
إصابة 6 فلسطينيين جراء اعتداء جنود الاحتلال ومستوطنين عليهم فى الخليل
السبت، 21 يونيو 2025 01:18 صـ بتوقيت القاهرة
أصيب 6 فلسطينيين برضوض جراء اعتداء جنود الاحتلال الإسرائيلى ومستوطنين عليهم في مدينة الخليل ومسافر يطا جنوباً.
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية، أن طواقم الهلال الأحمر في الخليل نقلت أربعة مواطنين إلى مستشفى الخليل الحكومي جراء إصابتهم برضوض عقب اعتداء جنود الاحتلال عليهم بالضرب المبرح في منطقة 'قب الجانب' بالمدينة.
كما هاجم مستوطنو 'سوسيا' المقامة على أراضي المواطنين وممتلكاتهم بمسافر يطا، والمدججون بالسلاح، منازل المواطنين في منطقة 'اشكاره' المجاورة لقرية سوسيا، ما أدى لإصابة مواطنين برضوض نُقلا إثرها من قبل طواقم الهلال الأحمر لتلقي العلاج في مستشفى أبو الحسن القاسم في يطا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار اليوم المصرية
منذ 36 دقائق
- أخبار اليوم المصرية
مع بداية فصل الصيف.. احترسوا من أشعة الشمس
من الطبيعي أن نتعرض ل أشعة الشمس بنسبة أكبر في فصل الصيف، ورغم أهمية ذلك للحصول على فيتامين «د» بشكل طبيعي، فإن الإفراط فى التعرض لها دون حماية قد يشكل تهديدًا حقيقيًا للصحة، إذ ترتبط أشعة الشمس فوق البنفسجية بمشكلات متعددة، تبدأ من حروق الجلد والتصبغات وتصل لأمراض أكثر خطورة مثل ضربة الشمس والإجهاد الحراري، كما أن ارتفاع نسب الرطوبة يضاعف الشعور بدرجات الحرارة، ويؤثر سلبًا على الجهاز التنفسى والبشرة، خصوصًا لدى الأطفال وكبار السن، بالإضافة لما قد تسببه من فساد للأطعمة.. فى هذا التقرير نستعرض آراء الخبراء حول مخاطر شمس الصيف وكيفية الوقاية منها بوسائل بسيطة لكنها فعالة. ◄ ضربة الشمس والإجهاد الحراري.. أبرز الأمراض ◄ إحذرواح روق الجلد.. والوقاية تحميك من مشاكل البشرة الدكتورة منار غانم، عضوة المكتب الإعلامى بهيئة الأرصاد الجوية، تقول إن التوقعات الموسمية لفصل الصيف لم تُحدد بعد بشكل دقيق، إلا أن المؤشرات المناخية الحالية تشير إلى أن الصيف هذا العام سيشهد ارتفاعًا ملحوظًا فى درجات الحرارة ونسب الرطوبة، مضيفة أنه من أبرز العوامل التى تؤثر على حالة الطقس خلال الصيف هو منخفض الهند الموسمى، والذى يُعد أحد الأسباب الرئيسية فى ارتفاع نسبة الرطوبة، وبالتالى يؤدى إلى زيادة الإحساس بدرجات الحرارة بشكل كبير، حيث يشعر المواطن بدرجة حرارة أعلى من المُسجلة فعليًا. وتنبه إلى أنه مع استمرار هذا الارتفاع، خاصة خلال فترات الموجات الحارة الشديدة، يصبح من الضرورى للغاية تجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس، لا سيما خلال ساعات الذروة الممتدة من الساعة 12 ظهرًا حتى الخامسة عصرًا، وتشدد على أهمية استخدام غطاء للرأس أو شمسية أو الحرص على التواجد فى أماكن ظليلة خلال هذه الفترة لتفادى أضرار أشعة الشمس. كما توصى بعدم الوقوف لفترات طويلة تحت الشمس، وضرورة العمل على تعديل حرارة الجسم باستمرار لتفادى الإصابة بما يُعرف بضربات الشمس أو الإجهاد الحرارى، خاصة مع ارتفاع درجات الحرارة المحسوسة. وتؤكد غانم على أهمية شرب كميات كافية من السوائل والمشروبات المرطبة، وفى مقدمتها الماء، على مدار اليوم لتعويض ما يفقده الجسم نتيجة التعرق، بالإضافة إلى ارتداء ملابس قطنية، فضفاضة، وذات ألوان فاتحة. ◄ مشاكل جلدية فيما يقول الدكتور هانى شحاتة، أستاذ الأمراض الجلدية والتناسلية ورئيس قسم بحوث الأمراض الجلدية والتناسلية بالمركز القومى للبحوث، إن فصل الصيف يصاحبه مشكلتان أساسيتان تؤثران سلبًا على البشرة، وهما أشعة الشمس الضارة، وارتفاع نسبة الرطوبة، حيث يسهم كل عامل منهما فى حدوث مشكلات جلدية مختلفة.. ويوضح أن أشعة الشمس تتسبب فى 3 مشكلات جلدية رئيسية، أبرزها التصبغات الجلدية المعروفة بـ«الكلف»، والتى تظهر نتيجة التعرض المباشر لأشعة الشمس دون اتخاذ التدابير الوقائية اللازمة. ويشدد على أهمية الوقاية بوضع واقٍ شمسى مناسب، وفى بعض الحالات قد يستلزم الأمر استخدام كريمات تعمل على تفتيح لون البشرة بدرجة بسيطة لعلاج التصبغات، ويضيف أن من الأضرار الأخرى لأشعة الشمس الإصابة بـ«النخالة البيضاء» أو «العطشة»، وهى نوع من الإكزيما تظهر على هيئة بقع بيضاء، وتنتشر عادة على الوجه خاصة عند الأطفال، وتتطلب استشارة طبيب الجلدية مبكرًا بالإضافة إلى استخدام واقٍ شمسى للوقاية. ◄ مضاعفات الرطوبة وفيما يخص الرطوبة العالية خلال الصيف، بيّن الدكتور شحاتة أنها تعد أحد العوامل الرئيسية فى الإصابة بـ«حمو النيل»، والذى ينتج عن زيادة التعرق والرطوبة المرتفعة، مما يؤدى إلى ظهور التهابات على سطح الجلد. وللوقاية من ذلك، يُنصح بالبقاء فى أماكن مكيفة أو جيدة التهوية قدر الإمكان، بالإضافة إلى استخدام مستحضرات طبية موصوفة من الطبيب لتخفيف الأعراض. ويشير كذلك إلى احتمال الإصابة بـ«التينيا الملونة»، وهى عبارة عن بقع جلدية يختلف لونها ما بين الأحمر، والأسود، والبني، أو حتى لون أفتح من البشرة، وتظهر نتيجة عدوى فطرية، وتزداد فرص تكرار الإصابة بها بعد حدوثها لأول مرة. لذا، فإن الوقاية تتطلب الحرص على تجفيف الجسم جيدًا بعد الاستحمام وتفادى الرطوبة قدر الإمكان، بينما يعتمد العلاج على استخدام مضادات الفطريات سواء عن طريق الفم أو بشكل موضعى حسب تعليمات الطبيب. ◄ ضربة الشمس فيما يشير الدكتور علاء مكرم خروب، مدرب الإسعافات الأولية والصحة العامة، إلى أنه مع دخول فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة، قد يتعرض الإنسان لمشكلات صحية متعددة، أبرزها ضربة الشمس، والتى تعد من الحالات الخطيرة التى تهدد الحياة، وتحدث عندما يعجز الجسم عن التكيف مع درجات الحرارة المرتفعة، ومن أبرز أعراضها ارتفاع شديد فى درجة حرارة المصاب مع غياب العرق، فيصبح الجلد جافًا وتبدأ درجة وعى المصاب فى التدهور. ◄ الشد العضلي ومن المشكلات الأخرى المرتبطة بالحر الشديد الشد العضلى، والذي يحدث نتيجة فقدان كمية كبيرة من السوائل والأملاح، وتتمثل الإسعافات الأولية فى هذه الحالة بتبريد العضلة باستخدام كمادات باردة، بالإضافة إلى عمل تمارين إطالة أو تدليك للعضلة، وتعويض الجسم بما فقده من سوائل عبر تناول المياه أو أملاح معالجة الجفاف أو المشروبات الرياضية. أما فى حالة الإجهاد الحرارى، فيفقد المصاب كميات كبيرة من السوائل والأملاح عن طريق التعرق، ويشعر بأعراض مثل الصداع والإغماء، وتكمن الإسعافات الأولية فى نقل المصاب إلى مكان جيد التهوية وبعيد عن الحرارة، مع تبريد الجسم عن طريق الاستحمام بماء فاتر أو وضع كمادات على الرقبة وتحت الإبطين وأعلى الفخذين.


مصراوي
منذ 44 دقائق
- مصراوي
4 فوائد لتناول حبة من الطماطم على صحة جسمك
الطماطم أحد أهم الخضروات الفواكه في النظام الغذائي اليومي، بلونها الأحمر الزاهي وطعمها اللذيذ. تحمل فوائد صحية كثيرة تتجاوز فقط النكهة، فهي غنية بالعناصر الغذائية ومضادات الأكسدة، وتعود بآثار إيجابية على القلب، الجلد، والرؤية عند تناولها بانتظام. فوائد الطماطم على صحة الجسم وفق "هيلث لاين". تحفّظ على صحة القلب وتخفض ضغط الدم تحتوي الطماطم على عنصر الليكوبين، وهو مضاد أكسدة قوي يساهم في خفض LDL ("الضار") ورفع HDL ("الجيد")، كما يقلل الالتهاب في الأوعية الدموية. كما أن البوتاسيوم فيها يساعد في ارتخاء الشرايين وضبط ضغط الدم . 2. تحمي من بعض أنواع السرطان الليكوبين والبيتا‑كاروتين والأحماض الفينولية الموجودة في الطماطم تساهم في تقليل خطر الإصابة بسرطانات مثل البروستاتا، الرئة، والمعدة من خلال مكافحة الجذور الحرة والتقليل من خطر نمو الخلايا السرطانية 3. تعزز صحة الجلد وتقاوم أضرار الشمس توفر الطماطم فيتامين C وفيتامين A والليكوبين، وهي مركّبات تساعد على تحسين إنتاج الكولاجين، ترطيب البشرة، وتقليل التأثير الضار للأشعة فوق البنفسجية، ما يقي من الحروق ويبطئ ظهور علامات الشيخوخة 4. تقوّي النظر وتحمي العين تحتوي الطماطم على فيتامين A بالإضافة إلى مركبَي لوتين وزياكسانثين، التي تعمل على تقليل إجهاد العين الناتج عن الشاشات وتحمي من أمراض التنكس البقعي واعتلال الشبكية المرتبط بتقدم العمر .


الموجز
منذ ساعة واحدة
- الموجز
"وداعًا للكيماوي".. علاج كوري يُحوّل السرطان إلى ماضٍ قابل للشفاء !
في لا يفوتك ويقود هذا الإنجاز البروفيسور كوانغ-هيون تشو من معهد كوريا المتقدم للعلوم والتكنولوجيا (KAIST)، حيث طور بالتعاون مع فريقه نظامًا حاسوبيًا متقدمًا يُعرف باسم BENEIN، يعمل على تحديد وتعديل الجينات المسؤولة عن السلوك السرطاني داخل الخلية. وقد نُشرت نتائج الدراسة في مجلة Advanced Science، ولاقت اهتمامًا واسعًا في الأوساط الطبية والبحثية حول العالم. النظام الجديد استند إلى تحليل بيانات RNA لأكثر من 4200 خلية معوية، ما سمح للعلماء بإعادة بناء شبكة جينية معقدة تضم 522 عنصرًا. وبفضل هذا التحليل، تم التعرف على ثلاثة جينات رئيسية (MYB، HDAC2، FOXA2) تتحكم في التحول الخبيث للخلايا. باحثون: "إسكات" هذه الجينات لا يوقف نمو الورم فقط ويشير الباحثون إلى أن "إسكات" هذه الجينات لا يوقف نمو الورم فقط، بل يعيد برمجة الخلايا الخبيثة لتعود إلى حالتها الطبيعية. وقد أظهرت التجارب أن الخلايا المعالجة بدأت تُظهر علامات بيولوجية تشير إلى تحولها إلى خلايا سليمة، ما اعتُبر اختراقًا حقيقيًا في علم الأورام. وأكد البروفيسور تشو في تصريحاته أن "تعطيل هذه الجينات الثلاثة أجبر الخلايا السرطانية على التمايز إلى خلايا طبيعية أو شبه طبيعية، وهو أمر لم يكن ممكنًا عبر العلاجات التقليدية." في تجارب مخبرية على خلايا سرطان القولون، وكذلك على فئران التجارب، أظهر العلاج نتائج واعدة، حيث انخفضت معدلات نمو الخلايا السرطانية بنسبة 60 إلى 80%، كما تراجع حجم الأورام لدى الفئران بنسبة وصلت إلى 70%، مع تغيّرات في نسيج الخلايا باتجاه الحالة السليمة. ويُعد نظام BENEIN أكثر دقة وفعالية من أدوات تحليل جيني سابقة مثل SCENIC وVIPER، ما يعزز من فرص استخدامه مستقبلًا في مجالات أخرى مثل الأمراض العصبية والمناعية. ورغم الحماسة الكبيرة، أوضح الفريق أن هناك تحديات قائمة أمام التطبيق السريري، أبرزها: توصيل العلاج بدقة للخلايا المصابة، وضمان استقرار الخلايا المعاد برمجتها، إلى جانب الحاجة لتعديل الأنظمة الدوائية التي تركز حتى الآن على تدمير الخلايا السرطانية لا تصحيحها. ووفقًا لما ورد في الدراسة، فإن هذه التقنية الجديدة تغيّر النظرة الطبية للسرطان من كونه "غزوًا يجب استئصاله"، إلى كونه "خللًا جينيًا يمكن إصلاحه"، وهو ما قد ينعكس إيجابًا على تقليل تكاليف العلاج العالمية، التي تُقدّر اليوم بـ 377 مليار دولار سنويًا. وفي ختام تصريحه، قال البروفيسور تشو: "لسنا بصدد خوض حرب على السرطان، بل نسعى لإعادة الخلايا إلى بيئتها الطبيعية. صحيح أن الطريق لا يزال مليئًا بالتحديات، لكن الأمل أصبح أقرب من أي وقت مضى." إقرأ أيضا :