
دينا أقصبي تفتح صفحة جديدة في حياتها وتتخلى عن "التاتوهات" - صورة
هبة بريس
في خطوة مفاجئة، أعلنت خبيرة التجميل المغربية المقيمة في الإمارات، دينا أقصبي، عن قرارها الشروع في إزالة جميع الوشوم (التاتوهات) التي كانت تزين جسدها، معتبرة أن تلك الرموز كانت تمثل مراحل وقصصاً من حياتها الماضية، لكنها لم تعد تعبّر عنها بعد أن أصبحت أماً.
وكتبت أقصبي عبر حسابها الرسمي على 'إنستغرام' رسالة مؤثرة قالت فيها: 'قررت أبدأ رحلة إزالة جميع التاتوهات اللي عندي، كل تاتو كان يحمل قصة وفترة من حياتي، لكن لما صرت أم، حسيت بتغيير عميق داخلي.'
وأضافت أن هذه الخطوة جاءت انسجاماً مع التحول الكبير الذي تعيشه بعد الأمومة، قائلة: 'الفصل الجديد مع طفلي خلاني أفكر في الطاقة اللي بغيت أستمر فيها، وبالنسبة لي، هذا يعني بداية جديدة من الداخل والخارج.'
وختمت أقصبي رسالتها بالتعبير عن تفاؤلها بما يحمله المستقبل، قائلة: 'متحمسة كثير للي جاي'، داعية متابعيها إلى مشاركة تجاربهم الشخصية مع إزالة الوشوم، في إشارة إلى رغبتها في فتح باب النقاش حول هذا الموضوع.
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


هبة بريس
منذ 13 ساعات
- هبة بريس
"سوق المطلقات" بموريتانيا.. نساء يحتفلن بالنهاية ويروّجن لبدايات جديدة
هبة بريس – عبد اللطيف بركة في موريتانيا، البلد الذي يحتل المرتبة الأولى عربياً في نسب الطلاق، تأخذ الظاهرة أبعاداً فريدة تتجاوز الحزن والانكسار، لتصل أحياناً حد الاحتفال بـ'الحرية المستعادة'. ففي 'سوق المطلقات' الشهير وسط العاصمة نواكشوط، حيث تتقاطع حكايات النساء بين البيع والبدء من جديد، تتحول تبعات الطلاق من وصمة إلى فرصة، ومن عبء إلى بداية مشروع حياة جديدة. – 'الطلاق ليس نهاية.. بل فرصة أخرى' فاطمة منت عبد الجليل، (35 سنة، من مدينة روصو) تطلقت بعد عشر سنوات من الزواج، وتقول بثقة:'حين عدت إلى بيت أهلي، أحضرت معي أثاث البيت وبعته في السوق، ثم بدأت تجارة بسيطة بالأواني. اليوم، لدي دكان صغير، ولم أعد أرى الطلاق فشلاً كما كنت أظن. نحن نعتبر الزواج رزق، فإن ذهب فلا يعني أن الحياة انتهت'. هذه النظرة المتفائلة للطلاق ليست نادرة في المجتمع الموريتاني، بخلاف الكثير من المجتمعات العربية، تنظر بعض الأسر الموريتانية للمرأة المطلقة على أنها 'متاحة للزواج من جديد'، لا كمصدر للعار أو الفشل. – 'نحتفل بالحرية' مريم منت السالم (28 سنة، من أطار) تصف يوم طلاقها بـ'الفرح الحقيقي'، قائلة:'بعد عامين من زواج متعب، شعرت بأن الطلاق ولادة جديدة، في المساء، جمعت صديقاتي واحتفلنا، بعد أن أحضرت حلوى وطلبت 'الزغاريد'، بعضهن اندهشن، لكنني كنت سعيدة لأني لم أعد مضطرة للتظاهر بأنني بخير'. – 'العريس يفضّل المطلقة!' بينما يُعد الطلاق في دول كثيرة سبباً في عزوف الرجال عن المرأة، إلا أن زينب منت كيده (42 سنة، من نواذيبو) ترى عكس ذلك قالت : 'أنا تطلقت مرتين، وتقدم لي رجال بعد كل مرة، في موريتانيا، المطلقة أكثر جاذبية للبعض، لأنهم يرونها أكثر نضجاً وأقل تطلباً. لدي الآن ثلاثة أطفال، ولا أشعر بأي عقدة'. يؤكد هذا الانطباع الباحث الاجتماعي الحسين بديدي، الذي يوضح أن 'سهولة الإقدام على الطلاق في موريتانيا تأتي من تقبل اجتماعي كبير له، بل أحياناً يُنظر إليه كحق طبيعي لا يمسّ بسمعة المرأة'. – 'سوق المطلقات'.. ذاكرة مشتركة ونقطة انطلاق في سوق الرحمة، المعروف شعبياً بـ'سوق المطلقات'، تباع تجهيزات الزواج المنتهية، من أثاث وصحون وأفرشة وملابس. أم الخير منت محم، وهي مطلقة تعمل في السوق منذ خمس سنوات، تؤكد: 'جئت في البداية لأبيع فراشي، واليوم أنا تاجرة ثابتة، السوق ليس فقط لبيع الذكريات، بل لشراء المستقبل'. وتضيف:'بعض النساء يبعن كل شيء وكأنهن يردن التخلص من الماضي دفعة واحدة. أنا منهن. شعرت أن كل شيء ربطني به يجب أن يذهب'. – قلق اجتماعي رغم التقبل لكن هذا 'القبول المجتمعي' لا يمنع القلق من ظاهرة تتجاوز نسبها 31% من حالات الزواج، وفق الإحصائيات الرسمية. الطلاق قد لا يكون وصمة في موريتانيا، لكنه لا يخلو من تداعيات، خصوصاً على الأطفال، حيث تشير تقارير تربوية إلى ارتباط الطلاق بازدياد نسب التشرد والانحراف الدراسي لدى القُصّر. في المقابل، تبرز أصوات نسائية تطالب بالتركيز على 'التوعية قبل الزواج' و'إعداد الفتيات نفسياً ومادياً' حتى لا يكنّ مجرد ضحايا متكررات لدورة زواج وطلاق متسلسلة. – بين الأسى والبداية الطلاق في موريتانيا ظاهرة معقدة ومليئة بالتناقضات، هو بداية لقسم من النساء، ونهاية مؤلمة لأخريات. لكن الواضح أن المرأة الموريتانية، بتحديها وظروفها، تحاول أن تكتب قصتها بنفسها، إن لم تنجح في الزواج، فهي على الأقل تحاول أن تنجح في الحياة. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X


هبة بريس
منذ يوم واحد
- هبة بريس
تمزيق أوراق نقدية وإدارية يقود لتوقيف مواطن باوريكا ضواحي مراكش
هبة بريس – محمد ضاهر على اثر خلاف نشب بين شريكين اقدم احدهما في حالة غضب على تمزيق أوراق نقدية وإدارية الشيء الذي لم يستسغه الشريك الثاني، فاستنجد بعناصر مركز درك أوريكا التي انتقلت إلى مكان الحادث، واوقفت المغني بالأمر. وبعد اقتياد الموقوف صوب مقر الدرك وعلى ضوء الاستشارة مع الجهة ذات الاختصاص تقرر تسليمه لعناصر المركز القضائي بالقيادة الجهوية بمراكش، التي فتحت بحثا قضائيا على ضوئه احيل المتهم على النيابة العامة. وإثر احالة الموقوف على ممثل الحق العام ومراجعة محاضر البحث التمهيدي صدر امر بايداعه سجن الاوداية رهن تدابير الاعتقال الاحتياطي، في انتظار الشروع في محاكمته الاسبوع المقبل.


هبة بريس
منذ 2 أيام
- هبة بريس
ظهور مفاجئ لصفاء حبيركو مع طبيب تجميل يشعل التكهنات - صورة
هبة بريس أحدثت الممثلة المغربية صفاء حبيركو موجة من الجدل على منصات التواصل الاجتماعي، بعد انتشار صورة جمعتها بالدكتور محمد جمال جسوس، أحد أبرز أطباء التجميل في المغرب. الصورة، التي تداولها رواد المواقع بشكل واسع، أعادت إلى الواجهة التساؤلات حول احتمال خضوع حبيركو لعملية تجميلية وشيكة، خاصة أنها لم تُدلِ بأي تصريح يوضح طبيعة هذا اللقاء. وبينما رأى البعض أن اللقاء قد يكون مؤشراً على نيتها إجراء تغيير تجميلي بسيط، اعتبر آخرون أن الأمر لا يتعدى زيارة ودية أو استشارة عادية. ورغم تنامي التكهنات، التزمت صفاء حبيركو الصمت، دون تأكيد أو نفي لما يتم تداوله، بين من يدعم فكرة التجميل كخيار شخصي، ومن يرى أن النجمة المغربية لا تحتاج لأي تعديل على مظهرها الطبيعي. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة