logo
انطلاق أسبوع الموضة الرجالي في ميلانو.. وهذه أبرز التوقعات

انطلاق أسبوع الموضة الرجالي في ميلانو.. وهذه أبرز التوقعات

CNN عربيةمنذ 9 ساعات

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- مع حلول فصل الصيف، تنطلق الجولة نصف السنوية من عروض أزياء الرجال، في مدينة ميلانو الإيطالية. وعلى مدار الأيام الأربعة المقبلة، سيقدم مصممو الأزياء رؤيتهم لما يتوقعون أن يرتديه الناس في ربيع 2026.
والمؤكد أنّ الأسماء الكبيرة المعتادة في عالم الأزياء ستكون بين أبرز العروض المقدمة، مثل "برادا"، و"جورجيو أرماني"، و"دولتشي آند غابانا"، التي تجتذب عادة جمهوراً من النجوم إلى مواقع فخمة. فمدينة ميلانو لا تعاني من نقص في القلاع العتيقة، والساحات الغنّاء التي يمكن للعلامات التجارية إقامة عروضها فيها.
وتنضم بعض العلامات التجارية الجديدة في هذا المجال إلى جدول عروض الأزياء أيضًا. فدار الأزياء البريطانية الرجالية العريقة "Paul Smith"، التي اعتادت العرض في باريس، ستقدم عرضها الأول في ميلانو، وذلك بعد عرض خاص أقامته الصيف الماضي في معرض "Pitti Uomo" بفلورنسا.
البدلة الرجالية تكتسح الموضة النسائية..لكن بشروط
وبعد تنظيمها لأول عرض أزياء زفاف ببرشلونة في مايو/ أيار الماضي، ستعرض فيفيين ويستوود تصاميمها الرجالية الأحدث في ميلانو (إذ اعتادت الدار منذ العام 2017 تقديم عروض مشتركة في باريس تجمع بين تصاميم الرجال والنساء).
وتنضم إلى قائمة المشاركين أيضًا كل من علامة "قاسمي" الإماراتية، والعلامة اليابانية "سيتشو"، للمصمم العاشق للصيد، وكانت قد قدّمت مجموعة خاصة في معرض "Pitti Uomo" في يناير/ كانون الثاني، نالت استحسان المحررين والحضور.
من جهة أخرى، سيقدّم المصمم البريطاني الصاعد سول ناش، المعروف بتصاميمه المستوحاة من الملابس الرياضية، عرضه في ميلانو للمرة الثانية.
أما الغائبون البارزون عن الحدث فهم علامات "غوتشي"، و"فيندي"، و"زينيا"، التي تعتبر ثلاث من ركائز الفخامة الإيطالية. فـ"غوتشي" ما برحت بلا مدير إبداعي منذ فبراير/ شباط، ولم يُعلَن بعد عن موعد الكشف عن أول مجموعة للمدير الإبداعي الجديد ديمنا. وبالنسبة لـ"فيندي"، التي تصمّم مجموعاتها الرجالية سيلفيا فينتوريني فيندي، من الجيل الثالث لعائلة فيندي، فتتراجع خطوة هذا الموسم أيضاً، من دون أن توضح الدار السبب.
أنوف صناعية وتنانير ضيقة.. مصممة أزياء رجالية تخلق "فوضى" بأسبوع ميلانو للموضة
في المقابل، اختارت دار الأزياء الإيطالية "زينيا" إقامة عرض بمدينة دبي، في وقت سابق من هذا الشهر.
أما عن علامات "برونيلو كوتشينيللي"، و"بريوني"، و"تودز"، فيتخلّون عن صيغة عروض الأزياء التقليدية لصالح تقديمات أكثر حميمية. وبالنسبة لعلامة "DSquared2"، التي أسسها ويصممها توأم متطابق، فتتخلى أيضاً عن عرضها المعتاد بأسلوب الحفلات الصاخبة، حيث احتفلت في فبراير/ شباط الماضي بذكرى مرور 30 عاماً على تأسيسها بعرض تضمن أداءً للمغنية الحائزة على جائزة غرامي، دوتشي، وستنظّم عوض ذلك فعالية، حجمها وتأثيرها يبقيان.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

انطلاق أسبوع الموضة الرجالي في ميلانو.. وهذه أبرز التوقعات
انطلاق أسبوع الموضة الرجالي في ميلانو.. وهذه أبرز التوقعات

CNN عربية

timeمنذ 9 ساعات

  • CNN عربية

انطلاق أسبوع الموضة الرجالي في ميلانو.. وهذه أبرز التوقعات

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- مع حلول فصل الصيف، تنطلق الجولة نصف السنوية من عروض أزياء الرجال، في مدينة ميلانو الإيطالية. وعلى مدار الأيام الأربعة المقبلة، سيقدم مصممو الأزياء رؤيتهم لما يتوقعون أن يرتديه الناس في ربيع 2026. والمؤكد أنّ الأسماء الكبيرة المعتادة في عالم الأزياء ستكون بين أبرز العروض المقدمة، مثل "برادا"، و"جورجيو أرماني"، و"دولتشي آند غابانا"، التي تجتذب عادة جمهوراً من النجوم إلى مواقع فخمة. فمدينة ميلانو لا تعاني من نقص في القلاع العتيقة، والساحات الغنّاء التي يمكن للعلامات التجارية إقامة عروضها فيها. وتنضم بعض العلامات التجارية الجديدة في هذا المجال إلى جدول عروض الأزياء أيضًا. فدار الأزياء البريطانية الرجالية العريقة "Paul Smith"، التي اعتادت العرض في باريس، ستقدم عرضها الأول في ميلانو، وذلك بعد عرض خاص أقامته الصيف الماضي في معرض "Pitti Uomo" بفلورنسا. البدلة الرجالية تكتسح الموضة النسائية..لكن بشروط وبعد تنظيمها لأول عرض أزياء زفاف ببرشلونة في مايو/ أيار الماضي، ستعرض فيفيين ويستوود تصاميمها الرجالية الأحدث في ميلانو (إذ اعتادت الدار منذ العام 2017 تقديم عروض مشتركة في باريس تجمع بين تصاميم الرجال والنساء). وتنضم إلى قائمة المشاركين أيضًا كل من علامة "قاسمي" الإماراتية، والعلامة اليابانية "سيتشو"، للمصمم العاشق للصيد، وكانت قد قدّمت مجموعة خاصة في معرض "Pitti Uomo" في يناير/ كانون الثاني، نالت استحسان المحررين والحضور. من جهة أخرى، سيقدّم المصمم البريطاني الصاعد سول ناش، المعروف بتصاميمه المستوحاة من الملابس الرياضية، عرضه في ميلانو للمرة الثانية. أما الغائبون البارزون عن الحدث فهم علامات "غوتشي"، و"فيندي"، و"زينيا"، التي تعتبر ثلاث من ركائز الفخامة الإيطالية. فـ"غوتشي" ما برحت بلا مدير إبداعي منذ فبراير/ شباط، ولم يُعلَن بعد عن موعد الكشف عن أول مجموعة للمدير الإبداعي الجديد ديمنا. وبالنسبة لـ"فيندي"، التي تصمّم مجموعاتها الرجالية سيلفيا فينتوريني فيندي، من الجيل الثالث لعائلة فيندي، فتتراجع خطوة هذا الموسم أيضاً، من دون أن توضح الدار السبب. أنوف صناعية وتنانير ضيقة.. مصممة أزياء رجالية تخلق "فوضى" بأسبوع ميلانو للموضة في المقابل، اختارت دار الأزياء الإيطالية "زينيا" إقامة عرض بمدينة دبي، في وقت سابق من هذا الشهر. أما عن علامات "برونيلو كوتشينيللي"، و"بريوني"، و"تودز"، فيتخلّون عن صيغة عروض الأزياء التقليدية لصالح تقديمات أكثر حميمية. وبالنسبة لعلامة "DSquared2"، التي أسسها ويصممها توأم متطابق، فتتخلى أيضاً عن عرضها المعتاد بأسلوب الحفلات الصاخبة، حيث احتفلت في فبراير/ شباط الماضي بذكرى مرور 30 عاماً على تأسيسها بعرض تضمن أداءً للمغنية الحائزة على جائزة غرامي، دوتشي، وستنظّم عوض ذلك فعالية، حجمها وتأثيرها يبقيان.

أزياء هاندا أرتشيل.. بين أنوثة هادئة وجرأة مدروسة
أزياء هاندا أرتشيل.. بين أنوثة هادئة وجرأة مدروسة

CNN عربية

timeمنذ يوم واحد

  • CNN عربية

أزياء هاندا أرتشيل.. بين أنوثة هادئة وجرأة مدروسة

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تعكس إطلالات الممثلة التركية هاندا أرتشيل شغفها الحقيقي بالموضة وحرصها على مواكبة كل جديد بأسلوب يُشبهها. خطفت أرتشيل الأضواء الأربعاء خلال العرض الخاص لمسلسلها الجديد "تذكّر الحب"، الذي أُقيم في مدينة إسطنبول التركية وسط حضور لافت من نجوم الفن والإعلام، أبرزهم باريش أردوتش وهو بطل العمل الممثل التركي. تألقت أرتشيل بفستان قصير براق باللون الأزرق، تميّز بتفاصيله الناعمة وثنياته الدقيقة التي أبرزت أنوثتها بأسلوب راقٍ، ونسّقته مع تسريحة ذيل الحصان المرتفعة التي أضافت لمسة من العصرية والحيوية. A post shared by Hande Erçel (@handemiyy) قبل أيام قليلة، أبهرت جمهورها بإطلالة جذابة على السجادة الحمراء ببدلة باللون الأحمر الداكن، تتألف من سترة مكشوفة الأكتاف وتنورة ضيّقة تصل إلى الكاحل، أكملتها بحذاء أسود بكعب عالٍ وشعر منسدل طبيعي، ما شكّل توازناً مثالياً بين الجرأة والبساطة. A post shared by Hande Erçel (@handemiyy) تُحافظ بطلة "أنت أطرق بابي" بأسلوب أنيق وعصري، يعتمد على التنسيق الذكي لقطع بسيطة بلمسة أنثوية واضحة، مثل الجينز مع "بلوزة" من الحرير، أو تنورة مكسّرة بيضاء قصيرة مع "بلوزة" مخرّمة وحقيبة مستطيلة، ما يعكس فهمها الدقيق لصيحات صيف 2025 من دون أن تفقد طابعها الخاص. A post shared by Hande Erçel (@handemiyy) كان الحضور الأبرز لأرتشيل هذا العام في مهرجان كان السينمائي، حيث ظهرت بعدد من الإطلالات اللافتة التي عكست تنوع أسلوبها وأناقتها المتجددة. وارتدت بإحداها فستانًا زهريًا مزين بالريش من توقيع المصمم الإيطالي جيامباتيستا فالي. A post shared by Hande Erçel (@handemiyy) كما لفتت الأنظار بفستان أزرق ناعم مزيّن بالورود الناعمة وبقصة أكتاف عارية للمصمم التركي هاكان يلدريم، ونسقته مع تسريحة كعكة خلفية ومكياج ناعم. عادت لاحقًا لتطلّ بفستان أحمر جريء مكشوف من أكثر من جانب من توقيع Giambattista Valli أيضًا. لم تتردّد الممثلة التركية في استعراض جانب أكثر جرأة بفستان أحمر مكشوف من توقيع Giambattista Valli أيضًا، تميّز بقصّاته الجريئة المدروسة. كما اختارت فستانًا ورديًا ميتاليكيًا لامعًا من Balmain، مصنوعًا من الساتان وبقصة ضيّقة تبرز القوام، مع فتحة ساق عالية أضافت بعدًا دراميًا للإطلالة من دون أن تخلّ بالتوازن العام. A post shared by Hande Erçel (@handemiyy)بصفتها سفيرة دار "بوميلاتو" للمجوهرات، كان لخيارات الممثلة التركية دور بارز في إضفاء لمسة فخامة على كل إطلالة. A post shared by Hande Erçel (@handemiyy) لفتت أرتشيل الأنظار أيضَا خلال مشاركتها في عرض إيلي صعب للأزياء الراقية لموسم ربيع وصيف 2025 ضمن أسبوع الموضة في العاصمة الفرنسية باريس، حيث ارتدت "بودي" من المخمل الأسود بأكمام طويلة، مع تنورة مطرزة بألوان حيوية.

مصور إماراتي في أبوظبي يسعى لتوثيق "الهوية المعمارية" لبلاده
مصور إماراتي في أبوظبي يسعى لتوثيق "الهوية المعمارية" لبلاده

CNN عربية

timeمنذ يوم واحد

  • CNN عربية

مصور إماراتي في أبوظبي يسعى لتوثيق "الهوية المعمارية" لبلاده

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- عندما عاد المصور الإماراتي، حسين الموسوي، إلى موطنه، لم لكن المشهد الذي رآه مألوفًا بالنسبة له. كان الموسوي، الذي أمضى 8 سنوات في أستراليا بهدف الدراسة، قد عاد إلى دولة الإمارات العربية المتحدة في عام 2013، ما يعني أنّه غاب عن طفرةٍ عقارية هائلة لم تقتصر على ظهور مبانٍ جديدة فحسب، بل شملت تشييد أحياء جديدة أيضًا. والأهم من ذلك، أن مباني طفولته كانت تختفي، لتحل محلها ناطحات سحاب جديدة لامعة، ولم تكن هذه الرموز المعمارية العالمية تُجسّد نسيج موطنه. في المقابل، شكّلت المباني المكتبية والسكنية المتواضعة من منتصف القرن، والمهملة غالبًا، والواقعة بين الطرق السريعة الجديدة، والتي طغت عليها المشاريع الفاخرة، جانبًا أكثر ألفة بالنسبة به.أثار ذلك رغبةً داخل المصور لـ"فهم السياق العمراني لدولة الإمارات العربية المتحدة"، وشرع في توثيق هذه المباني غير المُقدّرة بشكلٍ دقيق، إذا قال: "أردت إعادة تخيّل المدينة كما لو كانت في فترة الثمانينيات، تلك الحقبة التي وُلدتُ فيها". في البداية، ركّز الموسوي على المشاهد الصناعية، والهياكل المؤقتة، ووحدات تكييف الهواء، ومن ثمّ بدأ يُلاحظ التناسق في العديد من المباني التي كان يصوّرها، مُلهمًا بذلك مشروعه الحالي بعنوان "الواجهات" (facades).أوضح المصور: "الواجهات أشبه بالوجوه، إذ تُعتبر الشيء الذي يتواصل الناس معه". حتى الآن، التقط الموسوي، البالغ من العمر 41 عامًا، والذي يشغل منصب رئيس تحرير مجلة "ناشيونال جيوغرافيك" العربية، صورًا لأكثر من 600 مبنى في جميع أنحاء الإمارات، إذ يأمل العام المقبل بإكمال مجموعته في العاصمة الإماراتية إمارة أبوظبي.وُلد الموسوي عام 1984، ونشأ في فترةٍ شهدت تطورًا سريعًا، إذ تأسّست دولة الإمارات قبل أكثر من عقد بقليل من تلك الفترة، وأدى اكتشاف النفط عام 1958 إلى توسع عمراني كبير وتدفق العمال الأجانب إلى البلاد. بينما صُممت العديد من المباني المبكرة على يد مهندسين معماريين غربيين، شهدت سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي انتقال المزيد من المهندسين من الشرق الأوسط وجنوب آسيا إلى الإمارات، وخاصةً من مصر والهند. قال أستاذ الهندسة المعمارية بالجامعة الأمريكية في إمارة الشارقة، جورج كاتودريتيس، والذي عاش في دولة الإمارات لـ 25 عامًا إن "هذا التاريخ متعدد الثقافات ينعكس في هويتها المعمارية التي تختلف عن الغرب، وليست إسلامية تمامًا في الوقت ذاته من ناحية أنماطها ولغتها التصميمية". أوضح كاتودريتيس أن المباني التي تعود إلى الأيام الأولى في البلاد دمجت الأشكال الحديثة، مثل الواجهات الخرسانية الجاهزة، مع التكيفات المناخية، والعادات الاجتماعية، وسمات التصميم العربي، والإسلامي، مثل الأقواس والقباب، ما صنع هوية "هجينة".بينما اعتُبِرت الكثير من المباني التي تعود إلى القرن الـ20 قديمة الطراز، بل وهُدمت لإفساح المجال أمام المنشآت الجديدة، إلا أنّ هناك بعض المشاعر المتغيرة تجاه التراث الحديث. في معرض بينالي البندقية لعام 2014، سلّط معرض دولة الإمارات الضوء على العمارة السكنية في سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي وارتباطها بالهوية الثقافية للبلاد. منذ ذلك الحين، بدأت كل إمارة بمراجعة نهجها في الحفاظ على المناطق الحضرية، إذ مُنح 64 موقعًا في أبوظبي، "حماية غير مشروطة" في عام 2023، بما في ذلك المجمع الثقافي، وهو مبنى يعود إلى ثمانينيات القرن الماضي، كان من المقرّر هدمه عام 2010 قبل تجديده في نهاية المطاف. قام مصوّرون آخرون أيضًا بتوثيق التاريخ العمراني لدولة الإمارات، إذ يعرض اثنان من المقيمين الأوروبيين، المعروفين بحسابهما الذي يدعى "@abudhabistreets" عبر موقع "إنستغرام"، جانبًا من المدينة يتجاوز المعالم الشهيرة، في محاولة للكشف عن نسيجها الثقافي وهويتها المتغيرة باستمرار. كما أمضى أستاذ العمارة والمصوّر، أبوستولوس كيريازيس، عامين في توثيق المساحات العامة في أبوظبي ضمن مشروع بحثي مشترك. "تيم لاب" في أبوظبي.. افتتاح تجربة حسيّة تتجاوز حدود الواقع رأى الموسوي أنّ مباني السبعينيات والثمانينيات تثير حنينًا عميقًا، إذ تُعيد إلى الأذهان ذكريات منزل جدته منخفض الارتفاع في دبي القديمة، الذي أصبح الآن مركزًا تجاريًا. وقد كشف له المشروع عن "هوية معمارية واضحة" وجد أنها لامست الآخرين أيضًا. يتمثل التحدي التالي الذي يواجهه في كيفية تنظيم المباني وتصنيفها. وأوضح الموسوي أنّ العثور على معلومات عن المباني، مثل اسم المهندس المعماري، أو حتى تاريخ البناء، قد يكون صعبًا، خاصةً بالنسبة للمساكن القديمة والأقل شهرة.بحلول نهاية المشروع، يتوقع المصور الإماراتي أن يكون قد التقط صورًا لما يقرب من ألفي مبنى، آملًا أن يشجّع المشروع الأشخاص لإعادة النظر في المشاهد الحضرية القريبة منهم، والتي غالبًا ما يمرون بها من دون الانتباه لها، مؤكدًا: "هناك الكثير من الناس الذين يقولون لي: لطالما عشنا هنا، ولكننا لم نرَ ذلك من قبل". شركة بأبوظبي تهدف لجعل صناعة البناء أكثر خضارًا عبر سعف النخيل

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store