أحدث الأخبار مع #شمال_إنجلترا


الرجل
منذ ساعة واحدة
- ترفيه
- الرجل
داني بويل يفاجئ جمهور السينما ويصور فيلمه الجديد باستخدام آيفون
بعد أكثر من عقدين على تقديمه فيلم الرعب الأيقوني "28 Days Later"، يعود المخرج البريطاني داني بويل بجزء جديد بعنوان "28 Years Later"، لكن هذه المرة مع مفاجأة تقنية، حيث صور الفيلم باستخدام هواتف آيفون برو ماكس. وفي تصريح أدلى به لمجلة Wired، أوضح بويل أن استخدام الهاتف كـ"كاميرا رئيسية" للفيلم منح الفريق مرونة هائلة، سواء في مشاهد الحركة أو في التنقل بين مواقع التصوير النائية. استخدم فريق العمل منصة تصوير خاصة تحمل 20 جهاز iPhone Pro Max في وقت واحد، ما سمح لهم بمحاكاة تأثير بصري شبيه بتقنية "bullet time" الشهيرة في أفلام "ذا ماتريكس"، لكن بطريقة منخفضة الكلفة، والنتيجة مشاهد قتال بزاويا متعددة، توثق العنف والانفجار الحركي بأسلوب أكثر دقة. وقال بويل: "كان هذا بمثابة تقنية bullet time للفقراء، لكنها أعطت نتائج رائعة بفضل سرعة الالتقاط والزوايا الكثيرة". بعيدًا عن المعدات الثقيلة، أعطى الاعتماد على الآيفون الفريق قدرة على التحرك بسرعة وسهولة في مواقع نائية، مثل تلك التي اختاروها شمال إنجلترا، حيث تبدو الأرض كما لو كانت لم تطأها قدم إنسان منذ ألف عام، على حد وصف بويل. وأضاف: "كنا نريد الحفاظ على الطابع الخام للطبيعة، واستخدام الآيفون سمح لنا بالتصوير من دون أن نترك أثرًا خلفنا". الهواتف لم تُستخدم كما هي، بل جرى تعطيل بعض الإعدادات الآلية مثل التركيز التلقائي، وتم تزويدها بإكسسوارات احترافية لتحاكي جودة كاميرات السينما. جدير بالذكر أن بويل سبق له أن أخرج فيلمًا عن مؤسس آبل ستيف جوبز عام 2015، ويبدو أنه لا يزال مأسورًا بروح الابتكار التي حملها جوبز، والنتيجة تمثلت اليوم في فيلم رعب مصوّر بالكامل على آيفون، لكن بروح بصرية لا تقل شأنًا عن أفلام كبرى بميزانيات ضخمة.


الجزيرة
١٦-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- الجزيرة
آثار جانبية خطيرة تصيب 14 شخص بسبب حقن البوتوكس
أبلغ عدد من المرضى في شمال إنجلترا عن معاناتهم من مشاكل مثل تدلي الجفون الشديد، وازدواج الرؤية، وصعوبة البلع، وتلعثم الكلام، والخمول بعد استخدامهم لحقن سم البوتولينوم. تستخدم مادة سم البوتولينوم – وأشهر اسماءها التجارية بوتوكس – عادة لشل عضلات الوجه بهدف تقليل التجاعيد. وحذّر مسؤولو الصحة في المملكة المتحدة من مضاعفات البوتوكس التي قد تؤدي إلى الشلل، ودقّوا ناقوس الخطر بشأن العواقب المروعة وفقا لخبر نشرته صحيفة الديلي ميل البريطانية في 13 يونيو/ حزيران الماضي. ورغم أن سبب هذه الحالات لا يزال قيد التحقيق، إلا أنه يعتقد أنها مرتبطة بعدوى بكتيرية تسبب الشلل، تسمى التسمم الوشيقي (botulism)، بعد العلاج التجميلي. وأفاد مسؤولو الصحة بأنه تم الإبلاغ عن الحالات الأربع عشرة، من مقاطعة دورهام ودارلينجتون في المملكة المتحدة، في الأيام والأسابيع التي تلت الحقن. وصرحت وكالة الأمن الصحي البريطانية (The UK Health Security Agency) بأنه لا يعتقد حاليا أن المنتج المستخدم ملوث، وهو عامل معروف بزيادة خطر الإصابة بالتسمم الوشيقي من الحقن. ونصح المسؤولون الأطباء بالحذر من التسمم الوشيقي لدى الأشخاص الذين خضعوا مؤخرا لإجراءات تجميلية حتى يتمكنوا من الحصول على العلاج المناسب، والذي يشمل تلقي مضاد للسموم. تصريحات من الشركة صرحت الدكتورة جوان دارك، مستشارة حماية الصحة في وكالة الأمن الصحي البريطانية: "التسمم الوشيقي عدوى نادرة، لكنها قد تكون خطيرة، ويحدث بسبب السموم التي تنتجها بكتيريا كلوستريديوم البوتولينوم. هذه السموم (وليس البكتيريا) هي المكون النشط في البوتوكس والمنتجات المماثلة." صرحت شركة أليرجان إستيتكس (Allergan Aesthetics)، مالكة العلامة التجارية ومصنّعة البوتوكس، بأنها "على دراية بالتقارير الأخيرة التي تشير إلى حالات تسمم الوشيقي مشتبه بها لدى مرضى في مقاطعة دورهام ودارلينجتون ممن تلقوا حقنا بمنتج يشار إليه باسم بوتوكس". وأضافت: "التحقيقات جارية، وشركة أليرجان إستيتكس تتعاون مع السلطات المحلية". وأضافت أماندا هيلي، مديرة الصحة العامة في مقاطعة دورهام: "نعمل بشكل وثيق مع زملائنا في هيئة الخدمات الصحية في المملكة المتحدة للتحقيق في سبب هذه الآثار الجانبية، ولضمان اتخاذ جميع الخطوات الممكنة لمنع تفاقم الوضع الصحي". تكون حقن سم البوتولينوم آمنة عند استخدامها من قبل طبيب مدرّب. ولكن إذا أعطيت السموم بشكل غير صحيح، فقد تسبب أعراضا مثل الضعف وصعوبة التنفس و/أو البلع.


العربية
١٠-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
الحكومة البريطانية تستعد للإعلان عن خطة إنفاق ضخمة
تستعد الحكومة في بريطانيا للاعلان عن خطة إنفاق ضخمة يوم غد، حيث من المقرر أن تفصّل أولويات الحكومة للسنوات القادمة، وذلك في وقت تزداد فيه الضغوط على الحكومة مع ضعف النمو الاقتصادي وارتفاع تكلفة الاقتراض الحكومي وتراجع شعبية الحزب الحاكم. وقالت كارينا كامل مراسلة "العربية Business"، إن وزيرة الخزانة البريطانية، ريتشل ريفز، كشفت عن استثمارات جديدة بقيمة 15 مليار جنيه إسترليني لتطوير البُنى التحتية في مجال النقل في مدن تقع في شمال ووسَط البلاد. وقالت وزيرة الخزانة، ريتشل ريفز، إن الحاجز الأساسي أمام النمو الاقتصادي هو قلة الاستثمار، حيث ظلت مستويات الاستثمار في بريطانيا لعدة سنوات أقل من باقي الدول الصناعية السبع الكبرى G7 ونتيجة لذلك تراجع مستوى المعيشة للبريطانيين إلى أدنى مستوى في تاريخ البلاد المعاصر بالتالي تهدف استراتيجية الحكومة الحالية لحل هذه الأزمة. وشددت ريفز، على اختيار عنوان " الاستثمار" و ليس"الإنفاق" في تصريحاتها الأخيرة، مؤكدةً أنها لن ترفعَ الضرائبَ على العاملين لتمويل برامجَ جديدة. وفي سياق متصل، قال كريس بوشون محلل مالي لدى IG :"هم يعرفون جيدا اتجاه استطلاعات الناخبين ولذلك يجب أن يكون هناك تحول في لهجتهم نحو لهجة إيجابية حول ما ستفعله الحكومة وهذه النقطة حول الحديث عن الاستثمار بدلا من من الإنفاق هي محاولة لإعادة صياغة مظهر الحكومة ونعم هم يعرفون جيدا أنه يتوجب عليهم الحفاظ على دوائر انتخابية مهمة في شمال إنجلترا وطبعا هناك حاجة حقيقية لزيادة الإنفاق في شمال إنجلترا وخارج منطقة الجنوب الشرقي ولكن أيضا هناك دافع سياسي لما يفعلونه بعد نتائج كارثية في الاستطلاعات للناخبين. وأشار إلى أن هذه الخُطوة من ريفز تأتي قبل أيام من كشف النِقاب عن تفاصيلِ خُطة الإنفاق الحكومية للسنوات القادمة. وأشارت كارينا كامل، إلى أن شعبية حزب العمال تراجعت بشكل حاد، فقد أظهر أحدث استطلاع ليوغوف، تقدم حزب الإصلاح بقيادة ناجل فراج على جميع الأحزاب الأخرى وبنسبة تأييد أعلى من الحزب الحاكم بست نقاط. وفيما يتعلق بالحزب المحافظ الذى تترأسه كيمي بِيدنوك فجاء في المرتبة الثالثة بفارق 10 نقاط عن حزب الإصلاح. وفي سياق متصل، قال كيمي بيدنوك رئيسة الحزب المحافظ، إن الاقتصاد في حالة فوضى ووزيرة الخزانة قالت إنها لن ترفع الضرائب ولكن كيف ستدفع ثمن كل هذه القرارات والتغييرات التي أعلنت عنها؟. ووبين كارينا، أن أبرز دليل على محاولات الحكومة تحسين صورتها أمام الناخبين رجوعُ ستارمر عن قرار مثير للجدل بسحب المساعدات الاجتماعية من المسنين. وأشار بوشون، إن هذه الاجراءت هي الإجراءات التي يجب أن يتخذونها ونتوقع المزيد من هذه الإعلانات وهذا يعني المزيد من الإنفاق على البنى التحتية بطرق مختلفة. وتابع :"إنفاق على النقل والطاقة والإسكان وكل هذا إيجابي للاقتصاد لأن بريطانيا افتقدت الإنفاق على البنى التحتية وأي زيادة مرحب بها وهي خطوة إيجابية ويجب أن نرى إذا كانت ستتجسد على أرض الواقع ولكنها خطوة جيدة وبداية جيدة".


الشرق الأوسط
٠٢-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
بريطانيا: سيارة تصدم محتفلين بفوز ليفربول بالدوري الإنجليزي
اصطدمت سيارة مساء الاثنين بحشود في مدينة ليفربول شمال إنجلترا خلال احتفالات نادي ليفربول لكرة القدم بفوزه بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز ما أدى إلى وقوع جرحى عدة، وفق ما أفادت السلطات، وصحافيون في «وكالة الصحافة الفرنسية». تحرس الشرطة الموقع الذي صدم فيه رجل بريطاني يبلغ من العمر 53 عاماً بشاحنة صغيرة حشداً من مشجعي فريق ليفربول لكرة القدم الذين كانوا يحتفلون ببطولة الدوري الإنجليزي الممتاز للمدينة يوم الاثنين مما أسفر عن إصابة أكثر من 45 شخصاً في ليفربول بإنجلترا يوم الثلاثاء 27 مايو 2025 (أ.ب) وقال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر عبر منصة «إكس» «المشاهد في ليفربول مروعة، قلوبنا مع المصابين، أو المتضررين»، وتحدث عن واقعة «صادمة». وقالت الشرطة إنه «تم توقيف رجل بريطاني أبيض يبلغ 53 عاماً من منطقة ليفربول»، وطلبت من الناس عدم «التكهن بملابسات» المأساة. دراجات بخارية في الموقع الذي صدم فيه رجل بريطاني يبلغ من العمر 53 عاماً بشاحنة صغيرة حشداً من مشجعي ليفربول لكرة القدم الذين كانوا يحتفلون ببطولة الدوري الإنجليزي الممتاز للمدينة يوم الاثنين (رويترز) وتتولى شرطة ميرسيسايد قيادة التحقيق، بدعم من قوة مكافحة الإرهاب. ورأى صحافي في «وكالة الصحافة الفرنسية» أربعة أشخاص على الأقل ينقلون على حمالات. ومن المتوقع أن يقدم الإسعاف تحديثاً حول عدد الضحايا في مؤتمر صحافي في وقت متأخر من مساء الاثنين. صورة عامة لموقع اصطدام سيارة بالمارة خلال موكب فوز نادي ليفربول لكرة القدم في وسط مدينة ليفربول بريطانيا 27 مايو 2025 (إ.ب.أ) وأظهرت لقطات متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي سيارة داكنة اللون تقتحم حشداً كثيفاً، وتصدم عدة أشخاص. ويظهر في الفيديو أشخاص يسقطون من جانبي السيارة، وعلى غطاء محركها، ثم عشرات الأشخاص يهاجمون السيارة، ربما لإيقافها، أو لتوقيف السائق. وأوضحت الشرطة أنها تلقت اتصالاً بعيد الساعة السادسة مساء (الخامسة مساء بتوقيت غرينتش) «عقب ورود أنباء عن اصطدام سيارة بعدد من المشاة» في وسط المدينة. وقعت الحادثة أثناء موكب احتفال لنادي ليفربول لكرة القدم بفوزه بالدوري الإنجليزي الممتاز، حيث اصطف المشجعون بأعداد كبيرة على طول الطريق. وتشير التقديرات إلى أن نحو مليون شخص خرجوا إلى شوارع المدينة للاحتفال. «رهيب جداً» قال شاهد العيان هاري رشيد البالغ 48 عاماً الذي حضر العرض برفقة زوجته وابنتيهما لوكالة «بي إيه» البريطانية للأنباء إنه رأى «أشخاصاً ممددين أرضاً فاقدي الوعي. كان الأمر رهيباً جداً». وأكد أنه رأى السيارة تصدم الحشود، موضحاً أنها «كانت سريعة جداً». وقال مات كول، الصحافي في هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) والذي كان برفقة عائلته، إنه رأى «سيارة زرقاء داكنة تتجه نحو الحشد». وأضاف: «لم تتوقف. تمكنت من الإمساك بابنتي التي كانت معي وألقيت بنفسي جانباً». وأشار الصحافي إلى أن رجالاً طاردوا السيارة لمحاولة إيقافها. وظهرت لقطات صورت بعد الحادث طوقاً أمنياً ضربته الشرطة على طول الطريق، مع وجود سيارات إسعاف عدة، وشاحنة إطفاء في المكان. خيام الشرطة محاطة بالحطام في موقع الحادث في شارع ووتر بالقرب من مبنى ليفر في وسط مدينة ليفربول بعد اعتقال رجل بريطاني أبيض يبلغ من العمر 53 عاماً عندما صدمت سيارة حشداً من الناس خلال موكب فوز نادي ليفربول لكرة القدم بالدوري الإنجليزي الممتاز (د.ب.أ) من جهته، قال متحدث باسم خدمة إسعاف شمال غربي إنجلترا: «نقوم حالياً بتقييم الوضع، ونتعاون مع خدمات الطوارئ الأخرى. أولويتنا هي ضمان حصول الناس على المساعدة الطبية التي يحتاجونها في أسرع وقت ممكن». وقال نادي ليفربول في بيان إنه على اتصال بالشرطة. وكتب النادي في بيانه: «قلوبنا وصلواتنا مع المتضررين من هذا الحدث الخطير». صدمت السيارة الحشد عندما كان موكب الاحتفال على وشك الانتهاء. وصعد لاعبو النادي، ومن بينهم النجمان محمد صلاح وفيرجيل فان ديك، على سطح حافلة ذات طابقين لمدة أربع ساعات تقريباً، حيث أبطأهم الجمهور المحتفل. لم يقم النادي موكباً احتفالياً عندما حصد آخر لقب له في الدوري في عام 2020 بسبب القيود المفروضة لاحتواء تفشي وباء كوفيد. وكانت هذه المرة الأولى منذ 35 عاماً التي يتمكن فيها مشجعوه من الاحتفال بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز. وليست هذه المأساة الأولى التي يشهدها مشجعو نادي ليفربول لكرة القدم. في عام 1989، قضى 97 من مشجعي النادي في تدافع أثناء مباراة في ملعب هيلزبورو في شيفيلد. وأصيب أكثر من 760 شخصاً في الكارثة الأكثر دموية في تاريخ الرياضة البريطانية.


روسيا اليوم
٢٧-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- روسيا اليوم
الشرطة البريطانية: إصابة 50 شخصا في حادث دهس جماهير ليفربول واحتجاز السائق بتهمة الشروع في القتل
وقالت جيني سيمز، مساعدة رئيس شرطة ميرسيسايد، إن حالة جميع المصابين مستقرة. وقد تضاعف عدد المصابين الذين يتلقون العلاج في المستشفى تقريبا مقارنة بالـ27 الذين أعلن عن دخولهم المستشفى أمس. تم اعتقال سائق السيارة واتهامه بالشروع في القتل. It seems cars have become the newest method for terror!st$ to wreak havoc on just drove through a crowd of Liverpool Supporters as they were celebrating their Premiership وبحسب ما أفادت به الشرطة البريطانية، فإن السائق المتورط في الحادث هو رجل يبلغ من العمر 53 عاما، ويعيش في مدينة ليفربول نفسها، وفقا لما نقلته شبكة "سكاي" البريطانية. I am saddened to see that a car has just rammed into a crowd of Liverpool fans celebrating their Premier League win. I hope it wasnt a deliberate, senseless act to harm many. Prayers for those affected. Multiple injuries reported. وكان السائق قد اقتحم بسيارته تجمعا جماهيريا لمشجعي ليفربول خلال احتفالهم بتتويج فريقهم بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز وسط المدينة أمس الاثنين، ما أسفر عن إصابة 50 شخصا. ووفقا للتحقيقات الأولية، فإن السائق تعمد توجيه سيارته نحو الحشود، وتم اعتقاله على الفور. المصدر: وكالات في مشهد صادم قلب أجواء الاحتفال إلى فوضى، شهدت مدينة ليفربول حادث دهس متعمد استهدف حشودًا من مشجعي نادي ليفربول أثناء احتفالهم بتتويج فريقهم بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز. أعلنت الشرطة في ليفربول أن سيارة صدمت عددا من المارة في المدينة الواقعة في شمال إنجلترا، مساء اليوم الاثنين، أثناء احتفال مشجعي ليفربول بفوز فريقهم بلقب الدوري الإنجليزي.