الأحدث من الراية


الراية
منذ 11 ساعات
- رياضة
- الراية
أدعم الطائرة في مواجهة أسترالية
يدشّن حملة الدفاع عن لقبه في كأس الأمم الآسيوية.. اليوم أدعم الطائرة في مواجهة أسترالية متابعة - فريد عبدالباقي: في مهمةٍ جديدةٍ نحو المجد القاري، يفتتح منتخبُنا الوطني للكرة الطائرة اليوم مشوارَه في النسخة الخامسة من بطولة كأس الأمم الآسيوية، بمواجهةٍ ناريةٍ تجمعه بنظيره الأسترالي في ال 11:30 ظهر اليوم على صالة عيسى بن راشد الرياضيّة بمدينة الرفاع في مملكة البحرين. يرأس بعثة مُنتخبنا في البحرين سعيد جمعة الهتمي، عضو مجلس إدارة الاتحاد القطري للكرة الطائرة، ويشرف على الفريق إداريًا علي عبدالله سلطان، وسط دعم ومتابعة متواصلة من رئيس الاتحاد علي غانم الكواري وأعضاء مجلس الإدارة، في ظل حرص الاتحاد على تسخير كافة الإمكانات الفنية واللوجستيّة لدعم مسيرة المنتخب. المواجهة القطرية الأسترالية اليوم تأتي بعد أن ضمن المنتخبان تأهلهما المبكّر إلى الدور الثاني، إثر إعلان الاتحاد الآسيوي انسحاب منتخب كازاخستان من البطولة لأسبابٍ وُصفت ب «الظروف الخاصة». وبذلك، اقتصرت المجموعة الثانية على منتخبي قطر وأستراليا، على أن تُقامَ مواجهتهما اليوم لتحديد المتصدر فقط، في خطوةٍ تعتبر بوابة عبور معنوية نحو الأدوار الإقصائيّة. ويخوض الأدعم البطولةَ بصفته حامل اللقب بعد تتويجه في النسخة الأخيرة عام 2024 تحت مسمّى كأس التحدي الآسيوي، التي حسمها بتفوقٍ لافتٍ على منتخب باكستان في النهائي. ويُدرك نجوم منتخبنا أهمية الحفاظ على المُكتسبات وتحقيق انطلاقةٍ مثاليةٍ تُعزّز الطموحات نحو الاحتفاظ باللقب.


الراية
منذ 20 ساعات
- ترفيه
- الراية
التقاليد الدخيلة وبذخ الاحتفالات.. تثير الجدل
تشمل حفلات التخرج وأعياد الميلاد وتوديع العزوبية والكشف عن جنس الجنين.. خبراء لـ الراية: التقاليد الدخيلة وبذخ الاحتفالات.. تثير الجدل الدوحة - أشرف مصطفى: أَكَّدَ عددٌ من الاستشاريين الأسريين والمُتخصصين خطورة تفشي المظاهر الاجتماعيّة المبالغ فيها في المُجتمع خلال السنوات الأخيرة، مشيرين إلى أن هذه المظاهر، بما فيها حفلات الزواج الضخمة، وحفلات التخرج المكلفة، وحتى احتفالات الأطفال وأعياد الميلاد والكشف عن جنس الجنين، باتت تُشكّل عبئًا ماليًا وضغطًا اجتماعيًا، خصوصًا على الأسر والشباب. وقال هؤلاء لـ الراية أن هذه السلوكيات الدخيلة لا تنتمي للهوية القطرية الأصيلة ولا تعبر عن قيم الدين الإسلامي ولا التقاليد العربية المحافظة التي نشأ عليها المجتمع، بل تمثل نوعًا من المظاهر الفارغة والتقليد الأعمى، تغذيه وسائل التواصل الاجتماعي وثقافة «من يصرف أكثر». وشددوا على أن الشباب باتوا اليوم الأكثر وعيًا بحجم هذه المشكلة، مطالبين بضرورة رفع مستوى الوعي المجتمعي وتشجيع العودة إلى البساطة والاعتدال في الاحتفال بالمناسبات، دون تكلف أو إسراف، حفاظًا على الهوية القطرية. يوسف السويدي: الوعي المجتمعي ضرورة لتصحيح المسار يرى الاستشاري الأسري يوسف السويدي، أن جزءًا كبيرًا من العادات التي نعتبرها اليوم دخيلة ليست كلها مستوردة من الخارج، بل بعضها تطور طبيعي لعادات موجودة أصلًا في المجتمع القطري. لكنه يؤكد أن نمط الحياة تغيّر كثيرًا بفعل دخول ثقافات مختلفة واندماج مجتمعات متعددة، ما أثر بشكل مباشر على شكل العادات وتفاصيلها. وقال: اليوم تغيّر المشهد، فالخوف وعدم المعرفة بسكان الأحياء المختلطة قلّل هذه الزيارات، وأصبحت العيدية مقتصرة فقط على نطاق العائلة، وفقدت العادة شيئًا من بساطتها ودفئها. حتى القرنقعوه، الذي كان مناسبة بسيطة يحصل فيها الأطفال على المكسرات والحلويات، سيطرت المبالغات والاستعراض والمنافسة علىها. ونبه السويدي إلى أن حفلات الخطوبة أيضًا لم تكن موجودة أصلًا في المجتمع القديم، إذ كانت المناسبات تقتصر على عقد القران وحفل الزواج والحنة. لكن مع دخول أنماط جديدة، تحولت الخطوبة إلى مناسبة بذخ تُشبه الأعراس، مع قائمة معازيم طويلة وتكاليف كبيرة كانت سابقًا غير مطروحة أصلًا. وأضاف أن هناك مظاهر دخيلة زادت العبء المادي على الأسر، مثل حفلات وداع العزوبية التي لم تكن معروفة من قبل، وأعياد الميلاد التي تُقام الآن في الفنادق، وحفلات النجاح بعد كل مرحلة دراسية وصولًا إلى حفلات تخريج رياض الأطفال! بل وصل الأمر إلى حفلات الإعلان عن المولود، وحفلات تحديد جنس الجنين في الشهر الرابع، واستقبال المولود. وفي هذا السياق شدد السويدي على أهمية نشر التوعية الاجتماعية للحد من هذه المظاهر المبالغ فيها، والتخلص من فكرة تقليد الآخرين. علي المحمود: المزايدة الاجتماعية بوابة البذخ والديون وصف علي يوسف المحمود، الكاتب والاستشاري التربوي، ظاهرة المبالغة في إقامة الحفلات بأنها ظاهرة بدأت تتوسع في المجتمع، رغم أن هذا المجتمع في أصله يؤمن برسالة دينية وتربوية تدعو إلى الاعتدال وعدم الإسراف في التصرفات والنفقات. وأوضح أنه على الرغم من أن الفرح شيء مشروع ومطلوب، لكن لا ينبغي أن يُستخدم كدليل على الثراء أو وسيلة لإظهار القدرة المالية أمام الآخرين. وأشار المحمود إلى أن هناك نوعًا من المزايدة الاجتماعية التي بدأت تظهر، إذ يحاول البعض إثبات أنهم يملكون مثل غيرهم، حتى لو لم يكن لديهم نفس المستوى المادي، مما يدفعهم إلى الدخول في مسار البذخ والمبالغة في الإنفاق على مناسبات قد لا تتطلب أصلًا هذا الحجم من الصرف. ولفت إلى أن كثيرًا من الحفلات يمكن أن تكون بسيطة، ومحدودة في الحضور والتكاليف، ومع ذلك تحقق الغرض منها وتسعد من أُقيمت من أجلهم، وأضاف: أرى أن تنوع الهدايا والتجهيزات وكثرة التفاصيل المرتبطة بالمناسبات، سواء حفلات الزواج أو النجاح أو الخطوبة أو غيرها، أصبحت تُشعر أصحاب الحفل بأن عليهم تقديم المزيد والمزيد حتى يجاروا ما يفعله الآخرون، ما قد يُدخلهم في دائرة الديون والالتزامات المالية التي لا طائل منها. ناصر الهاجري: الإسـراف في الحفـلات بلـغ حدّ الجنون أكد ناصر الهاجري، الاستشاري الأسري، أن المحاور المطروحة حول الإسراف في حفلات الزواج مهمة جدًا، مشيرًا إلى أن المجتمع عجز عن معالجة هذه المسائل رغم خطورتها، حيث بلغ الإسراف في الحفلات حدّ الجنون. وأوضح الهاجري أن المجتمع القطري معروف بتمسكه بأصالته وثقافته، لكن الانفتاح الكبير ودخول أعداد كبيرة من الخارج، إلى جانب السفر والدراسة في الخارج، تركت تأثيرات سلبية انعكست على طريقة الاحتفالات، فظهرت عادات دخيلة مثل حفلات توديع العزوبية التي لا أساس لها في الدين أو الثقافة. وأشار إلى أن حفلات الزواج أصبحت سلسلة طويلة تبدأ بالخطوبة ثم الحنة ثم توديع العزوبية ثم حفلة العرس والاستقبال، ما ينذر بخطر كبير يتمثل في تقليد الأجيال الصغيرة لهذه المظاهر. وأكد أن المسؤولية الكبرى تقع على الآباء، داعيًا إياهم لأن يكونوا قدوة صالحة لأولادهم، وشدد على أهمية ضبط النفس والعودة إلى القيم الأساسية، وأشاد بمبادرات إيجابية لبعض الأسر التي اختارت تنظيم حفلات زواج بسيطة ومتواضعة بعيدًا عن المبالغات، كما دعا الجهات التعليمية، مثل وزارة التربية والتعليم، لمراجعة ما يجري في المدارس والجامعات من حفلات ومبالغات غير مبررة. جاسم المنصوري: الشباب يشعرون بضغط المظاهر الاجتماعية وحول رأي الشباب في هذه القضية بصفتهم يمثلون أوسح شرائح المجتمع، أكد جاسم بن عيسى المنصوري، أن ما يحدث اليوم من مظاهر اجتماعية مبالغ فيها يعبر عن مشكلة متزايدة يشعر بها الشباب بشكل خاص. حيث يشير الأمر إلى أن كثيرًا من العادات الدخيلة التي لم تكن موجودة في المجتمع القطري سابقًا، مثل حفلات أعياد الميلاد الضخمة أو حفلات الكشف عن جنس الجنين، تحولت إلى عبء مادي على الأسر والشباب. وأَضاف أن هذه المناسبات أصبحت وسيلة للتفاخر وإظهار المظاهر الاجتماعية، وهو ما يبتعد تمامًا عن روح وتقاليد المجتمع القطري الأصيلة. وفي ذات السياق يؤكد المنصوري أن وسائل التواصل الاجتماعي لعبت دورًا بارزًا في نشر ثقافة «من يصرف أكثر» و»من يظهر بشكل أفضل»، ما زاد من الضغوط الاجتماعية على العائلات والشباب، وجعل الكثيرين يشعرون بأنهم مضطرون لمجاراة هذه المظاهر حتى لو كان ذلك يفوق قدراتهم المالية. ويضيف أن الشباب، هم الشريحة الأكثر تأثرًا بهذه الظواهر، وقد باتوا يدركون تمامًا حجم المشكلة ويشعرون بالحاجة الماسة لرفع مستوى الوعي المجتمعي، للعودة إلى البساطة والاحتفال بالمناسبات بروحها الحقيقية بدلًا من الانسياق وراء مظاهر التقليد الأعمى. ويشدد المنصوري على أن الحفاظ على الهوية القطرية لا يعني رفض كل ما هو جديد أو إنكار تأثيرات العولمة، لكنه يعني التمييز الواعي بين ما يضيف قيمة إيجابية لحياة المجتمع وما يشكل عبئًا أو يسبب ضررًا ماديًا واجتماعيًا.


الراية
منذ 5 أيام
- سياسة
- الراية
رئيس الوزراء : جهود قطرية حثيثة لتوطيد الأمن والسلم في المنطقة والعالم
معاليه ونائب رئيس الوزراء الإماراتي استعرضا مستجدات الهجوم الإسرائيلي على إيران رئيس الوزراء : جهود قطرية حثيثة لتوطيد الأمن والسلم في المنطقة والعالم الدوحة - قنا: تلقى معالي الشيخ محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، اتصالا هاتفيا، من سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية بدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة. جرى خلال الاتصال، استعراض علاقات التعاون بين البلدين وسبل دعمها وتعزيزها، ومناقشة آخر المستجدات في المنطقة، لا سيما الهجوم الإسرائيلي على أراضي الجمهورية الإسلامية الإيرانية الشقيقة. وفي هذا السياق، جدد معالي رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، خلال الاتصال، إدانة دولة قطر الشديدة واستنكارها البالغ للهجوم الإسرائيلي على الأراضي الإيرانية باعتباره انتهاكا صارخا لسيادة إيران وأمنها، وخرقا واضحا لقواعد ومبادئ القانون الدولي. كما شدد معاليه على ضرورة تضافر الجهود الإقليمية والدولية لخفض التصعيد وحل الخلافات عبر الوسائل الدبلوماسية، مؤكدا أن دولة قطر تبذل جهودا حثيثة مع شركائها للعودة إلى مسار الحوار بين كافة الأطراف لمعالجة القضايا العالقة وتوطيد الأمن والسلم في المنطقة والعالم.


الراية
منذ 5 أيام
- الراية
'سناب شات' تطلق مجموعة من الأدوات والميزات الجديدة لتسهيل إنشاء المحتوى
"سناب شات" تطلق مجموعة من الأدوات والميزات الجديدة لتسهيل إنشاء المحتوى واشنطن - قنا : أعلنت منصة مشاركة الصور ومقاطع الفيديو /سناب شات/،عن إطلاق مجموعة من الأدوات والميزات الجديدة لتسهيل إنشاء المحتوى ومشاركته على منصتها. ووفقاً لموقع "TechCrunch" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، أطلقت المنصة أداة تحرير جديدة تحمل اسم "Timeline Editor"، بالإضافة إلى طريقة جديدة لإنشاء مقاطع فيديو من الذكريات (Memories) المحفوظة، وإمكانية حفظ القصص تلقائيًا على الملفات الشخصية ، وبدأ طرح هذه الميزة عالميًا لنظام "iOS". وقالت /سناب شات/ :"إن ميزة "Timeline Editor" الجديدة ستمنح منشئي المحتوى طريقة أكثر سهولة لتحرير مقاطع الفيديو مباشرةً على المنصة، وتتيح هذه الأداة للمستخدم عرض مقطع الفيديو بتسلسل زمني، مما يُسهّل قص المقاطع أو نقلها أو إعادة ترتيبها، وبمجرد تحديد التسلسل، يمكن إضافة الفلاتر (Lenses)، وإضافة موسيقى من مكتبة "Sounds"، واستخدام أدوات إبداعية أخرى". وقد تُغني هذه الأداة المستخدمين عن الحاجة إلى تحرير مقاطع فيديو بسيطة على منصات تحرير خارجية، وسيتمكن صُناع المحتوى أيضًا من الوصول إلى قالب جديد لإنشاء فيديو يتيح لهم اختيار بعض الذكريات (Memories)، واختيار أغنية من مكتبة "Sounds" بسناب شات، واختيار قالبهم المفضل لإنشاء فيديو مُجمع مخصص ، إضافة إلى هذا سيتمكن المستخدمون قريبًا أيضًا من حفظ قصصهم العامة تلقائيًا على حساباتهم، مما يتيح للآخرين إعادة زيارة المحتوى. وأشارت الشركة ، إلى أن هذه الميزة تُمكّن صناع المحتوى من إنشاء مجموعة دائمة من أفضل ذكرياتهم والحفاظ على استمرار وجود محتواهم، وتُلغي هذه الميزة فكرة المحتوى المؤقت التي تٌمثل جوهر "القصص"، لكنها قد تكون مفيدة لمن يرغبون في الاحتفاظ بقصصهم.


الراية
منذ 6 أيام
- أعمال
- الراية
توتنهام يرفع دعوى قضائية ضد مالك مانشستر!
توتنهام يرفع دعوى قضائية ضد مالك مانشستر! لندن - د ب أ: أقَامَ نادي توتنهام الإنجليزي دعوى قضائية ضد شركة «إينيوس» المملوكة لجيم راتكليف مالك نادي مانشستر يونايتد، وذلك بسبب إنهاء اتفاقية الرعاية بين الطرفين. أظهرت وثائق في المحكمة قيام توتنهام برفع قضية ضد «إينيوس أوتوموتيف»، وذلك رغم عدم وجود وثائق. وكانت «إينيوس» قد وافقت على عقد رعاية مع توتنهام في عام 2022، وذلك قبل أن يستحوذ راتكليف على حصته في مانشستر يونايتد، لتصبح الشريك الرسمي لتوتنهام في سيارات الدفع الرباعي. وقالت «إينيوس» في بيان له: «إينيوس أوتوموتيف أصبحت شريكًا لتوتنهام منذ عام 2022، وذلك في إطار اتفاقية قمنا بالتوقيع عليها مع النادي عام 2020». وأضافت: «لدينا الحق في إنهاء الشراكة من جانبنا، وقد قمنا بذلك في ديسمبر 2024». من جانبه رفض توتنهام التعليق بشكل رسمي على ما حدث.