
'يوتيوب' تعتزم دمج نموذج 'Veo 3' في مقاطع الفيديو القصيرة
أعلنت منصة مشاركة الفيديو 'يوتيوب' أنها بصدد إدماج نموذج الذكاء الاصطناعي المتقدم Veo 3 في قسم مقاطع الفيديو القصيرة Shorts، في خطوة تهدف إلى تعزيز أدوات الإبداع المرئي باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي.
ويعد Veo 3 أحدث نماذج 'غوغل' لتوليد الفيديو، ويتميز بقدرته على إنتاج مقاطع قصيرة عالية الجودة من خلال أوامر نصية فقط، مع فهم متقدم للسرد القصصي، وتوليد حركة واقعية، وتحكم سينمائي ديناميكي بالكاميرا، كما يستطيع النموذج توليد مؤثرات صوتية وعبارات حوارية تتناسب مع المشاهد، ما يمنح الفيديو طابعا متكاملا يشبه الإنتاج السينمائي.
وقال نيل موهان، الرئيس التنفيذي لمنصة 'يوتيوب' في تعليقله، إن Veo 3 يتمتع بقدرات محسنة، تشمل جودة فيديو فائقة وتكاملا ذكيا مع الصوت، ما سيساعد منشئي محتوى Shorts على إنتاج مقاطع إبداعية بجودة احترافية وسهولة أكبر.
ورغم إعلان الشركة عن قرب إطلاق النموذج، لم يفصح موهان عن تفاصيل الأدوات أو المزايا المحددة التي سيجلبها Veo 3 إلى منصة Shorts، كما لم يتضح بعد إن كانت الخدمة ستكون مجانية أو مشمولة ضمن خطط اشتراك مدفوعة.
يذكر أن استخدام Veo 3 حاليا يتطلب الاشتراك في خطط Google AI Pro أو AI Ultra.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


شبكة عيون
منذ 7 ساعات
- شبكة عيون
عمرو أديب: إيران فاجأت إسرائيل وهدّت أسطورة القبة الحديدية.. والجميع خاسر
عمرو أديب: إيران فاجأت إسرائيل وهدّت أسطورة القبة الحديدية.. والجميع خاسر ★ ★ ★ ★ ★ مباشر: علق الإعلامي عمرو أديب، على الضربات الصاروخية الإيرانية ضد أهداف في العمق الإسرائيلي خلال الأيام القليلة الماضية، قائلا: ''اللي عملته إيران في إسرائيل مفاجأة.. هدت أسطورة القبة الحديدية الإسرائيلية". وأضاف الإعلامي عمرو أديب، مقدم برنامج الحكاية، المذاع عبر قناة 'إم بي سي مصر'، مساء اليوم الجمعة "الجميع خسران، وعلى رأسهم أمريكا.. وترامب قال نستنى أسبوعين ونشوف إيه يحصل.. وقالوا صواريخ إسرائيل قربت تخلص، وواحد يقولي أنت مبسوط من اللي بيعمله الإيرانيين؟.. طيب هو مين اللي ابتدا؟!". وتابع الإعلامي عمرو أديب،: "أي تسريب إشعاعي بسبب التهور الإسرائيلي؛ هيأثر على المنطقة كلها، وهذا الأمر في منتهى الخطورة، وعلينا جميعا الحذر كل الحذر". حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية .. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر .. اضغط هنا ترشيحات ترامب: إيران ترفض التحدث مع أوروبا وأداء إسرائيل أفضل في الحرب مباشر (اقتصاد) مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه مصر السعودية ترامب اقتصاد


الوئام
منذ 12 ساعات
- الوئام
30 ثانية انتظار إجباري.. 'يوتيوب' تواجه أدوات حظر الإعلانات
بدأت منصة يوتيوب باختبار آلية تفرض تأخيرًا في تشغيل مقاطع الفيديو للمستخدمين الذين يستخدمون أدوات منع الإعلانات، وذلك بفاصل زمني قد يصل إلى 30 ثانية، وهي مدة تُماثل الإعلانات غير القابلة للتخطي التي يتفادونها. وأشار عدد من المستخدمين عبر منتديات مثل 'ريديت' إلى ظهور شاشة سوداء عند تشغيل الفيديو، يتبعها نافذة منبثقة تُبلغ المستخدم بسبب التأخير وتُحيله إلى صفحة دعم من جوجل توضح تأثير أدوات حظر الإعلانات. ورغم أن هذا الإجراء لا يمنع تشغيل الفيديو تمامًا، إلا أنه يعيد فرض 'زمن الانتظار' على المستخدم، ما يلغي الميزة الزمنية التي كانت توفرها أدوات الحجب. وتعتمد يوتيوب، وفقًا للتقارير، على تتبع سلوك المستخدمين الذين سبق لهم استخدام أدوات حظر الإعلانات، وليس فقط على رصد البرامج النشطة، مما يُشير إلى نهج أكثر صرامة في تتبع الاستخدام. وقد أكد موقع PCWorld هذه السياسة الجديدة من خلال اختبارات باستخدام إضافة uBlock Origin Lite، كما أبلغ مستخدمو متصفح 'Brave'، المعروف بخصائصه المتقدمة في حظر الإعلانات – عن تعرّضهم للتأخير نفسه. وتأتي هذه الخطوة ضمن حملة أوسع لتشجيع المستخدمين على الاشتراك في YouTube Premium، الذي يوفّر تجربة خالية من الإعلانات بالإضافة إلى مزايا مثل التشغيل في الخلفية وتحميل الفيديوهات. وتقدّم المنصة كذلك خيار Premium Lite بتكلفة أقل، لكنه لا يشمل جميع أنواع المحتوى. ويبدو أن يوتيوب بصدد تغيير استراتيجيتها في التعامل مع أدوات حظر الإعلانات، من التحذير البسيط إلى تقليص جودة تجربة المستخدم المجاني، في مسعى لحماية نموذجها الإعلاني الذي يشكّل مصدر دخل رئيسي.


الشرق الأوسط
منذ 12 ساعات
- الشرق الأوسط
تسريب 16 مليار بيانات دخول في أكبر خرق أمني بالتاريخ
في تطوّر صادم لعالم الأمن السيبراني، كشف باحثون عن أكبر عملية تسريب بيانات دخول في التاريخ؛ حيث تم الكشف عن أكثر من 16 مليار بيانات اعتماد، تشمل أسماء مستخدمين وكلمات مرور ورموز جلسات دخول، موزعة على أكثر من 30 قاعدة بيانات، بعضها يحتوي على ما يصل إلى 3.5 مليار سجل فريد. وتضم البيانات المُسربة حسابات على منصات كبرى مثل «أبل» و«غوغل» و«فيسبوك» و«إنستغرام» و«تلغرام» و«غيت هاب» وخدمات «في بي إن» وأدوات تطوير ومواقع حكومية. والأهم من ذلك أن هذه البيانات ليست قديمة أو مكررة، بل حديثة المصدر، وتم جمعها من خلال برامج تجسس «إنفوستيلر» (infostealer) نشطة مؤخراً. ورغم ذكر أسماء شركات كبرى، مثل «غوغل» و«أبل» و«ميتا»، لم يتم تأكيد اختراق مباشر لأنظمتها. وتُشير التحقيقات إلى أن بيانات المستخدمين جُمعت بشكل غير مباشر من أجهزة مصابة ومصادر متعددة تم تسريبها بشكل مجمّع، إلا أن احتواء التسريب على بيانات تسجيل دخول مرتبطة بشركات كبرى يؤكد حجم التسريب وخطورته. خبراء: يُشكل التسريب تهديداً واسع النطاق للأمن الرقمي حيث يُمكن استغلال البيانات في هجمات تصيّد وابتزاز إلكتروني وسرقة حسابات (شاترستوك) يُحذر خبراء الأمن السيبراني من أن هذا التسريب لا يتعلّق فقط بكلمات المرور، بل يُعدّ خريطة طريق كاملة لشن هجمات إلكترونية واسعة، تشمل التصيّد والابتزاز وسرقة الهوية والبرمجيات الخبيثة وهجمات البريد الإلكتروني الاحتيالي. ويصف أحد الخبراء الأمر بأن «هذه ليست مجرد عملية تسريب... إنها خريطة شاملة للاستغلال على نطاق واسع»، وذلك في إشارة إلى مدى سهولة استخدام هذه البيانات من قِبَل المهاجمين الإلكترونيين. تم العثور على معظم السجلات في قواعد بيانات «Elasticsearch» وأوعية تخزين سحابية غير مؤمنة كانت متاحة للجميع عبر الإنترنت، على الأرجح بسبب أخطاء في التكوين. ويُعتقد أن المصدر الرئيسي هو برمجيات «infostealer» الخبيثة التي تُسرق بصمت من أجهزة مصابة، وتجمع كل شيء؛ بدءاً من كلمات المرور المحفوظة في المتصفح وصولاً إلى رموز الجلسات. ورغم أن التسريب لم يكن مفتوحاً لفترة طويلة، فإنه كان كافياً ليتمكن المهاجمون من نسخ ملايين السجلات الحساسة. يوصي الخبراء بتغيير كلمات المرور وتفعيل المصادقة الثنائية ومراقبة الحسابات لتقليل المخاطر الناتجة عن التسريب (شاترستوك) يوصي الخبراء باتخاذ خطوات فورية لحماية نفسك من استغلال بياناتك: - تغيير كلمات المرور، واستخدام كلمات مرور قوية وفريدة لكل حساب، ويفضل استخدام تطبيق مدير كلمات مرور. - تفعيل المصادقة الثنائية (2FA) باستخدام تطبيقات تحقق أو مفاتيح أمان «FIDO2» «بدلاً من الرسائل النصية القصيرة (SMS)». - إلغاء الجلسات النشطة وحذف «الكوكيز» وإغلاق الجلسات لتجنب اختراق عبر الرموز المسروقة. - مراقبة النشاطات عبر تفعيل التنبيهات لأي محاولة دخول غريبة ومراجعة سجل استخدام الحساب. - تثبيت برامج مكافحة البرمجيات الخبيثة لرصد برمجيات «infostealer» التي قد لا تزال على جهازك وإزالتها. يعكس هذا التسريب تحوّلاً واضحاً في أساليب المهاجمين، فبدلاً من تسريبات تدريجية عبر مجموعات على الإنترنت، نرى الآن قواعد بيانات ضخمة، تضم ملايين السجلات التي تم جمعها آليّاً. ويؤكد الحادث أن الكثير من المستخدمين والمؤسسات لا يزالون يفتقرون إلى الحد الأدنى من الوعي الأمني، خصوصاً فيما يتعلّق بحماية بياناتهم، وتكوين بيئات التخزين السحابية بشكل صحيح.