أحدث الأخبار مع #التعليم_الجيد


الأنباء السعودية
منذ يوم واحد
- علوم
- الأنباء السعودية
عام / الجامعة السعودية الإلكترونية تُسجل حضورها ضمن أفضل الجامعات في تصنيف التايمز للتأثير 2025
الرياض 25 ذو الحجة 1446 هـ الموافق 21 يونيو 2025 م واس حققت الجامعة السعودية الإلكترونية إنجازًا نوعيًّا بتقدمها في تصنيف "التايمز للتأثير THE Impact Ranking" لعام 2025، الصادر عن مؤسسة التايمز البريطانية، ويقيس أداء الجامعات حول العالم في مدى التزامها بتحقيق أهداف التنمية المستدامة (SDGs) المعتمدة من منظمة الأمم المتحدة. وجاءت الجامعة في المرتبة الـ(17) على مستوى الجامعات السعودية من أصل (34) جامعة مشاركة، كما صنفت ضمن الفئة (601–800) عالميًا من بين (2318) جامعة من مختلف دول العالم. ويُعد هذا التصنيف واحدًا من أبرز المؤشرات الدولية لقياس أثر الجامعات في مجتمعاتها، من خلال مدى إسهامها في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، حيث شاركت الجامعة في خمسة أهداف رئيسية هي: التعليم الجيد، والصحة والرفاه، والعمل اللائق والنمو الاقتصادي، الحد من أوجه عدم المساواة، وعقد الشراكات من أجل تحقيق الأهداف. ويعكس هذا التقدم التزام الجامعة المتواصل بدمج مفاهيم الاستدامة في بيئتها الأكاديمية والبحثية، وتعزيز إسهامها في مواجهة التحديات المجتمعية والبيئية والاقتصادية، بما يدعم رؤية المملكة 2030 في بناء نموذج تنموي متكامل ومستدام. من جانبه، أكد رئيس الجامعة الدكتور محمد بن يحيى مرضي، أن ما تحقق يأتي امتدادًا للدعم غير المحدود من القيادة الرشيدة –أيدها الله– وجهود منسوبي الجامعة كافة، مشيرًا إلى أن الجامعة ماضية في تطوير برامجها ومبادراتها بما يتوافق مع أفضل الممارسات العالمية، ويُرسخ حضورها كمؤسسة وطنية رائدة في التعليم الرقمي والتنمية المستدامة. وتواصل الجامعة السعودية الإلكترونية التزامها بتعزيز جودة التعليم، والارتقاء بقدراتها المؤسسية، وترسيخ مكانتها ضمن التصنيفات العالمية، انطلاقًا من رسالتها في بناء مجتمع معرفي ومرن يُسهم في تحقيق التنمية الشاملة والمستدامة.


رؤيا نيوز
منذ 5 أيام
- علوم
- رؤيا نيوز
عمان الأهلية تحقّق إنجازاً عالمياً ضمن الفئة (101– 200) في تصنيف التايمز لتأثير الجامعات 2025
حققت جامعة عمان الأهلية إنجازاً أكاديمياً مرموقاً بدخولها ضمن الفئة (101– 200) على مستوى العالم من أصل 2318 جامعة مشاركة في تصنيف التايمز لتأثير الجامعات لعام 2025، وهو التصنيف الذي يُقيّم مدى التزام الجامعات حول العالم بتحقيق أهداف التنمية المستدامة الصادرة عن منظمة الأمم المتحدة، ويعتمد على مقارنات دقيقة بين آلاف الجامعات وفقاً لمؤشرات التعليم، والصحة، والمساواة، والبيئة، والحوكمة، والشراكات. وقد تميّزت الجامعة بنتائج استثنائية في عدد من أهداف التنمية المستدامة، أبرزها: الهدف الرابع: التعليم الجيد، حيث حصلت الجامعة على المرتبة الخامسة على مستوى العالم، وهو إنجاز يُعدّ من الأعلى دولياً ويعكس جودة البرامج الأكاديمية وشمولية التعليم، والهدف العاشر: الحد من أوجه عدم المساواة، إذ جاءت الجامعة في المرتبة السابعة عشرة عالمياً، تأكيداً على التزامها بتحقيق العدالة الاجتماعية وإتاحة الفرص التعليمية للجميع، والهدف الثالث: الصحة الجيدة والرفاه، محققة المرتبة الحادية والخمسين عالمياً بفضل مبادراتها المجتمعية وبرامجها الصحية الريادية، والهدف الثاني عشر: الإنتاج والاستهلاك المسؤولان، حيث احتلت المرتبة السابعة والثلاثين عالمياً، نتيجة سياساتها المستدامة في إدارة الموارد، والهدف السادس: المياه النظيفة والنظافة الصحية، بحصولها على المرتبة الثامنة والثلاثين عالمياً، انعكاساً لمشروعاتها في كفاءة استهلاك المياه والنظافة العامة، والهدف السادس عشر: السلام والعدل والمؤسسات القوية، محققة المرتبة الواحدة والستين عالمياً، مما يؤكد على تعزيز الشفافية وبناء مؤسسات تعليمية فعالة، وكما برزت الجامعة ضمن الفئة (101–200) على مستوى العالم في الهدف السابع عشر: عقد الشراكات لتحقيق الأهداف، تأكيداً على فاعلية تعاونها المحلي والدولي لخدمة التنمية المستدامة. وفي ضوء هذا التقدم اللافت، تم اختيار جامعة عمان الأهلية لتمثيل الجامعات العربية وتقديم تجربتها المتميزة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وذلك خلال المؤتمر العالمي للتنمية المستدامة المنعقد في تركيا، وقد شكل هذا الحدث فرصة دولية لإبراز مبادرات الجامعة وممارساتها الريادية في التعليم والبيئة والمجتمع، بحضور ممثلين عن مؤسسات أكاديمية ومنظمات دولية من مختلف دول العالم. وفي هذا السياق، صرح رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور ساري حمدان: إننا نفتخر بهذا الإنجاز النوعي الذي يُضاف إلى سجل جامعة عمان الأهلية الريادي، ويؤكد التزامنا العميق بدعم خطط التنمية المستدامة محلياً وعالمياً من خلال التعليم والبحث وخدمة المجتمع، وهذا الترتيب المتقدم يعكس الجهود التكاملية التي تبذلها جميع كليات ووحدات الجامعة لتحقيق التميز المؤسسي الحقيقي. من جهته، صرّح رئيس هيئة المديرين عطوفة الدكتور ماهر الحوراني قائلاً: إن نتائج تصنيف التايمز لتأثير الجامعات تمثل شهادة دولية على جودة المسار الاستراتيجي الذي تسير عليه جامعة عمان الأهلية، ومؤشراً على أن الاستثمار في التعليم النوعي والمبادرات المجتمعية يؤتي ثماره محلياً ودولياً، إننا نؤمن بأن هذا التقدم هو بداية لمراحل أكثر إشراقاً في مسيرة الجامعة، الأمر الذي يعزز من المكانة الأكاديمية والبحثية للجامعة، ويكرّس دورها كمؤسسة تعليمية رائدة تضع الاستدامة والمسؤولية المجتمعية في قلب أولوياتها، مما يسهم في تعزيز حضورها وتأثيرها في الساحة الأكاديمية الدولية.

الدستور
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
هديرس يناقش مشروع تأنيث المدارس الحكومية وتعزيز الشراكة المجتمعية
الشونة الجنوبية - ابتسام العطيات عقد مدير التربية والتعليم للواء الشونة الجنوبية الدكتور مازن هديرس اجتماعاً مع إدارة مدرسة الكرامة الأساسية للبنين ومجلس التطوير لشبكة شمال (1)، بحضور رئيس قسم التخطيط التربوي إيمان العدوان، لمناقشة عدد من القضايا التربوية الحيوية، وفي مقدمتها مشروع تأنيث المدارس الحكومية وتعزيز الشراكة المجتمعية. واستعرض الاجتماع توجه وزارة التربية والتعليم نحو تأنيث الكوادر التعليمية والإدارية في المدارس الأساسية حتى الصف السادس، وهو قرار يهدف إلى تحسين التحصيل الدراسي للطلبة ودعمهم النفسي والاجتماعي، حيث أظهرت الدراسات أن وجود المعلمات في الصفوف الأولى يسهم في رفع مستوى التحصيل الأكاديمي بنسبة تصل إلى 73%، ويعزز بيئة الأمان والدعم النفسي للطلبة. وأكد الحضور أن هذا التوجه ليس جديدًا، بل هو امتداد لتجربة ناجحة في مدارس المملكة، وسيشمل 123 مدرسة حكومية، مع إعادة توزيع الكوادر التعليمية بما يضمن استمرارية العملية التعليمية بكفاءة. كما ناقش المجتمعون أهمية الشراكة المجتمعية في دعم العملية التربوية، حيث تم التأكيد على دور المجتمع المحلي ومجالس التطوير التربوي في تحسين البيئة المدرسية، وتوفير الدعم اللازم للبرامج التعليمية والمبادرات التطويرية. وأشاد الدكتور هديرس بتعاون المجتمع المحلي، مؤكداً أن الشراكة الحقيقية بين المدرسة والمجتمع هي ركيزة أساسية لتحقيق تعليم نوعي ومستدام. وفي ختام الاجتماع، شدد المشاركون على ضرورة مواصلة العمل المشترك بين المدرسة والمجتمع المحلي، وتفعيل المبادرات التي تسهم في تطوير التعليم وتحقيق أفضل النتائج للطلبة، بما ينعكس إيجاباً على مستقبلهم الأكاديمي والاجتماعي.