
كشفت عنها 'واشنطن بوست' .. معركة 'شرسة' داخل إدارة ترمب حول ضرب إيران
وكالات- كتابات:
ذكرت صحيفة (واشنطن بوست)؛ نقلًا عن مصادر مطلعة، اليوم السبت، أن الرئيس الأميركي؛ 'دونالد ترمب'، تواصل مع مانحين وإعلاميين ومسؤولين منتخبين للحصول على نصائح بشأن الموقف من 'إيران'.
وأشارت المصادر إلى أن 'ترمب' تمسّك بضرورة منع 'إيران' من تطوير سلاح نووي، زاعمة سعيه أيضًا إلى تجنب اندلاع حرب.
وأضافت أن هناك معركة شرسة تدور في محيط 'ترمب'؛ بين المؤيدين والمعارضين لتوجيه ضربة أميركية لـ'إيران'.
وأوضحت الصحيفة أن من يحذرون 'ترمب' من توجيه ضربة عسكرية لـ'إيران'؛ وينتظرون إجراء مفاوضات، قد نجحوا في تحقيق اختراق في هذا الصدّد.
وفي نفس السيّاق؛ نقلت (واشنطن بوست) عن مسؤول أميركي، أن 'ترمب' يدعم الجهود الدبلوماسية التي تُجرى في 'جنيف'، والتي تسَّهم في تقريب 'إيران' من التوصل إلى اتفاق.
من جانبها؛ أكدت المتحدثة باسم 'البيت الأبيض'؛ أن المسؤول الأميركي؛ 'ويتكوف'، لم يُسافر إلى 'جنيف'، لكنه ظل على تواصل مستمر مع المسؤولين الإيرانيين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سيريا ستار تايمز
منذ 6 ساعات
- سيريا ستار تايمز
إيران تحذر من أن القواعد الأمريكية في الخليج قد تصبح أهدافا لها
نقلت صحيفة "واشنطن بوست" عن مسؤول أوروبي أن مسؤولين إيرانيين حذروا قطر من أن القواعد الأمريكية في منطقة الخليج قد تصبح أهدافا مشروعة لطهران ردا على أي هجوم أمريكي محتمل. وبحسب الصحيفة: "حذر مسؤولون إيرانيون هذا الأسبوع القطريين من أن القواعد الأمريكية في الخليج ستكون أهدافًا مشروعة كرد على هجوم أمريكي". كما ذكرت الصحيفة أن السفارات والممثليات الدبلوماسية الأمريكية في المنطقة قد تصبح أيضا أهدافا لطهران. وأضافت أن الجماعات المسلحة المرتبطة بإيران قد تشكل تهديدا للموظفين الأمريكيين ولمصالح الولايات المتحدة في المنطقة. وأشارت تقارير سابقة لـ "فوكس نيوز" و"نيويورك تايمز" إلى أن واشنطن قد تستهدف منشأة فوردو النووية الإيرانية تحت الأرض، بما في ذلك خيار استخدام أسلحة نووية تكتيكية. من جانبها، أفادت شبكة "سي بي أس نيوز" نقلا عن مصادر مطلعة بأن ترامب يميل لضرب منشأة "فوردو" لمنع الجمهورية الإسلامية من "امتلاك أسلحة نووية"، حيث أن الرئيس الأمريكي يرى مسألة "تعطيل المنشأة أمرا ضروريا"، مشيرة في الوقت نفسه إلى أن ترامب "قد يؤجل الضربة على أمل تخلي إيران عن برنامجها النووي طواعية". ولم يعلن ترامب حتى الآن عن قراره النهائي بشأن مشاركة الولايات المتحدة في أي عمل عسكري ضد إيران، إلا أن البيت الأبيض، أعلن مؤخرا، أن اتخاذ القرار النهائي بهذا الشأن سيكون خلال أسبوعين. يشار إلى تقارير سابقة للاستخبارات أمريكية نفت في مارس 2025 وجود أدلة على أن إيران تعمل على صنع قنبلة نووية.


موقع كتابات
منذ 9 ساعات
- موقع كتابات
تحذيرات أميركية من نفاد صواريخ 'حيتس' .. ونتانياهو يعلّق: كنت أريد أن يكونوا أكثر
وكالات- كتابات: حذّر مسؤولون أميركيون من أنّ مخزون 'إسرائيل' من صواريخ (حيتس-3) الاعتراضية قد ينفدّ خلال أسابيع، في وقتٍ تستمر فيه الهجمات الإيرانية بالصواريخ والطائرات المُسيّرة نحو كيان الاحتلال الإسرائيلي. وقال مصدر أميركي لموقع (واينت) الإسرائيلي؛ إنّ: 'هناك خطرًا يتمثّل في انتهاء المخزون؛ إذا لم تنتهِ المعركة مع إيران في الأسابيع القريبة'. وتُستخدم صواريخ (حيتس-3-Arrow-3) المتَّقدمة؛ في التصدي للصواريخ البالستية خارج الغلاف الجوي، وتُشكّل جزءًا محوريًا في منظومة الدفاع الجوي الإسرائيلية المدَّعومة أميركيًا. في المقابل؛ لم يُعلّق رئيس الوزراء الإسرائيلي؛ 'بنيامين نتانياهو'، بشكلٍ مباشر على المسألة، واكتفى بالقول: 'كنت أريد أن يكونوا أكثر'. دعم أميركي.. ولكنه 'ليس كافيًا' ! ورغم تأكيد مصادر إسرائيلية؛ أنّ: 'الولايات المتحدة تُساعد إسرائيل بنسبة: (100%) في الدفاع'، لكن: 'ليس أكيدًا أنّ ذلك كافٍ'، وفق قولهم. وقد أبدى مسؤولون أميركيون قلقهم المتزايد من حجم الإمدادات التي تُوجّه إلى 'إسرائيل'، خاصةً أنّ بعضها يأتي على حساب الجاهزية الأميركية في حال وقوع نزاع استراتيجي أكبر، ربما مع 'الصين'. في هذا السيّاق؛ قال ضابط أميركي خدم سابقًا في 'الشرق الأوسط': 'نحن قلقون بشأن عدد الصواريخ المتبقية لمعركة مقبلة'، في إشارة إلى أنّ الإمدادات من طائرات (SM-3) وصواريخ الاعتراض المحمولة جوًا تتراجع بمعدلات سريعة. في 'تل أبيب'؛ يؤكد جيش الكيان الإسرائيلي أنه: 'مستَّعد لكل سيناريو'، رغم استمرار القصف الإيراني من صواريخ وطائرات مُسيّرة. لكن الحديث عن قرب نفاد الذخائر الدفاعية يطرح تساؤلات حول قُدرة 'إسرائيل' على الصمود في مواجهة طويلة الأمد، في ظل تصاعد حدة المواجهة. وأفادت تقييّمات استخبارية بأنّ 'إسرائيل' قادرة على الحفاظ على دفاعها الصاروخي لمدة (10) أو (12) يومًا إضافيًا فقط، من دون إمدادات من 'الولايات المتحدة'، وفق صحيفة (واشنطن بوست). وبحسّب 'يهوشوع كاليشكي'؛ الباحث في معهد (دراسات الأمن القومي)؛ في 'تل أبيب'، فإنّ عملية اعتراض واحدة باستخدام (آرو 3) تُكلّف نحو (04) ملايين دولار.


موقع كتابات
منذ 9 ساعات
- موقع كتابات
في 'هارفارد' .. القضاء الأميركي يوقف قرار ترمب حظر الطلاب الأجانب
وكالات- كتابات: أصدرت قاضية أميركية، أمس الجمعة، حكمًا يقضي بأن الرئيس الأميركي؛ 'دونالد ترمب'، غير مخوّل منع وفود الطلاب الأجانب إلى البلاد للدراسة في جامعة (هارفارد)، في وقتٍ يُلمّح فيه الرئيس إلى اتفاق محتمل مع المؤسسة التعليمية العريقة. وفي قرارها؛ علّقت القاضية 'أليسون بوروز'، التي سبق أن مدّدت وقف تنفيذ قرار الرئيس، تطبيق الحظر إلى أجلٍ غير مسَّمى. وبعد أسابيع من شدّ الحبال بين الإدارة الأميركية و(هارفارد)، بدا أن 'ترمب' يميّل إلى تهدئة الأجواء، إذ أشار في منصته (تروث سوشال)؛ إلى مناقشات جارية مع الجامعة قد تُفضّي إلى: 'اتفاق بحلول الأسبوع المقبل'، واصفًا إياه بأنه سيكون: 'تاريخيًا وجيدًا جدًا لبلدنا' إذا تم التوصل إليه. وكانت (هارفارد) قد أثارت غضب الرئيس الأميركي برفضها الامتثال لرغبته في الإشراف على التعييّنات ومضامين البرامج وتوجّهاتها البحثية. ولطالما انتقد 'ترمب'؛ بشكلٍ خاص، سياسات الجامعة في مجال التنوّع، وسماحها بتنظيم تظاهرات احتجاجية على حرب 'إسرائيل' في 'غزة'، والتي وصفها بأنها تنطوي على: 'معاداة السامية'. وألغى 'دونالد ترمب'، منحًا فيدرالية وعقودًاً مع الجامعة بقيمة نحو: (3.2) مليارات دولار. وكثّفت الإدارة الأميركية التدابير؛ في أواخر أيار/مايو ومطلع حزيران/يونيو، لحظر التحاق طلاب أجانب جدَّد بالمؤسسة التعليمية. ويُشكّل هؤلاء نحو: (27%) من إجمالي المنتسَّبين إلى هذا الصرح التعليمي النخبوي ويمثّلون مصدر دخل كبير له ويسّهمون في تألّقه على الصعيد العالمي. كما اتهمت الجامعة؛ في مستنَّدات ملحقة بملّفها، الإدارة الأميركية: بـ'أعمال ثأرية لممارسة حقّها في التعديل الأوّل' من الدستور الذي يضمن حرّية التعبير. وردّت الجامعة: 'طلبات الحكومة الإشراف على حوكمتها وبرامجها التعليمية وعقيدة الجسم التعليمي والطالبي'.