logo
#

أحدث الأخبار مع #البيتالأبيض؛

كشفت عنها 'واشنطن بوست' .. معركة 'شرسة' داخل إدارة ترمب حول ضرب إيران
كشفت عنها 'واشنطن بوست' .. معركة 'شرسة' داخل إدارة ترمب حول ضرب إيران

موقع كتابات

timeمنذ 9 ساعات

  • سياسة
  • موقع كتابات

كشفت عنها 'واشنطن بوست' .. معركة 'شرسة' داخل إدارة ترمب حول ضرب إيران

وكالات- كتابات: ذكرت صحيفة (واشنطن بوست)؛ نقلًا عن مصادر مطلعة، اليوم السبت، أن الرئيس الأميركي؛ 'دونالد ترمب'، تواصل مع مانحين وإعلاميين ومسؤولين منتخبين للحصول على نصائح بشأن الموقف من 'إيران'. وأشارت المصادر إلى أن 'ترمب' تمسّك بضرورة منع 'إيران' من تطوير سلاح نووي، زاعمة سعيه أيضًا إلى تجنب اندلاع حرب. وأضافت أن هناك معركة شرسة تدور في محيط 'ترمب'؛ بين المؤيدين والمعارضين لتوجيه ضربة أميركية لـ'إيران'. وأوضحت الصحيفة أن من يحذرون 'ترمب' من توجيه ضربة عسكرية لـ'إيران'؛ وينتظرون إجراء مفاوضات، قد نجحوا في تحقيق اختراق في هذا الصدّد. وفي نفس السيّاق؛ نقلت (واشنطن بوست) عن مسؤول أميركي، أن 'ترمب' يدعم الجهود الدبلوماسية التي تُجرى في 'جنيف'، والتي تسَّهم في تقريب 'إيران' من التوصل إلى اتفاق. من جانبها؛ أكدت المتحدثة باسم 'البيت الأبيض'؛ أن المسؤول الأميركي؛ 'ويتكوف'، لم يُسافر إلى 'جنيف'، لكنه ظل على تواصل مستمر مع المسؤولين الإيرانيين.

لماذا منح ترامب أسبوعين قبل اتخاذ قرار بشأن التدخل في حرب إيران وإسرائيل؟
لماذا منح ترامب أسبوعين قبل اتخاذ قرار بشأن التدخل في حرب إيران وإسرائيل؟

خبر صح

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • خبر صح

لماذا منح ترامب أسبوعين قبل اتخاذ قرار بشأن التدخل في حرب إيران وإسرائيل؟

يستعد الرئيس الأمريكي للمشاركة في اجتماع للأمن القومي، اليوم الجمعة، بعد أن قرر منح إيران مهلة لمدة أسبوع قبل أن يتخذ قراره النهائي بشأن التدخل في الصراع القائم حاليًا بين طهران وإسرائيل لماذا منح ترامب أسبوعين قبل اتخاذ قرار بشأن التدخل في حرب إيران وإسرائيل؟ ممكن يعجبك: نتنياهو ينتقد القناة 12 متهمًا إياها بمحاولة زرع جهاز تصنت في مكتبه إسرائيل تشن هجمات وإيران ترد بالصواريخ يستمر الصراع بين إسرائيل ليومه التاسع، حيث قامت إسرائيل بشن سلسلة من الغارات والهجمات على مناطق متعددة في إيران، واستهدفت مواقع عسكرية، بالإضافة إلى إطلاق صواريخ على منشآت نووية، مما أسفر عن مقتل عشرات من القيادات العسكرية والعلماء النوويين، وردت طهران بإطلاق صواريخ، وتوعدت بالمزيد من الهجمات في الفترة المقبلة ترامب يمنح إيران مهلة أسبوعين مع تفاقم الأوضاع بين إيران وإسرائيل، مما يهدد الأمن والاستقرار في المنطقة، يتأرجح موقف ترامب بين التهديد بقصف الأراضي الإيرانية بقنبلة ستدمر المواقع النووية أو استئناف المحادثات النووية التي تم تعليقها بسبب الصراع، قبل أن يعلن البيت الأبيض أن ترامب منح طهران مهلة لأسبوعين قبل أن يعلن قراره النهائي بشأن التدخل في الحرب عادة ما يمنح الرئيس الأمريكي مهلة أسبوعين كإطار زمني لاتخاذ قراراته، ورغم أن هذا الموعد قد لا يكون نهائيًا، إلا أنه يتجاوز المهلات النهائية في قضايا اقتصادية ودبلوماسية مشاورات مستمرة أكد مسئولان دفاعيَّان ومسئول كبير في الإدارة الأمريكية، أن ترامب يعتمد في قراراته الحاسمة على مجموعة صغيرة من المستشارين، لدراسة إمكانية شن هجوم عسكري على إيران وتدمير برنامجها النووي، وذلك وفقًا لشبكة 'إن بي سي' مقال مقترح: نتنياهو يهدد إيران بطائراتنا التي ستعبر سماء طهران ولا تقتصر المشاورات على هؤلاء فقط، حيث أكد مسئول آخر في الإدارة الأمريكية، أن ترامب يتواصل أيضًا مع مسئولين داخل إدارته وحلفاء من خارج البيت الأبيض؛ للتشاور معهم ومعرفة آرائهم بشأن الموافقة على شن ضربات على طهران، وهو ما أحدث انقسامًا بين مؤيديه على الرغم من مشاورات الرئيس الأمريكية مع مجموعة واسعة من الأشخاص لاستطلاع آرائهم حول الخطوات المقبلة، إلا أنه يميل في النهاية إلى اتخاذ قرارات مع عدد قليل من مسئولين الإدارة، ومن بينهم نائب الرئيس جيه دي فانس، ورئيسة موظفي البيت الأبيض سوزي وايلز، ونائب رئيس الموظفين ستيفن ميلر، بالإضافة إلى وزير الخارجية ماركو روبيو، الذي يعمل كمستشار الأمن القومي المؤقت وأشار مسئول كبير أيضًا إلى أن ترامب يعتمد على مبعوثه للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، عند دراسة العديد من القرارات التي تقع ضمن اختصاصه، فيما يؤكد أكثر من مسئول أن الرئيس الأمريكي يستمع إلى آراء رئيس هيئة الأركان المشتركة، الجنرال دان كين، وقائد القيادة المركزية الأمريكية، الجنرال إريك كوريلا، بالإضافة إلى مدير وكالة المخابرات المركزية جون راتكليف تهميش مديرة الاستخبارات الوطنية من جهة أخرى، تؤكد التقارير وفقًا للمسئولين أن الرئيس الأمريكي يُهمش مديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد، كونها تعارض الضربات على إيران، مما يجعله يلجأ إلى وزير الدفاع بيت هيغسيث ضمن خطته في عملية صناعة القرار، إلا أن المتحدث باسم وزارة الدفاع، شون بارنيل، نفى هذا الأمر وأكد في بيان رسمي أنه عارٍ من الصحة

بالإضافة إلى نيويورك .. وقفة احتجاجية أمام البيت الأبيض رفضًا لانخراط أميركا في الحرب على إيران
بالإضافة إلى نيويورك .. وقفة احتجاجية أمام البيت الأبيض رفضًا لانخراط أميركا في الحرب على إيران

موقع كتابات

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • موقع كتابات

بالإضافة إلى نيويورك .. وقفة احتجاجية أمام البيت الأبيض رفضًا لانخراط أميركا في الحرب على إيران

وكالات- كتابات: نُظمت وقفة احتجاجية أمام 'البيت الأبيض'؛ في 'واشنطن'، رفضًا لانخراط 'الولايات المتحدة' في الحرب على 'إيران' وتنديدًا بالعدوان، كما نُظمت وقفة أخرى في هذا الإطار في 'نيويورك'. وأوضحت منصات إخبارية عربية؛ أنّ المتظاهرين يندّدون بموقف إدارة الرئيس؛ 'دونالد ترمب'، من الحرب على 'إيران'، مؤكدين أنّ أموال دافعي الضرائب لا ينبغي لها أن تذهب إلى تمويل الحروب، وأن تدعم: 'حربًا جديدةً مكلفة'. واعتبر المتظاهرون أيضًا أنّ الحرب على 'إيران' ستكون مكلفةً للجنود الأميركيين الموجودين في تلك المنطقة، و'أصبحوا معرضين للخطر'. وأضافت أنّ المتظاهرين ينتقدون سكوت إدارة 'ترمب' بشأن الاعتداءات الإسرائيلية على 'إيران'، مطالبين: بـ'تحرّك حقيقي لوقف كلّ أشكال الدعم الأميركي لإسرائيل'. وأكدت أنّ ذلك يأتي ضمن سلسلة من التحركات الاحتجاجية التي تشهدها مدن أميركية. تأتي هذه التحركات في ظل عدم اتخاذ 'ترمب': 'قرارًا نهائيًا بشأن انخراط الولايات المتحدة في الحرب على إيران'، وفق تعبيره. وأوضح 'ترمب' أنه لم يتّخذ قرارًا بشأن ضرب منشأة (فوردو) النووية الإيرانية.

الهجوم الإسرائيلي على إيران .. الخيار شمشون!
الهجوم الإسرائيلي على إيران .. الخيار شمشون!

جريدة الايام

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • جريدة الايام

الهجوم الإسرائيلي على إيران .. الخيار شمشون!

قبل 48 ساعة من العودة إلى المفاوضات الأميركية الإيرانية في العاصمة العمانية مسقط، شنّت القوات الإسرائيلية أوسع وأعنف هجوم عسكري على المنشآت النووية ومراكز القيادة والسيطرة في إيران. نال الهجوم من قيادات عسكرية بارزة، بينها رئيس الأركان وقائد الحرس الثوري، وعلماء كبار يشرفون على البرنامج النووي. لم يكن ذلك الهجوم بذاته مفاجئاً، فقد دأبت إسرائيل لسنوات طويلة على التحريض ضد المشروع النووي الإيراني، حتى تكون وحدها من يحتكر القوة النووية في الشرق الأوسط. في عام 1991 أزاح الصحافي الاستقصائي الأميركي، سيمور هيرش، لأول مرة ستائر الكتمان عن الترسانة النووية الإسرائيلية، في كتابه «الخيار شمشون». عندما بدا أن العراق مضى خطوات واسعة تمهيدية في مشروعه النووي جرى قصفه يوم 7 حزيران 1981. في الوقت نفسه قبل القصف وبعده دأبت إسرائيل على اغتيال عدد كبير من العلماء العرب، أشهرهم العالم المصري الدكتور يحيى المشد. في الحالتين، العراقية والإيرانية، حرصت الولايات المتحدة على نفي أن تكون منخرطة بالعمليات العسكرية الإسرائيلية. تابع هيرش الملف نفسه في تحقيقات نشرتها «نيويورك تايمز» و»نيويوركر» الأميركيتين. كان أهم ما نشره: «الخطة السرية لوكالة الاستخبارات الأميركية للهجوم على إيران». في شباط 2007 تطرق إلى خطة نائب الرئيس الأميركي ديك تشيني لـ»قطع رقبة إيران». كان تقديره، في محاضرة ألقاها بالجامعة الأميركية بدعوة من «مؤسسة هيكل للصحافة العربية»، أن عدواناً وشيكاً على إيران قد يحدث في غضون الشهور القليلة المقبلة، كاشفاً عن أن (9) مليارات دولار من الأموال العراقية اختفت من أحد البنوك الأميركية لتمويل العملية العسكرية الوشيكة. غير أن ذلك لم يحدث وذهبت الحوادث باتجاه آخر. وقعت اتفاقية بين إيران والولايات المتحدة عام (2015) تضمنت إجراءات تمنع خروج المشروع النووي عن طابعه السلمي، غير أن دونالد ترامب بولايته الأولى ألغاها بعد وقت قصير على دخوله البيت الأبيض؛ استجابة للضغوط الإسرائيلية وتخلصاً بذات الوقت من إرث سلفه باراك أوباما. بنظرة تاريخية، فإن الهجوم الإسرائيلي نوع من العودة إلى الخيار شمشون، احتكار السلاح النووي ومنع أي دولة بالقوة المسلحة من امتلاكه؛ حتى تنفرد بقيادة المنطقة وإعادة هندسة الشرق الأوسط من جديد. وبنظرة إستراتيجية لم يكن ممكناً لإسرائيل أن تقدم على هذه الخطوة الخطرة ما لم يكن هناك ضوء أخضر أميركي، يوفر المعلومات الاستخباراتية والأسلحة والذخائر اللازمة لاختراق التحصينات حتى يمكن الوصول إلى هدفها الرئيس في تقويض المشروع النووي الإيراني. الأهم حماية الأجواء الإسرائيلية من أي رد فعل إيراني متوقع بالمسيّرات، أو بالصواريخ الباليستية. أي كلام ينفي الدور الأميركي محض دعايات. ساهم ترامب في خداع الإيرانيين حتى تكون المفاجأة كاملة. في اليوم السابق مباشرة قال في مؤتمر صحافي بالبيت الأبيض: «لا أقول إن هجوماً إسرائيلياً وشيكاً، لكنه قوى ومحتمل». لم ينفِ ولم يؤكد. أريد بشدة تجنب الحرب مع إيران، لكن عليها أن تبدي مرونة في المفاوضات. بدا أنه منفتح على المفاوضات، مؤكداً أننا قريبون من اتفاق جيد، فيما كان يعرف يقيناً أن هجوماً إسرائيلياً سوف يشن بعد ساعات. أخذ يلوّح بالفوائد المتوقعة من بناء علاقات تجارية مع طهران إذا ما أبدت استعداداً لتقبل شروطه في منع التخصيب النووي. بدا ذلك تلويحاً بـ»العصا والجزرة» قبل استئناف المفاوضات. بالتوقيت نفسه، اتهم مجلس محافظي الهيئة الدولية للطاقة الذرية إيران بعدم الامتثال لمقتضى التزاماتها طبقاً لاتفاقية (2015)، التي تحللت منها كل الأطراف! وطلبت الإدارة الأميركية من مواطنيها وبعض دبلوماسييها في العراق المغادرة. بدا ذلك كله تمهيداً للعمل العسكري. رغم الاحتقانات المعلنة بين ترامب وبنيامين نتنياهو، إلا أن كليهما في حاجة ماسة إلى الآخر. الأول، يطلب تجديد الثقة فيه من اللوبيات اليهودية وترميم صورته كـ»رجل قوي» أمام تزايد الاحتجاجات على سياساته في المجتمع الأميركي. إخفاقاته في ملفات عديدة تدخل في صميم اهتمامات المواطن الأميركي تكاد تقوض شعبيته وصورته، خاصة في ملفَي الرسوم الجمركية والصدامات في شوارع لوس أنجلوس ومدن أخرى من جراء سياساته الخشنة ضد المهاجرين. والثاني، يطلب تجنب إطاحة حكومته على خلفية استمرار الحرب على غزة دون أفق سياسي بعمل عسكري ضد إيران يحظى تقليدياً بدعم الفرقاء الإسرائيليين أو أن تكون هذه الحرب بالذات صورة النصر التي يبحث عنها دون جدوى في غزة. بعد الهجوم الإسرائيلي، نفى ترامب أي ضلوع فيه، لكنه لم يتردد في التأكيد على موقفه الأصلي.. منع إيران من الحصول على السلاح النووي. صبيحة الهجوم، قال حرفياً: «لن نسمح لإيران بامتلاك قنبلة نووية، ونأمل أن تعود إلى المفاوضات في موعدها المقرر!»، ما معنى ذلك التصريح في سياقه وتوقيته؟ إنه طلب التوقيع على اتفاقية استسلام. يكاد يكون شبه مستحيل أن تلبي طهران طلبه، المعنى بالضبط سقوط شرعية النظام وتفجير الوضع الداخلي. لا يملك الإيرانيون غير الرد بأقصى ما تطيقه قوّتهم، إنها مسألة وجود وهيبة وبقاء نظام. ما مدى الهجوم الإسرائيلي؟ وما حجم الرد الإيراني؟ هذان سؤالان جوهريان في الصراع على المنطقة ومستقبلها. إذا تقوّضت إيران، تبدأ على الفور الحقبة الإسرائيلية الخاسر الأكبر فيها العالم العربي.

ترامب يشيد بتسلا بعد تراجع ماسك عن انتقاداته
ترامب يشيد بتسلا بعد تراجع ماسك عن انتقاداته

الشارقة 24

time١٢-٠٦-٢٠٢٥

  • سيارات
  • الشارقة 24

ترامب يشيد بتسلا بعد تراجع ماسك عن انتقاداته

الشارقة 24 - رويترز: أشاد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، اليوم الخميس، بشركة تسلا لصناعة السيارات الكهربائية، بعد أن هدد بنقل سيارته تسلا الحمراء من البيت الأبيض؛ وسط خلافه في الآونة الأخيرة مع الرئيس التنفيذي للشركة إيلون ماسك. وقال خلال فعالية بالبيت الأبيض عن قواعد السيارات الكهربائية في كاليفورنيا "أنا أحب تسلا"، وذلك بعد يوم من تراجع ماسك عن انتقاده للرئيس الجمهوري.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store