أحدث الأخبار مع #بترولأبوظبي

الجمهورية
منذ يوم واحد
- أعمال
- الجمهورية
آسيا تسرع طلباتها من نفط الشرق الأوسط وسط زيادة التوترات
ارتفعت علاوات الأسعار الفورية للخامات الرئيسية من الشرق الأوسط بأكثر من 3 دولارات للبرميل أمس الخميس، وهي أعلى مستوياتها في 4 أشهر، بسبب المخاوف من اضطراب الإمدادات بعد اندلاع القتال بين إسرائيل وإيران الأسبوع الماضي. وقال مصدر في إحدى شركات توريد النفط الخام في الشرق الأوسط"نتلقى اهتماما أكبر من عملائنا في آسيا"، مضيفا أن الطلبات تتعلق بشحنات للتحميل في شهري أغسطس وسبتمبر. وذكر مصدر في إحدى شركات التكرير الآسيوية إن أسعار البيع الرسمية لخام الشرق الأوسط أقل من المستويات الفورية، مما يزيد من الجدوى الاقتصادية للبحث عن إمدادات محددة الأجل. طلبت المصادر عدم الكشف عن هوياتها لأنها غير مخولة بالتحدث إلى وسائل الإعلام. وعادة ما يخطر المنتجون مثل أرامكو السعودية وشركة بترول أبوظبي الوطنية (أدنوك) وشركة تسويق النفط العراقية (سومو) العملاء بالكميات المخصصة لهم قبل شهر من موعد تحميل الشحنات. قالت ثلاثة مصادر إنه ليس من الواضح بعد إذا كان المنتجون سيوردون المزيد من النفط، على الرغم من أن أحدهم أشار إلى ارتفاع الإنتاج. ويعمل تحالف أوبك+، الذي يضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وشركاء من خارجها، على تقليص تخفيضات الإمدادات.. ووضع التحالف خططا لزيادة الإنتاج بمقدار 1.37 مليون برميل يوميا في الفترة بين أبريل ويوليو.


المشهد العربي
منذ 3 أيام
- أعمال
- المشهد العربي
عرض استحواذ من تحالف تقوده أدنوك على سانتوس الأسترالية
قدّم تحالف تقوده وحدة استثمارية تابعة لشركة بترول أبوظبي الوطنية (أدنوك) عرضًا بقيمة 18.7 مليار دولار (68.6 مليار درهم) للاستحواذ على شركة "سانتوس" الأسترالية المتخصصة في إنتاج النفط والغاز. وتضمن العرض، الذي يتجاوز سعر إغلاق سهم "سانتوس" بنسبة 28%، مبلغ 5.76 دولار (21.13 درهم) للسهم الواحد. ويضم التحالف، بقيادة "إكس آر جي بي جي إس سي" (XRG PJSC) الذراع الاستثمارية لأدنوك، كلًا من شركة "القابضة" و"كارلايل غروب". وأشارت الوحدة التابعة لأدنوك إلى أن هذه الصفقة تتوافق مع استراتيجيتها الرامية إلى تأسيس شركة عالمية رائدة ومتكاملة في قطاع الغاز والغاز الطبيعي المسال. وأكدت عزمها على دعم نمو وتطوير أعمال "سانتوس" مع التركيز على مشاريع الغاز والغاز الطبيعي المسال.


العين الإخبارية
منذ 3 أيام
- أعمال
- العين الإخبارية
قمة ENACT في واشنطن.. خارطة طريق جديدة تربط الذكاء الاصطناعي بالطاقة
تم تحديثه الأربعاء 2025/6/18 08:40 م بتوقيت أبوظبي في لحظة حاسمة من التحول العالمي، أكد قادة قطاعي الطاقة والتكنولوجيا في منتدى الطاقة العالمي ENACT 2025 الذي عُقد في العاصمة الأمريكية واشنطن، أن العالم يدخل فصلًا جديدًا من التقدم البشري. وقال قادة قطاعي الطاقة والتكنولوجيا إن الذكاء الاصطناعي والطاقة يشكلان ركيزتين متلازمتين في مسيرة النمو الاقتصادي المستقبلي. الحدث نظمه المجلس الأطلسي بالتعاون مع شركة بترول أبوظبي الوطنية (أدنوك)، وجمع المنتدى نخبة من صانعي القرار والخبراء من قطاعات الطاقة والتكنولوجيا والتمويل والحكومات، بهدف رسم مسار تكاملي لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة الناتج عن ثورة الذكاء الاصطناعي، وضمان أن يصبح الذكاء الاصطناعي عاملاً مسرعًا للتقدم البشري، لا عبئًا على الموارد. الذكاء الاصطناعي قوة صاعدة يشير التقرير الصادر عن المنتدى إلى أن الذكاء الاصطناعي لا يعمل فقط على الأكواد، بل يعتمد على "الغيغـاواطات" من الطاقة. وبينما تتسارع وتيرة إنشاء مراكز البيانات حول العالم، فإن الطلب على الطاقة في الولايات المتحدة وحدها قد يقفز بنحو 150 غيغاواط بحلول عام 2030 – وهو ما يعادل استهلاك 30 مليون منزل إضافي. وتوقّع التقرير أن يشكل الذكاء الاصطناعي ما يصل إلى 40% من الطلب الجديد على الطاقة بحلول نهاية العقد الحالي، مدفوعًا بزيادة استهلاك مراكز البيانات التي تعتمد على شبكات الكهرباء التقليدية والتي تعاني بالفعل من التقادم والتشبع. حلول مبتكرة رصد التقرير التحديات الآنية التي تواجه البنية التحتية للطاقة في الولايات المتحدة، ومنها أن أكثر من نصف المحولات الكهربائية المستخدمة اليوم تجاوزت 25 عامًا من الخدمة. كما أشار إلى أن خطوط النقل ومرافق التوزيع بحاجة إلى استثمارات ضخمة لتجنب الأعطال وتحقيق الكفاءة. وأوصى المنتدى بمجموعة من الحلول القصيرة الأمد، منها: زيادة الاستفادة من البنية التحتية الحالية عبر تقنيات إعادة تأهيل المحطات القديمة وتأخير إغلاقها. اعتماد تقنيات حديثة مثل أنظمة "تصنيف الخطوط الديناميكي" و"التوأمة الرقمية" لتحسين كفاءة الشبكة. تعزيز استخدام مصادر تخزين الطاقة بجوار مراكز الاستهلاك لتخفيف الضغط على الشبكة. تفعيل برامج إدارة الطلب من خلال ترحيل الأحمال غير العاجلة إلى فترات انخفاض الطلب. كما دعا المنتدى إلى تبني نموذج "من يستفيد يدفع"، لتقاسم تكلفة تطوير الشبكات بطريقة أكثر عدلاً، وبما يحمي المستهلكين من ارتفاع الأسعار غير المبرر نتيجة الطفرات الصناعية الجديدة. شبكة كهرباء لعصر الذكاء الاصطناعي على المدى الطويل، أكد المشاركون أن الشبكة الكهربائية الحالية غير قادرة على استيعاب التحولات المتوقعة في نماذج الاستهلاك، خصوصًا مع تحول الاقتصاد نحو الرقمنة والذكاء الاصطناعي. واقترح التقرير الانتقال إلى شبكة ذكية قادرة على استيعاب مصادر طاقة متجددة مرنة، تتسم بالاستجابة للطلب في الوقت الحقيقي، ومرتبطة بأنظمة تخزين وتحليل متقدمة. كما أشار إلى أهمية توجيه مراكز البيانات الجديدة إلى مواقع تتوفر فيها موارد الطاقة والمياه والأراضي والعمالة والبنية التحتية المناسبة، بدلًا من التركّز في المناطق المزدحمة ذات الشبكات المتقادمة. لم يكن دور الذكاء الاصطناعي في المنتدى مقتصرًا على كونه دافعًا للطلب، بل طُرح كأداة فعالة لمعالجة أزمة الطاقة نفسها. فبفضل قدراته في تحليل البيانات والنمذجة، يمكن للذكاء الاصطناعي: تسريع عمليات منح التصاريح للمشاريع الجديدة. تحسين إدارة أحمال الشبكة وتوزيع الطاقة. توقع الأعطال المحتملة وإجراء الصيانة الوقائية. تحسين كفاءة نظم التوليد والتوزيع من خلال "النماذج التنبؤية". وفي هذا السياق، طُرحت فكرة إنشاء "مؤشر جهوزية مراكز البيانات"، وهو مقياس يُستخدم لتقييم جاهزية المواقع لاستقبال استثمارات في البنية التحتية لمراكز البيانات، استنادًا إلى معايير الطاقة والأرض والمياه والتشريعات والكوادر البشرية. تمويل المستقبل قدّر التقرير الحاجة إلى استثمارات تتجاوز 700 مليار دولار سنويًا لتحديث منظومة الكهرباء والبنية التحتية ذات الصلة في الولايات المتحدة وحدها، بالإضافة إلى ما يزيد على 450 مليار دولار لبناء وتشغيل مراكز البيانات. ودعا المشاركون إلى تطوير نماذج مالية مرنة تتضمن الشراكات بين القطاعين العام والخاص، وآليات تمويل مبتكرة تستند إلى العوائد المستقبلية للمشاريع، مثل "الائتمان القائم على الأصول"، لتقليل تكلفة رأس المال وتحفيز الاستثمار طويل الأجل. تحرك عالمي منسق خلص المنتدى إلى أن الربط بين الذكاء الاصطناعي والطاقة ليس قضية مستقبلية، بل ضرورة حالية تتطلب تحركًا سريعًا ومدروسًا. وطالب بتعاون عالمي لبناء نظام طاقة أكثر ذكاءً ومرونة، يكون قادرًا على تلبية متطلبات الذكاء الاصطناعي، دون المساس بالعدالة المناخية أو العدالة الاجتماعية. وفي كلمته خلال المنتدى، قال الدكتور سلطان الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة في الإمارات: "فصل جديد يُكتب الآن، يقوم على تكامل الذكاء الاصطناعي والطاقة. علينا أن نتحرك بسرعة، ونفكر بجرأة، ونستثمر بذكاء، لنصنع مستقبلًا يخدم البشرية كلها." aXA6IDkyLjExMy4xMjYuMTM4IA== جزيرة ام اند امز PL


الوسط
منذ 5 أيام
- أعمال
- الوسط
عرض من «أدنوك» بـ18.7 مليار دولار للاستحواذ على «سانتوس» الأسترالية
قدّمت شركة بترول أبوظبي الوطنية «أدنوك» المملوكة للدولة عرضا للاستحواذ على مجموعة سانتوس الأسترالية للطاقة بقيمة 18.7 مليار دولار، على ما أكدت الشركتان، اليوم الإثنين. ولشركة «سانتوس»، التي تتخذ في أديلايد الاسترالية مقرا لها، نشاطات في مجال الطاقة في أستراليا وبابوا غينيا الجديدة وتيمور الشرقية والولايات المتحدة، كما أنها أحد الموردين الرئيسيين للغاز الطبيعي المسال في أستراليا وآسيا، بحسب «فرانس برس». وبلغ عرض الاستحواذ النقدي الذي قدّمته «أدنوك» 5.76 دولار لكل سهم من أسهم «سانتوس»، أي ما يعادل 18.7 مليار دولار للشركة بكاملها. ويزيد السعر المعروض للسهم بنحو 28% عن مستوى إغلاق سهم «سانتوس» الجمعة. العرض «النهائي غير الملزم» وأوضحت «سانتوس» أن هذا هو العرض «النهائي غير الملزم» من «أدنوك» التي قدمت عرضين سرّيين عند سعر أدنى في مارس. وارتفع سهم «سانتوس» بأكثر من 11% في معاملات ما بعد الظهر في بورصة الأوراق المالية الأسترالية. وقدّمت شركة «أدنوك»، ومقرّها في أبوظبي، عرضها عبر تحالف تقوده شركة «إكس آر جي» التابعة لها، ويضم التحالف أيضا شركة «أبوظبي التنموية القابضة» وشركة الاستثمار العالمية «كارلايل». وقالت «إكس آر جي»، في بيان لها، إن الصفقة المقترحة تتماشى مع استراتيجيتها وطموحها لتطوير مشاريع رائدة ومتكاملة في مجالي الغاز والغاز الطبيعي المسال عالميا. وكشف مجلس إدارة «سانتوس» أنه ينوي رفع توصية بالإجماع إلى المساهمين ليصوتوا تأييدا لعرض شركة بترول أبوظبي الوطنية في حال جرى الاتفاق على شروط الاستحواذ. وأشارت «سانتوس» إلى أن المقترح الذي قدّمته «أدنوك» خضع للتدقيق المطلوب، والاتفاق على الشروط، وموافقة الجهات التنظيمية في أستراليا وبابوا غينيا الجديدة والولايات المتحدة. «تدقيق عميق» وتوقّع سول كافونيك، كبير محللي الطاقة في «إم إس تي ماركي»، أن تخضع الصفقة إلى «تدقيق عميق» نظرا لامتلاك «سانتوس» بنية تحتية نفطية حيوية على الساحلين الشرقي والغربي لأستراليا، ولكون «أدنوك» شركة مملوكة لحكومة أجنبية. وأضاف كافونيك أن هذا سيكون أول قرار مهم يتخذه وزير الخزانة الأسترالي جيم تشالمرز بشأن عرض حكومي أجنبي للاستحواذ على بنية تحتية حيوية رئيسية، موضحا أن الحكومة قد تُصر على فصل بعض أصول الغاز المحلية التابعة لـ«سانتوس» كشرط للاستحواذ. وقال التحالف الذي تقوده «إكس آر جي» إنه يخطط للاستثمار في نشاطات «سانتوس» في مجال الغاز والغاز الطبيعي المسال لتوفير «حلول موثوقة وبأسعار معقولة ومنخفضة الكربون للعملاء في أستراليا ومنطقة آسيا والمحيط الهادئ وخارجها».


البورصة
منذ 5 أيام
- أعمال
- البورصة
"أدنوك" تعرض 18.7 مليار دولار للاستحواذ على "سانتوس" الأسترالية
قدّم تحالف بقيادة وحدة تابعة لـ'شركة بترول أبوظبي الوطنية' (أدنوك) عرضاً بقيمة 18.7 مليار دولار لشراء شركة 'سانتوس' الأسترالية المنتجة للنفط والغاز، في أحدث خطوة تتخذها الشركة الشرق أوسطية لتوسيع إنتاجها من الغاز الطبيعي المسال. يأتي العرض في وقت يواجه الرئيس التنفيذي لشركة 'سانتوس' كيفن جالاجر، ضغوطاً من مستثمرين غير صبورين ومهتمين محتملين بالاستحواذ، يسعون لاستخلاص مزيد من القيمة من ثاني أكبر منتج للوقود الأحفوري في أستراليا. وارتفعت أسهم 'سانتوس' بنسبة 15% يوم الإثنين، وهي أكبر قفزة لها خلال اليوم منذ أبريل 2020. قال سول كافونيك، المحلل في مجال الطاقة لدى 'إم إس تي ماركيه'، في مذكرة: 'يُحسب لجالاجر أنه نجح في الحصول على عرض بعلاوة كهذه، لقد استحق بذلك الحوافز المالية التي ستُصرف له نتيجة هذا الإنجاز'. دعم جهود 'أدنوك' في قطاع الغاز المسال ستسهم الصفقة في دعم جهود 'أدنوك' لتصبح مورّداً رئيسياً للغاز الطبيعي المسال، الذي يُعد أحد أسرع أسواق الوقود الأحفوري نمواً. وتمتلك 'سانتوس' أصولاً في مجال الغاز الطبيعي المسال في أستراليا وبابوا غينيا الجديدة. يضم التحالف الذي تقوده 'إكس آر جي بي جي إس سي' (XRG PJSC) الذراع الاستثمارية لـ'أدنوك'، شركة 'القابضة' و'كارلايل غروب'، وقد عرض 5.76 دولار (أو 8.89 دولار أسترالي) مقابل كل سهم من أسهم 'سانتوس'. ويُعدّ هذا العرض بعلاوة تبلغ 28% عن سعر الإغلاق يوم الجمعة. وقال كافونيك: 'تدفع 'إكس آر جي' التابعة لأدنوك علاوة لدخول سوق الغاز الطبيعي المسال العالمية'. في إطار توسعها في إبرام الصفقات، أطلقت 'أدنوك' مؤخراً شركة 'إكس آر جي'، التي تسعى حالياً إلى تنفيذ صفقات في قطاعي الغاز والكيماويات، ضمن هدفها للوصول إلى قيمة مؤسسية تبلغ 80 مليار دولار. وقالت الوحدة التابعة لـ'أدنوك' في بيان، إن 'الصفقة المقترحة تتماشى مع استراتيجية 'إكس آر جي' وطموحها لبناء شركة عالمية متكاملة رائدة في مجال الغاز والغاز الطبيعي المسال'. وأضافت أن الشركة تخطط 'للاستثمار في نمو 'سانتوس' وتطوير أعمالها التي تركز على الغاز والغاز الطبيعي المسال'. مع ذلك، قد تواجه الصفقة صعوبات في الحصول على موافقة 'مجلس مراجعة الاستثمارات الأجنبية' في أستراليا، نظراً لكون 'سانتوس' أحد المورّدين الرئيسيين للغاز في السوق المحلية، بحسب مذكرة إلكترونية من محللين في 'سيتي غروب'، من بينهم بول ماكتاغارت. لطالما كانت 'سانتوس' هدفاً مغرياً للمنافسين. ففي عام 2018، رفضت الشركة عدة عروض من شركة 'هاربر إنرجي' الأميركية، كما انهارت محادثاتها مع مجموعة 'وودسايد إنرجي' العام الماضي. وقد حثّ بعض المستثمرين الشركة على فصل أصولها المرغوبة في الغاز الطبيعي المسال عن عمليات النفط في ألاسكا وأعمال الغاز المحلية في أستراليا، للاستفادة من تقييمات أعلى. ويعتزم مجلس إدارة 'سانتوس' التوصية بالإجماع للمساهمين بالعرض.