logo
ترمب منفتح على التواصل مع زعيم كوريا الشمالية

ترمب منفتح على التواصل مع زعيم كوريا الشمالية

الشرق الأوسط١٢-٠٦-٢٠٢٥

أكد البيت الأبيض، اليوم الأربعاء، أن الرئيس دونالد ترمب سيرحب بالتواصل مع زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون، وذلك بعد أن ارتبط الرئيسان بعلاقات ودية خلال ولاية ترمب الأولى.
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولاين ليفيت، للصحافيين: «لا يزال الرئيس مستعداً لتبادل الرسائل مع كيم جونغ أون».
يأتي ذلك وسط إعلان كوريا الجنوبية اليوم أنها أوقفت بثّ رسائل دعاية ضد جارتها الشمالية في المناطق الحدودية، بعدما تعهد رئيسها الجديد بالسعي إلى «إعادة الثقة» بين البلدين العدوين.
وجاء في بيان مقتضب نشرته وزارة الدفاع الكورية الجنوبية أن القرار يهدف إلى «الوفاء بوعد إعادة الثقة في العلاقات بين كوريا الجنوبية وكوريا الشمالية والسعي إلى السلام في شبه الجزيرة الكورية».
وأكد متحدث باسم الوزارة لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» أن «البث توقف بعد ظهر الأربعاء».
والعلاقات بين شطري شبه الجزيرة الكورية في أدنى مستوى لها منذ سنوات، ويعود ذلك في جزء منه إلى الموقف المتشدد تجاه بيونغ يانغ الذي انتهجه الرئيس الكوري الجنوبي السابق يون سوك يول الذي عُزل من منصبه في أبريل (نيسان) بعد محاولته فرض الأحكام العرفية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب: ربما أدعم وقف النار بين إيران وإسرائيل
ترامب: ربما أدعم وقف النار بين إيران وإسرائيل

العربية

timeمنذ 2 ساعات

  • العربية

ترامب: ربما أدعم وقف النار بين إيران وإسرائيل

مع دخول الحرب الإيرانية الإسرائيلية يومها التاسع، أوضح الرئيس الأميركي الرئيس دونالد ترامب الجمعة، أن مهلة الأسبوعين هي الحد الأقصى لاتخاذ قرار بشأن إيران، موضحاً أن المهلة جاءت ليرى العالم ما إذا كان البعض سيعود إلى رشده، على حد تعبيره. قد يدعم وقف إطلاق النار وأضاف للصحافيين لدى وصوله الى موريستاون في ولاية نيوجرزي، أنه ربما يدعم وقف إطلاق النار، رغم ذلك رأى أن من الصعب إقناع أي طرف بوقف الضربات. كما اعتقد أن إيران كانت على بعد أسابيع أو أشهر من امتلاك سلاح نووي، ورأى أن مديرة المخابرات الوطنية تولسي غابارد أخطأت في الإشارة إلى عدم وجود أدلة على أن إيران تصنع سلاحا نوويا. أيضاً أعرب سيد البيت الأبيض عن عدم تفاؤله بقدرة الأوروبيين على المساعدة في إنهاء النزاع بين إيران وإسرائيل، في إشارة منه إلى اجتماعات جنيف التي عقدت اليوم مع وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي مع الأوروبيين. ترمب: مهلة الأسبوعين جاءت لنرى ما إذا كان البعض سيعود إلى رشده #قناة_العربية — العربية عاجل (@AlArabiya_Brk) June 20, 2025 وقال: "إيران تريد الحديث معنا لا مع أوروبا"، مؤكداً أن المحادثات جارية وبانتظار النتائج. إلى ذلك، اعتبر ترامب أن أداء إسرائيل جيد وإيران تعاني في المواجهات، مشدداً على أنه لا يمكن السماح لها بالحصول على السلاح النووي. وتابع أن العالم أحيانا يحتاج إلى القوة لصنع السلام، مؤكداً على أن آخر شيء يمكن فعله هو إرسال قوات برية أميركية لمواجهة إيران. "الأمر يستحق الانتظار لأسبوعين" أتى كلام ترامب بعدما أكدت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية تامي بروس لـ"العربية/الحدث"، على أن ترامب يرى أن الأمر يستحق الانتظار لأسبوعين، في إشارة إلى المهلة التي كان أعلن عنها. ترمب: نتحدث مع إيران وسنرى ما سيحدث #قناة_العربية — العربية عاجل (@AlArabiya_Brk) June 20, 2025 وأضافت في مؤتمر صحافي، أن ترامب يحاول حل النزاعات بالدبلوماسية. كما كشفت بروس، عن أن هناك فرصة جيدة لمفاوضات قد تحدث أو لا تحدث مع إيران، وفق تعبيرها. بالمقابل، شدد وزير الخارجية الإيرانية عباس عراقجي على أن إيران لن تستأنف المفاوضات مع واشنطن قبل توقف الهجمات الإسرائيلية، وفقاً لصحيفة "وول ستريت جورنال". خلال الأسبوعين المقبلين وكانت كارولين ليفيت، السكرتيرة الصحافية للبيت الأبيض، أوضحت للصحافيين الخميس، أن ترامب سيقرر ما إذا كان ينبغي للولايات المتحدة التدخل في الصراع الإسرائيلي الإيراني خلال الأسبوعين المقبلين. لكن هذا الموعد قد لا يكون نهائياً على الرغم من أن ترامب يستخدم عادة مهلة "الأسبوعين" كإطار زمني لاتخاذ القرارات، لكنه سمح بتجاوز المهلات النهائية في مسائل اقتصادية ودبلوماسية أخرى. بينما لا يزال موقف ترامب يتأرجح بين تهديد طهران وحثها على استئناف المحادثات النووية التي تم تعليقها بسبب النزاع، إذ لا يزال الرئيس الأميركي يدرس قصف إيران، ربما بقنبلة "خارقة للتحصينات" يمكن أن تدمر المواقع النووية الموجودة تحت الأرض، وفق ما نقلت وكالة "رويترز". ومنذ يوم الجمعة الماضي، تشن إسرائيل غارات عدة على إيران، مستهدفة قواعد عسكرية ومنصات صاروخية، فضلا عن منشآت نووية. كما تعمد إلى اغتيال علماء نوويين، وقادة عسكريين رفيعي المستوى. فيما ترد طهران عبر إطلاق الصواريخ الباليستية والمسيرات نحو إسرائيل، مؤكدة أنها مستمرة حتى تتوقف الهجمات الإسرائيلية.

ستاندرد آند بورز وناسداك يغلقان على انخفاض مع ترقب الوضع في الشرق الأوسط
ستاندرد آند بورز وناسداك يغلقان على انخفاض مع ترقب الوضع في الشرق الأوسط

الاقتصادية

timeمنذ 4 ساعات

  • الاقتصادية

ستاندرد آند بورز وناسداك يغلقان على انخفاض مع ترقب الوضع في الشرق الأوسط

أغلق المؤشران ستاندرد آند بورز 500 وناسداك على انخفاض اليوم الجمعة، مع قلق المستثمرين من الصراع الدائر بين إيران وإسرائيل، وذلك في الوقت الذي تدرس فيه الولايات المتحدة ما إذا كانت ستتدخل في الحرب، وشهدت الجلسة تقلبات حادة في التداول معظم الوقت. وقال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إن طهران تدعم استمرار المباحثات مع ألمانيا وفرنسا وبريطانيا والاتحاد الأوروبي، وستكون مستعدة للقاء مجددا في وقت قريب بعد محادثات جرت بين الجانبين في جنيف. وذكر البيت الأبيض أمس أن الرئيس دونالد ترمب سيقرر خلال الأسبوعين المقبلين ما إذا كانت الولايات المتحدة ستتدخل في الحرب بين إسرائيل وإيران، مما يزيد الضغط على طهران للتفاوض. وقال ريك ميكلر، الشريك لدى شركة تشيري لين إنفستمنتس في نيوجيرزي "يشعر المستثمرون ببعض القلق فيما يتعلق بشراء الأسهم في ظل هذا الوضع". وتهدف هجمات إسرائيل إلى تدمير قدرات طهران على صنع أسلحة نووية. وتشير بيانات أولية إلى أن المؤشر ستاندرد آند بورز 500 انخفض 0.21 % إلى 5968.34 نقطة. ونزل المؤشر ناسداك المجمع 0.49 % إلى 19451.01 نقطة. وارتفع المؤشر داو جونز الصناعي 0.09 % إلى 42210.13 نقطة. وقيم المستثمرون تعليقات لمسؤولي مجلس الاحتياطي الاتحادي بعد أن أبقى البنك المركزي الأمريكي يوم الأربعاء على أسعار الفائدة دون تغيير، وحذر رئيس البنك جيروم باول من احتمال ارتفاع التضخم خلال الصيف. وقال كريستوفر والر، المسؤول بمجلس الاحتياطي الاتحادي: إنه يرى أن خطر التضخم الناجم عن الرسوم الجمركية ضئيل، مضيفا أنه ينبغي على البنك المركزي خفض أسعار الفائدة في اجتماعه المقبل. أما توم باركين، رئيس بنك الاحتياطي الاتحادي في ريتشموند، فقد اتخذ موقفا أكثر اعتدالا، وقال إنه لا داعي للإلحاح على خفض أسعار الفائدة. وأسهم شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك إنفيديا، من بين أكبر الخاسرين على مؤشري ستاندرد آند بورز 500 وناسداك. وقفزت أسهم كروجر بعد أن رفعت سلسلة متاجر البقالة توقعاتها لنمو مبيعاتها السنوية. وانخفضت أسهم أكسنتشر بعد أن أعلنت الشركة المزودة لخدمات تكنولوجيا المعلومات عن انخفاض الحجوزات الجديدة في الربع الثالث.

تراجع أسعار النفط مع تهدئة العقوبات الأمريكية مخاوف التصعيد في إيران
تراجع أسعار النفط مع تهدئة العقوبات الأمريكية مخاوف التصعيد في إيران

الاقتصادية

timeمنذ 4 ساعات

  • الاقتصادية

تراجع أسعار النفط مع تهدئة العقوبات الأمريكية مخاوف التصعيد في إيران

تراجعت أسعار النفط عند التسوية اليوم مع فرض الولايات المتحدة عقوبات جديدة مرتبطة بإيران فيما يشير إلى نهج دبلوماسي غذى الآمال في التوصل إلى اتفاق عبر التفاوض، وذلك بعد يوم من إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أن الأمر ربما يستغرق أسبوعين لاتخاذ قرار بشأن مشاركة واشنطن في الصراع الإسرائيلي الإيراني. وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت 2.33 % عند التسوية إلى 77.01 دولار للبرميل. ونزلت كذلك العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي تسليم يوليو تموز 0.28 % إلى 74.93 دولار، ولم يتم تسويتها أمس الخميس لأنه كان عطلة في الولايات المتحدة وينتهي أجلها اليوم الجمعة. وبلغت العقود الآجلة للخام الأمريكي تسليم أغسطس الأكثر تداولا 73.84 دولار عند التسوية. وارتفع برنت 3.6% خلال الأسبوع، بينما زادت العقود الآجلة للخام الأمريكي تسليم شهر أقرب استحقاق 2.7%. وذكرت وزارة الخزانة الأمريكية في إشعار على موقعها الإلكتروني، أن إدارة ترمب أصدرت عقوبات جديدة متعلقة بإيران، شملت كيانين مقرهما في هونج كونج، وأخرى متعلقة بمكافحة الإرهاب. وأفاد مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع للوزارة بأن العقوبات تستهدف ما لا يقل عن 20 كيانا وخمسة أفراد وثلاث سفن. وقال جون كيلدوف الشريك في أجين كابيتال في نيويورك "هذه العقوبات سلاح ذو حدين، وقد تكون جزءا من نهج تفاوضي أوسع نطاقا تجاه إيران. قيامهم بذلك، إشارة إلى أنهم يحاولون حل هذه المسألة بعيدا عن الصراع". وقفزت الأسعار 3% تقريبا أمس بعد أن قصفت إسرائيل أهدافا نووية في إيران التي ردت بإطلاق صواريخ وطائرات مسيرة عليها. ولا مؤشرات حتى الآن على انحسار القتال المستمر منذ أسبوع بين الجانبين. وقلصت العقود الآجلة لخام برنت مكاسب الجلسة الماضية بعد تصريحات البيت الأبيض بأن ترمب سيحدد قراره بشأن التدخل في الصراع الإسرائيلي الإيراني خلال الأسبوعين المقبلين. وقال راسل شور كبير محللي السوق في ترادو دوت كوم "على الرغم من أن التصعيد الكبير لم يحدث بعد، فإن المخاطر على الإمدادات من المنطقة لا تزال مرتفعة، ولا تزال تعتمد على احتمال التدخل الأمريكي". وقال جون إيفانز المحلل في (بي.في.إم) "ومع ذلك، وبينما تستمر إسرائيل وإيران في تبادل القصف، قد يكون هناك دائما إجراء غير مقصود يصعد الصراع ويؤثر على البنية التحتية النفطية". سبق أن هددت إيران بإغلاق مضيق هرمز أمام حركة الملاحة ردا على الضغوط الغربية. وأي إغلاق للمضيق قد يقيد التجارة ويؤثر في أسعار النفط العالمية. قال جيوفاني ستونوفو المحلل في بنك يو.بي.إس إن صادرات النفط لم تتأثر حتى الآن، ولا يوجد نقص في الإمدادات. أضاف "سيعتمد اتجاه أسعار النفط من الآن فصاعدا على ما إذا كان هناك تعطيل للإمدادات". وقال آشلي كيلتي المحلل في بانمور ليبيرم إن تصعيد الصراع بطريقة ربما تؤدي إلى مهاجمة إسرائيل للبنية التحتية للتصدير أو تعطيل إيران لحركة الشحن عبر المضيق قد يؤدي إلى وصول سعر النفط إلى 100 دولار للبرميل. وفي سياق آخر، ذكرت بلومبرج أن الاتحاد الأوروبي تخلى عن اقتراحه بخفض سقف سعر النفط الروسي إلى 45 دولارا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store