logo
#

أحدث الأخبار مع #سويفتنيوز

هاتف 'سامسونج' Galaxy S27 Ultra سيتخلى عن قلم S Pen
هاتف 'سامسونج' Galaxy S27 Ultra سيتخلى عن قلم S Pen

سويفت نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • سويفت نيوز

هاتف 'سامسونج' Galaxy S27 Ultra سيتخلى عن قلم S Pen

سيول – سويفت نيوز: أزالت 'سامسونج' ميزات البلوتوث من قلم S Pen مع هاتف Galaxy S25 Ultra، ولم يُعجب هذا النهج الكثيرين. أثار هذا القرار تساؤلات حول ما إذا كان قلم S Pen سيستمر في فقدان أهميته في طرازات S Ultra مستقبلًا. تشير شائعة جديدة إلى أن هاتف Galaxy S27 Ultra قد يكون بداية نهاية قلم S Pen ، وقد تتم إزالة الفتحة المخصصة لقلم S Pen من هيكل هاتف 'سامسونج' الرائد لعام 2027، بحسب تقرير نشره موقع 'phonearena'. بدأ قلم S Pen وجوده مع سلسلة Galaxy Note، وعندما قررت 'سامسونج' إيقاف إنتاج طرازات Note، انتقل قلم S Pen إلى هاتف Galaxy S Ultra، الذي أصبح مزيجًا بين هاتف Note وهاتف S الرائد. ظلت فتحة القلم موجودة في طراز Galaxy S Ultra لسنوات بعد ذلك. وتتوقع الشائعات أن تزيل 'سامسونج' قلم S Pen المدمج في هاتف Galaxy S27 Ultra. تدعم طُرز Galaxy Z Fold قلم S Pen، ولكنها لا تأتي بفتحة مخصصة له. كما يُباع القلم بشكل منفصل، ويمكنك شراء حافظة له لتخزينه بجانب الجهاز إذا رغبت في ذلك. ومن المُفترض أن تتبع الشركة نهجًا مشابهًا مع هاتف Galaxy S27 Ultra وقلم S Pen الخاص به، وربما، بعد فترة وجيزة، سيختفي قلم S Pen، إذا لم يعد هناك من يهتم به. ينصب التركيز حاليًا على الهواتف النحيفة، وللنحافة ثمن. انتشرت شائعات على الإنترنت منذ أشهر حول افتقار هاتف Galaxy Z Fold 7 لمحول رقمي لقلم S Pen. لم يتم تأكيد ذلك بعد، ولكن للحصول على جهاز نحيف قدر الإمكان، لا خيار أمامك سوى البدء بإزالة بعض القطع. ومع ذلك، من السابق لأوانه الجزم بما إذا كان هاتف Galaxy S27 Ultra سيأتي مزودًا بقلم S Pen أم لا. مقالات ذات صلة

شركات الطيران تعيد تقييم رحلاتها للشرق الأوسط بعد ضربات أمريكا لإيران
شركات الطيران تعيد تقييم رحلاتها للشرق الأوسط بعد ضربات أمريكا لإيران

سويفت نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • أعمال
  • سويفت نيوز

شركات الطيران تعيد تقييم رحلاتها للشرق الأوسط بعد ضربات أمريكا لإيران

جدة – سويفت نيوز: تدرس شركات الطيران التجاري حول العالم، اليوم الاثنين، إلى متى ستعلق رحلاتها الجوية في الشرق الأوسط مع دخول الصراع، الذي أوقف بالفعل مسارات طيران رئيسية، مرحلة جديدة بعد أن هاجمت الولايات المتحدة المواقع النووية الإيرانية الرئيسية وتعهدت طهران بالدفاع عن نفسها. ويخلو المجال الجوي الممتد من إيران والعراق إلى البحر المتوسط، والذي عادة ما يكون مزدحما، إلى حد كبير من الحركة الجوية التجارية منذ عشرة أيام حين بدأت إسرائيل شن هجمات على إيران في 13 يونيو حزيران، وقامت شركات الطيران بتحويل الرحلات الجوية عبر المنطقة أو إلغائها أو تأجيلها بسبب إغلاق المجال الجوي ومخاوف تتعلق بالسلامة. وتتجلى مخاوف قطاع الطيران بالمنطقة في قرارات جديدة لإلغاء بعض الرحلات في الأيام القليلة الماضية من شركات طيران دولية إلى مراكز طيران نادرا ما تتأثر مثل دبي والدوحة. غير أنه من المقرر أن تستأنف بعض الشركات الدولية خدماتها اليوم. ومن بين هذه الناقلات شركة الخطوط الجوية السنغافورية، والتي وصفت الوضع بأنه 'مائع'، وستستأنف رحلاتها إلى دبي اليوم بعد إلغاء رحلتها التي كانت مقررة أمس الأحد من سنغافورة. وبالمثل، تشير بيانات المغادرة على موقع فلايت رادار24 أن الخطوط الجوية البريطانية المملوكة لمجموعة آي.إيه.جي من المقرر أن تستأنف رحلات دبي والدوحة اليوم بعد إلغاء رحلات من وإلى هذين المطارين أمس الأحد. وألغت الخطوط الجوية الفرنسية كيه.إل.إم رحلات من وإلى دبي والرياض أمس اليوم. ومع إغلاق المجال الجوي الروسي والأوكراني أمام معظم الشركات، زادت أهمية مسار الشرق الأوسط بالنسبة للرحلات الجوية بين أوروبا وآسيا. وحولت شركات طيران في خضم الغارات الصاروخية والجوية منذ عشرة أيام مسار طائراتها شمالا عبر بحر قزوين أو جنوبا عبر مصر والسعودية. وبالإضافة إلى زيادة تكاليف الوقود والطواقم بسبب هذه التحويلات الطويلة وإلغاء الرحلات، تواجه شركات الطيران أيضا زيادة محتملة في تكاليف وقود الطائرات بعد ارتفاع أسعار النفط عقب الهجمات الأميركية على إيران. تتزايد أعباء التشغيل على شركات الطيران مع تزايد مناطق الصراع، إذ تثير الهجمات الجوية المخاوف بشأن إسقاط الطائرات التجارية عمدا أو بالخطأ. ومما يزيد الطين بلة بالنسبة لقطاع الطيران التجاري التضليل الإلكتروني للمواقع والتدخل في عمل نظام تحديد المواقع العالمي (جي.بي.إس) حول البؤر السياسية الساخنة، حيث يتم توجيه أنظمة تحديد المواقع الأرضية إلى مواقع خاطئة، مما قد يؤدي إلى انحراف مسار الطائرات التجارية. وقال 'فلايت رادار24' لوكالة رويترز إنه رصد 'زيادة كبيرة' في التشويش وتزييف المواقع في الأيام القليلة الماضية فوق الخليج. وذكرت شركة سكاي السويسرية، التي تدير خريطة لاضطرابات نظام تحديد المواقع العالمي، في وقت متأخر من أمس أنها لاحظت عمليات تضليل أثرت على أكثر من 150 طائرة خلال 24 ساعة هناك. وأشار موقع سيف إير سبيس الإلكتروني، الذي تديره أو.بي.إس غروب، وهي منظمة تشارك معلومات عن مخاطر الطيران، أمس إلى أن الهجمات الأميركية على المواقع النووية الإيرانية قد تزيد من التهديد لشركات الطيران الأميركية في المنطقة. وأضاف أن هذا قد يُفاقم المخاطر في المجال الجوي لدول الخليج، وهي البحرين والكويت وعمان وقطر والسعودية والإمارات. وعلقت 'أميركان إيرلاينز' رحلاتها إلى قطر قبل أيام من الضربات الأميركية، وفعلت يونايتد إيرلاينز وإير كندا الشيء نفسه مع رحلاتهما إلى دبي. ولم تُستأنف هذه الرحلات بعد. وبينما تحجم شركات الطيران الدولية عن تسيير رحلات للمنطقة، تستأنف شركات طيران محلية في الأردن ولبنان والعراق بعض رحلاتها مؤقتا بعد إلغاء واسع النطاق. وتكثف إسرائيل رحلاتها لمساعدة مقيمين لديها على العودة إلى ديارهم أو مغادرتها. وتقول هيئة المطارات الإسرائيلية إن ما يسمى برحلات الإنقاذ ستزيد اليوم إلى 24 رحلة يوميا على أن تقتصر كل رحلة على 50 راكبا. وأعلنت الهيئة أن شركات الطيران ستبدأ اعتبارا من اليوم تسيير رحلات مغادرة من إسرائيل.

'بي واي دي' الصينية تتوسع في تصدير السيارات الكهربائية إلى الأسواق العالمية
'بي واي دي' الصينية تتوسع في تصدير السيارات الكهربائية إلى الأسواق العالمية

سويفت نيوز

timeمنذ 19 ساعات

  • سيارات
  • سويفت نيوز

'بي واي دي' الصينية تتوسع في تصدير السيارات الكهربائية إلى الأسواق العالمية

شنجن – سويفت نيوز: أعلنت شركة 'بي واي دي' الصينية لتصنيع السيارات الكهربائية، يوم السبت، عن التسليم الرسمي لخامس ناقلة مخصصة لنقل السيارات، والتي تحمل اسم 'بي واي دي شيآن'، في مدينة ييتشنغ بمقاطعة جيانغسو شرقي الصين، مسجّلة بذلك إنجازًا جديدًا في مبيعاتها العالمية وتخطيط سلسلة الإمداد. وأوضحت الشركة، التي تتخذ من مدينة شنجن جنوب البلاد مقرًا لها، أن ناقلة المركبات 'بي واي دي شيآن' تتكون من 16 طابقًا مخصصًا للسيارات، ويبلغ طولها 219.9 مترًا، وعرضها 37.7 مترًا، وتتميز بسرعة تشغيلية تبلغ 19 عقدة، مع قدرة تحميل تصل إلى 9200 مركبة. وتستخدم الناقلة تكنولوجيا الدفع النظيف بالوقود المزدوج (الغاز الطبيعي المسال)، مما يُعزز بشكل كبير من كفاءة الطاقة ويُساهم في خفض الانبعاثات، وفق وكالة 'شينخوا'. وكانت الشركة قد وضعت سابقًا أربع ناقلات مماثلة قيد التشغيل لنقل مركبات الطاقة الجديدة إلى الأسواق العالمية. وأضافت الشركة أن تشغيل هذه الناقلات ساهم في تعزيز كفاءة التسليم الخارجي، وخفض تكاليف الخدمات اللوجستية ودورات النقل، فضلًا عن تسريع تنفيذ استراتيجيتها للتوسع العالمي. مقالات ذات صلة

إعلانات 'واتساب' خطوة مُربحة لكنها محفوفة بالمخاطر
إعلانات 'واتساب' خطوة مُربحة لكنها محفوفة بالمخاطر

سويفت نيوز

timeمنذ 19 ساعات

  • أعمال
  • سويفت نيوز

إعلانات 'واتساب' خطوة مُربحة لكنها محفوفة بالمخاطر

كاليفورنيا – سويفت نيوز: يُمثل قرار بدء طرح الإعلانات في تطبيق واتساب نقلة نوعية لخدمة مراسلة لطالما رسّخت نفسها على أنها تختلف عن منصات التواصل الاجتماعي الأخرى. وعندما اشترت شركة ميتا -وكانت آنذاك تُعرف باسم فيسبوك- 'واتساب' في عام 2014 مقابل 19 مليار دولار، كان نموذج عمل التطبيق بسيطًا وغير مألوف، إذ كان يُطلب من المستخدمين دفع رسوم سنوية زهيدة جدًا وهي دولار واحد مقابل تجربة استخدام بسيطة وخالية من الإعلانات. وأُلغيت هذه الرسوم عام 2016، وأصبح 'واتساب' مجانيًا بالكامل. ومنذ ذلك الحين، اتخذ 'واتساب' خطوات تدريجية ومدروسة نحو تحقيق الربح، بالاعتماد على الشركات التي دفعت مقابل استخدام 'واتساب' كوسيلة للتواصل مع عملائها، بحسب تقرير لموقع 'ذا كونفرزيشن'. وبحلول عام 2024، كان أكثر من 700 مليون شركة تستخدم إصدارًا منفصلًا من التطبيق يُسمى واتساب للأعمال (WhatsApp Business) لردود خدمة العملاء أو التحديثات الترويجية. وتستخدم علامات تجارية، مثل 'زارا' و'أديداس'، 'واتساب' لإرسال تحديثات الطلبات والرد على الاستفسارات وتقديم مساعدة تسوق شخصية للمستخدمين. لكن هذا لا يزال مصدر دخل محدودًا مقارنةً بالأرباح الهائلة التي تحققها 'ميتا' من الإعلانات عبر منصاتها الأخرى. وتشير التقديرات إلى أن 'واتساب' يحقق جزءًا ضئيلًا فقط من إيرادات 'ميتا' السنوية البالغة 160 مليار دولار، والتي يأتي معظمها من 'فيسبوك' و'إنستغرام'. لذا، ليس غريبًا أن تتجه الشركة الآن نحو قاعدة مستخدمي 'واتساب'، البالغة حوالي 3 مليارات مستخدم حول العالم. ففي النهاية، يعكس هذا القرار اتجاهًا أوسع في الصناعة، حيث تستكشف تطبيقات أخرى مثل 'سناب شات' و'تيليغرام' سبل تحقيق الربح بشكل أكثر نشاطًا. ترتبط هوية 'واتسب' ارتباطًا وثيقًا بالخصوصية والبساطة والألفة، وهو ليست مجرد موجز لمنشورات على مواقع التواصل الاجتماعي، بل أداة تواصل، يستخدمها الكثيرون لمشاركة المعلومات الشخصية أو الحساسة. وحتى لو لم تعتمد الإعلانات على محتوى الرسائل، فقد تظل شخصية جدًا للمستخدمين نظرًا لجميع البيانات الأخرى التي تصل إليها 'ميتا' عبر 'فيسبوك' و'إنستجرام'. فلا تزال معلومات من تتحدث إليه، ومدى تكرار التواصل، متاحة، ويمكن استخدامها في الإعلانات الموجهة. لذا، إذا كانت 'ميتا' تعرف فريقك الرياضي المفضل أو وجهة عطلتك المفضلة، على سبيل المثال، فقد تُعرض إعلانات مرتبطة بهذه المعلومات. وإذا كنت تتحدث مع أصدقائك على 'واتساب' حول مباراة أخيرة أو رحلة مخطط لها، فقد تشعر بالغرابة إذا بدأت بعد ذلك برؤية إعلانات حول هذه الموضوعات. واجه 'واتساب' انتقادات شديدة في عام 2021 بسبب تحديث في سياسة الخصوصية اقترح مشاركة المزيد من البيانات مع 'فيسبوك'. ومضت الشركة قدمًا في تطبيق التحديث، لكن ملايين المستخدمين حمّلوا بدائل مثل 'سيغنال' و'تيليغرام' احتجاجًا على ذلك. وحتى لو أشارت الأبحاث إلى أن الأجيال الشابة أكثر تقبلًا للمحتوى المخصص، تظل الثقة هشة، وقابلة للتآكل بسرعة. فإذا رأى المستخدمون أن 'واتساب' لم يعد يحمي خصوصيتهم أو أصبح تجاريًا للغاية، فقد ينتقل الكثيرون إلى منصات منافسة، دون أي تكلفة، خاصة إذا كانت دوائرهم الاجتماعية نشطة بالفعل على منصات منافسة. ومن المخاوف الأخرى أنه مع ازدياد ظهور الإعلانات في مساحات التواصل الخاصة، يزداد خطر تعرض المستخدمين، وخاصة الشباب، لمحتوى غير لائق. ويُعدّ هذا الأمر شائكًا بشكل خاص في المساحات التي يشعر فيها الناس بالأمان النفسي. فبينما يكون المستخدمون حذرين عادةً من الإعلانات التلفزيونية، قد يكون حذرهم أقل على المنصات التي يتبادلون فيها الرسائل مع أحبائهم. ولا تُعتبر إضافة 'واتساب' للإعلانات مجرد قرار تجاري، بل هو تحول ثقافي يعكس فكرًا اقتصاديًا، ولكنه في الوقت نفسه يتحدى أيضًا افتراضات العديد من المستخدمين حول خصوصية مساحاتهم الرقمية. وإذا نُفذ ذلك القرار بعناية، فقد يحقق 'واتساب' التوازن الدقيق بين تحقيق الربح والحفاظ على الثقة، لكن إذا شعر المستخدمون بأن مساحتهم الخاص أصبحت سلعة تُستغل تجاريًا، فقد تكون ردة الفعل سلبية وسريعة، حيث لا يعتمد نجاح منصات مثل 'واتساب' فقط على ما تفعله، بل على الطريقة التي يدرك بها المستخدمون أنها تفعله بها.

المستخدمون من جيل زد في أمريكا يفضلون 'بلاك بيري' على 'سامسونج' و'أبل'
المستخدمون من جيل زد في أمريكا يفضلون 'بلاك بيري' على 'سامسونج' و'أبل'

سويفت نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • ترفيه
  • سويفت نيوز

المستخدمون من جيل زد في أمريكا يفضلون 'بلاك بيري' على 'سامسونج' و'أبل'

كاليفورنيا – سويفت نيوز: يبدو أن جيل زد في أمريكا يبتعد عن هواتف 'سامسونج' و'أبل'، ساعيًا وراء الحنين إلى هواتف 'بلاك بيري' الذكية. كان الكثيرون أصغر سنًا من أن يستخدموا هواتف 'بلاك بيري' خلال ذروة شهرتها في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، لكنهم الآن يتوقون إلى سحرها الكلاسيكي. تقود منصة 'تيك توك' إحياء 'بلاك بيري'، حيث تجاوزت مقاطع فيديو #'بلاك بيري' 125,000 منشور، بحسب تقرير نشره موقع 'sammyfans'. تُظهر مقاطع 'الحنين إلى التكنولوجيا' هذه المستخدمين وهم يُخصصون الطرازات القديمة، مُوفرين بذلك استراحة من التحديثات المستمرة لأنظمة 'سامسونج' و'أبل'. قالت إحدى مستخدمات 'تيك توك'، التي حصد مقطع فيديو لها 2.7 مليون مشاهدة، إن هواتف 'بلاك بيري' تُساعد في الحد من إدمان الهواتف. وأضافت: 'جهاز آيفون الخاص بي يُدمر حياتي'، وهو شعور يُشاركه فيه أولئك الذين سئموا من أنظمة 'سامسونج' و'أبل' الغامرة. حقق مقطع فيديو انتشر على 'تيك توك'، يظهر فيه هاتف 'بلاك بيري كلاسيك' أبيض، أكثر من 4 ملايين مشاهدة. وعلقت: 'هل هو عملي؟ لا. هل هو ممتع؟ نعم'. يعكس هذا رفض الجيل زد لمعايير التكنولوجيا العالية التي تتبناها شركتا 'سامسونج' و'أبل'. ذكرت صحيفة 'نيويورك تايمز' أن الجيل زد يُغذي الطلب على طُرز 'بلاك بيري' القديمة أو إعادة إصدارها. على عكس أجهزة جالاكسي من 'سامسونج' أو آيفون من 'أبل'، تُقدم أجهزة 'بلاك بيري' تجربة أبسط وأقل اعتمادًا على التطبيقات، وهي تُناسب هذا الجيل. 'بلاك بيري'، التي كانت رائدة في مجال الهواتف الذكية، انسحبت من سوق الهواتف الذكية عام 2020. وقد حطمت محاولة شركة OnwardMobility الفاشلة لإطلاق هواتف 'بلاك بيري' بتقنية الجيل الخامس الآمال في طرح طرز جديدة. ومع ذلك، يُفضل جزء من جيل زد هذه الهواتف الكلاسيكية على هواتف 'سامسونج' و'أبل'. تكمن جاذبية 'بلاك بيري' في ميزاتها الفريدة: لوحة مفاتيح لمسية وكرة تتبع، على عكس شاشات اللمس في هواتف 'سامسونج' و'أبل'. ويتيح تطبيق 'بلاك بيري ماسنجر' (BBM) للمستخدمين التواصل دون الحاجة إلى تطبيقات إضافية. تمزج تقنية الحنين إلى الماضي بين التصميم الكلاسيكي والجاذبية العصرية. وتتيح هواتف 'بلاك بيري' المجددة، التي تقل تكلفتها بكثير عن هواتف جالاكسي أو آيفون الجديدة، لجيل زد الاستمتاع بالبساطة دون الحاجة إلى أسعار الهواتف الذكية الرائدة اليوم. مقالات ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store