logo
أزمة المسرح المصري... هجرة النجوم ونهاية زمن الخشبة

أزمة المسرح المصري... هجرة النجوم ونهاية زمن الخشبة

العربي الجديدمنذ 5 ساعات

يشهد المسرح المصري أزمة خانقة، تتجلى في تقلص الإنتاج المسرحي، ما دفع عدداً من الفنانين إلى تقديم عروضهم خارج البلاد مهددين بذلك صناعة لطالما كانت مزدهرة وتاريخها حافل بأسماء وأعمال شكلت وجدان الجمهور. وعلى الرغم من بعض المحاولات لإحياء المسرح من خلال عروض موسمية في الأعياد، إلا أن هذه العروض غالباً ما تكون معادة في مواسم ثانية، ما يعكس غياب التجديد الحقيقي.
كانت القاهرة والإسكندرية سابقاً من أبرز المحافظات التي تحتضن النشاط المسرحي في مصر، أما اليوم، فتكادان تخلوان من العروض الجادة، وسط انشغال الفنانين بعروض تُقام خارج البلاد، خاصة في الخليج، حيث تتوافر أجور مرتفعة مقابل عدد قليل من أيام العرض ــ في بعض الأحيان لا تتجاوز ثلاثة أيام ــ ما يشكل مكسباً مالياً وجهداً أقل. هذا التوجه جذب حتى أولئك الذين لم يسبق لهم الصعود على خشبة المسرح في مصر، مثل منة شلبي في مسرحية "شمس وقمر"، ومي عز الدين في "زواج اصطناعي"، وأحمد عز في "علاء الدين".
أما
أحمد حلمي
، فعاد إلى المسرح من خلال السعودية بمسرحية "ميمو"، وهي أول عودة له منذ "حكيم عيون" عام 2001. لكن المثير أن حلمي يعيد تقديم عروضه في مصر على خشبات خاصة، بأسعار تذاكر باهظة قد تصل إلى 2500 جنيه مصري (نحو 50 دولاراً)، وبأيام عرض محدودة، ما يجعل من الصعب على الأسر المصرية البسيطة حضورها، خاصة في ظل الأوضاع الاقتصادية الصعبة.
الناقد المسرحي عمرو دوارة أشار في حديثه لـ"العربي الجديد" إلى أن الأزمة ليست جديدة، لكنها تفاقمت في السنوات الأخيرة، إذ أصبحت العروض المسرحية قليلة، وتفتقر إلى الواقعية، بينما ارتفعت أسعار التذاكر بشكل مبالغ فيه. وأضاف: "سابقاً، كان رب الأسرة يستطيع أن يصطحب عائلته كاملة إلى عروض مثل تلك التي قدّمها محمد صبحي أو عادل إمام بأسعار في متناول الجميع. اليوم، الأمر تغيّر تماماً".
وتساءل دوارة عن سبب تمركز المسارح في وسط القاهرة فقط، مطالباً بإنشاء مسارح في مناطق مختلفة لتوسيع دائرة الجمهور: "من حق الجميع أن يرى المسرح، لا أن يُحاصر في منطقة واحدة فقط".
وفي تصريحات لعاملين في هذا الوسط كالفنانة سهير المرشدي، إحدى رائدات المسرح المصري، شددت على أن "المسرح ليس مجرد فكاهة تُلقى على الخشبة، بل صناعة ثقيلة ومسؤولة"، مؤكدة أن من يقف على المسرح عليه أن يعرف قيمة المكان وتاريخه. وأضافت: "أعطني مسرحاً عظيماً، أعطِك شعباً أعظم"، مطالبةً بتقديم أعمال تليق بتاريخ رموز المسرح مثل سعد أردش، كرم مطاوع، زكي طليمات، ويوسف وهبي.
من جهته، اعتبر الفنان
أشرف عبد الباقي
أن مفتاح حل الأزمة يكمن في إحياء المسرح الجامعي، لأنه يشكل القاعدة التي تُبنى عليها الأجيال المسرحية القادمة. وشاركه الرأي المخرج ناصر عبد المنعم، مشيراً إلى أن غياب المسرح من المدارس والجامعات أثّر سلباً على تربية الذائقة الفنية، كما أن معظم الأقاليم لا تحظى بعروض مسرحية ولا حتى ببنية تحتية مناسبة للمسرح.
أما الفنان
يحيى الفخراني
، فدعا إلى تخصيص المسرح القومي لتقديم الكلاسيكيات المصرية والعالمية، مشيراً إلى أن المشكلة لا تكمن في النصوص وحدها، بل في غياب الدعم المادي الكافي، كاشفاً أنه قبل الموافقة على "الملك لير"، طلب ميزانية مفتوحة لإخراج العمل بالشكل اللائق. وقد تأجل عرض المسرحية الذي كان مقرراً في عيد الأضحى إلى يونيو/ حزيران الحالي.
نجوم وفن
التحديثات الحية
"أسمهان" في لندن... سيرة مشرعة على الغناء والحرية
الناقدة خيرية البشلاوي بدورها عبّرت عن أسفها لتراجع جودة النصوص المسرحية، واعتماد العديد من العروض على "إفيهات بلا معنى" من دون تصنيف عمري واضح، ما يشكل "كارثة فنية وتربوية". وأكدت أن المسرح "أبو الفنون" يمرّ بحالة متردية رغم وجود بعض العروض الجيدة مثل "الملك لير" و"سجن النسا"، إلا أنها بحاجة إلى ترويج أكبر واحترافية في الوصول إلى الجمهور.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أزمة المسرح المصري... هجرة النجوم ونهاية زمن الخشبة
أزمة المسرح المصري... هجرة النجوم ونهاية زمن الخشبة

العربي الجديد

timeمنذ 5 ساعات

  • العربي الجديد

أزمة المسرح المصري... هجرة النجوم ونهاية زمن الخشبة

يشهد المسرح المصري أزمة خانقة، تتجلى في تقلص الإنتاج المسرحي، ما دفع عدداً من الفنانين إلى تقديم عروضهم خارج البلاد مهددين بذلك صناعة لطالما كانت مزدهرة وتاريخها حافل بأسماء وأعمال شكلت وجدان الجمهور. وعلى الرغم من بعض المحاولات لإحياء المسرح من خلال عروض موسمية في الأعياد، إلا أن هذه العروض غالباً ما تكون معادة في مواسم ثانية، ما يعكس غياب التجديد الحقيقي. كانت القاهرة والإسكندرية سابقاً من أبرز المحافظات التي تحتضن النشاط المسرحي في مصر، أما اليوم، فتكادان تخلوان من العروض الجادة، وسط انشغال الفنانين بعروض تُقام خارج البلاد، خاصة في الخليج، حيث تتوافر أجور مرتفعة مقابل عدد قليل من أيام العرض ــ في بعض الأحيان لا تتجاوز ثلاثة أيام ــ ما يشكل مكسباً مالياً وجهداً أقل. هذا التوجه جذب حتى أولئك الذين لم يسبق لهم الصعود على خشبة المسرح في مصر، مثل منة شلبي في مسرحية "شمس وقمر"، ومي عز الدين في "زواج اصطناعي"، وأحمد عز في "علاء الدين". أما أحمد حلمي ، فعاد إلى المسرح من خلال السعودية بمسرحية "ميمو"، وهي أول عودة له منذ "حكيم عيون" عام 2001. لكن المثير أن حلمي يعيد تقديم عروضه في مصر على خشبات خاصة، بأسعار تذاكر باهظة قد تصل إلى 2500 جنيه مصري (نحو 50 دولاراً)، وبأيام عرض محدودة، ما يجعل من الصعب على الأسر المصرية البسيطة حضورها، خاصة في ظل الأوضاع الاقتصادية الصعبة. الناقد المسرحي عمرو دوارة أشار في حديثه لـ"العربي الجديد" إلى أن الأزمة ليست جديدة، لكنها تفاقمت في السنوات الأخيرة، إذ أصبحت العروض المسرحية قليلة، وتفتقر إلى الواقعية، بينما ارتفعت أسعار التذاكر بشكل مبالغ فيه. وأضاف: "سابقاً، كان رب الأسرة يستطيع أن يصطحب عائلته كاملة إلى عروض مثل تلك التي قدّمها محمد صبحي أو عادل إمام بأسعار في متناول الجميع. اليوم، الأمر تغيّر تماماً". وتساءل دوارة عن سبب تمركز المسارح في وسط القاهرة فقط، مطالباً بإنشاء مسارح في مناطق مختلفة لتوسيع دائرة الجمهور: "من حق الجميع أن يرى المسرح، لا أن يُحاصر في منطقة واحدة فقط". وفي تصريحات لعاملين في هذا الوسط كالفنانة سهير المرشدي، إحدى رائدات المسرح المصري، شددت على أن "المسرح ليس مجرد فكاهة تُلقى على الخشبة، بل صناعة ثقيلة ومسؤولة"، مؤكدة أن من يقف على المسرح عليه أن يعرف قيمة المكان وتاريخه. وأضافت: "أعطني مسرحاً عظيماً، أعطِك شعباً أعظم"، مطالبةً بتقديم أعمال تليق بتاريخ رموز المسرح مثل سعد أردش، كرم مطاوع، زكي طليمات، ويوسف وهبي. من جهته، اعتبر الفنان أشرف عبد الباقي أن مفتاح حل الأزمة يكمن في إحياء المسرح الجامعي، لأنه يشكل القاعدة التي تُبنى عليها الأجيال المسرحية القادمة. وشاركه الرأي المخرج ناصر عبد المنعم، مشيراً إلى أن غياب المسرح من المدارس والجامعات أثّر سلباً على تربية الذائقة الفنية، كما أن معظم الأقاليم لا تحظى بعروض مسرحية ولا حتى ببنية تحتية مناسبة للمسرح. أما الفنان يحيى الفخراني ، فدعا إلى تخصيص المسرح القومي لتقديم الكلاسيكيات المصرية والعالمية، مشيراً إلى أن المشكلة لا تكمن في النصوص وحدها، بل في غياب الدعم المادي الكافي، كاشفاً أنه قبل الموافقة على "الملك لير"، طلب ميزانية مفتوحة لإخراج العمل بالشكل اللائق. وقد تأجل عرض المسرحية الذي كان مقرراً في عيد الأضحى إلى يونيو/ حزيران الحالي. نجوم وفن التحديثات الحية "أسمهان" في لندن... سيرة مشرعة على الغناء والحرية الناقدة خيرية البشلاوي بدورها عبّرت عن أسفها لتراجع جودة النصوص المسرحية، واعتماد العديد من العروض على "إفيهات بلا معنى" من دون تصنيف عمري واضح، ما يشكل "كارثة فنية وتربوية". وأكدت أن المسرح "أبو الفنون" يمرّ بحالة متردية رغم وجود بعض العروض الجيدة مثل "الملك لير" و"سجن النسا"، إلا أنها بحاجة إلى ترويج أكبر واحترافية في الوصول إلى الجمهور.

"سويتش 2" يحطم الأرقام القياسية بوصفه أسرع جهاز ألعاب مبيعاً في التاريخ
"سويتش 2" يحطم الأرقام القياسية بوصفه أسرع جهاز ألعاب مبيعاً في التاريخ

العربي الجديد

time١١-٠٦-٢٠٢٥

  • العربي الجديد

"سويتش 2" يحطم الأرقام القياسية بوصفه أسرع جهاز ألعاب مبيعاً في التاريخ

أعلنت شركة نينتندو (Nintendo)، الأربعاء، أن جهازها الجديد "سويتش 2" (Switch 2) حقق انطلاقة تاريخية بتحطيمه الأرقام القياسية، بعد بيع 3.5 ملايين وحدة في أربعة أيام فقط من طرحه، ليصبح بذلك أسرع جهاز ألعاب مبيعاً في التاريخ. ويأتي "سويتش 2" بشاشة أكبر ومعالج أقوى، بوصفه نسخة مطوّرة من الإصدار الأصلي الذي يُصنّف ثالث أكثر أجهزة الألعاب مبيعاً على الإطلاق. وأُطلق الجهاز الخميس الماضي وسط موجة عالمية من الحماس، شملت نفاد الكميات من الطلبات المسبقة وافتتاح المتاجر عند منتصف الليل. وأكدت الشركة اليابانية أن "سويتش 2" سجّل "أعلى مبيعات عالمية لأي جهاز من أجهزة نينتندو خلال أول أربعة أيام من إطلاقه"، متجاوزاً بذلك أرقام الجيل الأول من "سويتش" وجهاز "بلايستيشن 5" (PlayStation 5) من " سوني "، اللذين باعا على التوالي 2.7 مليون و3.4 ملايين وحدة خلال أول شهر من طرحهما. تكنولوجيا التحديثات الحية هل تؤثر رسوم ترامب الجمركية في أسعار أجهزة "آبل" و"نينتندو"؟ لكن يبقى التحدي الأكبر أمام "نينتندو": هل ستنجح في الحفاظ على هذا الزخم وتحويل الإقبال المبكر إلى نجاح طويل الأمد يضاهي نجاح الإصدار الأول؟ فقد ساعدت جائحة كوفيد-19 في تعزيز مبيعات "سويتش" الأصلي، خاصة مع ألعاب جماهيرية مثل "أنيمال كروسينغ" (Animal Crossing)، مما دفع إجمالي المبيعات منذ 2017 إلى نحو 152 مليون وحدة. ويُحذّر دارانغ تشاندرا، من شركة "نيكو بارتنرز" (Niko Partners) لأبحاث سوق الألعاب، من أن "الحفاظ على زخم المبيعات سيكون تحدياً على المدى الطويل"، مضيفاً أن بعض المستهلكين ربما سارعوا إلى الشراء قبل ارتفاع الأسعار المحتمل بسبب الرسوم الجمركية الأميركية. وتوقعت "نينتندو" بيع 15 مليون وحدة من "سويتش 2" خلال العام المالي الحالي، وهو رقم مماثل لمبيعات الإصدار الأول خلال الفترة نفسها بعد إطلاقه. إلا أن بلوغ هذا الرقم يعتمد على إقناع المستخدمين بدفع السعر المرتفع للجهاز الجديد. ففي الولايات المتحدة، يُباع "سويتش 2" بسعر 449.99 دولاراً، مقارنة بسعر إطلاق الإصدار الأول البالغ 299.99 دولاراً. أما في اليابان، فيُقدّم إصدار خاص بسعر أقل يبلغ 49,980 يناً (نحو 350 دولاراً). ويعتقد تشاندرا أن تسعير الجهاز في السوق الأميركية يُعد "خطوة مدروسة من نينتندو" تهدف إلى التحوّط من آثار الرسوم الجمركية التي هدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب بفرضها على المنتجات القادمة من فيتنام، حيث تُنتج معظم وحدات "سويتش" المخصصة لأميركا الشمالية. ويمتاز "سويتش 2" بذاكرة أكبر بثماني مرات من النسخة الأولى، مع وحدات تحكم قابلة للفصل تعمل بتقنية المغناطيس ويمكن استخدامها فأرةَ حاسوب. ومن بين أبرز مزايا الجهاز الجديد: إمكانية الدردشة أثناء اللعب على الإنترنت، ومشاركة الألعاب مؤقتاً مع الأصدقاء، وهي وظائف تُراهن "نينتندو" على جاذبيتها لدى جمهور الشباب المولع بمشاهدة صانعي محتوى الألعاب . ويمثّل نجاح "سويتش 2" ركيزة حيوية لمستقبل "نينتندو"، إذ إن نحو 90% من إيرادات الشركة لا تزال تعتمد على سلسلة "سويتش"، رغم التوسّع في مشاريع ترفيهية أخرى مثل الأفلام السينمائية والمتنزهات الترفيهية. (فرانس برس، العربي الجديد)

الأهلي المصري يضمّ زيزو.. أول نجم من الزمالك بعد 12 عاماً
الأهلي المصري يضمّ زيزو.. أول نجم من الزمالك بعد 12 عاماً

العربي الجديد

time٠٦-٠٦-٢٠٢٥

  • العربي الجديد

الأهلي المصري يضمّ زيزو.. أول نجم من الزمالك بعد 12 عاماً

أعلن نادي الأهلي المصري رسمياً التعاقد مع أحمد مصطفى زيزو، نجم وسط نادي الزمالك، في صفقة انتقال حرّ بعقد يمتد أربعة مواسم مقبلة بعد نهاية عقد اللاعب رفقة الزمالك، إذ كشف الفريق الأحمر، اليوم الجمعة، عن تعاقده مع زيزو (29 عاماً)، عبر منصاته الإعلامية، في هدية جديدة للجماهير، تزامناً مع عيد الأضحى المبارك، وهو أول لاعب يضمّه الأهلي مباشرة من الزمالك منذ صفقة التعاقد مع اللاعب صبري رحيل في انتقال حرّ عام 2013 بعد نهاية عقد اللاعب وقتها رفقة الزمالك. وجاء في فيديو تقديم النجم الجديد: "كلّ الطرق تؤدي إلى الجزيرة... زيزو في أرض التاريخ... زيزو أهلاوي"، ويعتبر اللاعب المميز من ألمع نجوم الكرة الزملكاوية في آخر ست سنوات، بعدما حقق العديد من البطولات رفقة الفريق الأبيض، أبرزها الفوز بالدوري المصري مرتين، والفوز بكأس الكونفيدرالية الأفريقية مرتين، وكان الهداف الأول للزمالك في الفترة بين عامي 2019-2025. وأثير حول صفقة تعاقد الأهلي مع زيزو جدل واسع بسبب المقابل المالي الضخم المنتظر أن يناله اللاعب، ويصل إلى 100 مليون جنيه سنوياً، من بينها 70 مليون جنيه من الإعلانات السنوية، على الأقل، ولم يكشف الأهلي رسمياً عن المقابل المالي المنتظر أن يناله اللاعب من النادي في فترة التعاقد، التي تبدأ اعتباراً من موسم 2025-2026، خاصة أن اللاعب رفض في وقت سابق تجديد عقده مع الزمالك بسبب خلافات بين إدارة النادي ووالده ومدير أعماله (مصطفى زيزو)، ما دفع الأخير لتوجيه بوصلة رحيل اللاعب إلى الأهلي. ميركاتو التحديثات الحية قبل صفقة محمد بن رمضان.. 3 نجوم تونسيين مثلوا الأهلي تاريخياً وتُعد صفقة زيزو إحدى أكبر صفقات الأهلي في فترة الانتقالات الصيفية التي شهدت نجاح الفريق الأحمر في ضمّ محمود حسن تريزيغيه، ومحمد علي بن رمضان من طرابزون سبورت التركي، وفرينكافورزي المجري (على الترتيب)، بخلاف استعارة حمدي فتحي من الوكرة القطري، مع العلم أنّ الزمالك رفض في وقت سابق اعتبار مباراته مساء أمس مع بيراميدز في نهائي الكأس نهاية الموسم بالنسبة له، وطالب بإيقاف قيد زيزو في أي نادٍ آخر لحين انتهاء الشهر الجاري، على أمل حرمان اللاعب من الحضور مع الأهلي في بطولة كأس العالم للأندية في الولايات المتحدة الأميركية التي تنطلق بعد أيام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store