
الأحداث الاقتصادية المرتقبة خلال الأسبوع الحالي
يترقب المستثمرون حول العالم عدة بيانات وأحداث اقتصادية هامة خلال الأسبوع الحالي، منها مؤشرات مديري المشتريات لقطاعي التصنيع والخدمات في أميركا وأوروبا وبريطانيا التي تصدر غدا الاثنين.
ويصدر يوم الثلاثاء مؤشر إيفو لقطاع الأعمال في ألمانيا، كما من المرتقب أن يصدر خطاب محافظ بنك إنجلترا في نفس اليوم.
ويقول جيروم باول رئيس الفيدرالي الأميركي شهادته يوم الثلاثاء.
ويصدر تقرير مبيعات المنازل الجديدة في أميركا يوم الأربعاء، فيما تصدر البيانات الأسبوعية لمخزونات النفط الأميركي.
ويتوقع صدور تقرير الناتج المحلي الأميركي الفصلي يوم الخميس، كذلك بيانات إعانة البطالة الأميركية، وأيضا تقرير مبيعات السلع المعمرة في أميركا.
ويصدر يوم الجمعة تقرير مؤشر المستهلكين في اليابان، ومؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي في أميركا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أرقام
منذ 2 ساعات
- أرقام
أهم الأحداث والبيانات العالمية المنتظرة هذا الأسبوع في الفترة (23 يونيو – 27 يونيو)
يتابع المستثمرون هذا الأسبوع صدور بيانات النشاط الاقتصادي، بشقيه الصناعي والخدمي، في عدد من الاقتصادات الرئيسية، منها الولايات المتحدة، ومنطقة اليورو، واليابان. وتتجه الأنظار صوب القراءة النهائية للناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة في الربع الأول، بعد انكماشه في القراءات السابقة. هذا بالإضافة إلى ترقب القراءة الشهرية لمؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسية، أو ما يُعرف بمقياس التضخم المفضل لدى الاحتياطي الفيدرالي. تقرير الأحداث المتوقعة هذا الأسبوع التاريخ البلد الحدث قراءة متوقعة قراءة سابقة ملاحظات الإثنين 23 يونيو اليابان مؤشر مديري المشتريات الصناعي 49.5 نقطة 49.4 نقطة قراءة يونيو ألمانيا مؤشر مديري المشتريات الصناعي 48.9 نقطة 48.3 نقطة قراءة يونيو مؤشر مديري المشتريات الخدمي 47.8 نقطة 47.1 نقطة قراءة يونيو منطقة اليورو مؤشر مديري المشتريات الصناعي 49.6 نقطة 49.4 نقطة قراءة يونيو مؤشر مديري المشتريات الخدمي 50.0 نقطة 49.7 نقطة قراءة يونيو المملكة المتحدة مؤشر مديري المشتريات الصناعي 46.9 نقطة 46.4 نقطة قراءة يونيو مؤشر مديري المشتريات الخدمي 51.2 نقطة 50.9 نقطة قراءة يونيو الولايات المتحدة مؤشر مديري المشتريات الصناعي من ستاندرد آند بورز 51.1 نقطة 52.0 نقطة قراءة يونيو مؤشر مديري المشتريات الخدمي من ستاندرد آند بورز 52.9 نقطة 53.7 نقطة قراءة يونيو مبيعات المنازل القائمة 3.96 مليون منزل 4.00 مليون منزل قراءة مايو الثلاثاء 24 يونيو اليابان التضخم السنوي الأساسي 2.5 % 2.4 % قراءة مايو ألمانيا مؤشر "أيفو" لمناخ الأعمال 88.2 نقطة 87.5 نقطة قراءة يونيو المملكة المتحدة كلمة لمحافظ بنك إنجلترا، "أندرو بيلي" -- -- يُدلي بشهادة أمام لجنة الشؤون الاقتصادية بمجلس اللوردات الولايات المتحدة كلمة لرئيس الاحتياطي الفيدرالي، "جيروم باول -- -- يُدلي بشهادة نصف سنوية أمام لجنة الخدمات المالية بمجلس النواب مؤشر مجلس المؤتمرات لثقة المستهلك 99.1 نقطة 98.0 نقطة قراءة يونيو مؤشر الإنتاج الصناعي في ريتشموند -7.0 نقاط -9.0 نقاط قراءة يونيو الأربعاء 25 يونيو الولايات المتحدة كلمة لرئيس الاحتياطي الفيدرالي، "جيروم باول -- -- يُدلي بشهادة نصف سنوية أمام لجنة الشؤون المصرفية والإسكان والشؤون الحضرية مبيعات المنازل الجديدة 692 ألفاً 743 ألفاً قراءة مايو مخزونات النفط -- -11.5 مليون برميل بيانات أسبوعية الخميس 26 يونيو ألمانيا مؤشر "جي إف كيه" لثقة المستهلك -19.0 نقطة -19.9 نقطة قراءة يونيو المملكة المتحدة كلمة لمحافظ بنك إنجلترا، "أندرو بيلي" -- -- يلقي كلمة في المؤتمر السنوي للغرف التجارية البريطانية الولايات المتحدة الناتج المحلي الإجمالي -0.20 % -0.20 % القراءة النهائية للربع الأول – أساس فصلي طلبات إعانة البطالة 247 ألفاً 245 ألفاً بيانات أسبوعية طلبيات السلع المُعمرة 6.8 % 6.3 % قراءة مايو الميزان التجاري السلعي -91.9 مليار دولار -87.0 مليار دولار قراءة مايو مخزونات الجملة 0.10 % 0.20 % قراءة مايو مبيعات المنازل قيد الانتظار 0.10 % -6.3 % قراءة مايو – أساس شهري مخزونات الغاز الطبيعي -- 95.0 مليار قدم مكعبة بيانات أسبوعية الجمعة 27 يونيو اليابان التضخم الأساسي في طوكيو 3.4 % 3.6 % قراءة يونيو معدل البطالة 2.5 % 2.5 % قراءة مايو مبيعات التجزئة 2.4 % 3.3 % قراءة مايو – أساس سنوي الولايات المتحدة مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسية 0.10 % 0.10 % قراءة مايو – أساس شهري مؤشر جامعة ميشيغان لثقة المستهلك 60.5 نقطة 60.5 نقطة قراءة يونيو المُعدلة نتائج اختبارات تحمُّل كبار البنوك -- -- --


العربية
منذ 2 ساعات
- العربية
متى نحمد الاندفاع نحو الذكاء الاصطناعي؟
كم قيل لنا مرارا وتكرارا: سيغير الذكاء الاصطناعي الصناعات بين عشية وضحاها؟ عندها تتصدر العناوين الرئيسة بنتائج الدراسات الدعائية التي تقول إن 30% من المهام في القطاعات الرئيسة قابلة للأتمتة بحلول عام 2030، وتروج الشركات الناشئة المدعومة بصناديق الاستثمار بتقييمات بمليارات الدولارات على وعد بخفض تكاليف العمالة. في هذا الجو العام، أي رئيس تنفيذي يتردد في ركوب الموجة سيوصف بالتخلف والرجعية. يشبه الاندفاع إلى الأتمتة إقامة خط مترو أنفاق جديد لامع دون توظيف ما يكفي من السائقين أو المهندسين لتشغيل القطارات. تحصل على بنية تحتية جميلة على الورق، ولكن الركاب تقطع بهم السبل على منصات مظلمة. المنصة في حالتنا هي سوق العمل المحلي، والركاب هم موظفون نازحون يتدافعون لإعادة التدريب في سوق غير مستعد لاستيعابهم. ما سر الاندفاع وراء اعتماد الذكاء الاصطناعي بهذه السرعة؟ أولا: هناك دافع الربح.. تواجه الشركات المدرجة خصوصا ضغوطا ربع سنوية: خفض تكاليفك وارفع من كفاءة الانفاق، وتابع أسهمك وهي تحلق في المؤشر. تواجه الشركات الناشئة الاندفاع نفسه بطريقة مختلفة، كلما قدمت أداة جديدة لابد أن تسمع السؤال المعتاد: هل يستخدم الذكاء الاصطناعي؟ الإجابة السلبية تعني تمويلا أقل. ثانيا: تعمل الآلة الإعلامية لتغذية هذا الاندفاع بضجيجها الذي لا تتوقف عناوينها: استبدلت الشركة (س) ألفي وظيفة بالذكاء الاصطناعي. ستسمع قصص النجاح أكثر من قصص الفشل التي تدفن بهدوء. يغذي الإعلام هذا الاندفاع حيث يرى المديرون التنفيذيون أقرانهم يحققون نجاحات بالذكاء الاصطناعي فيسارعون للحاق بالركب، وإن لم يعدوا للأمر عدته. الاستغناء عن الموظفين سهل لكن تعويضهم بقوى عاملة أكثر مهارة في الوقت المناسب صعب. ثالثا: يقابل اندفاع التبني تباطؤ في التعليم. تتدافع الجامعات والمدارس المهنية للحاق بمناهج الذكاء الاصطناعي، ولكن الإصلاحات الأكاديمية تستغرق سنوات. بحلول الوقت الذي ينتج فيه معسكر الذكاء الاصطناعي لمدة ثمانية أسابيع الخريجين، سيكون الذين سرحوا من أعمالهم قد استقروا في وظائف أقل أجرا أو تركوا سوق العمل بالكامل. يعزز من هذا الاندفاع إحدى الأساطير التي تتشعب في أدبيات التحول الرقمي ويصعب استئصالها، ما يقال عن الوظائف الجديدة التي من المتوقع استحداثها. إذا دققت في الأمر فلن تجد لهذه الوظائف وجودا حتى الآن. وإذا كان التعليم يأخذ وقته بالطول فإن تصميم الوظائف الجديدة يأخذ وقته بالعرض، فكيف للوظائف الجديدة أن تطرح لمؤهلات غير موجودة في السوق؟ إذا نظرت بعمق إلى التبني المندفع ومكوناته الداخلية، سيتضح لك أمران: السرعة وتفكك مكونات الحل. يشير تقرير شركة مكينزي السنوي عن سرعة تبني الذكاء الاصطناعي إلى أن 60% من المنظمات اعتمدت الذكاء الاصطناعي في مجال واحد على الأقل اعتبارا من العام 2023، مقارنة بعشرين في المئة في العام 2017. للمقارنة، استغرق الإنترنت عقدا كاملا للوصول إلى ما وصل إليه الذكاء الاصطناعي في نصف المدة. يقابل سرعة التبني تفكك عناصر الحل في الاستجابة سواء كل عنصر على حدة مثل التعليم والحوكمة والتشريع، أو كلها مجتمعة. إما تعمل عناصر الحل بسرعات مختلفة كلها أبطأ من الذكاء الاصطناعي، أو أنها مثل التروس المتآكلة، يعطل بعضها بعضا. إذا تركنا الحبل على الغارب، واندفعنا مع موجة المندفعين فسنكون قد فرطنا بمسؤوليتنا في هذا الجيل وربما الجيل الذي يليه. ما علينا فعله أن نبطئ من مكونات تبني الذكاء الاصطناعي ونسرع من المكونات الأخرى التي تنوء بأعبائها الثقيلة. وعلينا أن ندرك أن ظاهرة الاندفاع كغيرها تعمل وسط مركب من أجزاء مختلفة في اتصال مستمر، وأن مكمن الخلل في ضعف التكامل بين هذه العناصر. إذا تدخلنا إيجابيا لضمان الاتساق بينها، يمكن لنا أن نحول طاقة الاندفاع الطبيعية نحو الجديد، إلى طاقة إبداعية تحرك جوانب التعليم والتوظيف والتشريع معا في منظومة واحدة.


العربية
منذ 2 ساعات
- العربية
خبير للعربية: رد فعل أسواق الخليج متوازن رغم التوترات الجيوسياسية
قال الخبير الاقتصادي بندر الجعيد، إن رد فعل أسواق الخليج على الضربة الأميركية الأخيرة كان متوازنًا، ويعكس استيعاب المستثمرين لتطورات التصعيد بين إيران وإسرائيل. وأوضح الجعيد في مقابلة مع "العربية Business" أن الأسواق لم تشهد هبوطًا حادًا، إذ كانت التوترات مستمرة منذ أكثر من أسبوع، وتم تسعير كثير من المخاطر مسبقًا، مشيرًا إلى أن التوقع السائد حاليًا هو عدم تطور الصراع إلى حرب شاملة تمس مصالح الطاقة والتجارة. وأضاف الجعيد أن اقتصاد دول الخليج يتمتع بمرونة، بدعم من المشاريع التحولية والقطاعات الواعدة مثل التقنية وجودة الحياة، ما يسهم في سرعة تعافي السوق. وأشار إلى أن أسعار النفط لم تصل لمستويات مقلقة، لافتًا إلى أن تنوع مصادر الإمداد واستعدادات دول الخليج، مثل أنبوب "شرق-غرب" وخزانات الطوارئ، ساهمت في استقرار الأسواق. وشدد الجعيد على أن التوازن السعري هو الخيار الأفضل للدول المنتجة والمستهلكة معًا.