ابعد عنها بعد الساعة 10مساءً.. 6 أطعمة تسبب الأرق
في عصر تتزايد فيه ضغوط الحياة اليومية، يُعد النوم العميق والمريح أحد أهم عناصر الصحة الجسدية والعقلية. ورغم أن بعض الأشخاص يعانون من الأرق بسبب التوتر أو اضطرابات النوم، فإن نوعية الطعام قد تكون سببًا غير متوقع لكنه مؤثر في تعطيل دورة النوم الطبيعية.
اختيار الأطعمة الصحيحة في المساء لا يقل أهمية عن عادات النوم نفسها، فبعض المكونات التي نظنها بريئة قد تكون هي سبب السهر والتقلب في الفراش ليلًا خصوصا مع ارتفاع درجات الحرارة وازدياد مشكلة الأرق حدة، وفقاً لموقع «هيلث لاين» باتباع نظام غذائي مناسب، يمكن دعم الساعة البيولوجية للجسم وتحقيق نوم مريح ومُعافٍ.أطعمة يجب تجنبها قبل النوم- الشوكولاتة الداكنة، تحتوي على مادة الكافيين والثيوبرومين، وهما منبهان للجهاز العصبي يمكن أن يعوقا الدخول في النوم العميق.- الأطعمة الحارة مثل الفلفل الحار والصلصات الحريفة التي قد تسبب ارتجاعًا حمضيًا ومشاكل في الهضم تؤثر على راحة النوم.- الوجبات الدهنية مثل المقليات أو اللحوم المصنعة (السجق، اللانشون) والتي تُرهق الجهاز الهضمي وتؤخر النوم.- السكر والكربوهيدرات البسيطة مثل الحلويات، الكعك، أو العصائر الصناعية التي تؤدي إلى تقلبات سكر الدم وتزيد من النشاط الليلي.- مشروبات الكافيين مثل القهوة، الشاي الأسود، مشروبات الطاقة، وحتى بعض المشروبات الغازية.- الأطعمة الغنية بالتيرامين مثل الجبن المعتق، والسلامي، وهي أطعمة ترفع من إنتاج النورأدرينالين، وهو محفز للدماغ.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 14 ساعات
- مصرس
من غير مكملات.. أهم الأطعمة الغنية بفيتامين د
يعد فيتامين د أو D من العناصر الغذائية الأساسية التي تلعب دورًا محوريًا في تعزيز صحة العظام، تنظيم امتصاص الكالسيوم، وتقوية الجهاز المناعي، ومع أن التعرض لأشعة الشمس يُعد من أبرز مصادر هذا الفيتامين، فإن الاعتماد على النظام الغذائي يصبح ضروريًا، خاصةً في فصل الشتاء أو لدى الأشخاص الذين لا يتعرضون كثيرًا للشمس. أهم الأطعمة الغنية بفيتامين Dاختيار الأطعمة الغنية ب فيتامين D أمر ضروري للحفاظ على صحة العظام والوقاية من نقص المناعة والاكتئاب الموسمي وفقًا لموقع «هيلث لاين» إليك بعضًا منها:- السردين والتونة المعلبة، خيارات سهلة ومتوفرة تحتوي على كميات معتدلة من فيتامين D. علبة التونة الواحدة توفر حوالي 270 وحدة دولية.- صفار البيض، يحتوي صفار البيض على نسبة جيدة من الفيتامين، إذ توفر بيضة واحدة كبيرة نحو 40 وحدة دولية.- الأطعمة المدعمة مثل الحليب النباتي (الصويا، الشوفان، اللوز)، وبعض أنواع حبوب الإفطار وعصير البرتقال المدعم. يمكن أن توفر من 100 إلى 300 وحدة دولية حسب المنتج.- الفطر (المشروم)، خاصة الأنواع التي تُعرض للأشعة فوق البنفسجية، حيث تنتج فيتامين D2 بشكل طبيعي. كوب واحد من الفطر يمكن أن يوفر نحو 450 وحدة دولية.

مصرس
منذ 14 ساعات
- مصرس
ابعد عنها بعد الساعة 10مساءً.. 6 أطعمة تسبب الأرق
في عصر تتزايد فيه ضغوط الحياة اليومية، يُعد النوم العميق والمريح أحد أهم عناصر الصحة الجسدية والعقلية. ورغم أن بعض الأشخاص يعانون من الأرق بسبب التوتر أو اضطرابات النوم، فإن نوعية الطعام قد تكون سببًا غير متوقع لكنه مؤثر في تعطيل دورة النوم الطبيعية. اختيار الأطعمة الصحيحة في المساء لا يقل أهمية عن عادات النوم نفسها، فبعض المكونات التي نظنها بريئة قد تكون هي سبب السهر والتقلب في الفراش ليلًا خصوصا مع ارتفاع درجات الحرارة وازدياد مشكلة الأرق حدة، وفقاً لموقع «هيلث لاين» باتباع نظام غذائي مناسب، يمكن دعم الساعة البيولوجية للجسم وتحقيق نوم مريح ومُعافٍ.أطعمة يجب تجنبها قبل النوم- الشوكولاتة الداكنة، تحتوي على مادة الكافيين والثيوبرومين، وهما منبهان للجهاز العصبي يمكن أن يعوقا الدخول في النوم العميق.- الأطعمة الحارة مثل الفلفل الحار والصلصات الحريفة التي قد تسبب ارتجاعًا حمضيًا ومشاكل في الهضم تؤثر على راحة النوم.- الوجبات الدهنية مثل المقليات أو اللحوم المصنعة (السجق، اللانشون) والتي تُرهق الجهاز الهضمي وتؤخر النوم.- السكر والكربوهيدرات البسيطة مثل الحلويات، الكعك، أو العصائر الصناعية التي تؤدي إلى تقلبات سكر الدم وتزيد من النشاط الليلي.- مشروبات الكافيين مثل القهوة، الشاي الأسود، مشروبات الطاقة، وحتى بعض المشروبات الغازية.- الأطعمة الغنية بالتيرامين مثل الجبن المعتق، والسلامي، وهي أطعمة ترفع من إنتاج النورأدرينالين، وهو محفز للدماغ.


فيتو
منذ يوم واحد
- فيتو
منها الغثيان وفقدان الشهية، الأعراض المبكرة للكبد الدهني
الكبد الدهني، أو ما يُعرف بالتهاب الكبد الدهني غير الكحولي (NAFLD)، هو حالة شائعة تتراكم فيها الدهون الزائدة في خلايا الكبد، وعلى الرغم من أنه غالبًا ما يكون حميدًا في مراحله الأولى، إلا أنه قد يتطور إلى حالات أكثر خطورة مثل التهاب الكبد الدهني غير الكحولي (NASH) الذي قد يؤدي إلى تليف الكبد وفشله إذا لم يتم علاجه. الأعراض الأولية للكبد الدهني في كثير من الحالات، لا تظهر على المصابين بالكبد الدهني أي أعراض ملحوظة في المراحل المبكرة، ويكتشف المرض صدفةً أثناء فحوصات روتينية. ومع ذلك، قد تظهر بعض الأعراض الخفيفة وغير المحددة مع تقدم الحالة، وفقًا لموقع 'Cleveland Clinic' الطبي، وتشمل: الإرهاق والتعب المستمر: شعور عام بالإعياء وعدم القدرة على أداء الأنشطة اليومية بكفاءة. ألم خفيف أو إزعاج في الجزء العلوي الأيمن من البطن: قد يكون الألم في منطقة الكبد أسفل الضلوع مباشرة. الشعور بالامتلاء أو الانتفاخ في البطن. فقدان الشهية: قد يلاحظ بعض المرضى انخفاضًا في الرغبة بتناول الطعام. الغثيان: شعور عام بالغثيان، وقد لا يكون مصحوبًا بالقيء. إذا تطورت الحالة إلى التهاب الكبد الدهني (NASH) أو تليف الكبد، قد تظهر أعراض أكثر شدة مثل اليرقان (اصفرار الجلد والعينين)، وتورم الساقين والكاحلين، وسهولة النزيف أو الكدمات. أسباب الكبد الدهني تتعدد أسباب الكبد الدهني، وأكثرها شيوعًا هي العوامل المتعلقة بنمط الحياة والصحة العامة: السمنة وزيادة الوزن: تُعد السمنة السبب الرئيسي لتراكم الدهون في الكبد، خاصة دهون البطن. مقاومة الأنسولين ومرض السكري من النوع 2: تؤدي مقاومة الأنسولين إلى زيادة مستويات السكر في الدم، مما يدفع الكبد إلى تخزين المزيد من الدهون. ارتفاع الكوليسترول والدهون الثلاثية: المستويات العالية من الدهون في الدم تزيد من خطر الإصابة بالكبد الدهني. متلازمة التمثيل الغذائي (متلازمة الأيض): وهي مجموعة من الحالات تشمل ارتفاع ضغط الدم، ارتفاع نسبة السكر في الدم، وزيادة الدهون في منطقة البطن، وارتفاع الكوليسترول أو الدهون الثلاثية. التغذية غير الصحية: اتباع نظام غذائي غني بالدهون المشبعة والسكر المضاف والكربوهيدرات المكررة يساهم في تراكم الدهون في الكبد. بعض الأدوية: مثل الكورتيكوستيرويدات، وبعض أدوية علاج السرطان، والتاموكسيفين. فقدان الوزن السريع: قد يؤدي فقدان الوزن السريع وغير الصحي إلى تفاقم حالة الكبد الدهني. طرق علاج الكبد الدهني تتركز طرق علاج الكبد الدهني بشكل أساسي على تغيير نمط الحياة وإدارة الحالات الصحية الكامنة: فقدان الوزن التدريجي والصحي، ويُعد فقدان 5-10% من وزن الجسم الكلي كافيًا لتحسين صحة الكبد بشكل ملحوظ. يجب أن يكون فقدان الوزن تدريجيًا وبمعدل آمن. اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن: الحد من السكريات المضافة والكربوهيدرات المكررة مثل المشروبات الغازية، الحلويات، الخبز الأبيض، والأرز الأبيض. زيادة استهلاك الخضروات والفواكه والحبوب الكاملة غنية بالألياف ومضادات الأكسدة التي تدعم صحة الكبد. اختيار البروتينات الخالية من الدهون مثل الدواجن والأسماك والبقوليات. تناول الدهون الصحية باعتدال مثل زيت الزيتون، الأفوكادو، والمكسرات. ممارسة النشاط البدني بانتظام، يوصى بممارسة 150 دقيقة على الأقل من التمارين متوسطة الشدة أسبوعيًا، مثل المشي السريع، السباحة، أو ركوب الدراجات. التحكم في الأمراض المزمنة مثل مرض السكري، ارتفاع ضغط الدم، وارتفاع الكوليسترول، من خلال الأدوية الموصوفة وتعديلات نمط الحياة. تجنب الكحول، يُنصح بالامتناع التام عن الكحول. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.