أحدث الأخبار مع #يونيسف


العربي الجديد
منذ 8 ساعات
- سياسة
- العربي الجديد
لازاريني: فلسطينيو غزة يتعرضون لتجويع والمساعدات فخ للموت
أكد مفوض وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين " أونروا " فيليب لازاريني، أمس السبت، أنّ مليوني فلسطيني في قطاع غزة يتعرضون لتجويع، واتهم إسرائيل بـ"استخدام الطعام سلاحاً لتجريد فلسطينيي غزة من إنسانيتهم"، معتبراً أنّ آلية المساعدات الجديدة تحوّلت إلى "فخ للموت". وانتقد لازاريني، في كلمة ألقاها خلال اجتماع الدورة الـ51 لمجلس وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي، المنعقد في مدينة إسطنبول "آلية المساعدات التي أُنشئت في غزة أخيراً بدعم أميركي وإسرائيلي"، ووصفها بأنها "عمل بغيض يهين الفلسطينيين، وأنها تحوّلت إلى فخ للموت"، في إشارة إلى سقوط شهداء خلال محاولتهم الوصول إلى المساعدات. أضاف: "آلية المساعدات تمثل ذروة عشرين شهراً من الرعب والتقاعس والإفلات من العقاب". قضايا وناس التحديثات الحية يونيسف: جفاف من صنع الإنسان في غزة وشبكات المياه تنهار وبعيداً عن إشراف الأمم المتحدة والمنظمات الإغاثية الدولية، بدأت إسرائيل منذ 27 مايو/ أيار الماضي تنفيذ خطة لتوزيع مساعدات محدودة عبر "مؤسسة غزة الإنسانية" التي تدعمها إسرائيل والولايات المتحدة وترفضها الأمم المتحدة. ووصف لازاريني ما يجري في الأراضي الفلسطينية المحتلة بأنه "مشروع طويل الأمد لتقويض الدولة الفلسطينية، يعكس رغبة إسرائيل في تجريد اللاجئين من حقوقهم، وقطع صلتهم بأرضهم". وأشار إلى أن وكالة "أونروا" أصبحت هدفاً في الحرب على غزة، لكن موظفيها يواصلون أداء مهماتهم رغم ما يتعرضون له من اعتقالات وترهيب ومضايقات من الجيش الإسرائيلي، وحذر من أن "الفلسطينيين بالضفة الغربية المحتلة هُجّروا من مخيماتهم في الشمال بمستويات لم يشهدها العالم منذ عام 1967". وذكر لازاريني أيضاً أن "البنى التحتية العامة تدمر بشكل ممنهج من إسرائيل لمنع عودة الفلسطينيين، وتغيير التركيبة السكانية للمخيمات مع تقدم الضم الإسرائيلي". وبالتوازي مع الإبادة الجماعية في غزة، صعّد جيش الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة، وبينها القدس الشرقية، ما أدى إلى استشهاد 980 فلسطينياً على الأقل، وإصابة نحو 7 آلاف، واعتقال أكثر من 17 ألفاً و500 أسير. (الأناضول، العربي الجديد)


العربي الجديد
منذ 8 ساعات
- صحة
- العربي الجديد
الأمم المتحدة: انعدام الأمن الغذائي يهدد نصف سكان مناطق الحكومة اليمنية
كشفت ثلاث وكالات تابعة للأمم المتحدة ، اليوم الأحد ، عن أن انعدام الأمن الغذائي يهدد أكثر من نصف السكان في مناطق سيطرة الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً. جاء ذلك في بيان مشترك صادر عن منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة (الفاو) وبرنامج الأغذية العالمي (WFP) و اليونيسف ، تلقت وكالة الأنباء الألمانية (د. ب. أ) نسخة منه. وأفاد البيان بأن "وضع الأمن الغذائي في مناطق الحكومة اليمنية حرج، حيث يعاني ما يقرب من نصف السكان انعدام الأمن الغذائي الحاد ويكافحون من أجل الحصول على وجبتهم التالية"، موضحاً أن "آخر تحديث جزئي للتصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي (IPC) الصادر اليوم، أظهر صورة قاتمة للمحافظات الجنوبية الواقعة تحت سلطة الحكومة المعترف بها دولياً". ولفت البيان إلى أنه" بين مايو/ أيار الماضي وأغسطس/ آب المقبل، يواجه حوالي 4.95 ملايين شخص حالة من انعدام الأمن الغذائي ترقى إلى مستوى الأزمة أو ما هو أسوأ (المرحلة 3+ من التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي)، بما في ذلك 1.5 مليون شخص في حالة طوارئ (المرحلة 4 من التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي)". وأوضح البيان أن "هذا يمثل زيادة قدرها 370 ألف شخص يعانون انعدام الأمن الغذائي الحاد مقارنةً بالفترة من نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي إلى فبراير/ شباط الماضي". صحة التحديثات الحية حميات اليمن... تفشي الضنك والكوليرا والملاريا وتوقع أن يتدهور الوضع مستقبلاً، و"هذا من شأنه أن يرفع العدد الإجمالي للأشخاص الذين يعانون انعدام الأمن الغذائي الحاد في مناطق المحافظات الجنوبية إلى 5.38 ملايين شخص - أي أكثر من نصف السكان". وحذر البيان من أن "الأزمات المتداخلة المتعددة تستمر في زيادة مستوى انعدام الأمن الغذائي، بما في ذلك التدهور الاقتصادي المستمر، وانخفاض قيمة العملة في المحافظات الجنوبية، والصراع، والظواهر الجوية القاسية التي تحدث بشكل متزايد". وذكر أن "الجهات الإنسانية الفاعلة، بما في ذلك يونيسف وبرنامج الأغذية العالمي ومنظمة الأغذية والزراعة، تقوم بإعادة ترتيب أولويات جهودها الإنسانية في اليمن، مستهدفةً المناطق عالية الخطورة بتدخلات متكاملة في قطاعات الأمن الغذائي والتغذية والمياه والصرف الصحي والإصحاح البيئي والصحة والحماية، وذلك لتعظيم الأثر المنقذ للحياة". يشار إلى أن اليمن بشكل عام يعاني واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية والاقتصادية في العالم جراء الحرب المستمرة منذ نحو 10 سنوات بين القوات الحكومية والحوثيين. (أسوشييتد برس)


الصحفيين بصفاقس
منذ 19 ساعات
- صحة
- الصحفيين بصفاقس
'يونيسف': سيبدأ الأطفال بالموت عطشاً في غزة.. شبكات المياه تنهار
'يونيسف': سيبدأ الأطفال بالموت عطشاً في غزة.. شبكات المياه تنهار 22 جوان، 08:30 حذرت منظمة اليونيسف من وفاة أطفال غزة عطشاً بسبب تدمير شبكات المياه جراء الحرب الإسرائيلية المستمرة منذ أكتوبر 2023، مع توقف 60% من مرافق المياه. كما ارتفع سوء التغذية بين الأطفال بنسبة 50%. في غضون ذلك، قتلت القوات الإسرائيلية 37 فلسطينياً الجمعة أثناء محاولتهم الحصول على المساعدات وسط استمرار القصف والغارات. وقال الناطق باسم المنظمة جيمس إلدر: 'سيبدأ الأطفال بالموت عطشاً.. 40 % فقط من مرافق إنتاج مياه الشرب لا تزال تعمل'، مضيفاً أن المستويات حالياً 'أقل بكثير من معايير الطوارئ فيما يتعلق بمياه الشرب لسكان غزة'. وتابع إلدر، الذي زار غزة مؤخراً، أنه 'استمع للعديد من الشهادات عن نساء وأطفال أصيبوا أثناء محاولتهم الحصول على مساعدات غذائية، من بينهم طفل صغير أصيب بقذيفة دبابة وتوفي لاحقاً متأثراً بجراحه'. وأوضح أن عدم وضوح موعد تشغيل هذه المواقع، التي يقع بعضها في مناطق قتال، يتسبب في وقائع تسفر عن خسائر بشرية كبيرة. وأضاف إلدر: 'هناك حالات نشرت فيها معلومات تفيد بأن أحد المواقع مفتوح، ثم نُشر على وسائل التواصل الاجتماعي أنه مغلق، لكن هذه المعلومات نُشرت عندما انقطع الإنترنت في غزة ولم يتمكن الناس من الاطلاع عليها'. وذكرت 'يونيسف' أيضاً أن هناك زيادة نسبتها 50% في عدد الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6 أشهر و5 سنوات والذين دخلوا المستشفيات لتلقي العلاج من سوء التغذية بين أبريل ومايو الماضيين في غزة، فيما يعاني نصف مليون شخص من الجوع، مضيفة أن منظومة توزيع المساعدات المدعومة من الولايات المتحدة، والتي تديرها 'مؤسسة غزة الإنسانية'، تجعل الوضع العصيب 'أسوأ'. إسرائيل تقتل 37 فلسطينياً بدورها، قالت السلطات الصحية في غزة، إن قوات الاحتلال الإسرائيلية قتلت ما لا يقل عن 25 فلسطينياً، الجمعة، بينما كانوا ينتظرون شاحنات المساعدات أو يسعون للحصول عليها جنوبي محور 'نتساريم'، وسط قطاع غزة، فيما قتلت الغارات الجوية الإسرائيلية ما لا يقل عن 12 فلسطينياً على منزل لعائلة عياش في دير البلح، ليرتفع العدد إلى 37 حتى كتابة هذه السطور. وكانت القوات الإسرائيلية قتلت 51 على الأقل، الخميس، من بينهم 12 حاولوا الاقتراب من موقع تديره ما يعرف بـ'مؤسسة غزة الإنسانية' بوسط غزة. وهذه أحدث وقائع القتل الجماعي شبه اليومية للفلسطينيين الساعين للحصول على المساعدات خلال الأسابيع الثلاثة الماضية، وذلك بعد أن رفعت إسرائيل جزئياً حظراً شاملاً على دخول أي مساعدات لقطاع غزة استمر قرابة 3 شهور.


الشرق الأوسط
منذ يوم واحد
- صحة
- الشرق الأوسط
«يونيسف»: غزة تواجه جفافاً من صُنع الإنسان وانهياراً لشبكات المياه
قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، اليوم (الجمعة)، إن غزة تواجه جفافاً من صنع الإنسان في الوقت الذي تنهار فيه شبكات المياه. وقال جيمس إلدر المتحدث باسم «اليونيسف» للصحافيين في جنيف: «سيبدأ الأطفال بالموت عطشاً... 40 في المائة فقط من مرافق إنتاج مياه الشرب لا تزال تعمل». وأضاف أن المستويات حالياً «أقل بكثير من معايير الطوارئ فيما يتعلق بمياه الشرب لسكان غزة»، وفق وكالة «رويترز» للأنباء. وذكرت «يونيسف» أيضاً أن هناك زيادة 50 في المائة في عدد الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين ستة أشهر وخمس سنوات والذين دخلوا المستشفيات لتلقي العلاج من سوء التغذية بين أبريل (نيسان) ومايو (أيار) في غزة، وأن نصف مليون شخص يعانون من الجوع. وأضافت أن منظومة توزيع المساعدات المدعومة من الولايات المتحدة، والتي تديرها «مؤسسة غزة الإنسانية»، تجعل «الوضع العصيب أسوأ». وقالت السلطات الصحية في غزة إن ما لا يقل عن 25 شخصاً قُتلوا، اليوم (الجمعة)، في حين كانوا ينتظرون شاحنات المساعدات أو يسعون للحصول عليها، بنيران إسرائيلية جنوب محور نتساريم وسط قطاع غزة. وقال إلدر الذي زار غزة مؤخراً، إنه استمع للعديد من الشهادات عن نساء وأطفال أصيبوا أثناء محاولتهم الحصول على مساعدات غذائية، من بينهم طفل صغير أصيب بقذيفة دبابة وتُوفي لاحقاً متأثراً بجراحه. وأوضح أن عدم وضوح موعد تشغيل هذه المواقع التي يقع بعضها في مناطق قتال، يتسبب في وقائع تسفر عن خسائر بشرية كبيرة. وأضاف: «هناك حالات نُشرت فيها معلومات تفيد بأن أحد المواقع مفتوح، ثم نُشر على وسائل التواصل الاجتماعي أنه مغلق، ولكن هذه المعلومات نُشرت عندما انقطع الإنترنت في غزة ولم يتمكن الناس من الاطلاع عليها». ويوم الأربعاء، قالت «مؤسسة غزة الإنسانية» في بيان إنها وزعت ثلاثة ملايين وجبة في ثلاثة من مواقعها الإغاثية دون وقوع حوادث.


الشرق السعودية
منذ 2 أيام
- صحة
- الشرق السعودية
"يونيسف": سيبدأ الأطفال بالموت عطشاً في غزة.. شبكات المياه تنهار
حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، الجمعة، من أن الأطفال الفلسطينيين في غزة سيبدأون بالموت عطشاً، بسبب "جفاف من صنع الإنسان"، في وقت تنهار فيه شبكات المياه بسبب الحرب التي تشنها إسرائيل على القطاع منذ أكتوبر 2023. وقال الناطق باسم المنظمة جيمس إلدر: "سيبدأ الأطفال بالموت عطشاً.. 40 % فقط من مرافق إنتاج مياه الشرب لا تزال تعمل"، مضيفاً أن المستويات حالياً "أقل بكثير من معايير الطوارئ فيما يتعلق بمياه الشرب لسكان غزة". وتابع إلدر، الذي زار غزة مؤخراً، أنه "استمع للعديد من الشهادات عن نساء وأطفال أصيبوا أثناء محاولتهم الحصول على مساعدات غذائية، من بينهم طفل صغير أصيب بقذيفة دبابة وتوفي لاحقاً متأثراً بجراحه". وأوضح أن عدم وضوح موعد تشغيل هذه المواقع، التي يقع بعضها في مناطق قتال، يتسبب في وقائع تسفر عن خسائر بشرية كبيرة. وأضاف إلدر: "هناك حالات نشرت فيها معلومات تفيد بأن أحد المواقع مفتوح، ثم نُشر على وسائل التواصل الاجتماعي أنه مغلق، لكن هذه المعلومات نُشرت عندما انقطع الإنترنت في غزة ولم يتمكن الناس من الاطلاع عليها". وذكرت "يونيسف" أيضاً أن هناك زيادة نسبتها 50% في عدد الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6 أشهر و5 سنوات والذين دخلوا المستشفيات لتلقي العلاج من سوء التغذية بين أبريل ومايو الماضيين في غزة، فيما يعاني نصف مليون شخص من الجوع، مضيفة أن منظومة توزيع المساعدات المدعومة من الولايات المتحدة، والتي تديرها "مؤسسة غزة الإنسانية"، تجعل الوضع العصيب "أسوأ". إسرائيل تقتل 37 فلسطينياً بدورها، قالت السلطات الصحية في غزة، إن قوات الاحتلال الإسرائيلية قتلت ما لا يقل عن 25 فلسطينياً، الجمعة، بينما كانوا ينتظرون شاحنات المساعدات أو يسعون للحصول عليها جنوبي محور "نتساريم"، وسط قطاع غزة، فيما قتلت الغارات الجوية الإسرائيلية ما لا يقل عن 12 فلسطينياً على منزل لعائلة عياش في دير البلح، ليرتفع العدد إلى 37 حتى كتابة هذه السطور. وكانت القوات الإسرائيلية قتلت 51 على الأقل، الخميس، من بينهم 12 حاولوا الاقتراب من موقع تديره ما يعرف بـ"مؤسسة غزة الإنسانية" بوسط غزة. وهذه أحدث وقائع القتل الجماعي شبه اليومية للفلسطينيين الساعين للحصول على المساعدات خلال الأسابيع الثلاثة الماضية، وذلك بعد أن رفعت إسرائيل جزئياً حظراً شاملاً على دخول أي مساعدات لقطاع غزة استمر قرابة 3 شهور.