logo
#

أحدث الأخبار مع #نورث_كارولاينا

موعد مباراة ريال مدريد ضد باتشوكا في كأس العالم للأندية 2025 والقنوات الناقلة
موعد مباراة ريال مدريد ضد باتشوكا في كأس العالم للأندية 2025 والقنوات الناقلة

الجزيرة

timeمنذ 14 ساعات

  • رياضة
  • الجزيرة

موعد مباراة ريال مدريد ضد باتشوكا في كأس العالم للأندية 2025 والقنوات الناقلة

تستعرض الجزيرة نت موعد مباراة ريال مدريد ضد باتشوكا المكسيكي في الجولة الثانية للمجموعة الثامنة لبطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم 2025، وقنوات البث الحي والمباشر الناقلة للمباراة. وفي أول مباراة تحت قيادة المدرب تشابي ألونسو، تعادل ريال مدريد 1-1 مع الهلال السعودي في افتتاح مشواره بمونديال الأندية. متى موعد مباراة ريال مدريد ضد باتشوكا؟ تقام مباراة ريال مدريد ضد باتشوكا يوم الأحد، الموافق 22 يونيو/حزيران الجاري على ملعب بانك أوف أميركا بمدينة شارلوت بولاية نورث كارولاينا. وتنطلق صفارة بداية المباراة الساعة العاشرة مساء (22:00) بتوقيت مكة المكرمة والدوحة والقاهرة، الثالثة مساء (15:00) بتوقيت ميامي. ما قنوات البث الحي والمباشر الناقلة لمباراة ريال مدريد ضد باتشوكا بكأس العالم للأندية؟ منصة "ديزن" (DAZN) قنوات "إم بي سي مصر" (mbc) ويمكنكم متابعة التغطية المباشرة للمباراة عبر موقع الجزيرة نت. وتحوم الشكوك حيال مشاركة مبابي في المباراة ضد باتشوكا المكسيكي بعد أن أدخل إلى المستشفى لمعاناته من التهاب حاد في المعدة والأمعاء، وفقا لما أعلن ناديه الخميس. وعندما سُئل مدرب ريال مدريد الجديد شابي ألونسو، عن حالة مهاجمه ابن الـ26 عاما بعد مباراة الهلال، أجاب قائلا "لا أعرف إن كان مبابي سيعود للمباراة القادمة. سنرى". ويتوقع عودة أنطونيو روديغير لقيادة دفاع ريال مدريد بعد تعافيه من الإصابة التي لحقت به في أواخر أبريل/نيسان الماضي. واستهل باتشوكا، مشواره في البطولة بالهزيمة أمام 1-2 أمام سالزبورغ -الخميس- بالجولة الأولى في المجموعة الثامنة من مرحلة المجموعات في المسابقة، التي يشارك فيها 32 فريقا للمرة الأولى. وشهدت المباراة توقفا لمدة ساعة ونصف خلال الشوط الثاني بسبب سوء الأحوال الجوية في منطقة سينسيناتي. وسبق أن شهدت المسابقة تأخر انطلاق مباراة ماميلودي صنداونز الجنوب أفريقي أمام أولسان الكوري الجنوبي الثلاثاء الماضي، لأكثر من ساعة بسبب تحذير من عاصفة في أورلاندو. إعلان ترتيب المجموعة الثامنة:

بطول 4 أمتار.. «قرش أبيض» على الشواطئ الأمريكية
بطول 4 أمتار.. «قرش أبيض» على الشواطئ الأمريكية

عكاظ

timeمنذ 2 أيام

  • علوم
  • عكاظ

بطول 4 أمتار.. «قرش أبيض» على الشواطئ الأمريكية

وجّه العلماء تحذيراً لمرتادي الشواطئ في الولايات المتحدة، داعينهم إلى أخذ الحيطة أثناء السباحة، مع اقتراب سمكة قرش أبيض عملاق يُدعى «كونتيندر» من سواحل الشمال الشرقي خلال موسم الصيف. وبحسب صحيفة «ميرور» تم تتبّع كونتيندر الذي يبلغ طوله 4.2 متر منذ يناير 2025، بعدما جرى وضع جهاز مراقبة عليه من قِبل مؤسسة «أوشيرتش» المختصة بأبحاث الكائنات البحرية الضخمة. ومنذ إطلاقه قبالة سواحل ولايتي فلوريدا وجورجيا، قطع «كونتيندر» مسافة مذهلة وصلت إلى 3009 كيلومترات. وقد ظهر مجدداً بعد انقطاع الإشارة لمدة تقارب الشهر، حين رصده الجهاز في 7 يونيو قرب بامليكو ساوند في ولاية نورث كارولاينا. وأوضح جون تايمنسكي، عالِم البيانات في «أوشيرتش»، أن احتمال ظهور القرش بالقرب من شواطئ مأهولة منخفض، لكنه ممكن، مشيراً إلى أن أسماك القرش البيضاء تتبع فرائسها من الأسماك والفقمات، والتي قد تقترب من الشواطئ في بعض الحالات، ما يجذب القروش إلى مناطق السباحة. من جانبها، أكدت الدكتورة هارلي نيوتن، كبيرة علماء البيطرة في «أوشيرتش»، أن هذا الموسم يُعد الأول الذي يمكن خلاله تتبع «كونتيندر» أثناء هجرته نحو مناطق التغذية الصيفية، مشيرة إلى أن الوجهة المتوقعة قد تكون كيب كود في ولاية ماساتشوستس أو نوفا سكوشا في كندا، وهما منطقتان معروفتان بوجود أسماك القرش في الصيف. ويعد كونتيندر أكبر قرش أبيض ذكر يتم تتبّعه من قِبل «أوشيرتش» في شمال غرب الأطلسي، ويبلغ وزنه حوالى 750 كيلوغراماً، لكنه ليس الأكبر عالمياً. وقد تطلّب وضع جهاز التتبع عليه فريقاً مكوّناً من 6 أشخاص بين صيادين وعلماء. أخبار ذات صلة

قبل استعراض عسكري مرتقب.. مخاوف "تسييس الجيش" تتصاعد في البنتاجون
قبل استعراض عسكري مرتقب.. مخاوف "تسييس الجيش" تتصاعد في البنتاجون

الشرق السعودية

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • الشرق السعودية

قبل استعراض عسكري مرتقب.. مخاوف "تسييس الجيش" تتصاعد في البنتاجون

قال ثلاثة مسؤولين في وزارة الدفاع الأميركية "البنتاجون"، إن العروض التي تقيمها إدارة الرئيس دونالد ترمب، بمناسبة الذكرى الـ 250 لتأسيس الجيش الأميركي، أثارت خيبة أمل وقلق كبير وسط قادة الجيش، رافضين ما اعتبروه "محاولات لتسييس الجيش واستغلاله لأغراض حزبية"، حسبما ذكرت "واشنطن بوست". وكان ترمب شارك في احتفلات حضرها ضباط أميركيون في ولاية نورث كارولاينا هذا الأسبوع، حيث بدأ خطابه بالإشادة بشجاعة وصلابة الجندي الأميركي، لكن سرعان ما تغيّر مسار خطابه بشكل دراماتيكي. وأعلن ترمب أن من يحرق العلم الأميركي يجب أن يُسجن، رغم أن التعديل الأول في الدستور، وفقاً لما أقرته المحكمة العليا، يحمي مثل هذه الأفعال. كما هاجم وسائل الإعلام، وهي هدف دائم له، وسخر من خصومه السياسيين، بمن فيهم الرئيس السابق جو بايدن. وقال: "هل تعتقدون أن هذا الحشد كان سيحضر من أجل بايدن؟"، وذلك وسط ضحك الجنود وهتافاتهم المستهجنة. وقال ثلاثة مسؤولين دفاعيين للصحيفة، إن هذا العرض الحزبي، أثار خيبة أمل وقلقاً في أوساط قادة الجيش الأميركي. فوفقاً للدليل الميداني للجيش، يُعلَّم الجنود أن "الجيش كمؤسسة يجب أن يكون محايداً"، مع التأكيد على "عدم تفضيل أي حزب سياسي أو جماعة بعينها"، لأن هذا "يضمن للناس أن جيشنا سيخدم الدستور والشعب بإخلاص واستجابة". وذكرت الصحيفة الأميركية، أن تجمع ترمب الأخير، منذ عودته إلى المنصب، يعدّ "حلقة جديدة من تجاهله للأعراف المدنية-العسكرية، واضعاً الجيش وتحديداً القوات البرية، في قلب تحركاته الحزبية الأكثر تطرفاً". ومن المقرر أن يقام عرض عسكري كبير، السبت، في واشنطن، احتفالاً بالذكرى الـ250 لتأسيس الجيش، في استعراض للقوة يشمل دبابات ومروحيات وفرق موسيقية وآلاف الجنود بزيّهم العسكري، وقد واجه هذا الاستعراض انتقادات لاذعة من خصوم ترمب السياسيين. وقال مسؤول كبير في الجيش، رفض كشف اسمه، بسبب حساسية الموضوع: "نتعامل مع هذا كفرصة للتعلم.. لم يكن مظهراً جيداً". تسييس الجيش وأضافت "واشنطن بوست"، أن التجمع الحزبي لترمب كان من تنظيم مجموعة "أميركا 250"، وهي الجهة نفسها المشرفة على العرض العسكري. هذه المجموعة، يُفترض أن تكون غير حزبية، ويشرف عليها مجلس ثنائي الحزبين. لكن في الأشهر الأخيرة، ضمّت المجموعة عدداً من الأشخاص المرتبطين بترمب، منهم آري أبيرجل، المتحدث السابق باسم السيدة الأولى ميلانيا ترمب، والذي يشغل الآن منصب المدير التنفيذي. ووفق مسؤولين في البنتاجون، فقد تم عرض قبعات "اجعل أميركا عظيمة مرة أخرى" وملصقات مؤيدة لترمب للبيع خلال الحدث، رغم اعتراض مسؤولي الجيش. وأصبح كشك البضائع، الذي أُبلغ عنه سابقاً في موقع محور تحقيق داخلي في الجيش. وقد وصل هذا الكشك إلى "فورت براج" ضمن مجموعة خيام أخرى تبيع الطعام والشراب، ما فاجأ قادة الجيش. وتم لاحقاً نقله بعيداً عن موقع خطاب الرئيس، لكنه سُمح له بالبقاء مؤقتاً داخل القاعدة، بحسب المسؤولين. رفضت آنا كيلي، المتحدثة باسم البيت الأبيض، الرد على أسئلة بشأن التجمع، لكنها قالت في بيان إنه "بفضل قيادة هذا الرئيس"، فإن الجيش "يحصل على الاحتفال الكبير الذي يستحقه بمناسبة مرور 250 عاماً من الشرف والشجاعة والتضحية". ووصف مستشار كبير لوزير الدفاع، بيت هيجسيث، الانتقادات الموجهة لتجمع فورت براج بأنها "محاولة مخزية لتدمير حياة جنود شباب". أما المتحدثة الرسمية باسم البنتاجون، كينجسلي ويلسون، فقد ردّت على الانتقادات الموجهة لكيفية تفاعل مسؤولي إدارة ترمب مع الجيش باتهام إدارة بايدن بأنها أدخلت "أيديولوجيا متطرفة" إلى وزارة الدفاع. واستشهدت بـ(عروض Drag Queen) في القواعد العسكرية وبطرد الجنود الذين رفضوا أخذ لقاح فيروس كورونا. وقالت: "في ظل قيادة الوزير هيجيسث، يُعيد الجيش وكل فروع قواتنا المسلحة تركيزها على القتال". وأضافت أن الحماس للخدمة، كما ظهر جلياً في فورت براج وسجلات التجنيد القياسية، "لم تسجل من قبل". طرد الضباط وإلغاء العقود ومنذ تولي ترمب السلطة في يناير، تحركت إدارته بسرعة للسيطرة على وزارة الدفاع. حيث تم طرد كبار الضباط العسكريين، بما في ذلك عدد غير محدد من النساء، دون أسباب واضحة؛ وتم فتح تحقيق جديد بشأن الانسحاب من أفغانستان في عام 2021 مع وعود بـ"محاسبة" المسؤولين؛ كما تم التخطيط لتقليص عدد الجنرالات في الجيش؛ وتجاوز كبار قادة الجيش في تعيينات مرموقة لصالح ضباط من فروع أخرى. كما ألغى هيجيست، وهو محارب قديم في الحرس الوطني للجيش ومقدم برامج سابق في قناة "فوكس نيوز"، مبادرات التنوع وأعاد أسماء تسع قواعد عسكرية للجيش الأميركي كانت قد غُيّرت في عهد بايدن. وبالإضافة إلى 4800 من قوات الحرس الوطني والمارينز المنتشرين في كاليفورنيا، ما يزال هناك حوالي 13 ألف جندي أميركي على الحدود الجنوبية في محاولة لإغلاقها أمام العبور غير القانوني. وذكرت "واشنطن بوست" أن الجيش، وهو أكبر فرع في القوات المسلحة الأميركية، أطلق إصلاحاً شاملاً لطريقة تنظيمه وتدريبه وتجهيزه، في محاولة للتحديث من أجل مواجهة حروب تعتمد على المسيّرات والذكاء الاصطناعي، والصواريخ فرط الصوتية، وغيرها من الأسلحة التي لم تكن شائعة خلال عقدين من عمليات مكافحة التمرد بعد أحداث 11 سبتمبر. ورغم أن هذه الجهود بدأت في عهد بايدن، إلا أن هيجيسث ووزير الجيش، دان دريسكول، أوقفا العديد من برامج التسلح وأعادا الاستثمار في أنظمة جديدة يُحتمل أن تكون أكثر ملاءمة للمستقبل. وفي عهد ترمب وهيجيسث، تم تهميش الجيش في عملية اختيار قادة مراكز القيادة العسكرية المشتركة الكبرى حول العالم. حيث اختار ترمب للإشراف على العمليات في أوروبا الجنرال، أليكسوس جرينكويتش، من سلاح الجو، وفي إفريقيا الجنرال، داجفين أندرسون، أيضاً من سلاح الجو. كما اختار لقيادة المهام في الشرق الأوسط نائب الأميرال، براد كوبر، من البحرية. أما نائب الأميرال، فرانك برادلي، وهو من قوات النخبة البحرية (Navy SEAL)، فقد تم ترشيحه لقيادة "القيادة المشتركة للعمليات الخاصة"، التي تُركّز على مهام مكافحة الإرهاب والغارات الخاصة. كما تنظر إدارة ترمب في ترشيح ضابط من قوات المارينز، الجنرال كريستوفر ماهوني، ليكون نائباً لرئيس هيئة الأركان المشتركة، ثاني أعلى منصب في البنتاجون، بحسب ما قاله مسؤولون دفاعيون. استعراض عسكري ضخم ومن المرتقب أن تشهد واشنطن السبت تنظيم عرض عسكرية ضخم بمناسبة الذكرى 250 لتأسيس الجيش الأميركي، والذي سيشهد مرور دبابات في الشوارع وتحليق طائرات في السماء. وذكرت "رويترز" أن هناك احتمالاً بأن تعكر الاحتجاجات التي عمت الولايات المتحدة، والتوتر في الشرق الأوسط في ظل الهجمات الإسرائيلية على إيران، والطقس الممطر المتوقع في واشنطن، الأجواء خلال العرض العسكري. وسيكون ترمب، الذي يحتفل بيوم ميلاده التاسع والسبعين، السبت، أيضاً، على رأس الحضور لمشاهدة العرض العسكري. وامتدت الاحتجاجات التي استمرت أسبوعاً في لوس أنجلوس على حملة ترامب المضادة للهجرة إلى عدة مدن من بينها شيكاجو ونيويورك وسان أنطونيو وتكساس وواشنطن.

ترامب يدرس تفعيل «قانون التمرد»: لن نسمح بالانفلات الأمني
ترامب يدرس تفعيل «قانون التمرد»: لن نسمح بالانفلات الأمني

الأنباء

time١١-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الأنباء

ترامب يدرس تفعيل «قانون التمرد»: لن نسمح بالانفلات الأمني

أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنه سيأمر بتطبيق «قانون مكافحة التمرد» إذا زادت الاضطرابات في كاليفورنيا، مؤكدا أن قوات الحرس الوطني لن تغادر الولاية حتى يستتب الأمن والهدوء فيها. وجدد ترامب الدفاع عن قراره بنشر قوات في لوس أنجيليس، وقال أمام جنود في قاعدة «فورت براغ» العسكرية بولاية نورث كارولاينا مساء أول من أمس «ما تشهدونه في كاليفورنيا هو هجوم شامل على السلم والأمن العام والسيادة الوطنية ينفذه مثيرو شغب يرفعون أعلاما أجنبية بهدف مواصلة اجتياح أجنبي لبلدنا»، مشددا على أن إدارته «ستحرر لوس أنجيليس». وأضاف «هذا الانفلات الأمني لن يستمر. لن نسمح بمهاجمة عناصر أمن فيدراليين. لن نسمح باجتياح مدينة أميركية واحتلالها من قبل أعداء أجانب»، في إشارة إلى الاحتجاجات التي اندلعت على خلفية إجراءات تنفذها سلطات الهجرة ضد المهاجرين غير النظاميين. في سياق متصل، دعا الرئيس الأميركي أوروبا، إلى التحرك «قبل فوات الأوان» لمكافحة «الهجرة غير المضبوطة»، مستشهدا بالاحتجاجات الجارية في لوس أنجيليس. وقال «كما يرى العالم أجمع الآن، فإن الهجرة غير المضبوطة تؤدي إلى فوضى واختلال وانعدام للنظام. هل تعلمون ماذا؟ هذا هو الحال في أوروبا أيضا. هذا ما يحدث في العديد من دول أوروبا. من الأفضل لهم أن يفعلوا شيئا حيال ذلك قبل فوات الأوان». وجاءت زيارة ترامب إلى قاعدة «فورت براغ» العسكرية، التي تضم نحو 50 ألف جندي في الخدمة الفعلية، غداة الأوامر التي اصدرها لنشر 700 جندي من مشاة البحرية (المارينز) و4 آلاف جندي من الحرس الوطني في لوس أنجيليس. في السياق، قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت إن «الرئيس ترامب لن يسمح أبدا أن يسود حكم الغوغاء في أميركا»، معتبرة أن «الواجب الأساسي للحكومة هو الحفاظ على القانون والنظام، وهذه الإدارة تتبنى هذه المسؤولية المقدسة». في الأثناء، نفت رئيسة المكسيك كلاوديا شينباوم أن تكون قد شجعت التظاهر ضد سياسة إدارة ترامب بشأن المهاجرين غير النظاميين، وذلك بعدما اتهمها بذلك مسؤول أميركي رفيع المستوى. وبعيد ساعات من خطاب ترامب في القاعدة العسكرية، أعلنت رئيسة بلدية لوس أنجيليس كارين باس حظر تجول ليليا وسط المدينة. وقالت باس للصحافيين «لقد أعلنت حالة طوارئ محلية وفرضت حظر تجول وسط مدينة لوس أنجيليس لوقف أعمال التخريب والنهب»، لافتة إلى احتمالية تمديد الحظر لأيام إضافية إذا دعت الحاجة، لكنها أشارت إلى ان الغالبية العظمى من المحتجين خلال الأيام الماضية «كانوا سلميين»، وأن قوات إنفاذ القانون المحلية يمكنها تولي الأمور بسهولة. من جهته، حذر رئيس شرطة ثاني كبرى المدن الأميركية جيم ماكدونيل، في تصريحات لوسائل الإعلام، من أن القوات الأمنية ستعتقل أي شخص يتواجد في منطقة الحظر المحددة. وشدد ماكدونيل على أن حظر التجول يهدف إلى «حماية الأرواح والممتلكات بعد أيام متتالية من الاضطرابات المتزايدة في جميع أنحاء المدينة». وبعد ساعة واحدة على دخول حظر التجول حيز التنفيذ، لم يبق غير مجموعة صغيرة من المتظاهرين وسط لوس أنجيليس، حيث نفذت الشرطة عدة عمليات توقيف ودعت المتواجدين الباقين إلى المغادرة. وقالت شرطة لوس أنجيليس بحسابها الرسمي على منصة «إكس»: «تم التعامل مع مجموعات متظاهرين. وتم تنفيذ عمليات توقيف واسعة». وكانت شرطة لوس أنجيليس قد أعلنت اعتقال ما يقارب 150 شخصا بين يومي السبت والاثنين الماضيين، وذلك خلال «الاحتجاجات والأنشطة الإجرامية في منطقة وسط المدينة». وقالت الشرطة في بيان إن نحو 100 شخص من مجموع الموقوفين اعتقلوا يوم الاثنين الماضي وحده بينما تعرض سبعة من أفراد الشرطة لإصابات خفيفة. وأضافت أن «العديد من المحلات التجارية تعرضت للنهب وتم اعتقال 14 شخصا متهمين بالتورط في هذه الأعمال»، موضحة أنها استخدمت «خلال عملية السيطرة على الحشود العديد من الطلقات غير الفتاكة». في الغضون، أعلن حاكم تكساس الجمهوري غريغ أبوت أن الولاية ستنشر حرسها الوطني «في عدة مواقع لضمان السلم والنظام»، مؤكدا ان «التظاهر السلمي قانوني»، لكن «إلحاق الأضرار بأشخاص أو ممتلكات أمر غير قانوني وسيقود إلى التوقيف». في هذه الأثناء، رفض القاضي الفيدرالي في سان فرانسيسكو تشارلز براير دعوى قضائية قدمتها ولاية كاليفورنيا ضد قرار إدارة الرئيس ترامب بنشر قوات من مشاة البحرية وأفراد من الحرس الوطني في مدينة لوس أنجيليس. وأفادت شبكة «سي.إن.إن» الإخبارية بأن القاضي حدد اليوم الخميس موعدا للنظر في طلب الولاية إصدار أمر تقييدي مؤقت يمنع إدارة ترامب من نشر الحرس الوطني ومشاة البحرية في لوس أنجيليس. وأوضحت الشبكة أن وزارة العدل الأميركية قدمت مذكرة موجزة إلى المحكمة اعتبرت فيها أن طلب الولاية «لا أساس قانونيا له، وقد يعرض حال الموافقة عليه سلامة موظفي وزارة الأمن الداخلي للخطر ويتداخل مع قدرة الحكومة الفيدرالية على تنفيذ عملياتها».

ترمب يحذر من الاحتجاج خلال عرض عسكري مزمع في واشنطن
ترمب يحذر من الاحتجاج خلال عرض عسكري مزمع في واشنطن

الشرق الأوسط

time١١-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

ترمب يحذر من الاحتجاج خلال عرض عسكري مزمع في واشنطن

حذَّر الرئيس الأميركي دونالد ترمب من تنظيم احتجاجات، خلال عرض عسكري سيُقام في واشنطن، مطلع الأسبوع المقبل، بمناسبة الذكرى 250 لتأسيس الجيش الأميركي. وقال ترمب، للصحافيين، في البيت الأبيض، أمس الثلاثاء: «بالنسبة لمن يريدون الاحتجاج، سيواجَهون بقوة كبيرة جداً». وقال المسؤول عن جهاز الخدمة السرية مات ماكول، يوم الاثنين، إن وكالات إنفاذ القانون متأهبة لحضور مئات الآلاف من الناس العرض العسكري، يوم السبت المقبل. ترمب مخاطباً مجموعة من الجنود في قاعدة عسكرية بفورت براغ بولاية نورث كارولاينا (إ.ب.أ) وأضاف أنه تقرَّر نشر الآلاف من الضباط والمتخصصين من وكالات إنفاذ القانون من أنحاء البلاد. وقال مكتب التحقيقات الاتحادي «إف بي آي» وإدارة شرطة العاصمة إنه لا توجد تهديدات موثوقة لهذا العرض. وقال متحدث باسم جهاز الخدمة السرية، أمس، إنه جرى إصدار تسعة تصاريح، على الأقل، لتنظيم احتجاجات في ذلك اليوم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store