
مصدر إيراني رفيع المستوى لرويترز: معظم اليورانيوم عالي التخصيب في فوردو نقل إلى مكان غير معلن قبل الهجوم الأميركي
The post مصدر إيراني رفيع المستوى لرويترز: معظم اليورانيوم عالي التخصيب في فوردو نقل إلى مكان غير معلن قبل الهجوم الأميركي appeared first on AlMada - أخبار لبنان والعالم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم الثامن
منذ 29 دقائق
- اليوم الثامن
هل بعد ضرب المنشآت النووية الإيرانية سيكون الدور لإسقاط النظام
بلا شك أن الحرب الإسرائيلية الإيرانية أثبتت هشاشة الآلة العسكرية للنظام الإيراني، وأنه كما يقال نمر من ورق، كان النظام الإيراني يعتمد على أجنحته في تهديد دول المنطقة (حزب الله، الحوثي، الميليشيات العراقية). شعار الموت لأمريكا وإسرائيل الهدف الحقيقي منه محاولة إحتلال دول الخليج، وغير بعيد علينا تصريحات حسن نصر الله، وضرب ميليشيات الحوثي دول الخليح المجاورة بالمسيرات والصواريخ. توقفت مع حديث للرئيس الأمريكي ترامب قبل ضرب المفاعيل النووية الإيرانية بيوم واحد وقوله "إيران لديها النفط والغاز ويمكنها إمتلاك الطاقة السلمية لأغراض الكهرباء والطب والزراعة والمياه" وللإجابة على تصريح ترامب أن أمريكا في حربها لإسقاط النظام العراقي 2003، سلمت العراق للنظام الإيراني على طبق من ذهب، وأصاب الغرور إيران وتوهمت بعظمتها، فقامت بتخصيب اليورانيوم 2002، وقامت بتقوية أجنحتها العسكرية في المنطقة بالمال والسلاح على حساب الشعب الإيراني الذي يعاني الفقر والعوز، وفي 14 يوليو 2014 أعطى الرئيس الأمريكي باراك أوباما صكاً لإيران برفع العقوبات الإقتصادية، دون إشراك دول المنطقة في الإتفاق الذي تم التوصل إليه، وكان ذلك بمثابة ضربة وعداء واضح ضد دول الخليج من الحزب الديمقراطي الأمريكي، وترك إيران تعربد في المنطقة، ليصرح حيدر مصلحي وزير الإستخبارات الإيراني السابق في 20 مايو 2020 أن "إيران تسيطر على أربع عواصم عربية" . منذ وصول الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للسلطة في ولايته الأولى 20 يناير 2017، كان من الواضح أنه تاجر وصرح بنفسه عن ذلك أنه "business man" وقام بتمزيق الإتفاق النووي الإيراني، وفي 20 يناير 2020 قام بقتل قاسم سليماني في مطار بغداد، وتناغم ترامب مع رئيس الوزراء الإسرائيلي في عداءه لإيران، إلا أن فترة رئاسته التي أنتهت في 20 يناير2021 لم تسعفه لإكمال مهامه. في الأشهر الأخيرة من عهد خلفه جو بايدن، شنت إيران بالإيعاز لمنظمة حماس هجومها على إسرائيل تحت مسمى "طوفان الأقصى" وكان بداية النهاية لمسح غزة وأهم قادة في حماس، وحينما تدخل حزب الله تحت مسمى "وحدة الساحات " تم مسح جنوب لبنان وبيروت الجنوبية، وزلزلت الأرض لتدفن في جوفها أهم قادة حزب الله من حسن نصر الله والقيادات السياسية والعسكرية، وأنتهى الزلزال الإسرائيلي بهروب الرئيس السوري بشار الأسد في7 ديسمبر 2024، لياتي نظام جديد لسوريا يتمثل في الإسلام السياسي لم تتضح معالمه حتى الآن. وفي ظل الأحداث الحالية منذ بداية الحرب الإسرائيلية على إيران في 13 يوليو 2025، وحتى أحداث الأمس بتدمير المفاعل النووية الإيرانية الثلاث "فوردو ونطنز وأصفهان" بواسطة القوات الأمريكية، والحرب كما نعلم خدعة حيث أعلن ترامب قبلها بيوم أنه سيفكر في موضوع المشاركة الأمريكية في الحرب بعد أسبوعين . لنسترجع التاريخ لأنه ملهم الأحداث، في بداية أحداث ما سمته حماس "طوفان الأقصى" ، قال بنيامين نتنياهو قولته المشهورة "أن حربه ضد حماس لتغيير وجه الشرق الأوسط" فهل هذا فعلاً ما يحدث وبموافقة ومشاركة أمريكية، بعد فشل الإسلام السياسي الذي هو من صنيعتهم في تغيير وجه الشرق الأوسط، ولنعود بالتاريخ إلى 2 إبريل 1990، وتصريح الرئيس العراقي السابق صدام حسين قوله "سوف أحرق نصف إسرائيل". وراح صدام ونظامه والتاريخ عبر تلهم الأجيال. نترك الإجابة لقادم الأحداث، ونرجو من الله العلي القدير أن يجنب العرب والمسلمين ويلاث الحروب والكوارث .


الوطن الخليجية
منذ ساعة واحدة
- الوطن الخليجية
الفايننشال تايمز: كيف يمكن لإيران أن ترد على الولايات المتحدة؟
نقلت صحيفة الفايننشال تايمز البريطانية في تقرير تحليلي شامل أن قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب شن ضربات عسكرية مباشرة على منشآت نووية إيرانية يمثل تحولًا خطيرًا في مسار النزاع الإقليمي، ويفتح الباب أمام موجة من التصعيد قد تشمل ردودًا انتقامية واسعة من طهران ووكلائها. وكان المرشد الأعلى الإيراني، آية الله علي خامنئي، قد حذر واشنطن في وقت سابق من أن أي تدخل أمريكي مباشر إلى جانب إسرائيل في الحرب الدائرة سيؤدي إلى 'ضرر لا يمكن إصلاحه'. لكن ترامب تجاهل هذا التحذير، وأمر، مساء السبت، بإرسال قاذفات أمريكية لتنفيذ ضربات جوية استهدفت منشآت تخصيب اليورانيوم الرئيسية في إيران، مؤكدًا أن المواقع 'دُمرت بالكامل'. الجنرال المتقاعد جوزيف فوتيل، القائد السابق للقيادة المركزية الأمريكية، صرح للصحيفة بأن البنتاغون كان مستعدًا لاحتمال الرد الإيراني، مشيرًا إلى أن طهران قد تلجأ إلى تنفيذ هجمات مباشرة على القوات أو المصالح الأمريكية في الشرق الأوسط، أو استخدام أدوات الحرب السيبرانية، أو شن عمليات غير تقليدية عبر وكلائها في المنطقة. وأضاف أن القواعد الأمريكية الكبرى في قطر والبحرين والكويت تُعد من بين الأهداف المرجحة لأي رد إيراني. وبحسب التقرير، فإن استعدادات عسكرية أمريكية سبقت الضربة، حيث عززت واشنطن انتشارها العسكري في المنطقة، وسط تقديرات بأن إيران تمتلك قدرات هجومية متنوعة تشمل الصواريخ الباليستية والطائرات المسيّرة، ما يجعلها قادرة على الرد بأساليب متعددة. إليوت أبرامز، الممثل الأمريكي السابق لإيران، أشار إلى أن الرد الإيراني قد يستهدف أيضًا دولًا حليفة للولايات المتحدة في الخليج مثل السعودية والإمارات، أو يتجه نحو تعطيل مضيق هرمز، الشريان النفطي الأهم في العالم. وقال إن إغلاق المضيق سيؤدي إلى ارتفاع فوري في أسعار النفط العالمية. وزير القوات الجوية الأمريكي السابق، فرانك كيندال، حذر من أن القواعد العسكرية الأمريكية في الخليج تقع ضمن مدى الصواريخ الإيرانية قصيرة المدى، رغم وجود أنظمة دفاعية. وأكد أن مستوى التأهب الأمريكي في تلك القواعد ارتفع بشكل كبير بعد تنفيذ الهجوم. كما نقل التقرير عن مارا كارلين، نائبة وزير الدفاع السابقة، أن القوات الأمريكية في العراق وسوريا، والتي تُقدر بـ2500 جندي في العراق ومئات في سوريا، معرضة للخطر، خاصة من قبل الجماعات المسلحة الشيعية الموالية لطهران. وأضافت أن الحوثيين في اليمن قد يعتبرون الضربات خرقًا لاتفاق وقف إطلاق النار مع الولايات المتحدة، ما يجعل السفن الأمريكية في مرمى الهجمات. وفي جانب آخر، حذر محللون من أن الغارة الجوية على منشأة فوردو الإيرانية لم تثبت فعاليتها الكاملة حتى الآن، إذ لم تظهر أدلة قاطعة على حجم الدمار في المنشأة المدفونة تحت الأرض. وأشار التقرير إلى أن هذه الهجمات قد تعزز رغبة إيران في تسريع تطوير برنامجها النووي، الذي بات بالفعل قريبًا من مستوى تصنيع الأسلحة. مارا كارلين أكدت أن 'المعرفة لا تُقصف'، مشيرة إلى أن تدمير المنشآت لا يعني نهاية البرنامج النووي الإيراني، الذي يمكن إعادة بنائه على المدى المتوسط. واعتبر فرانك كيندال أن أي ضرر إضافي سيلحق تأخيرًا بقدرات إيران، لكنه لن يمنعها من المضي قدمًا في خططها. من جهة أخرى، حذرت الصحيفة من تداعيات اقتصادية محتملة إذا قررت إيران الرد عبر استهداف إمدادات الطاقة الخليجية. واستحضرت الهجوم الذي وقع في عام 2019 على منشآت أرامكو السعودية، والذي تسبب في توقف نصف إنتاج المملكة من النفط مؤقتًا، مؤكدة أن تلك الحادثة كشفت هشاشة البنية التحتية للطاقة في المنطقة. ونقلت الفايننشال تايمز عن خبير الطاقة مايكل ألفارو أن الأسواق العالمية ستكون على موعد مع موجة اضطرابات جديدة إذا تطور النزاع، متوقعًا استمرار الضغط التصاعدي على أسعار النفط، مع بقاء إيران قوة مؤثرة على مضيق هرمز. كما عبرت المحللة الأمنية حليمة كروفت عن قلقها بشأن هشاشة الوضع في العراق، مشيرة إلى وجود منشآت نفطية استراتيجية مهددة في البصرة بفعل قربها من فصائل مسلحة مدعومة من إيران. ورغم الغارات الإسرائيلية السابقة التي استهدفت مواقع عسكرية إيرانية، وأسفرت عن مقتل عدد من القادة وتدمير قدرات دفاعية وصاروخية، إلا أن مراقبين أشاروا إلى أن هذه الضربات لم تُنه قدرة إيران على الرد، وإن كانت قد أضعفتها. كما لفت التقرير إلى أن حزب الله، الوكيل الإقليمي الأبرز لطهران، تضرر بشدة من سلسلة ضربات إسرائيلية خلال العام الماضي. وفي ختام التقرير، نقلت الصحيفة عن وكيل وزارة البحرية الأمريكية السابق، إريك رافن، تحذيره من أن أي استخدام واسع من قبل إيران للصواريخ أو الطائرات المسيرة سيقابل برد أمريكي مدمر، مشيرًا إلى أن مخزون طهران من هذه الأسلحة في تراجع، بينما تتمتع أنظمة الدفاع الصاروخي الأمريكية بكفاءة عالية. وأضاف أن احتمالات النجاح السياسي من هذه الهجمات ضئيلة، مشددًا على أن 'كل الحسابات في هذا التصعيد تنطوي على مخاطر بلا مكافآت واضحة'.


الوطن الخليجية
منذ ساعة واحدة
- الوطن الخليجية
ترامب يلوح بضربات جديدة على إيران ويحذر من 'مأساة' إذا لم يتحقق السلام
ترامب يلوح بضربات جديدة على إيران ويحذر من 'مأساة' إذا لم يتحقق السلام ترامب يلوح بضربات جديدة على إيران ويحذر من 'مأساة' إذا لم يتحقق السلام أثار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب احتمال تنفيذ مزيد من الهجمات على إيران، بعد ساعات من إصداره أوامر بشن ضربات جوية استهدفت منشآت نووية داخل البلاد. وفي خطاب متلفز ألقاه من البيت الأبيض مساء السبت، قال ترامب إن أمام إيران خيارين: إما الدخول في مفاوضات سلام، أو مواجهة جولة جديدة من الهجمات ستكون أشد وأسرع. وأوضح ترامب أن الضربات الأخيرة استهدفت ثلاثة مواقع نووية رئيسية في فوردو ونطنز وأصفهان، وادعى أنه تم تدميرها بالكامل. وأضاف أن هذه العملية جاءت بعدما منحت واشنطن طهران مهلة استمرت أسبوعين للرد على الدعوات الدبلوماسية. وأكد أن الهدف الأساسي من الهجوم هو تقويض قدرة إيران على تخصيب اليورانيوم إلى مستويات يمكن استخدامها في تصنيع أسلحة نووية. الخطاب الذي ألقاه ترامب من قاعة كروس هول في البيت الأبيض جاء بحضور نائبه جي دي فانس، ووزير الدفاع بيت هيجسيث، ووزير الخارجية ماركو روبيو. وقال ترامب في كلمته إن على إيران أن تحقق السلام الآن، وإن لم تفعل فإن الأهداف المقبلة ستكون أسهل من حيث التنفيذ وأكثر تدميرا. أثارت تصريحات ترامب قلقا لدى بعض المقربين منه، الذين حذروا من أن التدخل العسكري قد يفتح الباب أمام صراع طويل الأمد مع إيران. وقال مستشاره السابق ستيف بانون، الذي التقى بترامب قبل يومين، إن الخطاب بدا مفتوحا أكثر مما كانت قاعدة مؤيديه تتوقع، وأضاف في برنامجه 'غرفة الحرب' أن على إيران إما إغلاق منشآتها النووية أو الاستسلام. وفيما يخص التفاصيل العسكرية، أفاد مسؤول أمريكي طلب عدم الكشف عن اسمه بأن العملية تمت في جنح الظلام، وشملت إسقاط ست قاذفات من طراز بي-2 اثنتي عشرة قنبلة خارقة للتحصينات تزن ثلاثين ألف رطل، على منشأة فوردو المدفونة في أعماق الجبال. كما ألقت إحدى القاذفات قنبلتين من نفس النوع على منشأة نطنز، بينما أطلقت البحرية الأمريكية ثلاثين صاروخ توماهوك على نطنز وأصفهان. ورغم أن الخطاب خلا من تفاصيل دقيقة حول الأضرار، إلا أن ترامب أصر على أن المنشآت الثلاث قد دمرت بشكل كامل. كما استخدم الخطاب لتوجيه تحذير مباشر لطهران، قائلا إن أي رد انتقامي سيقابل بقوة أعنف مما حدث. وأضاف أن أمام إيران العديد من الأهداف المحتملة، وأن الهجوم الأخير كان الأصعب من بينها، لكنه ليس الأخير إذا لم يتحقق السلام سريعا. ترامب أكد أيضا أن إيران لا تشكل خطرا على إسرائيل فحسب، بل على الولايات المتحدة أيضا. وفي إشارة إلى دعم غير مشروط لإسرائيل، قال إن العمل مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تم كفريق موحد. وأعاد التذكير بمواقف إيران العدائية قائلا إن طهران ظلت تردد شعار 'الموت لأمريكا، الموت لإسرائيل' لأربعة عقود، مشيرا إلى مقتل جنود أمريكيين على يد قوات إيرانية وأذرعها الإقليمية، ولا سيما عبر استخدام العبوات الناسفة. كما استحضر مقتل الجنرال قاسم سليماني، مؤكدا أنه اتخذ قراره منذ فترة طويلة بعدم السماح باستمرار هذا التهديد.