logo
اعتراض كل دفعة من الصواريخ الإيرانية تكلف إسرائيل حوالي 287 مليون دولار!

اعتراض كل دفعة من الصواريخ الإيرانية تكلف إسرائيل حوالي 287 مليون دولار!

فرانس 24 منذ 3 أيام

05:53
نشرت في:
في الاقتصاد اليوم: تجه الأنظار إلى التكلفة الاقتصادية الباهظة التي يدفعها كل من الاقتصادَين الإسرائيلي والإيراني.اعتراض الصواريخ الإيرانية يكلف إسرائيل مبالغ باهظة تصل إلى حوالي 287 مليون دولار. هذه الحرب تأتي في وقت يعاني فيه الاقتصاد الإيراني من عقوبات خانقة، وأسعار النفط تشهد تقلبات مع ترقب قرار ترامب حول إمكانية تدخل بلاده في الحرب بين إيران وإسرائيل.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يعلن تدمير المواقع النووية الإيرانية.. عراقجي: أحداث الصباح لها عواقب وخيمة
ترامب يعلن تدمير المواقع النووية الإيرانية.. عراقجي: أحداث الصباح لها عواقب وخيمة

يورو نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • يورو نيوز

ترامب يعلن تدمير المواقع النووية الإيرانية.. عراقجي: أحداث الصباح لها عواقب وخيمة

أدان وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي العملية العسكرية الأمريكية التي استهدفت ثلاث منشآت نووية إيرانية، ووصفها بأنها "اعتداء جسيم" ينتهك ميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي. وقال عراقجي في تصريحات فورية رداً على كلام الرئيس ترامب: "واشنطن ارتكبت انتهاكاً جسيماً لميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي عبر مهاجمتها منشآتنا النووية السلمية. أحداث هذا الصباح لها عواقب وخيمة، وعلى أعضاء الأمم المتحدة الشعور بالقلق البالغ إزاء هذا السلوك الإجرامي." وأكد عراقجي أن لإيران الحق في الرد دفاعاً عن النفس وفقاً لمبادئ القانون الدولي، وقال: "نحتفظ بكل الخيارات المتاحة للدفاع عن سيادتنا ومصالحنا الوطنية." ترامب يعلن تدمير المواقع النووية الإيرانية وكان أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فجر اليوم عن تنفيذ الولايات المتحدة لضربات عسكرية دقيقة استهدفت ثلاث منشآت نووية إيرانية استراتيجية هي: فوردو ونطنز وأصفهان، مؤكداً أن الضربات حققت أهدافها بدقة عالية، وأن جميع الطائرات الأمريكية عادت سالمة إلى قواعدها. وقال ترامب في خطاب مقتضب من البيت الأبيض: "نفذنا هجوماً ناجحاً للغاية على المواقع النووية الثلاثة في إيران. تم إسقاط حمولة كاملة من القنابل على الموقع الأساسي في فوردو، الذي انتهى تماماً الآن. لا يوجد جيش آخر في العالم يمكنه أن يفعل هذا." وأضاف: "المنشآت الإيرانية النووية دُمرت بالكامل. الهدف من هذه الضربات كان تدمير قدرات إيران على تخصيب اليورانيوم ومنع أي تهديد نووي محتمل. الآن هو وقت السلام... يجب على إيران الموافقة على إنهاء هذه الحرب." وحذر ترامب من أن الهجمات المستقبلية ستكون "أكبر بكثير" إذا لم تقبل إيران التفاوض، مشيراً إلى أن البنتاغون سيُعقِد مؤتمراً صحفياً لتقديم تفاصيل إضافية حول العملية. هيئة الطاقة الذرية الإيرانية: لا تسرب إشعاعي بعد الضربات الجوية وردّت هيئة الطاقة الذرية الإيرانية على الضربات الجوية الأمريكية، وأكدت في بيان رسمي أن "لا يوجد أي خطر يهدد السكان المقيمين بالقرب من المنشآت النووية المستهدفة". وأوضحت الهيئة أن الفرق الفنية قامت فوراً بإجراء الفحوص اللازمة لاحتمال تسرب تلوث إشعاعي في محيط المواقع المستهدفة، مشيرة إلى أنه "لم تسجل أي مؤشرات على تلوث إشعاعي بناءً على البيانات المسجلة حتى اللحظة." كما نقلت وكالة الأنباء الإيرانية عن سكان قريبين من موقع فوردو قولهم إنهم "لم يشعروا بأي انفجارات شديدة"، وأن الوضع في المنطقة "طبيعي". تفاصيل العمليات الجوية ونقلت شبكة "إن بي سي" الأميركية عن مصادر دفاعية أن البحرية الأميركية أطلقت 30 صاروخ توماهوك من غواصات نحو أهداف داخل إيران الليلة، فيما شاركت 6 قاذفات من طراز "بي-2" في إسقاط 12 قنبلة خارقة للتحصينات على موقع فوردو النووي، أحد أكثر المنشآت تحصيناً في البلاد. كما ذكرت شبكة "فوكس نيوز" نقلاً عن مصدر لم تسمه أنه تم خلال الهجوم الجوي استهداف مدخلي منشأة فوردو بقنبلتين خارقتين، مما أسفر عن تدمير البنية التحتية للموقع بشكل كامل. التنسيق مع إسرائيل من جانبه، أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن الضربة الأميركية نُفّذت بالتنسيق الكامل مع إسرائيل، مشيراً إلى أن البرنامج النووي الإيراني يمثل "تهديداً وجودياً" ليس لإسرائيل فحسب، بل أيضاً للسلام العالمي. وأضاف أن الرئيس ترامب اتصل به فور انتهاء العملية، معبراً عن امتنانه للتعاون بين البلدين.

الولايات المتحدة تدخل الحرب إلى جانب إسرائيل وتقصف ثلاثة مواقع نووية في إيران
الولايات المتحدة تدخل الحرب إلى جانب إسرائيل وتقصف ثلاثة مواقع نووية في إيران

فرانس 24

timeمنذ 2 ساعات

  • فرانس 24

الولايات المتحدة تدخل الحرب إلى جانب إسرائيل وتقصف ثلاثة مواقع نووية في إيران

في أول إعلان رسمي لانخراط واشنطن في الحرب ضد إيران ، أكد الرئيس دونالد ترامب أن الجيش الأمريكي دمر "بشكل تام وكامل" ثلاث منشآت نووية رئيسية في إيران، محذرا من ضربات أقسى "إذا لم تسع طهران إلى السلام، أو إذا قررت الرد". وفي خطاب متلفز من البيت الأبيض، وصف ترامب العملية بأنها "نجاح عسكري باهر"، مشيرا إلى أن منشآت فوردو ونطنز وأصفهان "لم تعد قائمة"، وأن الطائرات الأمريكية "عادت إلى الوطن بسلام". وقال ترامب الذي كان محاطا بنائبه جاي دي فانس، ووزير الدفاع بيت هيغسيث، ووزير الخارجية ماركو روبيو، إن الضربات المقبلة ستكون "أكبر وأسهل بكثير"، في حال لم تغير إيران سلوكها في الشرق الأوسط. وكان الرئيس الأمريكي أعلن قبل ساعات عبر منصة "تروث سوشال" أن "حمولة كاملة من القنابل" استهدفت موقع فوردو المحصّن تحت الأرض، مؤكدًا أن العملية جرت "بإشعار مسبق" لإسرائيل. طهران تتوعد وتواصل أنشطتها النووية ورغم الضربة، تعهدت السلطات الإيرانية بمواصلة البرنامج النووي، إذ أكدت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية أن "لا تغيير في الأنشطة"، وأنه "لم يتم تسجيل أي تلوث إشعاعي" في المناطق المحيطة بموقع فوردو قرب مدينة قم. وردا على الضربة، أعلن الحرس الثوري الإيراني فجر الأحد إطلاق "طائرات مسيّرة انتحارية" على أهداف إسرائيلية، في وقت صعد فيه الرئيس مسعود بزشكيان لهجته، متوعدا برد "أكثر تدميرا"، ومؤكدا أن بلاده "لن توقف برنامجها النووي تحت أي ظرف". من جانبه، أكد رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو التنسيق الكامل مع الولايات المتحدة، معلنا أن بلاده "أوفيت بوعد تدمير النووي الإيراني". وأغلقت إسرائيل مجالها الجوي، وفرضت حظرا على الأنشطة غير الضرورية، بما فيها المدارس وأماكن العمل. قلق دولي ومواقف متباينة في الأمم المتحدة، حذر أنطونيو غوتيريش من "تصعيد خطير في منطقة على حافة الهاوية"، داعيا إلى وقف دوامة الفوضى، ومؤكدًا أن "لا حل عسكريًا". في المقابل، دانت حركتا حماس وأنصار الله الحوثية الهجوم الأمريكي، واعتبرتاه "عدوانا غاشما" على دولة ذات سيادة، وحملت واشنطن وتل أبيب المسؤولية عن التبعات. كما هدد الحوثيون باستهداف السفن الأمريكية في البحر الأحمر. وتأتي الضربة الأمريكية بعد تسعة أيام من الغارات الإسرائيلية المكثفة على منشآت إيرانية، والتي بدأت في 13 حزيران/يونيو، مع اتهام طهران بالاقتراب من إنتاج سلاح نووي. وتقول إسرائيل إنها قصفت أصفهان مجددا السبت، فيما أكدت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن منشأة لتصنيع أجهزة الطرد المركزي تضررت.

زيلينسكي يطالب الغرب بتخصيص 0.25% من الناتج المحلي لدعم إنتاج الأسلحة الأوكرانية
زيلينسكي يطالب الغرب بتخصيص 0.25% من الناتج المحلي لدعم إنتاج الأسلحة الأوكرانية

يورو نيوز

timeمنذ 6 ساعات

  • يورو نيوز

زيلينسكي يطالب الغرب بتخصيص 0.25% من الناتج المحلي لدعم إنتاج الأسلحة الأوكرانية

دعا الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الشركاء الغربيين لأوكرانيا إلى تخصيص 0.25% من ناتجهم المحلي الإجمالي لمساعدة كييف في تعزيز إنتاجها العسكري، مشيراً إلى أن بلاده تنوي التوقيع على اتفاقيات هذا الصيف لبدء تصدير تقنيات إنتاج الأسلحة. وجاءت تصريحات زيلينسكي في بيان نشرته رئاسة أوكرانيا يوم السبت، أوضح خلالها أن كييف تجري محادثات مع عدد من الدول، من بينها الدنمارك والنرويج وألمانيا وكندا والمملكة المتحدة وليتوانيا، لإطلاق برامج إنتاج مشترك للسلاح. وقال زيلينسكي: "أوكرانيا جزء من أمن أوروبا، ونريد أن يخصص كل شريك غربي نسبة 0.25% من ناتجه المحلي الإجمالي لدعم صناعتنا الدفاعية وإنتاجنا المحلي". تأتي هذه التصريحات في ظل تصاعد الحرب مع روسيا، التي تمتلك قوات أكبر ومعدات أفضل، مما يزيد من حاجة أوكرانيا المستمرة للأسلحة والذخائر. وأشار زيلينسكي إلى أن بلاده ضمنت هذا العام 43 مليار دولار لتمويل إنتاجها المحلي من الأسلحة. من جانب آخر، تستعد دول حلف شمال الأطلسي (الناتو) للاجتماع الأسبوع المقبل في لاهاي، لمناقشة زيادة الإنفاق الدفاعي، حيث اقترح الأمين العام للحلف، مارك روته، أن توافق الدول الأعضاء على أن تنفق كل منها 5% من ناتجها المحلي الإجمالي على الدفاع والأمن. وقال زيلينسكي إنه من المرجح أن يشارك في القمة، وأضاف أن عدداً من الاجتماعات الجانبية مع القادة الغربيين قد تم تحديدها على هامش القمة، كما أعرب عن أمله في لقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وفي الأسبوع الماضي، حضر زيلينسكي قمة مجموعة السبع في كندا لبحث فرض عقوبات أقوى على روسيا والحصول على دعم عسكري إضافي لأوكرانيا، لكنه لم يتمكن من مقابلة ترامب، الذي غادر قبل الموعد بيوم واحد إلى واشنطن لمعالجة تطورات الصراع بين إسرائيل وإيران. وحالياً، تستطيع أوكرانيا تغطية نحو 40% من احتياجاتها الدفاعية من خلال الإنتاج المحلي، وتسعى الحكومة باستمرار لزيادة الطاقة الإنتاجية. وقال زيلينسكي إن كييف تنوي إطلاق مشاريع إنتاج مشترك للسلاح خارج البلاد، وستبدأ بتصدير بعض تقنيات إنتاجها العسكري، مؤكداً إطلاق برنامج باسم "ابنِ مع أوكرانيا"، ومن المخطط التوقيع على الاتفاقيات اللازمة هذا الصيف لإنشاء خطوط إنتاج في عدد من الدول الأوروبية. وأوضح أن المباحثات الجارية تتركز على إنتاج أنواع مختلفة من الطائرات المُسيَّرة والصواريخ، وربما المدفعية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store