أحدث الأخبار مع #ستوكتون_راش


رائج
منذ 7 أيام
- ترفيه
- رائج
The OceanGate Disaster.. مأساة غواصة تيتان الآن على نتفليكس
أطلقت Netflix فيلمًا وثائقيًا جديدًا بعنوان "Titan: The OceanGate Disaster"، يستعرض بتفصيل حاد ومُستند إلى شهادات داخلية وحوارات مسجلة، الحادثة المأساوية التي شهدت انهيار غواصة "تيتان" أمام شواطئ نيوفاوندلاند عام 2023، مما أودى بحياة خمسة أشخاص، بمن فيهم مؤسس OceanGate ستوكتون راش نظرة مفصلة على الفيلم الإخراج والإنتاج: من إخراج مارك مونرو، وبطولة قصص عمال سابقين في OceanGate مثل ديفيد لوكريج وتوني نيسن، الذين كانوا سبّاقة في تحذير الشركة من عيوب تصميمية خطيرة في الغواصة قبل الرحلة المأساوية . المحتوى والمضمون: يعرض الفيلم تسجيلاً صوتيًا وصورًا من غرفة عمليات Coast Guard، بالإضافة إلى لقطات داخلية لا تنشر سابقًا، تُظهر القلق المتزايد داخل غواصة "تيتان" قبيل الانفجار واحدة من اكثر القضايا المرعبة! غواصة ذهبت لرؤية التايتنك لكن النهاية كانت مؤلمة جدًا! فيلم Titan: The OceanGate Disaster يُعرض الآن — Netflix MENA (@NetflixMENA) June 11, 2025 الرسالة المركزية: يكشف العمل الوثائقي عن تهاون وتكبر إداري، وخاصة تجاه التحذيرات المتكررة من استخدام الألياف الكربونية بدلاً من المواد الأكثر أمانًا، وهو ما اعتبره الكثيرون سببًا مباشرًا للانهيار الهیدرولي . التقييم الأولي: أشادت صحف مثل Financial Times بوصفها "سردًا شاملاً لمسلسل الأخطاء والإهمال" بينما لم يتردد جمهور المستحدثات السينمائية في نقده، مشيرين إلى أن الأسلوب الوثائقي صار أخطر من الحدث ذاته . العرض الرسمي تم عرضه أولًا في مهرجان تريبيكا السينمائي بتاريخ 6 يونيو 2025، على أن يُعرض رسميًا على Netflix اعتبارًا من 11 يونيو 2025 "Titan: The OceanGate Disaster" ليس مجرد فيلم عن كارثة بحرية، بل تحليل معمّق لسياسات إدارة راش والمخاطر التي تواجه الابتكار عندما يُقدم الـ"هيبّرهايبرد" على تخطي التحذيرات المعتمدة. التقليص في معايير الأمان لأجل الشهرة والربح تحول إلى درس مرير في الإعلام والعلم المؤسساتي.


روسيا اليوم
٢٩-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- روسيا اليوم
اكتشاف غير متوقع في حطام الغواصة تيتان المنكوبة!
ووجد خفر السواحل الأمريكي بين أكوام الحطام المشوه والبقايا المتناثرة، قلم حبر سليم بشكل لافت، يعود للراحل ستوكتون راش، الرئيس التنفيذي لشركة "أوشن غيت" ومصمم الغواصة التي تعرضت لانفجار كارثي عام 2023. The surprising item that SURVIVED the OceanGate sub implosion وتم العثور على القلم محفوظا بشكل غريب داخل كمّ بدلة راش، الجزء الوحيد من البدلة الناجي من الكارثة، وذلك خلال عمليات الفرز الدقيقة التي أجريت على "الغطاء الخلفي" للغواصة الذي ظل محافظا على شكله إلى حد كبير. وقام فريق التحقيق بعملية دقيقة لفحص الحطام، أشبه بفرز محتويات وعاء كبير مملوء بالمياه والبقايا. حيث بدأوا بتصفية كميات هائلة من المياه أولا، ليصلوا في النهاية إلى كتلة لزجة تشبه الحمأة، تحتوي على مزيج من ألياف الكربون المتكسرة، قطع الزجاج المتناثرة، الأجزاء الإلكترونية المشوهة، بالإضافة إلى بعض البقايا البشرية. وقد وصف المسؤولون هذه العملية بأنها كانت شديدة التعقيد بسبب طبيعة المواد المتشابكة والمتداخلة مع بعضها بعضا. وما أثار دهشة المحققين أكثر من مجرد العثور على القلم، هو حالته السليمة رغم الظروف الكارثية التي مرت بها الغواصة. فبينما تحولت معظم محتويات الغواصة إلى أشلاء متناثرة، بقي هذا القلم - إلى جانب بعض البطاقات الشخصية وملصقات تذكارية لسفينة تيتانيك - صامدا كشاهد صامت على المأساة. يذكر أن الغواصة تيتان، التي صممت خصيصا لنقل السياح الأثرياء إلى موقع سفينة تيتانيك الغارقة على عمق 3800 متر، تعرضت لانضغاط مفاجئ في يونيو 2023، ما أسفر عن مقتل جميع من كانوا على متنها وهم خمسة أشخاص. وما تزال التحقيقات جارية لتحليل الحطام المسترد، بينما يبقى ذلك القلم السليم لغزا يحير الخبراء، وربما يكون مفتاحا لفهم أفضل لظروف الكارثة التي ما تزال تطرح العديد من التساؤلات حول معايير السلامة في رحلات الاستكشاف تحت الماء. المصدر: ديلي ميل تشهد المحاكم البريطانية نزاعا قانونيا غير مسبوق بين مليارديرة من هونغ كونغ وشركة مغامرات فاخرة بسبب رحلة غوص إلى حطام "تيتانيك" على متن الغواصة "تيتان" التي انتهت بكارثة مأساوية. كشفت الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي (NOAA) عن تسجيل صوتي يبعث على الرعب للحظة انفجار الغواصة تيتان، والذي أسفر عن مقتل جميع الركاب الخمسة على الفور.


البيان
٢٥-٠٥-٢٠٢٥
- البيان
تحقيق جديد: الغواصة تيتان جريمة كبرى في مجال استكشاف أعماق البحار
في 18 يونيو 2023، صعد أربعة رجال ومراهق إلى الغواصة تيتان، وهي غواصة صغيرة، تنزل إلى عمق آلاف الأقدام عبر المياه المظلمة في شمال المحيط الأطلسي من أجل الوصول إلى حطام السفينة تيتانيك. بعد ساعة وخمس وأربعين دقيقة من رحلة الغوص، انقطع اتصال تيتان بسفينة دعمها، بولار برينس، واختفت، فحبس العالم أنفاسه لمدة أربعة أيام طويلة حتى أكد خفر السواحل الأميركي أخيرًا أن جميع من كانوا على متن الغواصة لقوا حتفهم بعد انفجار كارثي للغواصة وفق صحيفة ديلي ميل. وكان من بين الضحايا ستوكتون راش، قائد الغواصة والرئيس التنفيذي لشركة أوشن جيت، الشركة الأميركية التي كانت تملك الغواصة تيتان. كما كان على متن الغواصة ثلاثة بريطانيين، هم: هاميش هاردينغ، 58 عامًا، وشاهزادة داود، 48 عامًا، وابنه سليمان، 19 عامًا، والفرنسي بول هنري نارجوليه، 77 عامًا. وقد لقوا حتفهم جميعًا على الفور. وتوصل تحقيق جديد أجرته هيئة الإذاعة البريطانية إلى نتيجة جديدة: وهي أن الكارثة كانت متوقعة إلى حد كبير، وأنها "أكبر فضيحة في مجال استكشاف أعماق البحار"، وربما تكون جريمة كبرى. بفضل الوصول غير المسبوق إلى التحقيق الجنائي الذي أجراه خفر السواحل الأمريكي - والذي فحص جميع غطسات تيتان الـ 88 - بالإضافة إلى لقطات حصرية من داخل الغواصة، قام فريق وثائقي من BBC2 بتجميع التاريخ المتهور لرحلات راش الاستكشافية والمخاطر التي خاضها. وربما الأمر الأكثر غرابة هو أن المحققين خلصوا إلى أن هيكل تيتان الهش المصنوع من ألياف الكربون تعرض لأضرار بالغة بحلول الوقت الذي بدأت فيه هبوطها النهائي. كانت الغواصة تيتان عبارة عن مركبة يتم التحكم فيها باستخدام جهاز تحكم من وحدة تحكم في ألعاب الفيديو، ولم تكن أكثر من "أنبوب الموت". وكشف صحيفة "ميل أون صنداي" الصورة الكاملة المروعة عن عدد المرات التي أظهرت فيها الغواصة علامات واضحة على أنها غير آمنة. في عام 2017، بنى راش أول غواصة تيتان له، مستخدمًا ألياف الكربون في هيكلها بدلًا من الفولاذ أو التيتانيوم اللذين كانا يُستخدمان عادةً، وزعم أن ألياف الكربون تتمتع بنسبة قوة إلى طفو أعلى بثلاث مرات من التيتانيوم. في فبراير التالي، بدأ راش غوصات تجريبية على عمق أمتار قليلة في مارينا إيفرت بولاية واشنطن، حيث مقر أوشن جيت، وبعد ثلاثة أشهر، نقل السفينة إلى جزر الباهاما حيث المياه أكثر عمقًا. في 26 يونيو2018، وصل إلى عمق 4000 متر - أي ميلين ونصف تحت سطح البحر - وهو عمق سفينة تيتانيك. ولإجراء هذه الاختبارات، كانت السفينة غير مأهولة. أُجريت أول غوصة مأهولة على متن تيتان، وكان على متنها راش فقط كقائد، في ديسمبر التالي وكانت هذه هي الغوصة 39، ووصلت إلى عمق 3939 مترًا (13000 قدم). وعلى الرغم من أنه خرج سالماً، فقد كانت هناك سلسلة من الانفجارات العالية المثيرة للقلق أثناء الغوص، والتي استخف بها راش. الرحلة 47 على ما يبدو، لم يثنِ حادث الانفجارات بـرحلة الغوص 39 راش عن القيام برحلة أخرى فقام بأخذ الركاب على متن الغواصة لأول مرة في 17 أبريل 2019، إلى جزر الباهاما. وكان كارل ستانلي، وهو قائد غواصة في معهد رواتان لاستكشاف أعماق البحار، من بين المشاركين في الرحلة، وكان يعرف راش منذ سنوات وكان متحمسًا للمغامرة، لكن بعد أن سمع صوتًا يشبه صوت الرصاص، شعر بالرعب، كما كانت هناك أيضًا مشكلة مع البطاريات أثناء الغوص، وانزعج ستانلي عندما رأى الأضواء الخارجية تنطفئ. يتذكر ستانلي: "كان الهدف اختبار تيتان على عمق تيتانيك نفسه، قطعنا 96% من الطريق تقريبًا واقتربنا منها، لكننا لم نلمسها". وقال سمعنا أصوات طقطقة بصورة مستمرة، لذا، في مرحلة ما، توصلنا جماعيًا إلى قرار: "حسنًا، هذا يكفي، لننهي هذا اليوم". أنا متأكد من أننا كنا على بُعد لحظات من الانهيار. وأكد ستانلي أنه كان مقتنعاً بأن راش كان يعلم أن غواصته ستنهار في النهاية، مشيراً إلى أنه "عندما ينفق الناس 250 ألف دولار للذهاب في أنبوب الموت الذي يتم التحكم فيه بواسطة وحدة تحكم في الألعاب لم يتم اختبارها، بواسطة رجل يخبرك كيف يريد أن يتذكره الناس بمخالفته للقواعد - فهذه رسالة إلى الأثرياء للغاية، مفادها أن أموالك لا يمكنها شراء كل شيء". الرحلة 53 شمال الأطلسي قام راش متجاهلاً مخاوف ستانلي، بغوصتين في مياه ضحلة قبل أن يكتشف شقًا في هيكل تايتان، وهو ما يعرف باسم الترقق، حيث بدأت طبقات ألياف الكربون بالانفصال، تم نقل الهيكل إلى غرفة الضغط في المياه العميقة في ماريلاند حيث فشل في اجتياز الاختبارات. بنى راش هيكلًا ثانيًا من ألياف الكربون، ولكن، بغشٍّ صادم، حيث لم يُعِد ضبط رقم الغوص التجريبي إلى الصفر، مما يعني أن ما أسماه الغوصة 53 - في إشارة إلى سجلٍّ طويلٍ وناجح - لم يكن في الواقع سوى الغوصة 4. وفي الرحلة 53 لم تعمل الإضاءة، وتعطلنظام المركبة وتم التخلي عن الغوص قبل الوصول إلى تيتانيك. الرحلة 61 حدث انفجار لقبة تايتان كالرصاص حيث أخطأ راش وفريقه في حساباتهم - فقد ظنّوا أنهم بحاجة إلى أربعة مسامير فقط لتثبيتها بالهيكل بدلاً من ثمانية عشر مسمارًا مما أدى إلى انفجار قبة تايتان. الرحلة 80 وعلى الرغم من المخاطر الكبيرة التي حدثت، فقد وصلت سفينة أوشن جيت"تايتان" إلى حطام سفينة تايتنك ست مرات في عام 2021 وفي الصيف التالي، انضمت أنتونيلا ويلبي، الخبيرة في المركبات تحت الماء التي تُشغّل عن بُعد، إلى سفينة دعم تيتان كعضو في طاقمها في منتصف الموسم، وقد شعرت بالرعب من حماسة رئيسها. ففي 15 يوليو 2022، بينما كانت تيتان تُجري الرحلة رقم 80، سمعت ويلبي دوي انفجار قوي آخر من سفينة الدعم الآمنة. وفي غضون أيام، تركت وظيفتها. وتقول في الفيلم الوثائقي: "تكشف البيانات أن الضوضاء العالية كانت في الواقع نتيجة انفصال ألياف الكربون"، حيث بدأ هيكل تيتان بالتفكك، فقد طرأ تغيير جذري على مادة ألياف الكربون، ولم تعد متينة من الناحية الهيكلية. كان انفصال الطبقات في دايف 80 بداية النهاية، وكل من صعد على متن تيتان بعد دايف 80 كان يخاطر بحياته، حيث كانت الرحلة 88 التي أدت إلى انفجار تايتان ووفاة كل من فيها. ومن المقرر أن يصدر خفر السواحل الأميركي تقرير مجلس التحقيق البحري بشأن كارثة تيتان خلال الغوص 88 في وقت لاحق من هذا العام.


الشرق الأوسط
٢٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشرق الأوسط
«نتفليكس» تكشف أسرار غواصة «تيتان» المنكوبة
أصدرت «نتفليكس» أول إعلان تشويقي لفيلمها الوثائقي الجديد حول كارثة غواصة «أوشن غيت» التي راح ضحيتها 5 أشخاص خلال رحلة إلى حطام سفينة «تايتانيك». ووفق «الإندبندنت»، سيُعرَض الفيلم بعنوان «تيتان: كارثة أوشن غيت»، من إخراج مارك مونرو (المعروف بأعمال مثل «الفتاة المفقودة» و«بريتني ضدّ سبيرز»)، للمرّة الأولى في مهرجان «ترايبيكا السينمائي»، وسيُتاح عبر منصة «نتفليكس» ابتداء من 11 يونيو (حزيران) المقبل. يحمل الإعلان التشويقي للفيلم شعار «كلما تعمّقت، ازدادت الظلمة»، ويعد بكشف الحقائق التي أدَّت إلى هذه الرحلة المأساوية. يقول أحد الخبراء في الإعلان: «لم يكن ثمة وسيلة لمعرفة متى ستفشل الغواصة، لكن حسابياً، كانت ستفشل حتماً»، ويضيف آخر: «مؤسِّس (أوشن غيت)، ستوكتون راش، كان مؤمناً تماماً بنجاحها. كان يسعى إلى الشهرة، وذلك غذَّى غروره ورغبته في الظهور». ويعلّق ثالث: «كنت أظنّه مختلّاً عقلياً إلى حدّ ما». من الحلم إلى الانفجار (أ.ف.ب) في 23 يونيو 2023، فقدت الغواصة الاتصال بالعالم الخارجي بعد ساعة و45 دقيقة على بدء غوصها في أعماق المحيط. وكانت شركة «أوشن غيت» تعرض رحلات تجارية إلى حطام «تايتانيك» مقابل 250 ألف دولار للفرد. وبعد عملية بحث وإنقاذ واسعة تابعها العالم بقلق بالغ، انتهت المأساة بالعثور على بقايا الغواصة، وخلُص الخبراء إلى أنها تعرَّضت لانفجار داخلي. وجاء في الملخَّص: «يستكشف الفيلم نفسية الملياردير ستوكتون راش، ومساعيه لإتاحة استكشاف أعماق المحيط للجميع مهما كان الثمن. ومن خلال شهادات المبلِّغين عن مخالفات، وتسجيلات صوتية، ولقطات أرشيفية من بدايات الشركة، يكشف التحدّيات التقنية والمخاطر الأخلاقية التي مهَّدت الطريق إلى الكارثة». بدوره، قال المخرج مارك مونرو لموقع «تودوم» التابع لـ«نتفليكس»: «عندما اختفت الغواصة، كنتُ مثل الجميع مذهولاً ومتابعاً للأخبار على مدار الساعة. لم تكن ثمة إجابات واضحة عمّا حدث. الفيلم يحاول الإجابة على سؤالين أساسيين: كيف حدث ما حدث؟ ومَن هو الرجل الذي قاد هذه الرحلة إلى مصيرها؟». وختم: «كلما تعمّقتُ في خيوط هذه المأساة، ازداد فضولي بشأن كيف أمكن لها أن تقع أصلاً، ومَن هو هذا الرجل الذي بنى الغواصة وأخذها إلى الهلاك. نأمل أن يُقدّم الفيلم بعض الإجابات».