
الجريدة الرسمية تنشر تعديلات على وثيقة تقديم الخدمة الكهربائية وضوابط خدمة الدفع المسبق
نشرت الجريدة الرسمية تعديلات جديدة على وثيقة دليل تقديم الخدمة الكهربائية، وخصّص الفصل العاشر من الوثيقة لخدمة الدفع المسبق مقابل استهلاك الكهرباء، وضوابط الفصل المؤقت للخدمة وآلية إعادتها بعد الشحن.
وبحسب الضوابط، يتم احتساب استهلاك الكهرباء في خدمة الدفع المسبق آليًا وفق التعريفة المعتمدة، مع تضمين رسوم القراءة والصيانة، ويجوز للمستهلك التحوّل من وإلى هذه الخدمة شريطة استيفاء عدد من الضوابط، أبرزها سداد كامل الالتزامات، ومرور ثلاثة أشهر على الأقل قبل التحول إلى الفوترة الشهرية.
كما نصّت على حق المستهلك في استعادة أي مبالغ غير مستخدمة عند إلغاء الخدمة.
وفيما يخص آلية الفصل بسبب نفاد الرصيد، بيّنت التعديلات أن مقدم الخدمة لا يحق له فصل الكهرباء مباشرة عند انخفاض الرصيد، بل يجب عليه إرسال إشعار نصي للمستهلك، وأن يكون الرصيد قد انخفض إلى أقل من (30) ريالًا للمستهلك السكني، أو (100) ريال لبقية الفئات، ثم يُمنح المشترك مهلة تصل إلى أسبوع قبل تنفيذ الفصل المؤقت.
وفي حال قام المشترك خلال تلك المهلة بشحن رصيد لا يقل عن (150 ريالًا للسكني) أو (300 ريال لبقية الفئات)، تُعاد الخدمة خلال مدة لا تتجاوز 30 دقيقة دون رسوم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أرقام
منذ ساعة واحدة
- أرقام
صناديق التحوط تتهافت على شراء عقود نفط برنت مع اندلاع حرب إسرائيل وإيران
زاد مديرو الأموال صافي مراكزهم الشرائية للمرجع العالمي بمقدار 76,253 عقداً إلى 273,175 عقداً، في الأسبوع المنتهي في 17 يونيو، وفقاً لبيانات "آي سي إي فيوتشرز يوروب" (ICE Futures Europe). في المقابل، هبط عدد المراكز البيعية إلى أدنى مستوى له في أكثر من أربعة أشهر. ارتفاع رهانات الشراء على خام برنت بأكبر وتيرة منذ أكتوبر قفزت عقود النفط الآجلة بنسبة 13% في 13 يونيو، بعد أن فاقمت إيران وإسرائيل صراعاً خيّم على أسواق النفط العالمية على مدى 20 شهراً، دون أن يؤثر حتى الآن على الإنتاج. ويبدو أن المتداولين يتحوّطون من احتمال نشوب مواجهة أوسع في الشرق الأوسط أو من اضطراب التدفقات عبر مضيق هرمز، ما عزّز ميل المراكز الاستثمارية للرهان على الصعود، وهو ما تجلّى بالفعل الأسبوع الماضي. وتوقّع بعض المحللين أن تؤدي أسوأ السيناريوهات إلى دفع الأسعار لتتخطى 100 دولار للبرميل. وفي زاوية أخرى من السوق، قفزت تقلبات عقود مزيج برنت الأسبوع الماضي إلى مستويات لم تُسجَّل منذ غزو روسيا لأوكرانيا في 2022، كما ارتفعت أيضاً علاوة مخاطر النفط. تجدر الإشارة إلى تأخر صدور بيانات مراكز المتداولين لعقود الخام الأميركي من هيئة تداول السلع الآجلة "CFTC" لهذا الأسبوع حتى يوم الاثنين بسبب العطلة.


عكاظ
منذ 4 ساعات
- عكاظ
اعتماد دليل تقديم خدمة الكهرباء.. السكني يبدأ من 18 هللة للكيلوواط
اعتمدت الهيئة السعودية لتنظيم الكهرباء وثيقة دليل تقديم الخدمة الكهربائية، التي نشرتها الصحيفة الرسمية «أم القرى» الجمعة، متضمنة تعرفة الاستهلاك المحدثة وآليات فصل الخدمة وإعادتها وإلغائها. ووفقاً للدليل المعتمد، حُددت تعرفة استهلاك الكهرباء للقطاع السكني ما بين 18 إلى 30 هللة لكل كيلوواط في الساعة شهرياً، بينما تتراوح التعرفة للقطاع التجاري بين 22 إلى 32 هللة للكيلوواط في الساعة. وتناول الدليل المعتمد من الهيئة أسباب فصل الخدمة الكهربائية، التي تشمل عدم السداد أو وجود أسباب أخرى غير متعلقة بالسداد، على أن تتم عملية الفصل والإعادة وفق ضوابط منشورة على الموقع الإلكتروني للهيئة ومقدم الخدمة، مع أحقية المستهلك في الحصول على نسخة من هذه الضوابط عند الطلب. وأوضح الدليل أن مسؤوليات مقدم الخدمة تشمل تقديم الكهرباء وفق كود التوزيع ودليل الخدمة، وفصل الخدمة عند الحاجة، وتسجيل الاستهلاك بدورة قراءة لا تتجاوز 30 يوماً، إضافة إلى تصفية الاستهلاك عند إنهاء الاتفاقية، وإلغاء الخدمة بناءً على طلب المستهلك. وأشار إلى ضرورة إبقاء العداد في المواقع قيد الترميم أو إعادة البناء، والتعامل الحذر مع الأماكن ذات الطبيعة الحساسة. أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 4 ساعات
- صحيفة سبق
"الصحن": لا تبنِ "بيت الأحلام" دفعة واحدة.. "الفِلَّة" تُنجز خلال 3 أشهر بالتقنيات الحديثة لكن التشطيب يلتهم 70% من الميزانية
نصح المهندس إبراهيم الصحن، المتخصص في التمويل والاستثمار العقاري، كل من يخطط لبناء منزل بشكل شخصي، خاصة من أصحاب الدخل المحدود، أن يراعي احتياجاته الواقعية الحالية لا المستقبلية، مؤكدًا أن كثيرًا من الأسر الصغيرة المكوّنة من زوجين وثلاثة أبناء لا تحتاج لمساحات كبيرة في البداية، مشددًا على أن التوسع يجب أن يكون تدريجيًّا بحسب الإمكانيات. هل فعلا تقنيات البناء الحديثة تقلل التكاليف؟ م. إبراهيم الصحن (متخصص في التمويل والاستثمار العقاري) @jalmuayqil @ibraheemalsahan #برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية — برنامج ياهلا (@YaHalaShow) June 20, 2025 وقال: "بدلًا من بناء فِلَّة كاملة بتكاليف ضخمة من البداية، يمكن البدء ببناء دور ونصف، يحتوي على ثلاث غرف نوم وصالة ومجلس بسيط، ثم التوسع لاحقًا عند توافر السيولة"، محذرًا من الوقوع في فخ بناء "بيت العمر" بتكاليف لا تُحتمل قد تقود إلى التوقف عن البناء أو حتى اضطرار البعض لبيعه. وكشف "الصحن" خلال ظهوره في برنامج "ياهلا" أن تقنيات البناء الحديثة مثل "قوالب الألمنيوم" واستخدام المواد المتطورة، أصبحت تتيح اليوم بناء فِلَّة خلال شهرين إلى 3 أشهر، لكنه شدد على أن هذه السرعة لا تعني انخفاض التكاليف، بل تُعد نقلة تطويرية قد تُسهم في خفضها مستقبلًا. وأوضح أن عملية بناء المنزل تمر بثلاث مراحل رئيسة، تبدأ بـمرحلة التخطيط والتصميم، وهي الأقل تكلفة لكنها الأهم، مشددًا على ضرورة عدم التسرع فيها، لأن "التعديل على الورق أوفر بكثير من التعديل أثناء التنفيذ"، داعيًا إلى الاستعانة بمصممين محترفين لتحقيق توزيع عملي للمساحات واختيار الخامات المناسبة. وبيّن م. الصحن أن تكلفة التصميم تتفاوت حسب شهرة المصمم، وتتراوح ما بين 10 إلى 30 ألف ريال، فيما تبلغ تكلفة البناء للمتر المسطح حوالي 2000 ريال، ما يعني أن بناء فِلَّة بمساحة 300 متر يكلف ما بين 600 إلى 650 ألف ريال. وأضاف أن مرحلة التنفيذ تنقسم إلى: • مرحلة العظم، وتمثل 30 إلى 35% من إجمالي التكلفة، وتشمل الهيكل الإنشائي، الأساسات، الصبّات، البلك، الأعمدة، السباكة والكهرباء الداخلية. • مرحلة التشطيب، وتُعد الأكثر استهلاكًا للميزانية بنسبة 60 إلى 70%، حيث تختلف التكاليف حسب الخامات المختارة، فبلاط بنفس الشكل قد يُباع بـ25 ريالًا للمتر أو 80 ريالًا، مؤكدًا أن جمال التنفيذ لا يعتمد فقط على السعر بل على التناسق والذوق في الاختيار. وأشار إلى أن متوسط تكلفة البناء يختلف حسب المدينة، وطبيعة الأرض، وتوافر المواد والعمالة، مؤكدًا أن ضبط التصميم من البداية يُسهم في إدارة التكاليف بكفاءة وجودة عالية.