logo
رسمياً... مرقد نصرالله ينعى "درع السيد"!

رسمياً... مرقد نصرالله ينعى "درع السيد"!

عى مرقد سيد شهداء الأمة السيد حسن نصر الله (رض)، مساء اليوم السبت، الشهيد الحاج حسين خليل، في بيان جاء فيه: "بمزيد من الرضا والتسليم بقضاء الله تعالى، وبالفخر بالوفاء بالعهود، ينعي مرقد سيد شهداء الأمة (رض) الحاج حسين خليل (أبو علي)، خادم المرقد الشريف والوفي للسيد (رض) في حياته وبعد استشهاده، والذي ارتقى شهيداً جراء العدوان الإسرائيلي على إيران".
وأضاف البيان، "نسأل الله تعالى أن يتغمد الشهيد بواسع رحمته وأن يلهم أهله ومحبيه الصبر والسلوان".
وقد استُشهد أبو علي الخليل، المرافق الشخصي للأمين العام السابق لحزب الله، الشهيد السيّد حسن نصرالله، في غارة جوية إسرائيلية دقيقة استهدفت مركبة كانت تقله داخل الأراضي الإيرانية، أثناء عبوره من العراق باتجاه طهران، برفقة القيادي في الحشد الشعبي السيّد حيدر الموسوي.
وبحسب معلومات مؤكدة، نُفّذت الغارة بواسطة طائرة مسيّرة إسرائيلية بعد وقت قصير من دخول الخليل والموسوي إلى إيران، عبر أحد المعابر الحدودية البرية.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"تيار المستقبل" لن يشارك؟
"تيار المستقبل" لن يشارك؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 31 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

"تيار المستقبل" لن يشارك؟

تراجعت بشكل واضح احتمالات مشاركة "تيار المستقبل" في الانتخابات النيابية المقبلة، رغم الإعلان الرسمي للرئيس سعد الحريري عن نية تياره الترشح والعودة إلى المعترك السياسي. مصادر سياسية متعددة أكدت أن الأوساط السياسية كافة باتت تستبعد بشدة قيام "التيار"بهذه الخطوة في المرحلة الحالية، ما يشي بوجود عوامل ومعطيات داخلية وخارجية تحول دون مشاركته الفعلية. وقد لوحظ في الآونة الأخيرة بأن قوى سياسية أخرى بدأت تشغل المساحات التي كان يحتلها" التيار"، وان كان بشكل محدود. وبالرغم من الخطاب الرسمي المتفائل، يظل الواقع السياسي في لبنان يشير إلى احتمال كبير بعدم مشاركة "تيار المستقبل"، وهو ما قد يعيد تشكيل الخارطة الانتخابية بشكل جذري في الأشهر المقبلة. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

رسالة أميركية لطهران: الهجوم انتهى!
رسالة أميركية لطهران: الهجوم انتهى!

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 38 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

رسالة أميركية لطهران: الهجوم انتهى!

في تطور لافت على مسار التصعيد العسكري بين الولايات المتحدة وإيران، أكدت مصادر دبلوماسية مطلعة أن واشنطن أبلغت طهران بأنها "لا تنوي تغيير نظام الحكم" في إيران. بحسب محطة "سي بي إس"، تواصلت الحكومة الأميركية بشكل مباشر مع طهران يوم الأحد، وأبلغتها بأن الضربة العسكرية التي استهدفت ثلاث منشآت نووية كانت "عملية منفردة"، وأن الولايات المتحدة لا تخطط لتوجيه ضربات جديدة. وأشارت الرسائل الأميركية إلى أن الهدف الأساسي هو احتواء التصعيد ومنع انزلاق المنطقة إلى حرب شاملة. وذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف قاد محاولات التواصل مع إيران، بتفويض من الرئيس دونالد ترامب، في مسعى لإبقاء نافذة للتفاهم الدبلوماسي. وصرّح مسؤول أميركي للصحيفة بأن الضربة كانت تهدف إلى "ردع المزيد من الهجمات"، وليست بداية لحرب تهدف إلى إسقاط النظام في طهران. تأتي هذه التحركات بعد سلسلة ضربات أميركية استهدفت منشآت نووية إيرانية، على خلفية تصعيد عسكري غير مسبوق بين إسرائيل وإيران. وشهد الأسبوع الماضي ما وصفته إسرائيل بـ"أكبر ضربة" داخل إيران، مستهدفة مواقع عسكرية ومراكز أبحاث نووية، ما أسفر عن مقتل عدد من القادة العسكريين الإيرانيين. في سياق متصل، كشفت تقارير إعلامية أميركية أن إدارة ترامب رفضت خطة إسرائيلية لاغتيال المرشد الإيراني علي خامنئي، مما يعكس حرص واشنطن على تجنب تصعيد إضافي قد يؤدي إلى تداعيات خطيرة على مستوى المنطقة والعالم. رغم الضغوط المتزايدة من الحلفاء الإقليميين، شدد البيت الأبيض على أن الولايات المتحدة "لا تريد حرباً شاملة"، لكنها مستعدة لاتخاذ خطوات صارمة لحماية قواتها ومصالحها في الشرق الأوسط، في حال تعرضت لأي تهديدات. تظل الجهود الدبلوماسية قائمة، لكن المنطقة لا تزال تواجه احتمالات تصعيد جديدة، وسط مخاوف من انزلاق الأوضاع إلى مواجهة شاملة قد تتجاوز الحدود الإيرانية والإسرائيلية. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

مرحلة جديدة بعد الهجوم الأميركي على إيـ ران.. وترقّب لموقف "الحزب"
مرحلة جديدة بعد الهجوم الأميركي على إيـ ران.. وترقّب لموقف "الحزب"

صيدا أون لاين

timeمنذ 39 دقائق

  • صيدا أون لاين

مرحلة جديدة بعد الهجوم الأميركي على إيـ ران.. وترقّب لموقف "الحزب"

إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في ساعة مبكرة من صباح اليوم أن الجيش الأميركي نفذ "هجوماً ناجحاً جداً" على ثلاثة مواقع نووية إيرانية، بينها منشأة فوردو لتخصيب اليورانيوم تحت الأرض"، أدخل الصراع المستمر بين إسرائيل وإيران منذ عشرة أيام في مرحلة خطيرة جداً. وتتجه الانظار الى الداخل اللبناني لمعرفة ما سيكون عليه موقف حزب الله من المستجد الايراني، خصوصاً وسط عاصفة الردود على الموقف الأخير للأمين العام لحزب الله نعيم قاسم من "أن الحزب ليس على الحياد في الصراع الدائر حاليا بين إيران وإسرائيل"، مؤكدا "وقوف الحزب إلى جانب ايران وقيادتها وشعبها، والتصرف بما تراه مناسبا في مواجهة هذا العدوان". في المقابل، لا تزال نتائج الزيارة التي قام بها السفير توماس بيراك المبعوث الخاص للرئيس الاميركي دونالد ترامب إلى لبنان محور ومتابعة. وبحسب مصدر مطلع، فان بيراك حمل سلسلة مطالب تتعلق بالإصلاحات المالية والإدارية، وتطبيق القرارات الدولية، بما فيها تلك المرتبطة بسحب السلاح غير الشرعي من خارج إطار الدولة. إلا أن النقطة الأبرز في لقاءاته، تمثّلت في سعيه لاستطلاع موقف "حزب الله" من الحرب الدائرة بين إيران وإسـرائيل، ومدى استعداده للمشاركة أو التصعيد دعمًا لطهران. وتشير المصادر إلى أن المبعوث طرح هذا السؤال بوضوح على عدد من المسؤولين الذين التقاهم، ما يعكس اهتمام واشنطن بمعرفة حدود انخراط "الحزب" في الصراع، ومدى تأثيره على الاستقرار اللبناني ورغم حدة الملفات التي حملها، بدا أن المبعوث الأميركي لا يزال يعوّل على إبقاء لبنان خارج نيران المواجهة الإقليمية، في محاولة للحفاظ على الحد الأدنى من الاستقرار الداخلي، الذي تعتبره واشنطن ضرورياً لتفادي فوضى أوسع قد تنعكس على أمن المنطقة ومصالحها فيها. بدورها، أكدت مصادر مطلعة أن تصريح رئيس مجلس النواب نبيه بري، بأن"لبنان لن يبدأ حربًا أو يشارك في الحرب المشتعلة في المنطقة"، لا يستند فقط إلى تقدير سياسي، بل إلى تواصل مباشر مع حزب الله. واعتبرت المصادر أن هذا الموقف يُعبّر عن رأي" الثنائي الشيعي" بشكل عام، ما يعني أن الحزب لن يبادر إلى أي اشتباك عسكري دعماً لإيران في المرحلة الحالية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store