logo
"إكسيوس": ترمب وأردوغان فشلا في عقد لقاء مع الإيرانيين

"إكسيوس": ترمب وأردوغان فشلا في عقد لقاء مع الإيرانيين

Independent عربيةمنذ 9 ساعات

ملخص
كشف موقع "إكسيوس" الإخباري أن الرئيس الأميركي دونالد ترمب ونظيره التركي رجب طيب أردوغان حاولا ترتيب لقاء بين كبار المسؤولين الأميركيين والإيرانيين في إسطنبول هذا الأسبوع وسط تصعيد الحرب الإسرائيلية مع إيران، لكن الجهود انهارت عندما لم يتمكن المسؤولون من الوصول إلى المرشد علي خامنئي وأخذ موافقته على ذلك اللقاء، وفقا لثلاثة مسؤولين أمريكيين ومصدر لديه معرفة مباشرة بالأمر.
من جانب أخر أكد الجيش الأميركي نقل 6 قاذفات شبح من طراز "B-2" من قاعدة "وايتمان" الجوية في "ميسوري" إلى قاعدة جوية في "غوام" قريبة من الشرق الأوسط.
وبحسب "فوكس نيوز" يبدو أن القاذفات تزودت بالوقود بعد انطلاقها من "ميسوري"، مما يشير إلى أنها انطلقت دون خزانات وقود ممتلئة بسبب حمولة ثقيلة على متنها، والتي قد تكون قنابل خارقة للتحصينات.
وتستطيع القاذفة "B-2" حمل قنبلتين خارقتين للتحصينات وزن كل منهما 15 طنًا، وهي حكر على الولايات المتحدة، ويقول الخبراء إن هذه القنابل قد تكون حاسمة في استهداف أكثر المواقع النووية تحصينًا في إيران وهو "فوردو".
هذا وقال مسؤول إيراني كبير لرويترز إن بلاده تدرس المقترحات الأوروبية ونعد ردودا للاجتماع المقبل، ولكنها لن تتفاوض بشأن قدراتها الدفاعية بما في ذلك برنامج الصواريخ، كما أن منع إيران من التخصيب طريق مسدود من الناحية العملية، على حد تعبيره.
على الضفة المقابلة قالت تل أبيب إنها اغتالت 3 ضباط من الحرس الثوري الإيراني من بينهم مسؤول التنسيق مع الميلشيات المسلحة في المنطقة ومن بينها حركة حماس.
تابعوا آخر التطورات في هذه التغطية المباشرة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترمب : نفذنا 'هجمات ناجحة جدا' على ثلاثة مواقع نووية إيرانية
ترمب : نفذنا 'هجمات ناجحة جدا' على ثلاثة مواقع نووية إيرانية

المناطق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • المناطق السعودية

ترمب : نفذنا 'هجمات ناجحة جدا' على ثلاثة مواقع نووية إيرانية

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب السبت أن الجيش الأميركي نفذ 'هجوما ناجحا جدا' على ثلاثة مواقع نووية إيرانية، بينها منشأة فوردو لتخصيب اليورانيوم تحت الأرض. وقال ترمب في منشور على منصته 'تروث سوشال' 'أتممنا هجومنا الناجح جدا على المواقع النووية الثلاثة في إيران، بما في ذلك فوردو ونطنز وأصفهان'. وأضاف 'أُسقطت حمولة كاملة من القنابل على موقع فوردو الرئيسي'، لافتا إلى أن الطائرات التي نفذت الهجوم غادرت المجال الجوي الإيراني بسلام وهي في طريق عودتها إلى الوطن.

مؤشرات ضربة أمريكية محتملة.. «الشبح» تقلع وترامب يزن قرار القنبلة
مؤشرات ضربة أمريكية محتملة.. «الشبح» تقلع وترامب يزن قرار القنبلة

الأمناء

timeمنذ 2 ساعات

  • الأمناء

مؤشرات ضربة أمريكية محتملة.. «الشبح» تقلع وترامب يزن قرار القنبلة

وسط مؤشرات على تحرك أمريكي محتمل ضد إيران، رصدت إسرائيل تحرك طائرات تزود بالوقود أمريكية وتسريع جهود تعزيز أنظمة الدفاع الإسرائيلية. وقالت صحيفة «إسرائيل هيوم» الإسرائيلية، إن «ثماني طائرات تزود بالوقود جوًا أقلعت من قاعدة وايتمان الجوية في ميسوري، وهي القاعدة الرئيسية للقاذفات الاستراتيجية التابعة لسلاح الجو الأمريكي». وأضافت: «تبعتها على الأقل ثلاث قاذفات شبح من طراز B-2 Spirit، القادرة على حمل قنابل خارقة للذخائر الضخمة (MOP) مصممة لتدمير المخابئ شديدة التحصين، مثل المنشأة النووية الإيرانية في فوردو». دليل واضح وبحسب الصحيفة الإسرائيلية فإن "المجموعة الكبيرة من طائرات التزود بالوقود تُعدّ دليلًا واضحًا على مهمة مرافقة، يُرجّح أنها كانت ترافق القاذفات الاستراتيجية في رحلة متجهة شرقًا". وقالت: "يُعتقد أن الطائرات متجهة إلى قاعدة دييغو غارسيا الجوية الأمريكية، وهي جزيرة في المحيط الهندي تقع على بُعد حوالي 4000 كيلومتر من شواطئ إيران، ضمن مسافة قصف مريحة، لكنها بعيدة عن مدى الصواريخ الإيرانية المعروفة، وتحتضن الجزيرة بالفعل قاذفات B-52 وناقلات نفط إضافية". وأضافت: "من المتوقع أن تعزز القاذفات الاستراتيجية حشد القوات الأمريكية في المنطقة، والذي سيشمل مؤقتًا ثلاث حاملات طائرات على الأقل، ومدمرات، وطائرات مقاتلة من طراز F-22 وF-35، وأصولًا عسكرية أخرى". ولفتت إلى أنه "لا يزال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يدرس شن ضربة على إيران، بعد أن تعهد باتخاذ قرار "في غضون أسبوعين". لكن الصحيفة أشارت إلى أنه "تُعد قاذفة B-2 سبيريت أكثر قاذفات الشبح تطورًا في الترسانة الأمريكية". وقالت: "يمتلك سلاح الجو الأمريكي 20 طائرة فقط من هذا الطراز، ومع تكاليف تطويرها، تُعتبر B-2 من أغلى الطائرات التي بُنيت على الإطلاق. تُمكّنها قدراتها الشبحية من اختراق أراضي العدو بعمق دون أن تكتشفها أنظمة الدفاع الجوي، مع حمل حمولات كبيرة من الذخائر الموجهة بدقة. يبلغ مداها حوالي 11,000 كيلومتر دون الحاجة إلى التزود بالوقود، ويُشغّلها طاقم مكون من شخصين". القنبلة الخارقة وأضافت: "ما يجعل B-2 ذات أهمية استراتيجية في السياق الإيراني هو قدرتها على حمل قنبلة MOP، المُلقّبة بـ(القنبلة الخارقة للتحصينات)، حيث يبلغ وزن قنبلة MOP حوالي 14 طنًا، ويمكنها اختراق عمق 60 مترًا تقريبًا تحت الأرض". وتابعت: "تُعتبر منشأة فوردو للتخصيب أكثر المواقع تحصينًا في البرنامج النووي الإيراني، حيث يُعتقد أن قاعات أجهزة الطرد المركزي مدفونة على عمق 90 مترًا تقريبًا تحت السطح. وتشير التقديرات إلى أنه في حال تعرض الموقع لهجوم، فسيتم استخدام قنبلتي MOP". من جهتها، قالت صحيفة "هآرتس": "أقلعت قاذفات أمريكية من طراز B-2، قادرة على تدمير منشأة فوردو النووية الإيرانية تحت الأرض، من قاعدة وايتمان الجوية في ولاية ميسوري صباح السبت، وفقًا لبيانات طيران مرئية وتسجيلات اتصالات من مراقبة الحركة الجوية الأمريكية". وأضافت: "الطائرات، التي ترافقها أربع ناقلات وقود، تتجه غربًا، وفقًا للبيانات، نحو قاعدة غوام البحرية في المحيط الهادئ". وتابعت: "ليس من الواضح ما إذا كان من المتوقع أن تستمر هذه الطائرات إلى قاعدة الدعم البحري في دييغو غارسيا، التي تقع على بُعد حوالي 2300 ميل من إيران". وأردفت الصحيفة: "في أكتوبر/تشرين الأول من العام الماضي، انطلقت قاذفة من طراز B-2 مباشرة من الولايات المتحدة لشن هجوم في اليمن". وذكرت الصحيفة أنه "قبل بضعة أشهر، نقلت الولايات المتحدة حوالي ست قاذفات من طراز B-2 إلى قاعدة دييغو غارسيا بهدف تهديد إيران واليمن، إلا أن هذه الطائرات لم تشارك في الهجمات الأمريكية في اليمن". عدة ضربات وتقول القناة الإخبارية 12 الإسرائيلية: "من المتوقع أن يعود الرئيس دونالد ترامب، الذي من المتوقع أن يتخذ قرارا بشأن تورط الولايات المتحدة في الحرب مع إيران ، إلى البيت الأبيض اليوم". وأضافت: "الطائرات الشبح قادرة على حمل قنبلة GBU-57 ، والمعروفة أيضا باسم Massive Ordnance Penetrator ، أو MOP باختصار". وأشارت إلى أن "المسافة من غوام إلى إيران حوالي 6,000 كيلومتر". وقالت: "تزن هذه القنبلة حوالي 13.6 طنا وهي مصنوعة من سبيكة فولاذية عالية الكثافة، مصممة خصيصا لتغرق حتى عمق حوالي 60 مترا في صخرة وجبل قبل أن تنفجر". وأضافت: "وفقا للخبراء، سيستغرق الأمر عدة ضربات متكررة في نفس النقطة للحصول على فرصة جيدة لاختراق المنشأة المحصنة فوردو". وتابعت: "في أبريل/نيسان، على خلفية بدء المفاوضات بشأن المحادثات النووية، جمعت الولايات المتحدة العديد من قاذفات B-2 في قاعدة دييغو غارسيا في المحيط الهندي". إسرائيل وتدمير فوردو وذكرت القناة 12 الإسرائيلية في هذا الصدد أن "منشأة فوردو، الواقعة بالقرب من مدينة قم المقدسة في إيران، هي مجمع ضخم تحت الأرض تم التنقيب عنه في أعماق السطح بحوالي 80 إلى 90 مترا تحت الأرض، وهذا العمق يجعلها نوعا من القلعة التي لا يمكن اختراقها ضد أي قنبلة في ترسانة سلاح الجو الإسرائيلي". وأضافت: "المنشأة ليست هيكلا جديدا ولم يتم بناؤها مؤخرا. بدأ بناؤه في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، كجزء مما يسميه الخبراء (برنامج مجموعة الأسلحة) الإيراني في ذلك الوقت، والغرض من المنشأة هو إنتاج اليورانيوم من الدرجة العسكرية، باستخدام اليورانيوم إلى مستوى أقل من مستوى البرنامج النووي المدني". ومن جهة ثانية فقد ذكرت صحيفة "إسرائيل هيوم" إنه "تسرع الولايات المتحدة جهودها لتعزيز أنظمة الدفاع الإسرائيلية، ووصلت مدمرة أخرى تابعة للبحرية الأمريكية إلى الشرق الأوسط يوم الجمعة، لتنضم إلى ثلاث مدمرات أخرى في المنطقة واثنتان في البحر الأحمر". وأضافت نقلا عن مصدر أمني أمريكي: "تعمل السفن بالقرب من إسرائيل بما يكفي لتتمكن من اعتراض الصواريخ التي أطلقتها إيران". وأشارت الصحيفة إلى أن "معظم مدمرات فئة أرلي بيرك مُجهزة بمجموعة متنوعة من الصواريخ الاعتراضية المعروفة باسم SM-2 وSM-3 وSM-6، وهي قادرة على إسقاط الصواريخ الباليستية وغيرها من التهديدات الجوية". وقالت: "صُممت صواريخ SM-3 الاعتراضية، التي استُخدمت لأول مرة في القتال العام الماضي ضد هجوم إيراني، لاعتراض الصواريخ فوق الغلاف الجوي في منتصف مسارها الجوي". وأضافت: "كما جددت الولايات المتحدة مخزونها من الصواريخ الاعتراضية الأرضية لنظام ثاد المضاد للصواريخ الذي نُشر في إسرائيل العام الماضي". ولفتت بهذا الشأن إلى أنه "يُشغّل الجيش الأمريكي هذا النظام، المعروف رسميًا باسم نظام الدفاع الجوي الطرفي عالي الارتفاع، وهو مُصمم لاعتراض الصواريخ داخل الغلاف الجوي أو خارجه خلال المراحل الأخيرة من رحلتها". وقالت بهذا الشأن نقلا عن مصدر أميركي "إن إسرائيل تخاطر باستنفاد صواريخها الاعتراضية المتطورة من طراز "سهم 3" في الأسابيع المقبلة إذا لم يتم حل الصراع مع إيران واستمرت طهران في إطلاق الصواريخ".

ماذا سيحدث لو دٌمرت منشأة "فوردو"؟.. تقرير يكشف النتائج
ماذا سيحدث لو دٌمرت منشأة "فوردو"؟.. تقرير يكشف النتائج

الأمناء

timeمنذ 2 ساعات

  • الأمناء

ماذا سيحدث لو دٌمرت منشأة "فوردو"؟.. تقرير يكشف النتائج

تتزايد حدة التوتر بين إيران وإسرائيل وسط مؤشرات على احتمال تدخل أميركي مباشر، ما يثير مجددا احتمالات استهداف منشأة فوردو النووية، إحدى أكثر المواقع الإيرانية تحصينا. وتأتي هذه التطورات في ظل تصريحات أميركية وتحركات عسكرية توحي بإمكانية تصعيد وشيك في المنطقة. وكان الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، قد صرح في وقت سابق، بأنه سيتخذ قرارا بشأن شن "هجوم على إيران" خلال الأسبوعين المقبلين. في حين أن العديد من الأصول العسكرية الأميركية، في طريقها إلى الشرق الأوسط تحسبا لأي تطورات في الحرب بين إيران وإسرائيل. وقالت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية، إنه في حال قررت الولايات المتحدة، شن هجوم على إيران، فإن الهدف الرئيسي قد يكون تدمير منشأة "فوردو". "فوردو".. الحصن المنيع وتقع المنشأة، قرب مدينة قم، على عمق نحو 90 مترا تحت سطح الأرض، وقد بناها الإيرانيون خصيصا ليصعب تدميرها عن طريق القصف الجوي. وفي حال قررت واشنطن المشاركة في الحرب إلى جانب إسرائيل ومهاجمة إيران، فمن المرجح أن تتم العملية بواسطة القاذفة الشبح الأميركية "B-2"، وهي الطائرة الوحيدة القادرة على التسلل إلى الأجواء الإيرانية دون أن تكشف، وهي أيضا القادرة على حمل قنبلة "خارقة للتحصينات" "GBU-57" القادرة على تديمر منشأة "فوردو". وقالت صحيفة "المعاريف" الإسرائيلية، إن الهدف من الهجوم هو تدمير "فوردو"، وبنيتها التحتية وأجهزة الطرد المركزي واليورانيوم المخصب المخزن في تلك المنشأة. خطر مادة اليورانيوم في "فوردو" ذكرت صحيفة "معاريف"، أن المادة الأساسية المستخدمة في فوردو هي اليورانيوم، ومن أجل تحويل هذه المادة الطبيعية إلى "مادة نووية" يمكن استخدامها في إنتاج طاقة قوية أو في صنع قنبلة، يجب تخصيبها. ويستخدم اليورانيوم المخصب بنسبة 3 بالمئة إلى 5 بالمئة، لأغراض مدنية، كإنتاج الطاقة. لكن إذا ارتفعت نسبة التخصيب إلى 60 بالمئة أو 90 بالمئة، فإن اليورانيوم يصبح مادة إنشطارية صالحة لصناعة الأسلحة النووية. وأشارت الصحيفة الإسرائيلية، إلى أن منشأة "فوردو" تحتوي على يورانيوم مخصب بدرجات عالية، لكن ليست فيها قنابل نووية جاهزة، مضيفة أن المادة النووية هناك محفوظة على الأرجح داخل حاويات خاصة، إما في شكل غاز أو مادة معدنية صلبة، حسب مرحلة المعالجة. هل سيتسبب قصف المنشأة بانفجار نووي؟ تقول "معاريف" إن القنبلة النووية، لا تنفجر فقط بسبب وجود اليورانيوم بداخلها. بل تحتاج إلى نظام دقيق جدا من الآليات لتفعيل الانفجار، ومنشأة "فوردو" لا تتوفر فيها هذه الشروط، فلا توجد قنابل جاهزة، ولا توجد متفجرات تُفعل الانشطار. وحتى لو أسقطت قاذفة أميركية القنبلة الخارقة للتحصينات لتدمير فوردو، فلن يحدث انفجار نووي، ولن يكون هناك "سحابة فطرية" نووية، ولن تُدمر المنطقة بأكملها، وفقا لذات المصدر. احتمال انتشار مادة مشعة في حال أصابت القنبلة المكان الذي تخزن فيه المادة النووية، فمن المحتمل أن تنتشر أجزاء منها في الهواء. ويمكن للرياح أن تنقل الجزيئات الصغيرة، ويمكن أن تتسرب إلى التربة والمياه، أو تظل معلقة في الجو. ويمكن أن يتعرض الأشخاص المتواجدون قرب موقع الانفجار للإشعاع، خاصة إذا لامسوا التربة الملوثة، أو شربوا ماء ملوثا، أو استنشقوا الغبار المتطاير. وتسبب هذه الإشعاعات أضرارا صحية مثل: السرطان، والفشل الكلوي، وضعف المناعة، أو غيرها من الأمراض، وفق المصدر. إلى أين يمكن أن تمتد الإشعاعات؟ تبعد منشأة فوردو عن مدن مكتظة مثل قم وطهران، عشرات الكيلومترات، وفي ظروف طقس عادية، لا يتوقع أن تصل الإشعاعات لهذه التجمعات السكينة، لكن الرياح القوية قد تنقل جزيئات دقيقة إلى اتجاهات غير متوقعة، بحسب "المعاريف".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store