
6 حفر على الأقل في الجبل بمنشأة فوردو / صور
#سواليف
نشرت وكالة «رويترز» صورًا للأقمار الصناعية تظهر بعض #الأضرار بمنشأة #فوردو_النووية_الإيرانية بعد #الضربات الأمريكية فجر اليوم الأحد.
وتظهر صور الأقمار الصناعية للمنطقة الجبلية التي تغطي منشأة فوردو لتخصيب اليورانيوم تحت الأرض بعض الأضرار بعد الضربات الأمريكية، وأضرارًا محتملة في المداخل القريبة.
ماذا كشفت الأقمار الصناعية فوق «فوردو»؟
واعتمدت «رويترز» على صورة قمر صناعي فوق «فوردو» قبل أن تضرب الولايات المتحدة المنشأة النووية تحت الأرض، بالقرب من مدينة قم في #إيران بداية شهر يونيو الجاري، ثم صورة فضائية أخرى للمنشأة بعد الضربة اليوم 22 من الشهر نفسه.
كما نشرت شبكة «سكاي نيوز» صورًا أظهرت وجود 3 #ثقوب مرئية في نقطتين مختلفتين على جانب #الجبل فوق المنشأة.
6 حفر على الأقل في الجبل بمنشأة فوردو
وتظهر الصور التي التقطتها شركة «ماكسار» 6 حفر على الأقل في الجبل، حيث سقطت قنابل «جي بي يو 57 الخارقة للتحصينات»، والتي تزن 30 ألف رطل، وتم إسقاطها من قاذفات الشبح «بي 2»، ويعتقد أن القنبلة قادرة على اختراق نحو 200 قدم «61 مترًا» تحت السطح قبل أن تنفجر.
وزعمت الولايات المتحدة وإسرائيل أن العملية العسكرية الأمريكية حققت أهدافها وأصابت المنشأة النووية بأضرار جسيمة، لكن لم تعلن #طهران بعد عن #الأضرار.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا
منذ 16 دقائق
- رؤيا
مستشار خامنئي: مخزون اليورانيوم المخصّب سليم رغم الضربات الأمريكية.. واللعبة لم تنتهِ
مستشار خامنئي: حتى لو دمرت المواقع النووية فإن اللعبة لم تنتهِ مستشار خامنئي: المواد المخصبة والمعرفة المحلية والإرادة السياسية باقية أكد علي شمخاني، مستشار المرشد الإيراني الأعلى علي خامنئي، مساء اليوم الأحد، أن مخزون بلاده من اليورانيوم المخصب لا يزال سليمًا، وذلك في أول تعليق إيراني مباشر على حجم الأضرار التي لحقت ببرنامجها النووي بعد الهجمات الأمريكية التي استهدفت ثلاثة مواقع نووية رئيسية فجر اليوم. وفي رسالة تحدٍ واضحة، كتب شمخاني على منصة "إكس" (تويتر سابقًا): "حتى لو دمرت المواقع النووية فإن اللعبة لم تنتهِ. إن المواد المخصبة والمعرفة المحلية والإرادة السياسية باقية". وأضاف شمخاني، الذي شغل سابقًا منصب أمين المجلس الأعلى للأمن القومي، أن "المبادرة السياسية والعملانية هي الآن لدى الطرف الذي يمارس اللعبة بذكاء ويتجنب الضربات العمياء"، خاتمًا منشوره بعبارة غامضة قال فيها: "المفاجآت مستمرة". وتأتي هذه التصريحات ردًا على إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، صباح الأحد، أن الجيش الأمريكي نفذ "هجومًا ناجحًا جدًا" على ثلاثة مواقع نووية إيرانية. وقال ترمب في منشور على منصته "تروث سوشيال": "استكملنا هجومنا الناجح جدًا على المواقع النووية الثلاثة في إيران، بما في ذلك فوردو ونطنز وأصفهان"، في إشارة إلى استهداف قلب البرنامج النووي الإيراني.


سواليف احمد الزعبي
منذ 31 دقائق
- سواليف احمد الزعبي
نيويورك تايمز: 12 قنبلة ضخمة لم تدمر موقع فوردو وإيران نقلت اليورانيوم
#سواليف نقلت صحيفة نيويورك تايمز عن مصادر أميركية وإسرائيلية أن #الهجوم_الأميركي على #إيران، فجر اليوم الأحد، لم يؤد إلى #تدمير #موقع_فوردو_النووي الحصين كليا، كما ذكرت أن طهران نقلت #اليورانيوم المخصب من هناك قبل الهجوم. وقال مسؤول أميركي للصحيفة إنه تم إسقاط 12 #قنبلة_خارقة_للتحصينات، لكنها 'لم تكن كافية لتدمير موقع فوردو'، وإن كانت ألحقت به أضرارا بالغة، حسب وصفه. وكذلك، قال مسؤولون إسرائيليون للصحيفة إن 'الجيش الإسرائيلي يعتقد أن موقع فوردو لحقت به #أضرار_جسيمة لكن لم يدمر كليا'. وأضاف هؤلاء المسؤولون أنه 'يبدو أن إيران نقلت معدات، بما في ذلك اليورانيوم، من منشأة فوردو'. #الجزيرة تحصل على صور أقمار صناعية لمنشأة فوردو بعد الهجوم الأمريكي تظهر انسداد مداخل أنفاق فيها، مع استخدام قنبلة GBU بوزن 13 طنا.. التفاصيل على الخريطة التفاعلية مع محمود الكن#الأخبار — قناة الجزيرة (@AJArabic) June 22, 2025 ضبابية لدى واشنطن في الوقت نفسه، قال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو لشبكة 'سي بي إس' إنه 'لن يعرف أحد على مدى أيام ما إن كانت إيران قد نقلت بعض موادها النووية قبل الضربات'. ونقلت وكالة رويترز، في وقت سابق اليوم، عن مصدر إيراني قوله إنه تم نقل معظم اليورانيوم عالي التخصيب من موقع فوردو إلى مكان غير معلن قبل الهجوم الأميركي. وذكر المصدر الإيراني أيضا أنه تم تقليص عدد العاملين في الموقع إلى الحد الأدنى قبل الهجوم. حركة الشاحنات من جهة أخرى، قالت صحيفة واشنطن بوست إن صور أقمار اصطناعية في 19 يونيو/حزيران الجاري أظهرت نشاطا غير عادي للشاحنات والمركبات في منشأة فوردو قبل يومين من الهجوم الأميركي. وأضافت الصحيفة الأميركية أن صور اليوم التالي تظهر تحرك معظم الشاحنات شمال غرب منشأة فوردو وتمركز شاحنات أخرى قرب مدخل الموقع. وذكرت واشنطن بوست أن صور الأقمار الاصطناعية تظهر 16 شاحنة على طول الطريق المؤدي إلى مجمع عسكري تحت الأرض. وتشن إسرائيل حربا على إيران منذ 13 يونيو/حزيران الجاري، حيث استهدفت منشآت نووية ومواقع عسكرية ومدنية واغتالت قادة عسكريين كبارا -بينهم قائد الحرس الثوري ورئيس هيئة الأركان- وعلماء نوويين بارزين، وردّت إيران بسلسلة من الهجمات الصاروخية التي خلفت دمارا غير مسبوق في عدة مدن إسرائيلية. وبعد أيام من الغموض بشأن إمكان تدخلها المباشر في الحرب إلى جانب إسرائيل، شنّت الولايات المتحدة، فجر اليوم، ضربات على المنشآت الرئيسية لتخصيب اليورانيوم في إيران، وهي فوردو ونطنز وأصفهان. وتعهد الحرس الثوري الإيراني بالرد على الهجوم الأميركي وقال إنه سيستخدم 'خيارات خارج الحسابات'.


سواليف احمد الزعبي
منذ 31 دقائق
- سواليف احمد الزعبي
صحفي يهودي: مشروع 'إسرائيل الكبرى' هدفه محو الشرق الأوسط
#سواليف قال الصحفي اليهودي المقيم في ألمانيا #مارتن_جاك إن #الهجمات التي تنفذها #إسرائيل في المنطقة غالبا ما تكون غير شرعية، وحذر من أن #مشروع_إسرائيل_الكبرى يهدف إلى #محو #منطقة_الشرق_الأوسط بأكملها. جاء ذلك في مقابلة أجرتها الأناضول مع جاك، تناول فيها سياسات حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وأسلوبها في خلق الفوضى، بالإضافة إلى اتساع نطاق التهديدات الإسرائيلية في المنطقة. #مخطط_توسعي وفي معرض تعليقه على الهجمات الإسرائيلية على عدة دول بالمنطقة، قال جاك إن ما يجري لا يمكن وصفه بأنه دفاع مشروع، بل لا يمكن حتى تسميته بهجوم وقائي، إنه 'ببساطة تدمير واستئصال وقائي، يهدف إلى محو المنطقة (الشرق الأوسط) بأكملها ومنع أي إمكانية للرد أو الدفاع' وفق قوله. وترتكب إسرائيل إبادة جماعية في قطاع غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، وشنت حربا واسعة على لبنان بين سبتمبر/أيلول ونوفمبر/تشرين الثاني 2024، فيما قصفت عددا من المواقع في سوريا بعد سقوط نظام الأسد أواخر العام الماضي، وتواصل تنفيذ هجمات على اليمن، وبدأت مؤخرا عدوانا على إيران. وأكد جاك أن ممارسات إسرائيل تزرع مشاعر العداء تجاه إسرائيل، حتى وإن لم تكن معادية لليهود أنفسهم. وعبر عن اعتقاده بأن نتنياهو وتحالفه واليمين المتطرف في إسرائيل يسعون لتوسيع الأراضي الإسرائيلية. وأضاف 'لأكون صريحًا، فإن هذا المخطط يتجاوز حتى التصورات الدينية التقليدية لما يسمى بإسرائيل الكبرى'. الإفلات من العقاب وشبّه جاك ما تقوم به إسرائيل في الشرق الأوسط بالنهج الذي اتبعته روسيا في عدد من البلدان، قائلا: عندما تنظر إلى ما حدث في غزة وجنوب لبنان، فإن المشاهد تذكّر بما جرى في مدينة غروزني خلال الحرب الشيشانية الثانية، أو ما ارتكبه الروس في حلب بعد تدخلهم إلى جانب نظام الأسد، (…) ما نشهده الآن هو إستراتيجية تدمير شاملة على النمط الروسي. وقال إنّ تمكّن الإسرائيليين من التجول بحرية في أماكن مختلفة في وضح النهار، وإبراز قوتهم أثناء ارتكابهم مجازر بحق آلاف الأطفال والنساء وكبار السن، دون أن يعترضهم أحد، يُظهر أنهم يمتلكون قوة مطلقة لا رادع لها. وشدد على أن هذه الحالة تمثل عرضًا فجًا لواقع الإفلات من العقاب. مركز قوة وأوضح جاك أن إسرائيل لم تعد تسعى فقط إلى تحقيق ما ورد في التوراة من حدود إسرائيل الكبرى، بل تجاوزت ذلك إلى ما هو أبعد. وقال إن الهدف اليوم هو بناء إسرائيل كمركز قوة مشابه للولايات المتحدة، من حيث القدرات العملياتية والنفوذ السياسي، مشيرا إلى أن ما نشهده اليوم (العدوان الإسرائيلي في المنطقة) هو ما رأيناه لعقود في أفغانستان، والعراق، وأميركا اللاتينية. وأكد أن هذه القوة تمارس عملها بلا أي احترام للقانون الدولي، أو للأسس القانونية التي تشكلت بعد الحرب العالمية الثانية. قومية توسعية متطرفة وتطرق جاك إلى الدور الذي يلعبه يمينيون متطرفون بالحكومة الإسرائيلية مثل وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، ووزير المالية، بتسلئيل سموتريتش، قائلًا: هؤلاء لا يخفون نيتهم بشأن مشروع إسرائيل الكبرى، بل يصرّحون بها علنا. وقال إن نتنياهو يضع مصلحته الشخصية فوق كل اعتبار، وهو بحاجة إلى إنقاذ نفسه، كما يوجد في ائتلافه الحالي، أشخاص ينادون منذ زمن طويل بإقامة إسرائيل الكبرى. وأشار إلى أنهم لا يتحدثون فقط عن جنوب لبنان، بل عن أجزاء من سوريا ومصر أيضا، وهم في الواقع يشكلون جزءًا من الحكومة الإسرائيلية ويتولون مواقع صنع القرار. شكل من الجنون وحذّر جاك من خطورة مجموعة من السياسيين في إسرائيل ترى أنه من المشروع مهاجمة كل ما تعتبره تهديدا، مشيرا إلى أن هناك حديثًا متزايدًا هذه الأيام في إسرائيل عن أن الدور نصف النهائي سيكون مع إيران، أما النهائي فمع تركيا. وقال إن هذه المجموعة مستعدة لإثارة الحروب حتى في الأماكن التي تعتبرها مجرد احتمال لخطر أو ثغرة أمنية، وهي في غاية التطرف والتهور، مؤكدا أن ما يُمارس باسم التوسع الإسرائيلي، لا يمت بصلة لليهودية.