
محمد رمضان يُنهي الجدل ويُعلن الصلح مع عائلة الطفل 'عمر': 'علي وعمر إخوات'
هبة بريس-إ.السملالي
في تطور مفاجئ أنهى حالة الجدل التي رافقت القضية خلال الأيام الماضية، أعلن الفنان المصري محمد رمضان عن إتمام الصلح بينه وبين عائلة الطفل 'عمر'، الذي كانت والدته قد تقدّمت ببلاغ رسمي تتهم فيه نجل رمضان، 'علي'، بالتعدي على ابنها والتسبب له في إصابات جسدية.
رمضان نشر عبر حسابه الرسمي على موقع 'إنستغرام' صورة مؤثرة جمعته بنجله علي والطفل عمر، وبحضور أفراد من العائلتين، وأرفقها بتعليق قال فيه: 'كل اللي فات إشاعات.. علي وعمر إخوات'.
وأضاف: 'تم الصلح في أجواء عائلية، والحمد لله كسبت أخ وأخت، محمد سالم ورولا. ربنا يديم المحبة والأخوة دائمًا، ويحفظلكم عمر ويحفظ لي علي وأخواته.'
الواقعة، التي شغلت الرأي العام، كانت قد تطورت إلى إجراء قانوني صدر بموجبه قرار بإيداع نجل الفنان في إحدى دور الرعاية الاجتماعية، ما فتح بابًا واسعًا للنقاش عبر المنصات الإعلامية ومواقع التواصل، بين متعاطف مع الطفل المتضرر، وبين من طالب بالتروي وانتظار نتائج التحقيق.
وبعد إعلان الصلح، عبّر كثيرون عن ارتياحهم لاحتواء الأزمة بعيدًا عن التصعيد القضائي، مؤكدين أهمية اللجوء إلى الحوار والتفاهم، خاصة حين تكون القضية متعلقة بأطفال.
كما أشاد عدد من المتابعين بموقف العائلتين، معتبرين أن ما حدث يُعد نموذجًا إيجابيًا لحل الخلافات بروح المسؤولية والتسامح.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


هبة بريس
منذ 2 أيام
- هبة بريس
دينا أقصبي تفتح صفحة جديدة في حياتها وتتخلى عن "التاتوهات" - صورة
هبة بريس في خطوة مفاجئة، أعلنت خبيرة التجميل المغربية المقيمة في الإمارات، دينا أقصبي، عن قرارها الشروع في إزالة جميع الوشوم (التاتوهات) التي كانت تزين جسدها، معتبرة أن تلك الرموز كانت تمثل مراحل وقصصاً من حياتها الماضية، لكنها لم تعد تعبّر عنها بعد أن أصبحت أماً. وكتبت أقصبي عبر حسابها الرسمي على 'إنستغرام' رسالة مؤثرة قالت فيها: 'قررت أبدأ رحلة إزالة جميع التاتوهات اللي عندي، كل تاتو كان يحمل قصة وفترة من حياتي، لكن لما صرت أم، حسيت بتغيير عميق داخلي.' وأضافت أن هذه الخطوة جاءت انسجاماً مع التحول الكبير الذي تعيشه بعد الأمومة، قائلة: 'الفصل الجديد مع طفلي خلاني أفكر في الطاقة اللي بغيت أستمر فيها، وبالنسبة لي، هذا يعني بداية جديدة من الداخل والخارج.' وختمت أقصبي رسالتها بالتعبير عن تفاؤلها بما يحمله المستقبل، قائلة: 'متحمسة كثير للي جاي'، داعية متابعيها إلى مشاركة تجاربهم الشخصية مع إزالة الوشوم، في إشارة إلى رغبتها في فتح باب النقاش حول هذا الموضوع. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة


هبة بريس
منذ 2 أيام
- هبة بريس
دينا أقصبي تفتح صفحة جديدة في حياتها وتتخلى عن "التاتوهات"
هبة بريس في خطوة مفاجئة، أعلنت خبيرة التجميل المغربية المقيمة في الإمارات، دينا أقصبي، عن قرارها الشروع في إزالة جميع الوشوم (التاتوهات) التي كانت تزين جسدها، معتبرة أن تلك الرموز كانت تمثل مراحل وقصصاً من حياتها الماضية، لكنها لم تعد تعبّر عنها بعد أن أصبحت أماً. وكتبت أقصبي عبر حسابها الرسمي على 'إنستغرام' رسالة مؤثرة قالت فيها: 'قررت أبدأ رحلة إزالة جميع التاتوهات اللي عندي، كل تاتو كان يحمل قصة وفترة من حياتي، لكن لما صرت أم، حسيت بتغيير عميق داخلي.' وأضافت أن هذه الخطوة جاءت انسجاماً مع التحول الكبير الذي تعيشه بعد الأمومة، قائلة: 'الفصل الجديد مع طفلي خلاني أفكر في الطاقة اللي بغيت أستمر فيها، وبالنسبة لي، هذا يعني بداية جديدة من الداخل والخارج.' وختمت أقصبي رسالتها بالتعبير عن تفاؤلها بما يحمله المستقبل، قائلة: 'متحمسة كثير للي جاي'، داعية متابعيها إلى مشاركة تجاربهم الشخصية مع إزالة الوشوم، في إشارة إلى رغبتها في فتح باب النقاش حول هذا الموضوع.


هبة بريس
منذ 2 أيام
- هبة بريس
محمد رمضان يُنهي الجدل ويُعلن الصلح مع عائلة الطفل 'عمر': 'علي وعمر إخوات'
هبة بريس-إ.السملالي في تطور مفاجئ أنهى حالة الجدل التي رافقت القضية خلال الأيام الماضية، أعلن الفنان المصري محمد رمضان عن إتمام الصلح بينه وبين عائلة الطفل 'عمر'، الذي كانت والدته قد تقدّمت ببلاغ رسمي تتهم فيه نجل رمضان، 'علي'، بالتعدي على ابنها والتسبب له في إصابات جسدية. رمضان نشر عبر حسابه الرسمي على موقع 'إنستغرام' صورة مؤثرة جمعته بنجله علي والطفل عمر، وبحضور أفراد من العائلتين، وأرفقها بتعليق قال فيه: 'كل اللي فات إشاعات.. علي وعمر إخوات'. وأضاف: 'تم الصلح في أجواء عائلية، والحمد لله كسبت أخ وأخت، محمد سالم ورولا. ربنا يديم المحبة والأخوة دائمًا، ويحفظلكم عمر ويحفظ لي علي وأخواته.' الواقعة، التي شغلت الرأي العام، كانت قد تطورت إلى إجراء قانوني صدر بموجبه قرار بإيداع نجل الفنان في إحدى دور الرعاية الاجتماعية، ما فتح بابًا واسعًا للنقاش عبر المنصات الإعلامية ومواقع التواصل، بين متعاطف مع الطفل المتضرر، وبين من طالب بالتروي وانتظار نتائج التحقيق. وبعد إعلان الصلح، عبّر كثيرون عن ارتياحهم لاحتواء الأزمة بعيدًا عن التصعيد القضائي، مؤكدين أهمية اللجوء إلى الحوار والتفاهم، خاصة حين تكون القضية متعلقة بأطفال. كما أشاد عدد من المتابعين بموقف العائلتين، معتبرين أن ما حدث يُعد نموذجًا إيجابيًا لحل الخلافات بروح المسؤولية والتسامح.