logo
ترمب : نفذنا 'هجمات ناجحة جدا' على ثلاثة مواقع نووية إيرانية

ترمب : نفذنا 'هجمات ناجحة جدا' على ثلاثة مواقع نووية إيرانية

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب السبت أن الجيش الأميركي نفذ 'هجوما ناجحا جدا' على ثلاثة مواقع نووية إيرانية، بينها منشأة فوردو لتخصيب اليورانيوم تحت الأرض.
وقال ترمب في منشور على منصته 'تروث سوشال' 'أتممنا هجومنا الناجح جدا على المواقع النووية الثلاثة في إيران، بما في ذلك فوردو ونطنز وأصفهان'.
وأضاف 'أُسقطت حمولة كاملة من القنابل على موقع فوردو الرئيسي'، لافتا إلى أن الطائرات التي نفذت الهجوم غادرت المجال الجوي الإيراني بسلام وهي في طريق عودتها إلى الوطن.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"إيران نقلت نصف طن من اليورانيوم يكفي لصنع 10 قنابل نووية".. خبير دولي يكشف تفاصيل ومفاجآت
"إيران نقلت نصف طن من اليورانيوم يكفي لصنع 10 قنابل نووية".. خبير دولي يكشف تفاصيل ومفاجآت

صحيفة سبق

timeمنذ 38 دقائق

  • صحيفة سبق

"إيران نقلت نصف طن من اليورانيوم يكفي لصنع 10 قنابل نووية".. خبير دولي يكشف تفاصيل ومفاجآت

كشف خبير في الطاقة النووية أن إيران استطاعت نقل كمية كبيرة من اليورانيوم المخصب تكفي لصنع نحو 10 قنابل نووية، وذلك قبل أيام من استهداف الولايات المتحدة لمنشآتها النووية، فيما قلل من أهمية الضربة الأمريكية ونتائجها. وقال يسري أبو شادي، كبير خبراء ومفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية سابقًا، في تصريحات لوسائل إعلام تلفزيونية، إن الضربة الأمريكية للمنشآت الإيرانية لم تكن سوى ضربات إعلامية، وليست حقيقية، إذ لم تحقق نتائج جديدة غير تلك التي أحدثتها الضربات الإسرائيلية السابقة منذ بداية التصعيد مع إيران، على حد تعبيره. ولفت "أبو شادي" إلى أنه بعد مراجعته لصور الأقمار الصناعية الواردة من المواقع المستهدفة، لم يجد سوى أضرار سبق أن أحدثتها إسرائيل للأجزاء العلوية ومداخل تلك المنشآت وسطحها الظاهر، مستدلًا بعدم وجود أي تسرب إشعاعي خطير في المنطقة المحيطة. ووفقًا لما نقله الإعلامي المصري أحمد موسى في منشور على منصة "إكس"، عن كبير خبراء ومفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية سابقًا، فقد نجحت طهران في نقل 500 كيلوجرام من اليورانيوم عالي التخصيب بنسبة 60% من موقع نطنز ليلتي 12-13 يونيو، وهي الكمية التي تمكنها من تصنيع 10 قنابل نووية تزن الواحدة 1.5 طن. وأوضح "موسى" في ما نقله عن "أبو شادي" أنه جرى نقل كميات من اليورانيوم المخصب عبر نحو 16 شاحنة خلال يومي 19 و20 يونيو إلى موقع فوردو، وذلك قبل ساعات من الهجمات الأمريكية، في قرار اتُّخذ في أعقاب إدانة الوكالة الدولية للطاقة الذرية برئاسة رافائيل غروسي لإيران، وتحويل ملفها إلى مجلس الأمن، على حد قوله. يُذكر أن الولايات المتحدة شنت هجومًا جويًا دقيقًا صباح أمس الأحد، استهدف مواقع نووية في نطنز وأصفهان وفوردو، مستخدمة قاذفات الشبح B-2، وقنابل GBU-57 الخارقة للتحصينات، في تصعيد غير مسبوق منذ بدء النزاع بين إيران وإسرائيل. وقللت طهران من أهمية الضربة الجوية الأمريكية، لافتة إلى عدم تسجيل أي تلوث إشعاعي، وعدم وجود خطر على السكان المحيطين بالمواقع المستهدفة، فيما كشفت تقارير أن إيران نقلت المواد النووية والقضبان الحساسة قبل الهجوم، وأن ما طالته الضربة اقتصر على "البنية الخرسانية"، دون أن يطال القدرات العلمية أو الصناعية.

نواب أمريكيون يطالبون الكونغرس بمراجعة إجراءات ترمب تجاه إيران
نواب أمريكيون يطالبون الكونغرس بمراجعة إجراءات ترمب تجاه إيران

الوئام

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوئام

نواب أمريكيون يطالبون الكونغرس بمراجعة إجراءات ترمب تجاه إيران

تصاعدت الدعوات داخل الكونغرس الأميركي، الأحد، لتقييد صلاحيات الرئيس دونالد ترمب في استخدام القوة العسكرية ضد إيران، في ظل تزايد المخاوف من انزلاق الولايات المتحدة إلى صراع أوسع في الشرق الأوسط، وفق رويترز. وفيما أبدى زعماء الجمهوريين في مجلسي الشيوخ والنواب دعمهم للهجمات التي استهدفت منشآت نووية إيرانية، حذّر مشرعون من الحزبين من أن تجاوز الكونغرس في قرارات الحرب يضعف مبدأ التوازن الدستوري. وأعلن السيناتور الديمقراطي تيم كين أنه سيُجبر مجلس الشيوخ هذا الأسبوع على التصويت على مشروع قانون يُلزم ترمب بإنهاء الأعمال العدائية ضد إيران ما لم يُصدر الكونغرس إعلان حرب رسمي. ويدفع النائبان الجمهوري توماس ماسي والديمقراطي رو خانا بتشريع مشابه في مجلس النواب. وقال كين في مقابلة مع قناة 'سي بي إس': 'لقد أدخل ترمب الولايات المتحدة في حرب باختياره، دون مبرر أمني وطني حقيقي، ومن دون نقاش أو تصويت في الكونغرس'. ولم يعلّق البيت الأبيض على الانتقادات، لكن مصادر أكدت إبلاغ قادة الكونغرس بالعملية العسكرية قبل تنفيذها. الانقسام شق صفوف قاعدة 'ماغا – لنجعل أمريكا عظيمة مجددًا' الداعمة لترمب، إذ أيّد البعض الهجمات بينما دعا آخرون إلى إنهاء التدخلات الخارجية، مشيرين إلى تجارب 'الحروب الأبدية' في العراق وأفغانستان. وقال ماسي: 'لقد تم انتخاب ترمب بوعد وقف هذه الحروب، لا التورط في المزيد منها'. وأشار إلى عدم وجود تهديد وشيك يبرر الضربات، مؤكدًا أن الكونغرس لم يُبلَّغ مسبقًا. وعلى الرغم من اتهامات واشنطن لطهران بالسعي إلى امتلاك قنبلة نووية، فإن المسؤولين الأميركيين أقروا بعدم وجود قرار إيراني نهائي نحو تصنيع السلاح. وتقول إيران إن برنامجها النووي مخصص للأغراض السلمية. في المقابل، دافع السيناتور الجمهوري ليندسي غراهام عن ترمب، مؤكدًا أن الرئيس يمتلك صلاحيات دستورية كافية. وأضاف: 'إذا لم يعجبهم ما يفعله، يمكنهم وقف التمويل'. ودافع رئيس مجلس النواب مايك جونسون عن القرار قائلاً إن 'الخطر الوشيك تفوّق على الوقت الذي قد يستغرقه الكونغرس للتصرف'. وتنصّ الدستور الأميركي على أن الكونغرس يملك وحده حق إعلان الحرب، في حين أن الرئيس هو القائد الأعلى للقوات المسلحة. لكن هذا التوازن بدأ بالتآكل في العقود الأخيرة، مع تصاعد النزعة التنفيذية في قرارات الحرب. بدورهم، حذّر الديمقراطيون من نتائج متسرعة، وأشاروا إلى احتمال أن تكون إيران قد أخفت موادها النووية مسبقًا. وقال النائب رو خانا: 'لطالما أعلنا النصر بعد أول يوم من الحرب، لكن من يدفع الثمن هم الأميركيون على مدى عقود لاحقة'.

وماذا بعد قصف المنشآت النووية ؟
وماذا بعد قصف المنشآت النووية ؟

عكاظ

timeمنذ 2 ساعات

  • عكاظ

وماذا بعد قصف المنشآت النووية ؟

قبل الجولة المرتقبة من المفاوضات بدأت إسرائيل هجومها على إيران، وقبل انتهاء فترة الأسبوعين التي حددها الرئيس ترمب هاجمت أمريكا جميع المنشآت النووية الرئيسية، وهنا ينشأ السؤال: هل كانت هناك فرصة لتجنب الهجومين بأي وسيلة لو عقدت جولة المفاوضات السابقة، أو قبل نهاية مهلة الأسبوعين بيوم واحد مثلاً؟ الجواب: لا. وما حدث كان مقرراً من وقت طويل، وموضوع المفاوضات والمهلة لم يكن سوى تكتيك لكسب عنصر المباغتة. لا الهجوم الإسرائيلي ولا الضربة الأمريكية قرار يمكن اتخاذه كرد فعل في آخر لحظة، التنسيق بين الجانبين الإسرائيلي والأمريكي تم منذ شهور كما ذكرت الأخبار، وكان الرئيس ترمب قد وضع المشروع النووي الإيراني في أجندته منذ دخوله البيت الأبيض، وتحدث بوضوح أنه يجب أن يتوقف، وإيران أخطأت في حساباتها هذه المرة مع ترمب في ولايته الثانية، وحدث ما حدث. الآن تشعر إسرائيل بنشوة تحقيق هدف إستراتيجي طالما تمنته، وأثبت ترمب أنه لا يجب التقليل من جديته، ولكن ماذا سيحدث بعد التصعيد الخطير الذي تم صباح أمس. الضربة موجعة جداً لإيران، وقد بدأت هجوماً نوعياً فور ضرب مفاعلاتها أحدث دماراً كبيراً في المواقع التي استهدفتها، وكذلك إسرائيل أعادت كراتها الهجومية على إيران، فهل سيدخل الطرفان ما يشبه حرب الاستنزاف، أم أن الرئيس ترمب سينفذ وعيده الذي جاء في خطابه بعد ضرب المفاعلات بأنه إذا لم تُسلّم إيران بالأمر ستكون هناك أحداث مأساوية. الوضع في غاية الخطورة، ولا يجب أن يستمر بهذا التصعيد المتسارع، منطقتنا هي المتضررة بشكل مباشر، ومعها العالم كله لناحية الاقتصاد والأمن والسلم. كل الأطراف المتورطة في الحرب عليها التعقل وخصوصاً أمريكا، التصلب في المواقف سيؤدي إلى كارثة حقيقية غير مسبوقة، ولا بد من سماع أصوات الدول الداعية إلى حل المشاكل بالدبلوماسية والحلول السلمية واحترام مواقفها ومصالحها، والسلم كلما تأخر أصبح صعب المنال. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store