logo
#

أحدث الأخبار مع #هاتف

هاتف ترمب الذهبي .. مشروع تقني أم صفقة تجارية جديدة ؟
هاتف ترمب الذهبي .. مشروع تقني أم صفقة تجارية جديدة ؟

الاقتصادية

timeمنذ 2 ساعات

  • سياسة
  • الاقتصادية

هاتف ترمب الذهبي .. مشروع تقني أم صفقة تجارية جديدة ؟

من جديد، يفاجئنا دونالد ترمب ولكن ليس من بوابة السياسة بل من بوابة الهواتف المحمولة! Trump Mobile T1 هاتف ذهبي اللون بمواصفات متوسطة وسعره 499 دولارا فهل نحن أمام منتج تقني حقيقي؟ أم مجرد استثمار جديد في "اسم ترمب"؟ الهاتف مزوّد بشاشة AMOLED وكاميرا ثلاثية، وبطارية 5000 ملي أمبير مع باقة شهرية بـ: 47.45 دولار مقابل مكالمات، بيانات وبعض الخدمات الطبية والمساعدة على الطريق لكن هل هذه الخدمات تستحق فعلاً هذا السعر؟ خاصة وأن شركات منافسة مثل Mint Mobile تقدّم باقات بـ15 دولارا وBoost Mobile بـ35 دولارا وهل الفارق هنا في القيمة؟ أم في "شخصية" العلامة التجارية؟ ترمب يقول أن أهم خاصية في الجوال الجديد أنه "صنع في أمريكا" لكن هل فعلا هاتف ترمب صُنع في أمريكا؟ من أين تأتي الشاشة؟ من سامسونج أو BOE. المعالج؟ من ميدياتك التايوانية. التجميع؟ تشير التقديرات إلى الصين. و حتى لو تم تجميعه في أمريكا أي "صناعة أمريكية" هذه؟ Trump Mobile ليست حتى مملوكة لترمب بشكل مباشر! بل مجرد اتفاقية ترخيص لبيع اسمه! ما يذكرنا بـ Trump Steaks، وTrump Vodka، وTrump University؟ مشاريع انتهت بسرعة وفشلت بصمت في النهاية... Trump Mobile T1 يظل سؤال مفتوح: هل نحن أمام منتج تقني وطني أم خطاب سياسي متنكر على هيئة تكنولوجيا؟ الجواب؟ نتركه للسوق... وللواقع.

أبرز مواصفات هاتف آيفون المنتظر
أبرز مواصفات هاتف آيفون المنتظر

روسيا اليوم

timeمنذ 10 ساعات

  • روسيا اليوم

أبرز مواصفات هاتف آيفون المنتظر

تبعا لأحدث التسريبات حصل الهاتف على هيكل مقاوم للماء والغبار وفق معيار IP68، وسيجهز بشرائح Nano-SIM وتقنيات eSIM للاتصال بالشبكات الخلوية. وشاشته أتت LTPO Super Retina XDR OLED بمقاس 6.9 بوصة، دقة عرضها (1320/2868) بيكسل، ترددها 120 هيرتز، كثافتها 458 بيكسل/الإنش تقريبا، مدعومة بتقنيات HDR10 وDolby Vision لتوفير عرض مميز للفيديوهات، ومحمية بزجاج Ceramic Shield glass -2025. سيعمل الهاتف بنظام iOS 26، ومعالج Apple A19 Pro المطور بتقنية 3 نانومتر، ومعالج رسوميات Apple GP بست أنوية، وذواكر وصول عشوائي 12 غيغابايت، وذواكر داخلية تتراوح سعاتها ما بين 256 غيغابايت و1 تيرابايت. أما كاميرته الأساسية فحصلت على 3 عدسات بدقة (48+48+48) ميغابيكسل، فيها عدسة periscope telephoto ومستشعر لتوثيق الصور الفيديوهات بتقنية 3D، وكاميرته الأمامية تأتي بدقة 24 ميغابيكسل قادرة على توثيق فيديوهات 4K بمعدل 120 إطارا في الثانية. جهّز الهاتف أيضا بتقنيات Bluetooth 5.4، وشريحة NFC للدفع الإلكتروني، وتقنية Face ID، ومنفذ USB Type-C 3.2 Gen 2، وتقنيات لطلب النجدة عبر الأقمار الاصطناعية، وبطارية Li-Ion يمكن شحن 50% من سعتها في غضون 30 دقيقة تقريبا، وتعمل مع شاحن سريع باستطاعة 25 واط ومع شاحن لاسلكي باستطاعة 15 واط. المصدر: gsmarena ذكرت تقارير إعلامية أن شركة آبل تخطط لإطلاق ساعات ذكية مزودة بجهاز لقياس مستوى السكر في الدم. أعلنت OnePlus عن حاسبها اللوحي الجديد الذي حصل على مواصفات ممتازة وسيطلق بسعر منافس. كشفت هواوي رسميا عن هاتفها الجديد Pura 80 Ultra الذي حصل على أفضل المواصفات وزوّد بكاميرات تعتبر من بين أفضل كاميرات الأجهزة المحمولة الذكية.

هاتف Redmi K80 Extreme Edition سيأتي بمكبرات صوت مزدوجة من Master Level
هاتف Redmi K80 Extreme Edition سيأتي بمكبرات صوت مزدوجة من Master Level

التقنية بلا حدود

timeمنذ 3 أيام

  • التقنية بلا حدود

هاتف Redmi K80 Extreme Edition سيأتي بمكبرات صوت مزدوجة من Master Level

أعلنت شركة ريدمي أن سلسلة K80 القادمة، والتي تُعد من الفئة الرائدة، تم تصميمها لتكون 'فائقة' بكل المقاييس، بما في ذلك نظام الصوت المدمج الخاص بها. وفقًا للمسرب الموثوق Digital Chat Station، يأتي التحسين المحتمل في طراز K80 Ultra نتيجة دمج تقنية الدائرة المغناطيسية المشتركة 1115، التي كانت حصرية سابقًا لهاتف Huawei Mate 70 RS Ultimate Design، والذي أُطلق بسعر 9999 يوان (حوالي 1391 دولارًا). يتميز K80 Ultra، على ما يبدو، باستخدام اثنين من هذه المكونات المتطورة، مرتبة في نظام 'مكبرات صوت مزدوجة متماثلة محوريًا'، يُقال إنه يوفر مستوى ضغط صوتي (SPL) أكثر اتساقًا عبر نطاق تردد واسع يتراوح بين 8000 و20000 هرتز، مع زيادة متوسطة في مستوى الضغط الصوتي بمقدار 16 ديسيبل، وفقًا لمصدر موثوق آخر هو Fixed Focus Digital. قد يساهم هذا التصميم بالفعل في تقديم جودة صوت استثنائية في النغمات العالية (treble) والمنخفضة (bass)، كما وعدت ريدمي قبل الإطلاق الوشيك لـ K80 Ultra. تُعد هذه الجودة الصوتية إنجازًا لم تشهده العلامة التجارية أو الشركة الأم شياومي منذ إطلاق هاتف Mi 10S المزود بعلامة Harman Kardon في عام 2021. المصدر

عائلة الرئيس الأميركي تعلن عن إطلاق «ترمب موبايل»
عائلة الرئيس الأميركي تعلن عن إطلاق «ترمب موبايل»

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • الشرق الأوسط

عائلة الرئيس الأميركي تعلن عن إطلاق «ترمب موبايل»

أعلنت شركة عائلة الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الثلاثاء، أنها ستطلق في أغسطس (آب) هاتفاً جوالاً أطلقت عليه «تي 1»، بعدما أسست في أبريل (نيسان) الماضي شركة «ترمب موبايل». وجاء الإعلان بلسان إريك ترمب ودونالد ترمب (الابن)، اللذين يديران مؤسسة ترمب، الأمر الذي عد أحدث جهود العائلة الأولى للاستفادة من القاعدة السياسية للرئيس. وكشفا أن تصميم وتصنيع الهاتف الجديد الذي سيستخدم برنامج آندرويد، سيتم في أميركا، وسيكون لونه ذهبيا، ويبلغ سعره 499 دولارا. وعندما أعلنت منظمة ترمب عن إطلاق خدمة هواتف جوالة، أعلنت أنها ستطلقه بمواصفات تتفوق على أفضل هواتف آيفون من شركة «أبل» الحالية. وذكر بيان صحافي أن هاتف آندرويد الذهبي «سيُصمم ويُصنع بفخر في الولايات المتحدة». ومع ذلك ترك إعلانهما العديد من الأسئلة دون إجابة، على رأسها كيف سيتم تصنيع الهاتف وأين في ظل افتقار البلاد إلى الكثير من البنية التحتية اللازمة لإنتاج الهواتف الذكية، التي عادة ما يتم تصنيعها في الخارج، وهل سيتم الوفاء بموعد أغسطس؟ وتساءل الخبراء عن كيفية تصنيع الهاتف في الولايات المتحدة، في الوقت الذي لا يصنع فيها الآن سوى هاتف واحد، بتكلفة ألفي دولار. واعتمدت العديد من صفقات عائلة ترمب الجديدة على الأراضي أو التمويل أو موافقات الحكومات الأجنبية، لكن الأخوين ترمب أكدا أن الهواتف ستُصنع في الولايات المتحدة وأن خدمة عملاء الشركة ستُقدم في سانت لويس. وأعلنت الشركة أن خدمة «ترمب موبايل» ستُقدم من خلال ثلاث شركات اتصالات رئيسية في البلاد: «إيه تي أند تي» و«فيرايزون» و«تي موبيل». وأوضحت الشركة أنه يُمكن الآن تثبيت خدمة الهاتف الجوال على هواتف العملاء الحالية. وتُقدّم «ترمب موبايل» باقة «47» الرئيسية، في إشارة إلى فترتي رئاسة ترمب، مقابل 47.45 دولار شهرياً. ويُمكن للعملاء تحويل خدماتهم من شركات أخرى إلى «ترمب موبايل» عبر الاتصال برقم خاص. وعلى الرغم من أن عائلة ترمب تعطي اسمها للمشروع فحسب، فإن الصفقة قد تُشكل تضاربا في المصالح مع تولي عائلة الرئيس مهمات حكومية. كما سلّط تسويقها للمشروع، الضوء على الأسس السياسية للصفقة، حيث كشف إريك ودونالد ترمب (الابن) عن «ترمب موبايل» بعد 10 سنوات من ترشح والدهما للمرة الأولى في انتخابات الرئاسة. وقد جمع ترمب ملايين الدولارات العام الماضي من الفنادق ونوادي الغولف التي تحمل علامة ترمب التجارية، ومن مبيعات مجموعة كبيرة من المنتجات، بما في ذلك الساعات والأحذية الرياضية وآلات موسيقية. ويُعد هاتف «ترمب موبايل» أحدث صفقة ضمن سلسلة صفقات عائلة ترمب التي أُبرمت أو سُرِّعت بعد فوز الرئيس بولاية ثانية، بما في ذلك عملة رقمية تُعدّ الآن مصدرا رئيسيا لثروته. وقد صرّح خبراء الحوكمة بأن هذه المشاريع تُشكّل مجموعة غير مسبوقة من تضارب المصالح بالنسبة لرئيس أميركي.

لماذا أثار هاتف "ترامب" المنافس لآيفون كل هذا الجدل؟
لماذا أثار هاتف "ترامب" المنافس لآيفون كل هذا الجدل؟

الجزيرة

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • الجزيرة

لماذا أثار هاتف "ترامب" المنافس لآيفون كل هذا الجدل؟

أعلنت مؤسسة "ترامب" إطلاق هاتف محمول جديد أميركي الصنع يحمل اسم الشركة وذلك مقابل 499 دولارا، وذلك ضمن جهود الرئيس الأميركي دونالد ترامب لتشجيع الصناعة المحلية، فضلًا عن كونه حلًا للمحافظين الذين لا يرغبون في هواتف مصنوعة بالصين، إذ يتضمن المشروع مراكز اتصال مقرها في الولايات المتحدة. ومن جانبها، لم يعلن أي من مشغلي شبكات الهواتف المحمولة في الولايات المتحدة عن منح اتفاقية مشغل الشبكات الافتراضية للجوالات، وهو ما يطرح عدة تساؤلات عن خطة المؤسسة فيما يتعلق بتشغيل الهاتف ومراكز الاتصال، فضلًا عن إمكانية صناعة هاتف محمول بالكامل في الأراضي الأميركية. هاتف "تي 1" (T1) تضمن البيان الصحفي الذي أطلقته المؤسسة للإعلان عن المشروع إشارةً إلى بعض مواصفات الهاتف دون تحديدها، إذ أشار البيان إلى أن مواصفات الهاتف توازي " آيفون" مع اعتماده على نظام "أندرويد"، وهيكل باللون الذهبي يحمل شعار صنع في الولايات المتحدة. ويأتي هذا الإعلان وسط حرب تجارية تخوضها الولايات المتحدة ضد المنتجات المستوردة ضمن مساعيها لخفض التكاليف وتشجيع الصناعة المحلية، إذ تخضع غالبية الهواتف المحمولة لضرائب ترامب كونها مصنوعة في الصين بما فيها "آيفون". بالطبع أثار سعر الهاتف المقترح فضول العديد من خبراء التقنية وسلاسل التوريد الذين صرحوا سابقًا وفق تقرير "وال ستريت جورنال" (Wall Street Journal) حول الإعلان، بأن تصنيع هاتف "آيفون" داخل الأراضي الأميركية يحتاج إلى سنوات عدة حتى يصل إلى مستوى التصنيع في الصين، فضلًا عن ارتفاع تكلفته بالمقارنة. ورغم تصريح المتحدث الرسمي للمؤسسة لكون هذه الهواتف تصنع في ولايات ألاباما وكاليفورنيا وفلوريدا، فإن إيريك ترامب وضح في لقائه مع بودكاست "ذا بيني شو" (The Benny Show) إلى أن الموجة الأولى من الهواتف لن تكون مصنوعة في الولايات المتحدة. ويمثل تصريح إيريك ترامب تناقضا مباشرا لما جاء في البيان الصحفي للشركة، ولكنه الأقرب إلى الواقع، كون الولايات المتحدة لا تملك المعدات اللازمة لتصنيع مثل هذه الهواتف في أراضيها، ويعني هذا أن الموجة الأولى من الهواتف تأتي من الصين. مواصفات هاتف ترامب "تي 1" رغم أن بيان الشركة الرسمي لم يكشف عن مواصفات الهاتف النهائية، فإن حديث إيريك ترامب أشار إلى بعض المواصفات، مثل الشاشة التي تأتي بحجم 6.8 بوصات من نوع "آموليد" (Amoled) ومعدل تحديث 120 هرتز مثل "آيفون 16 برو ماكس"، وهي شاشات تصنعها شركات كورية مثل "سامسونغ" و"إل جي". ومن ناحية البطارية، فإن المؤسسة تسعى لتقديم بطارية بحجم 5 آلاف مللي أمبير مع ذاكرة عشوائية تصل إلى 12 غيغابايت ومساحة تخزين 256 غيغابايت مع إمكانية توسعتها باستخدام بطاقات الذاكرة الصغيرة. ويأتي الهاتف الجديد مع كاميرا ثلاثية تعتمد على عدسة رئيسية بدقة 50 ميغابكسل إلى جانب عدستين إضافيتين في الخلف وكاميرا أمامية بدقة 16 ميغابكسل بشكل يوازي ما يوجد في هواتف "آيفون"، مع كون هذه المستشعرات تأتي من شركة "سوني" اليابانية. ومن المتوقع أن يوفر الهاتف منفذ للسماعات الخارجية مع بصمة أسفل الشاشة مثلما تقدم " سامسونغ" في هواتفها، ورغم أن شرائح المعالج هي الأقرب للتصنيع داخل الأراضي الأميركية، فإنها لم تذكر على الإطلاق وسط مواصفات الهاتف. مكونات لا تصنع في الولايات المتحدة قال تينغلونغ داي، أستاذ إدارة العمليات وتحليلات الأعمال في كلية كاري للأعمال بجامعة جونز هوبكنز في حديثه مع "وال ستريت جورنال"، إن هذه المكونات لا تصنع في الولايات المتحدة على الإطلاق، ومن المستحيل صناعتها حاليًا. ويتوقع داي إلى عملية صناعة مثل هذه المكونات داخل الأراضي الأميركية يحتاج على الأقل إلى 5 سنوات، وذلك لبناء البنية التحتية التي تيسر صناعة مثل هذا الهاتف، مؤكدًا أن محاولة نقل صناعة الهواتف المحمولة إلى الأراضي الأميركية حاليًا أمر غير ممكن ويجب التركيز على توفير البنية التحتية اللازمة لتصنيع مثل هذه الهواتف. رخصة تشغيل الهواتف الافتراضية توفر شركات تشغيل الهواتف المحمولة في الولايات المتحدة رخصة افتراضية لتشغيل شبكات الهواتف المحمولة الافتراضية بالاعتماد على أبراج الاتصال الخاصة بها، ويعني هذا أن مشغلي شبكات المحمول يتيحون للشركات الأخرى استخدام أبراج الاتصال الخاصة بها. ولكن في الوقت الحالي لم تعلن أي شركة أو حتى المؤسسة حصولها على مثل هذه الرخصة وتعاونها مع أي مشغل لأبراج الاتصالات، وبحسب تصريح مركز "باركليز" لأبحاث أسهم وسائل الإعلام الأميركية والكابل والاتصالات مع وكالة "رويترز"، فإن رئيس لجنة الاتصالات الفدرالية الحالي مقرب من إدارة ترامب سياسيًا، وهو أحد المساهمين في مشروع "بروجيكت 2025" الذي أعلنت عنه الإدارة سابقًا. ويضع هذا التقارب مشغلي شبكات الهواتف المحمولة في موقف سيئ، إذ يمنح مؤسسة "ترامب" سلطةً عليا في المفاوضات للحصول على رخصة التشغيل الافتراضية، وهو ما يزيد مستوى المساءلة التي تتعرض لها هذه الشركات والحكومة الأميركية على حد سواء. استياء عام من الخبراء تسبب الإعلان في موجة من الاستياء العامة من خبراء التقنية والقانونين فضلًا عن الاقتصاديين، إذ يرى جيل لوريا، رئيس قسم أبحاث التكنولوجيا في شركة "دي إيه ديفيدسون وشركاه" (D.A. DAVIDSON & CO) أن هذا الإعلان هو الأحدث في سلسلة من محاولات المؤسسة للاستفادة من مكانة الرئيس ترامب السياسية، وذلك بعد سلسلة من المنتجات التجارية الموجهة للمستخدمين، بدءًا من منصة التواصل الاجتماعي "تروث" (Truth) والإعلان عن العملات الرقمية التابعة للرئيس وزوجته. وأما لورانس ليسيج، أستاذ القانون في جامعة هارفارد فيرى أن هذا الإعلان يؤكد نظرة ترامب للرئاسة كوسيلة لتعزيز ثروة أسرته، وهو ما يتفق فيه باولو بيسكاتور المحلل في مؤسسة "تي إم تي" (TMT) الذي أضاف أن هذه الخطوة تزيد من التساؤلات حول تصرفات التجارية وعلاقته مع الشركات، ويتوقع بيسكاتور أن هذه الخطوة تجذب غضب حملة الأسهم في العديد من الشركات. ويضيف بريان مولبيري، مدير محفظة العملاء في شركة "زاكس لإدارة الاستثمارات" (Zacks Investment Managment) أن هذا الإعلان موجه بشكل مباشر إلى " آبل" في محاولة لوضع ضغط أكبر عليها، ولكنه يرى أنها خطوة تعزز من التنافسية في سوق الهواتف المحمولة بالولايات المتحدة. ومن جانبه يرى ديفيد واغنر، رئيس قسم الأسهم في شركة "أبتوس كابيتال أدفايزرز" (APTUS CAPITAL ADVISORS) أن هاتف ترامب لن يؤثر بشكل كبير في سوق الهواتف المحمولة، كون جمهوره بالأساس من الموالين السياسيين لترامب وإدارته. ردود فعل متفاوتة من الجمهور انقسمت آراء المستخدمين في منصات التواصل الاجتماعي مثل " إكس" حول الهاتف الجديد، إذ يرى البعض مثل حساب "آبل ليكر" (ِApple Leaker) أن هاتف "ترامب" هو مجرد إعادة تسمية لأحد الهواتف الصينية التي تصل تكلفتها إلى 175 دولار. وأما المستخدم "سولي" (Sully) يرى أن الهاتف فرصة لمواجهة الهواتف المستوردة بهاتف من الصناعة الأميركية، مؤكدًا أن الهاتف يملك فرصة حقيقية في المنافسة. ومن جانبه قال "لانس أولانوف" إن فرصة صناعة الهاتف في أميركا مريبة وغير قابلة للتصديق. ولكن يصعب الحكم على الهاتف حتى يصدر فعلًا ويصل إلى أيدي الخبراء والمستخدمين على حد سواء، ومن المتوقع أن يصل الهاتف إلى المستخدمين في أغسطس/آب القادم مع إتاحة الطلب المسبق عليه حاليًا مقابل دفعة مقدمة تصل إلى 100 دولار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store