
براك يندد بتفجير الكنيسة في دمشق
كتب المبعوث الأميركي الخاص إلى سوريا توم براك، عبر منصة 'اكس': 'هذه الأعمال الجبانة الرهيبة لا مكان لها في مجتمع التسامح والتعدد الجديد الذي ينسجه السوريون'.
سنواصل دعم الحكومة السورية في نضالها ضد من يسعون إلى زرع عدم الاستقرار والخوف في بلدانهم والمنطقة برمتها'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


IM Lebanon
منذ 5 ساعات
- IM Lebanon
مستشار لخامنئي: اليورانيوم المخصب لا يزال موجوداً
أكد مستشار للمرشد الإيراني علي شمخاني، الأحد، أن بلاده لا تزال تحتفظ بمخزونها من اليورانيوم المخصب رغم الهجمات الأميركية على ثلاثة مواقع نووية، بحسب 'فرانس برس'. وكتب علي شمخاني على منصة اكس 'حتى لو دمرت المواقع النووية فإن اللعبة لم تنته. إن المواد المخصبة والمعرفة المحلية والإرادة السياسية باقية'. وأضاف 'المبادرة السياسية والعملانية هي الآن لدى الطرف الذي يمارس اللعبة بذكاء ويتجنب الضربات العمياء. المفاجآت مستمرة'.


IM Lebanon
منذ 5 ساعات
- IM Lebanon
براك يندد بتفجير الكنيسة في دمشق
كتب المبعوث الأميركي الخاص إلى سوريا توم براك، عبر منصة 'اكس': 'هذه الأعمال الجبانة الرهيبة لا مكان لها في مجتمع التسامح والتعدد الجديد الذي ينسجه السوريون'. سنواصل دعم الحكومة السورية في نضالها ضد من يسعون إلى زرع عدم الاستقرار والخوف في بلدانهم والمنطقة برمتها'.


الديار
منذ 6 ساعات
- الديار
اتفقا على العمل لتجنيب لبنان تداعيات الأوضاع الراهنة عون: لبنان غير راغب في دفع المزيد من أثمان الحروب سلام: سلاحنا في هذه الظروف وعينا لمصلحتنا الوطنيّة العليا
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب اعتبر رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون ان "التصعيد الأخير للمواجهات "الإسرائيلية" - الإيرانية والتطورات المتسارعة التي ترافقها، ولا سيما قصف المنشآت النووية الإيرانية، من شأنه أن يرفع منسوب الخوف من اتساع رقعة التوتر على نحو يهدد الامن والاستقرار في اكثر من منطقة ودولة، الأمر الذي يدفع إلى المطالبة بضبط النفس وإطلاق مفاوضات بناءة وجدية لاعادة الاستقرار إلى دول المنطقة وتفادي المزيد من القتل والدمار ولا سيما ان هذا التصعيد يمكن ان يستمر طويلا". وناشد الرئيس عون قادة الدول القادرة التدخل لوضع حد لما يجري قبل فوات الأوان، مشيراً "ان لبنان، قيادة وأحزابا وشعبا، مدرك اليوم، اكثر من اي وقت مضى، انه دفع غاليا ثمن الحروب التي نشبت على ارضه وفي المنطقة وهو غير راغب في دفع المزيد ولا مصلحة وطنية في ذلك ، ولا سيما ان كلفة هذه الحروب كانت وستكون اكبر من قدرته على الاحتمال". وكان الرئيس عون تابع منذ فجر أمس التطورات العسكرية، التي نتجت من قصف المنشآت النووية الإيرانية، وظل على اتصال مع رئيس الحكومة نواف سلام ووزير الدفاع الوطني اللواء ميشال منسى وقائد الجيش العماد رودولف هيكل وقادة الأجهزة الامنية، مؤكدا على "ضرورة اتخاذ الاجراءات اللازمة للمحافظة على الاستقرار في البلاد". بدوره، كتب رئيس مجلس الوزراء نواف سلام عبر منصة "اكس": "بمواجهة التصعيد الخطر في العمليات العسكرية، ومخاطر تداعياتها على المنطقة بأسرها، تزداد أهمية تمسكنا الصارم بالمصلحة الوطنية العليا التي تقضي بتجنيب توريط لبنان او زجّه باي شكل من الأشكال في المواجهة الإقليمية الدائرة. وعينا لمصلحتنا الوطنية الـعليا هو سلاحنا الأمضى في هذه الظروف الدقيقة". وللغاية، أجرى سلام اتصالاً برئيس الجمهورية، تم خلاله البحث في التطورات الخطرة التي تمر بها المنطقة، وانعكاساتها المحتملة على لبنان. وقد جرى الاتفاق على إبقاء قنوات الاتصال مفتوحة بين الجانبين، والعمل المشترك لتجنيب لبنان تداعيات هذه الأوضاع، وتغليب المصلحة الوطنية العليا، والحفاظ على وحدة الصف والتضامن الوطني. كما أجرى سلام سلسلة اتصالات شملت كلّاً من وزير الدفاع الوطني ميشال منسى، ووزير الداخلية والبلديات أحمد الحجار، وقائد الجيش العماد رودولف هيكل، وذلك في إطار تنسيق الجهود واتخاذ كل التدابير الأمنية اللازمة للحفاظ على الاستقرار الداخلي وصون الأمن الوطني في هذه المرحلة الدقيقة.