logo
الأسهم الأمريكية تتباين عند الإغلاق وسط تصاعد التوترات بالشرق الأوسط

الأسهم الأمريكية تتباين عند الإغلاق وسط تصاعد التوترات بالشرق الأوسط

مباشر منذ 12 ساعات

مباشر: تراجعت أغلب مؤشرات الأسهم الأمريكية بنهاية تعاملات اليوم الجمعة، مع استمرار المخاوف الجيوسياسية في ظل التحركات العسكرية في الشرق الأوسط.
وارتفع مؤشر داو جونز الصناعي عند الإغلاق منفرداً بنسبة 0.08%، ليسجل مكاسب 35 نقطة، عند مستوى 42206 نقاط.
وأنهى مؤشر ستاندرد آند بورز 500 جلسة اليوم منخفضاً 0.2%، بخسائر 13 نقطة، عند مستوى 5967 نقطة.
وهبط مؤشر ناسداك المركب بنسبة 0.5%، بخسائر 98 نقطة، عند مستوى 19447 نقطة.
وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن إدارته أجرت محادثات مع إيران، مشيراً إلى أن طهران لا ترغب في التحدث مع أوروبا في الوقت الراهن.
وأضاف ترامب، في تصريحات إعلامية، أن من الصعب مطالبة إسرائيل بوقف الضربات الجوية، لكنه أشار في الوقت نفسه إلى احتمال دعمه لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران، رغم تأكيده أنه لا يستطيع حسم القرار بشأن طهران الآن.
وأوضح ترامب أنه يعتقد أن إيران كانت على بعد أسابيع أو أشهر من امتلاك سلاح نووي، منتقداً تقييم مديرة الاستخبارات الوطنية الأمريكية، التي قالت إنه لا يوجد دليل على سعي إيران لصنع هذا السلاح، واصفاً إياها بأنها "مخطئة".
وفي تقييمه لمجريات الحرب، قال ترامب إن "أداء إسرائيل جيد، بينما أداء إيران أقل كفاءة"، مشيراً إلى أن إيران تعاني حالياً، ولا يرى سبيلاً واضحاً لوقف القتال.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

3 عوامل تدعم تُحقيق أرباح بالمليارات في عالم الأعمال
3 عوامل تدعم تُحقيق أرباح بالمليارات في عالم الأعمال

أرقام

timeمنذ ساعة واحدة

  • أرقام

3 عوامل تدعم تُحقيق أرباح بالمليارات في عالم الأعمال

لقد أثبتت التجارب والخبرات المكتسبة في مجال تطوير وإدارة سلاسل التوريد أن هناك 3 ركائز أساسية لا غنى عنها لتحقيق النمو المستدام في عالم الأعمال، وهي: المرونة، وبناء العلاقات القوية، والتعلم المستمر. هذه المبادئ ليست مجرد نظريات مجردة، بل هي عوامل حاسمة ساهمت في تحقيق نتائج مبهرة على صعيد المبيعات وخدمة العملاء. ففي عالم ريادة الأعمال المتغير باستمرار، تُعد القدرة على التكيف مع المتغيرات واستغلال التكنولوجيا بشكل استراتيجي هي الفيصل بين النجاح والفشل. ومن خلال التجربة، تبين أن هذه العوامل الثلاثة لا تساهم فقط في تحسين سلاسل التوريد، بل تخلق ميزة تنافسية مستدامة. تؤثر إدارة سلاسل التوريد بشكل كبير على نجاح الشركات، حيث يمكن تعزيز الكفاءة وتحسين تجارب العملاء وتحقيق وفورات في التكاليف من خلال تبني التطورات التكنولوجية. 3 عوامل أساسية تُرسّخ دعائم نجاح الشركات 1- المرونة: جوهر النجاح - من المعروف أن التحديات جزء لا يتجزأ من العمل، ولكن من خلال تبني المرونة في سلاسل التوريد، يمكن أن تصبح أكثر استعدادًا لإدارة التأخيرات المحتملة وتلبية احتياجات العملاء بثقة. - أثبتت المرونة أنها أصل قيم، يؤثر بشكل كبير على الجوانب الداخلية والخارجية للشركات. - تمكن هذه القدرة على التكيف من تعزيز خطوط التوريد وترسيخ مكانة الشركة كمورد موثوق به للعملاء. - ومن المجالات الرئيسية التي تتجلى فيها هذه المرونة في العمل هي أنظمة إدارة المخزون. - فالاستفادة من هذه الأنظمة أمر بالغ الأهمية، لأنها تساعد في تقليل المخزون الزائد من خلال مراقبة مستويات المخزون وتعديلها باستمرار. - وفي الأسواق التنافسية، يمكن أن يكون تحقيق خفض التكاليف دون المساس بالجودة ميزة كبيرة. - فعلى سبيل المثال، تؤدي أنظمة المخزون المصممة جيدًا إلى تحسين تلبية الطلبات وتقليل تكاليف النقل. - ويتيح لنا التوفير في نفقات الشحن تقديم أسعار تنافسية للعملاء مع ضمان الجودة والتسليم في الوقت المناسب. 2- بناء العلاقات المتينة: أساس الثقة - هناك قيمة كبيرة في تخصيص الوقت لفهم الآخرين ورعاية العلاقات على المدى الطويل. وغالبًا ما يؤدي ذلك إلى علاقات قوية وأصيلة مبنية على الثقة والدعم المتبادل. - فالعلاقات التي نبنيها تهدف في النهاية إلى مساعدة أولئك الذين قد لا نلتقي بهم أبدًا. وتؤكد الملاحظات على أهمية هذه الروابط في تحقيق أهدافنا المشتركة. - من الضروري التواصل مع الناس، فالقيادة القوية تعزز الثقة والولاء، والنجاح نادر بدونها. - إن العمل الجماعي ليس مجرد رحلة فردية. ومن خلال تعزيز تجربة العملاء من خلال التنفيذ المدروس، يمكننا بناء هذه الثقة بشكل أكبر وتحسين الرضا العام. - وفي حين تلعب التكنولوجيا دورًا حاسمًا في حل المشكلات، فإن اللمسة الإنسانية تضيف عنصرًا فريدًا يميزنا عن الآخرين. - إن إحاطة أنفسنا بأفراد موهوبين يشاركوننا رؤيتنا وقيمنا يخلق ثقافة تزدهر فيها الثقة. - ويمكن أن يتجلى هذا الجهد الجماعي في التقدير الذي يظهره أولئك الذين نخدمهم، مما يعكس مستوى الدعم الكبير الذي تقدمه الفرق المتمكنة. 3- التعلم المستمر: مفتاح التطور - تعتمد سلاسل التوريد الفعالة على مجموعة من العناصر الأساسية، من مراقبة الجودة إلى التكامل التكنولوجي. - وتميل الفرق التي تتبنى التعلم المستمر إلى تحسين هذه العناصر، مما يؤدي إلى إدارة سلسلة توريد أكثر موثوقية. - والشاهد هنا أن الالتزام باكتساب المعرفة والتكيف مع الظروف المتغيرة يساعد في إنشاء نظام يضمن التسليم في الوقت المناسب. - إن بيئة الأعمال دائمة التغير، والقدرة على الاستمرار في التعلم يمكن أن تؤدي إلى نتائج مهمة. - إذ إن عملية التعلم المستمرة لا تثري المهارات فحسب، بل تعزز أيضًا التعاطف، وهو أمر بالغ الأهمية لتطبيق الدروس المستفادة بشكل إبداعي في مواجهة التحديات. - ومن المهم لرجال الأعمال ومديري سلاسل التوريد وضع خطط طوارئ من خلال توقع العقبات المحتملة. - ومن خلال التعلم المستمر والمنضبط، يمكن تنمية الوعي بمجالات العمل التي قد تكون عرضة للمخاطر، إلى جانب استراتيجيات لتعزيزها في المستقبل. - ويمكن أن يؤدي البحث والرؤى العملية إلى تحقيق عوائد تفيد سلاسل التوريد في الوقت الحالي ومع تطور الاتجاهات. - إن بناء القوة الذهنية ضروري للمرونة في سلاسل التوريد، مما يساعد على التكيف مع بيئتها سريعة الخطى. - في عالم الأعمال المتغير باستمرار، تُعد المرونة، وبناء العلاقات القوية، والتعلم المستمر ركائز أساسية للنجاح والاستدامة. - فالشركات التي تتبنى هذه المبادئ لا تقتصر على تحسين كفاءة سلاسل التوريد فحسب، بل تُرسّخ أيضًا مكانتها في السوق وتعزز قدرتها على التكيف مع التحديات المستقبلية. - وبينما تلعب التكنولوجيا دورًا مهمًا في تطوير الأعمال، يظل العامل البشري -المتمثل في العلاقات والثقة والقدرة على التعلم- هو العنصر الحاسم في تحقيق النمو طويل الأجل. - لذا، فإن الاستثمار في هذه العوامل الثلاثة لا يُعتبر خيارًا، بل ضرورة لضمان نجاح مستدام في بيئة تنافسية لا ترحم.

هدوء حذر في أسواق الذهب بعد تراجع التوتر الجيوسياسي
هدوء حذر في أسواق الذهب بعد تراجع التوتر الجيوسياسي

مجلة رواد الأعمال

timeمنذ ساعة واحدة

  • مجلة رواد الأعمال

هدوء حذر في أسواق الذهب بعد تراجع التوتر الجيوسياسي

شهدت أسعار الذهب استقرارًا، على الرغم من توجهها نحو تسجيل خسارة أسبوعية. وذلك في أعقاب قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إرجاء البت في التدخل ضمن الصراع المتصاعد بين إسرائيل وإيران؛ ما أضفى شيئًا من الهدوء على الأسواق التي تتأثر عادة بالاضطرابات الجيوسياسية. كما أفادت وكالة 'رويترز'، بأن الذهب الفوري استقر عند سعر 3,368.68 دولارًا للأوقية بحلول الساعة 2:42 مساءً بتوقيت شرق الولايات المتحدة (6:42 مساءً بتوقيت جرينتش). مسجلًا أدنى مستوى له منذ الثاني عشر من يونيو. بينما تراجع المؤشر الإجمالي بنسبة 1.8% خلال هذا الأسبوع. وهو ما يعكس حالة الترقب التي تخيم على الأسواق. تقييمات خبراء السوق وتوقعات الأسعار علاوة على ذلك، استقرت عقود الذهب الأمريكية الآجلة منخفضة بنسبة 0.7% عند 3,385.70 دولارًا. من ناحية أخرى، أوضح تاي وونغ؛ وهو تاجر معادن مستقل، أن 'الذهب يحافظ على استقراره في ظل تراجع ترامب عن تنفيذ هجوم وشيك على إيران'. وأضاف 'وونغ' أن 'كل الأخبار السيئة قد ظهرت'. كما أشار إلى أن 'من المحتمل أن يتراجع السعر إلى حدود 3,250 دولارًا للأوقية. لكن أي انخفاضات يتم شراؤها بقوة في هذا الاتجاه الصعودي للذهب'. تصاعد التوترات في الشرق الأوسط في حين، أعلن البيت الأبيض الخميس الماضي، أن ترامب سيحدد خلال الأسبوعين المقبلين موقف الولايات المتحدة من التدخل في الحرب الجوية بين إسرائيل وإيران. كذلك، يعتقد أن هذا التأجيل يزيد الضغط على طهران للدخول في مفاوضات. كما، قامت إيران في وقت مبكر من يوم الجمعة الماضي، بإطلاق دفعة جديدة من الصواريخ على إسرائيل، أصابت مناطق قريبة من مناطق سكنية ومبانٍ إدارية ومرافق صناعية في مدينة بئر السبع جنوبي البلاد. ما يبقي على حالة من الترقب والحذر في المنطقة. تأثير سياسات البنوك المركزية على الذهب ويعد الذهب تقليديًا ملاذًا آمنًا في أوقات الاضطرابات السياسية والاقتصادية. وفي الوقت نفسه، أبقى البنك المركزي الأميركي أسعار الفائدة دون تغيير يوم الأربعاء الماضي. وبينما لا يزال صناع السياسات يتوقعون خفض أسعار الفائدة بنصف نقطة مئوية هذا العام، فإنهم خففوا وتيرة التخفيضات المتوقعة إلى ربع نقطة مئوية في كل من عامي 2026 و2027. وهو ما يعد عاملًا مؤثرًا على جاذبية الذهب الذي لا يدرّ عائدًا. طلب قوي من الباحثين عن الأمان بينما أشار كارستن مينكه؛ محلل في بنك 'يوليوس باير'، إلى أنهم 'لا يزالون يرون طلبًا قويًا من الباحثين عن الأمان والبنوك المركزية. وهو ما ينبغي أن يوفر دعمًا جيدًا لأسعار الذهب عند المستويات الحالية'. هذا الطلب المستمر يمنح الذهب مرونة في مواجهة التحديات الراهنة. وفي سياق متصل، شهدت المعادن النفيسة الأخرى تقلبات متفاوتة؛ فقد انخفضت الفضة الفورية بنسبة 1% إلى 36.02 دولارًا للأوقية. وتراجعت بنسبة 0.7% خلال الأسبوع. وخسر البلاديوم 0.1% إلى 1,049 دولارًا، لكنه ارتفع بنسبة 2.1% خلال الأسبوع. في حين، هبط البلاتين بنسبة 3.1% إلى 1,266.72 دولارًا، لكنه لا يزال في طريقه لتحقيق مكاسبه الأسبوعية الثالثة على التوالي.

الأسهم الأميركية تتكبد خسائر أسبوعية بفعل مخاوف التوترات في الشرق الأوسط
الأسهم الأميركية تتكبد خسائر أسبوعية بفعل مخاوف التوترات في الشرق الأوسط

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

الأسهم الأميركية تتكبد خسائر أسبوعية بفعل مخاوف التوترات في الشرق الأوسط

أغلق المؤشران ستاندرد آند بورز 500 وناسداك على انخفاض في جلسة الجمعة، وسط قلق المستثمرين من الصراع الدائر بين إيران وإسرائيل، وذلك في الوقت الذي تدرس فيه أميركا ما إذا كانت ستتدخل في الحرب. وشهدت الجلسة تقلبات حادة في التداول معظم الوقت. وقال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إن طهران تدعم استمرار المباحثات مع ألمانيا وفرنسا وبريطانيا والاتحاد الأوروبي، وستكون مستعدة للقاء مجددًا في وقت قريب بعد محادثات جرت بين الجانبين في جنيف. أسواق المال وول ستريت مؤشرات الأسهم الأميركية تهبط 300 نقطة مع تصاعد توترات التجارة العالمية وذكر البيت الأبيض أن الرئيس دونالد ترامب سيقرر خلال الأسبوعين المقبلين ما إذا كانت أميركا ستتدخل في الحرب بين إسرائيل وإيران، مما يزيد الضغط على طهران للتفاوض. وقال ريك ميكلر، الشريك لدى شركة تشيري لين إنفستمنتس في نيوجيرزي: "يشعر المستثمرون ببعض القلق فيما يتعلق بشراء الأسهم في ظل هذا الوضع". وتهدف هجمات إسرائيل إلى تدمير قدرات طهران على صنع أسلحة نووية. وانخفض المؤشر ستاندرد آند بورز 500 خلال الجلسة بـ12.53 نقطة أو 0.21% إلى 5968.34 نقطة، فيما سجل تراجعا أسبوعيا بنسبة 1.28%. ونزل المؤشر ناسداك المجمع 95.27 نقطة أو 0.49% إلى 19451.01 نقطة، في حين انخفض 1.1% في الأسبوع. وارتفع المؤشر داو جونز الصناعي 38.47 نقطة أو 0.09% إلى 42210.13 نقطة، فيما سجل خسارة أسبوعية بنسبة 1.7%. وقيّم المستثمرون تعليقات لمسؤولي مجلس الاحتياطي الفيدرالي بعد أن أبقى البنك المركزي الأميركي يوم الأربعاء على أسعار الفائدة دون تغيير، وحذر رئيس البنك جيروم باول من احتمال ارتفاع التضخم خلال الصيف. وقال كريستوفر والر، المسؤول بمجلس الاحتياطي الفيدرالي، إنه يرى أن خطر التضخم الناجم عن الرسوم الجمركية ضئيل، مضيفًا أنه ينبغي على البنك المركزي خفض أسعار الفائدة في اجتماعه القادم. أما توم باركين، رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في ريتشموند، فقد اتخذ موقفًا أكثر اعتدالًا، وقال إنه لا داعي للإلحاح على خفض أسعار الفائدة. وكانت أسهم شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك إنفيديا، من بين أكبر الخاسرين على مؤشري ستاندرد آند بورز 500 وناسداك. وقفزت أسهم كروجر بعد أن رفعت سلسلة متاجر البقالة توقعاتها لنمو مبيعاتها السنوية. وانخفضت أسهم أكسنتشر بعد أن أعلنت الشركة المزودة لخدمات تكنولوجيا المعلومات عن انخفاض الحجوزات الجديدة في الربع الثالث.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store