
رئيس الكنيست : نحاول محو عار 7 أكتوبر في ايران
القدس المحتلة-ترجمة صفا
قال رئيس الكنيست الاسرائيلي "أمير اوخانا" مساء اليوم ان الجيش يحاول استعادة ثقة الجمهور الاسرائيلي بعد النكسة التي تعرّض لها في السابع من أكتوبر وذلك من خلال الهجوم العنيف على إيران.
وجاء على لسان "اوخانا" خلال مقابلة إذاعية مساء اليوم ان الجيش يسعى لمحو عار السابع من أكتوبر من خلال استعادة زمام المبادرة وضرب إيران ومعاقبتها على دورها في ذلك الهجوم بكونها "رأس الأفعى" على حد تعبيره.
ونوّه رئيس الكنيست الى ان السابع من اكتوبر " شكّل نقطة مفصليّة في مدى ثقة الجمهور بقدرة الدولة على حمايتهم وبالتالي فقد بادرت اسرائيل لتوجيه ضربة استباقية لعدة اهداف منها القضاء على القدرات النووية وكذلك استعادة الثقة بمؤسسة الجيش".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجزيرة
منذ 25 دقائق
- الجزيرة
عراقجي: لن أعلن عن ما سنقوم به ردا على العدوان الأميركي
عراقجي: لن أعلن عن ما سنقوم به ردا على العدوان الأمريكي عراقجي: إسرائيل تقوم بالعمل القذر مثلما وصفه المستشار الألماني الذي يدعمها عراقجي: ملتزمون بمعاهدة حظر الانتشار النووي لكن هذه المعاهدة لا يمكنها حمايتنا الآن التفاصيل بعد قليل..


أخبارنا
منذ 26 دقائق
- أخبارنا
الجامعة العربية تدعو لدعم بيئة ريادة الأعمال لتحقيق التكامل الاقتصادي العربي
أخبارنا : القاهرة - أكدت جامعة الدول العربية أهمية الابتكار وريادة الأعمال كونهما يشكلان ركيزة أساسية للنمو والتنمية الاقتصادية والاجتماعية لما لهما من دور هام وأساسي لدعم الجهود المبذولة على المستوى الجماعي للتنمية المستدامة لشعوب الدول العربية ولتطوير الأداء الاقتصادي وتحقيق التنمية الشاملة في ظل الأزمات والمتغيرات الإقليمية والدولية الحالية. وأوضح الأمين العام المساعد رئيس قطاع الشؤون الاقتصادية السفير علي المالكي خلال كلمته أمام النسخة الثالثة لـ"منتدى الابتكار والاستثمار العربي" الذي استضافته العاصمة المصرية، أهمية تعزيز التعاون الاقتصادي والاستثماري البيني العربي المشترك دعماً لريادة الأعمال والابتكار بالدول العربية، لتحقيق التكامل الاقتصادي وفتح آفاق جديدة للنمو في الأسواق العربية والإفريقية. وشدد المالكي على ضرورة إبراز طاقات الشباب العربي كمحرك رئيسي للنمو الاقتصادي من خلال بناء روابط فعالة بين أصحاب الأفكار والمشاريع الواعدة والجهات الداعمة وصناع القرار في مختلف القطاعات. يذكر أن هذا الحدث يأتي لتأكيد التزام الدول العربية بتمكين رواد الأعمال وتحفيز الاستثمار المسؤول وتعزيز التعاون الإقليمي في مواجهة التحديات التنموية الراهنة وفتح آفاق جديدة للنمو الاقتصادي من منظور أكثر شمولاً واستدامة. --(بترا)


العربي الجديد
منذ 26 دقائق
- العربي الجديد
أزمة المسرح المصري... هجرة النجوم ونهاية زمن الخشبة
يشهد المسرح المصري أزمة خانقة، تتجلى في تقلص الإنتاج المسرحي، ما دفع عدداً من الفنانين إلى تقديم عروضهم خارج البلاد مهددين بذلك صناعة لطالما كانت مزدهرة وتاريخها حافل بأسماء وأعمال شكلت وجدان الجمهور. وعلى الرغم من بعض المحاولات لإحياء المسرح من خلال عروض موسمية في الأعياد، إلا أن هذه العروض غالباً ما تكون معادة في مواسم ثانية، ما يعكس غياب التجديد الحقيقي. كانت القاهرة والإسكندرية سابقاً من أبرز المحافظات التي تحتضن النشاط المسرحي في مصر، أما اليوم، فتكادان تخلوان من العروض الجادة، وسط انشغال الفنانين بعروض تُقام خارج البلاد، خاصة في الخليج، حيث تتوافر أجور مرتفعة مقابل عدد قليل من أيام العرض ــ في بعض الأحيان لا تتجاوز ثلاثة أيام ــ ما يشكل مكسباً مالياً وجهداً أقل. هذا التوجه جذب حتى أولئك الذين لم يسبق لهم الصعود على خشبة المسرح في مصر، مثل منة شلبي في مسرحية "شمس وقمر"، ومي عز الدين في "زواج اصطناعي"، وأحمد عز في "علاء الدين". أما أحمد حلمي ، فعاد إلى المسرح من خلال السعودية بمسرحية "ميمو"، وهي أول عودة له منذ "حكيم عيون" عام 2001. لكن المثير أن حلمي يعيد تقديم عروضه في مصر على خشبات خاصة، بأسعار تذاكر باهظة قد تصل إلى 2500 جنيه مصري (نحو 50 دولاراً)، وبأيام عرض محدودة، ما يجعل من الصعب على الأسر المصرية البسيطة حضورها، خاصة في ظل الأوضاع الاقتصادية الصعبة. الناقد المسرحي عمرو دوارة أشار في حديثه لـ"العربي الجديد" إلى أن الأزمة ليست جديدة، لكنها تفاقمت في السنوات الأخيرة، إذ أصبحت العروض المسرحية قليلة، وتفتقر إلى الواقعية، بينما ارتفعت أسعار التذاكر بشكل مبالغ فيه. وأضاف: "سابقاً، كان رب الأسرة يستطيع أن يصطحب عائلته كاملة إلى عروض مثل تلك التي قدّمها محمد صبحي أو عادل إمام بأسعار في متناول الجميع. اليوم، الأمر تغيّر تماماً". وتساءل دوارة عن سبب تمركز المسارح في وسط القاهرة فقط، مطالباً بإنشاء مسارح في مناطق مختلفة لتوسيع دائرة الجمهور: "من حق الجميع أن يرى المسرح، لا أن يُحاصر في منطقة واحدة فقط". وفي تصريحات لعاملين في هذا الوسط كالفنانة سهير المرشدي، إحدى رائدات المسرح المصري، شددت على أن "المسرح ليس مجرد فكاهة تُلقى على الخشبة، بل صناعة ثقيلة ومسؤولة"، مؤكدة أن من يقف على المسرح عليه أن يعرف قيمة المكان وتاريخه. وأضافت: "أعطني مسرحاً عظيماً، أعطِك شعباً أعظم"، مطالبةً بتقديم أعمال تليق بتاريخ رموز المسرح مثل سعد أردش، كرم مطاوع، زكي طليمات، ويوسف وهبي. من جهته، اعتبر الفنان أشرف عبد الباقي أن مفتاح حل الأزمة يكمن في إحياء المسرح الجامعي، لأنه يشكل القاعدة التي تُبنى عليها الأجيال المسرحية القادمة. وشاركه الرأي المخرج ناصر عبد المنعم، مشيراً إلى أن غياب المسرح من المدارس والجامعات أثّر سلباً على تربية الذائقة الفنية، كما أن معظم الأقاليم لا تحظى بعروض مسرحية ولا حتى ببنية تحتية مناسبة للمسرح. أما الفنان يحيى الفخراني ، فدعا إلى تخصيص المسرح القومي لتقديم الكلاسيكيات المصرية والعالمية، مشيراً إلى أن المشكلة لا تكمن في النصوص وحدها، بل في غياب الدعم المادي الكافي، كاشفاً أنه قبل الموافقة على "الملك لير"، طلب ميزانية مفتوحة لإخراج العمل بالشكل اللائق. وقد تأجل عرض المسرحية الذي كان مقرراً في عيد الأضحى إلى يونيو/ حزيران الحالي. نجوم وفن التحديثات الحية "أسمهان" في لندن... سيرة مشرعة على الغناء والحرية الناقدة خيرية البشلاوي بدورها عبّرت عن أسفها لتراجع جودة النصوص المسرحية، واعتماد العديد من العروض على "إفيهات بلا معنى" من دون تصنيف عمري واضح، ما يشكل "كارثة فنية وتربوية". وأكدت أن المسرح "أبو الفنون" يمرّ بحالة متردية رغم وجود بعض العروض الجيدة مثل "الملك لير" و"سجن النسا"، إلا أنها بحاجة إلى ترويج أكبر واحترافية في الوصول إلى الجمهور.