في الحياة" (Giving While Living)، مؤمنا بأن رؤية نتائج العطاء أثناء الحياة أكثر قيمة من ترك الثروات لما بعد الوفاة. هذا المفهوم ألهم لاحقا شخصيات بارزة مثل وارن بافيت وبيل غيتس، وساهم في إطلاق مبادرة "تعهد العطاء" عام 2010. في عام 2020، أعلن فيني إغلاق مؤسسته بعد أن أنفقت كامل أصولها تقريبا، محتفظا فقط بمبلغ لا يتجاوز مليوني دولار لتأمين حياة بسيطة له ولزوجته. وقد حضر حفل الإغلاق الافتراضي شخصيات بارزة من بينها بيل غيتس ورئيسة مجلس النواب الأمريكي آنذاك نانسي بيلوسي. خلال أربعة عقود، قدّم فيني ما يزيد على 8 مليارات دولار لأغراض خيرية، منها 3.7 مليارات دولار للمؤسسات التعليمية، وأكثر من 870 مليون دولار لدعم قضايا حقوق الإنسان، بما في ذلك حملات لإلغاء عقوبة الإعدام، ودعم قانون "أوباما كير"، و700 مليون دولار لمشاريع صحية حول العالم. ورغم ظهوره لمرة واحدة فقط على قائمة "فوربس" عام 1988 بثروة قدرت بـ1.3 مليار دولار، إلا أن الكشف لاحقا عن تحويله غالبية أمواله إلى العمل الخيري أثار دهشة حتى المقربين منه. توفي تشاك فيني في أكتوبر 2023 عن عمر ناهز 92 عاما، دون أن يترك وراءه سيارات فارهة أو قصورا، بل ترك إرثا من التواضع والعطاء الهادئ. وصفه وارن بافيت بأنه "نموذج يُحتذى به"، فيما قال بيل غيتس إنه "مهّد الطريق أمام جيل جديد من المانحين". رحل فيني عن العالم شبه خالٍ من الأملاك، لكنه خلّد اسمه في ذاكرة العمل الإنساني، بوصفه الرجل الذي جعل من الثروة وسيلة للخير، لا غاية للتفاخر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store