logo
#

أحدث الأخبار مع #التجربة

نحو هوية سعودية للضيافة
نحو هوية سعودية للضيافة

الرياض

timeمنذ 21 ساعات

  • منوعات
  • الرياض

نحو هوية سعودية للضيافة

عُرفت السعودية منذ القدم أنها أرض الكرم والضيافة، إلا أنه في خضم التحولات التنموية والسياحية الكبرى التي تشهدها المملكة في السنوات الأخيرة، أصبح من الضروري الانتقال من الضيافة كقيمة اجتماعية، إلى الضيافة كهوية سعودية وصناعة استراتيجية تؤكد مكانة المملكة الثقافية وإسهامها العميق في هذا المجال. لا شك أن قِيَم الضيافة السعودية لها جذورها العميقة الضاربة في التاريخ، سواء في الصحراء حيث نشأ الكرم والاحتفاء بالضيف، أو في المدن حيث الترحيب جزء من الحياة اليومية. لكن أبرز ما يميز الضيافة السعودية في الحالتين هو قدرتها على أن تكون "تجربة"، لا مجرد خدمة أو تقاليد، فكل تفاصيلها، من طريقة السلام إلى تقديم القهوة والتمر السعودي، تحمل رموزاً ثقافية يمكن توظيفها لبناء تجربة ضيافية ذات طابع فريد. إن هذا التوجه نحو تأسيس هوية سعودية في قطاع الضيافة لا ينفصل عن رؤية المملكة 2030 التي تسعى لتعزيز الثقافة كأحد محركات التنمية، وتنويع مصادر الدخل من خلال قطاعات واعدة مثل السياحة والضيافة. وفي هذا الإطار، يصبح من الضروري أن تتكامل جهود القطاعين العام والخاص في تقديم نموذج سعودي فريد يُبرز التراث ويحترم في الوقت ذاته تطلعات الزوار العصريين. ولعل أحد التحديات التي يجب تجاوزها في هذا المسار هو القدرة على تدريب كوادر وطنية تُمثل هذه الهوية بوعي وفخر، وتتقن أدوات التواصل الثقافي مع العالم. فالعامل في مجال الضيافة اليوم لم يعد مجرّد مقدم خدمة، بل هو سفير ثقافي يحمل على عاتقه إيصال صورة المملكة للعالم بكل ما فيها من حفاوة، واحترام، وتنوع. كما يمكن توسيع نطاق الهوية الضيافية لتشمل العمارة والتصميم الداخلي، والموسيقى، واللغة، والسرد القصصي، بحيث تصبح تجربة الضيف داخل أي منشأة سعودية شاملة ومترابطة، تُشعره أنه يعيش لحظة أصيلة لا يمكن أن يجدها إلا في المملكة. من جهة أخرى، تُعد الضيافة المستدامة بعدًا مهمًا يجب أن يؤخذ في الحسبان ضمن هذه الهوية. فالربط بين الأصالة البيئية والتراث المحلي يمكن أن ينتج نمط ضيافة متفردًا، يعكس القيم الإسلامية والعربية في احترام الأرض والموارد، ويجعل من السياحة تجربة مسؤولة وإنسانية. إن النجاح في صياغة هوية سعودية للضيافة لا يُقاس فقط بعدد الفنادق أو جودة الخدمات، بل في قدرة هذه الهوية على أن تُلامس مشاعر الضيوف، وتترك فيهم أثرًا دائمًا، يجعلهم يروون حكايتهم مع السعودية، لا كمجرد وجهة سياحية، بل كوطن للكرم والإنسانية والجمال. وفي الوقت الذي تتسابق فيه الدول على تقديم نمط عالمي موحد للضيافة، استطاعت السعودية من خلال مشروع "رحلة الضيافة السعودية" الذي طرحته مجموعة "إيلاف" مؤخرًا، خلق الهوية السعودية في الضيافة الخاصة بها، وبناء نموذج ضيافي فريد مستمد من ثقافتها، يجمع بين الذوق المحلي والثقافة السعودية، وفق معايير جودة عالمية. من المؤكد أن بناء هذه الهوية يتطلب أكثر من مجرد تصميم فندقي مستوحى من الطراز الإسلامي أو تقديم مأكولات تقليدية؛ إنه يتطلب فلسفة متكاملة تبدأ من تدريب العاملين في القطاع، وتصل إلى تفاصيل الخدمة والمحتوى الثقافي المقدم للزوار، حاملًا معه مضمونًا وروحًا يشعر بها الضيف فور وصوله وحتى مغادرته، وهو المضمون الذي قدمته مجموعة "إيلاف" فعليًّا عبر فنادقها، ومن خلال مشروعها الضيافي الشامل الذي يؤسس لهوية سعودية عالمية في هذا المجال. مما لا شك فيه أن مشروع "رحلة الضيافة السعودية" يؤسس لوجود "هوية ضيافية سعودية" واضحة، وهو أيضًا ما سيسهم بشكل كبير في تمييز المملكة كمقصد سياحي عالمي، يمكن من خلاله التعرف على ثقافة عريقة وعصرية في آنٍ واحد. وهي الهوية التي يمكن أن تكون أحد أعمدة القوة الناعمة للمملكة، ومنصّة لسرد القصص السعودية بتلقائية وجاذبية، لتعرّف العالم بالعمق الثقافي والحضاري الذي يتمتع به إنسان هذه الأرض المباركة. في النهاية، فإن صناعة الضيافة ليست مجرد مهنة، بل رسالة، وإذا كانت الرسالة سعودية الهوية، فإن العالم سيستقبلها بإعجاب واحترام.

سر عمق التجربة الإنسانية
سر عمق التجربة الإنسانية

صحيفة سبق

time١١-٠٦-٢٠٢٥

  • منوعات
  • صحيفة سبق

سر عمق التجربة الإنسانية

التجارب هي الرصيد الحقيقي، ومن لا يخوضها يفتقر لثراء التجربة مهما امتلك. يظنّ البعض أن الثروة تُقاس بما نملك أو بما نُتقن، لكن الحقيقة أن الرصيد الأعمق الذي يُشكّل وعينا ومشاعرنا وطريقة فهمنا للحياة لا يُصنَع إلا من شيء واحد: التجربة. كل تجربة مررنا بها، حتى وإن لم ندرك أثرها لحظتها، تترك بصمة خفيّة في وعينا، تصقلنا بصمت، وتعيد تشكيلنا من الداخل. التجربة الحقيقية لا تمر بنا فقط، بل تغيّر طريقة مرورنا بالأشياء بعد ذلك. فالبعض يهرب من التجارب بدافع الحذر أو طلب الأمان، يخشى المحاولة أو الألم أو الفشل. لكن الحقيقة النفسية تقول: من لا يخوض التجربة يبقى كما هو، مهما امتلك من معرفة أو شهادات أو قدرات. سيبقى خالٍ من عمق التجربة، لأن الفهم الحقيقي لا يأتي من الخارج، بل من الداخل، من العيش لا من المشاهدة. التجربة تُعلّمنا من خلال التلامس المباشر مع الواقع، تفتح في داخلنا مساحات جديدة للفهم، تُعيد ترتيب أولوياتنا، وتكشف لنا من نكون فعلاً، لا كما نتخيل. ليست كل تجربة سهلة أو جميلة، وكثير من التحولات الكبرى خرجت من تجربة مؤلمة أو قاسية. لكن القسوة لا تنفي القيمة. والسؤال ليس لماذا مررت بها، بل: ماذا فعلت بها؟ وماذا فعلت بك؟ بعض التجارب تكون مثل الجرح، لكنها تكشف ما لم نكن نراه. وبعضها يخلخل استقرارنا لكنه يحررنا من الثبات الزائف. في ظاهر الأمر، يبدو الكلام عن خوض التجربة سهلاً على الورق، لكن في الواقع، تحتاج إلى شيء من الجرأة، وتمر أولاً من بوابة الخوف. والخوف، على عكس ما يُظن، ليس ضعفاً، بل دليل على أننا نقترب من أمرٍ مهم. وهو شعور إنساني طبيعي، بل صحي أحياناً لأنه يمنع التهور. أما الجبن فشيء آخر تمامًا. الجبن صفة، كالشجاعة والكرم، متأصلة ومستقرة، تدفع بصاحبها لتفادي الحياة لا لحمايته منها. أن تخاف لا بأس، وأن تعترف بالخوف لا بأس، لكن أن تتوقف عنده دائماً، فهنا تبدأ الخسارة النفسية الحقيقية. حين نخوض تجربة جديدة، كثيراً ما نكون خائفين أو مترددين. لا أحد يبدأ تجربة عظيمة بثقة كاملة. الفرق الحقيقي هو في الاستمرار رغم الارتجاف. وعادةً، حين تنتهي التجربة، لا نتذكر حجم الخوف، بل نتذكر أثرها، وربما تصبح لاحقاً من أجمل الذكريات وأكثرها دفئاً وصدقاً. بل إن التجارب الصعبة والمؤلمة غالباً ما تكون الأكثر عمقاً وتأثيراً. فـغنائم المرء أوجاعه، وكما قال توفيق الحكيم: "لا شيء يجعلنا عظماء سوى ألم عظيم"، وقد قال ﷺ: " ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب، ولا هم ولا حزن، ولا أذى ولا غم، حتى الشوكة يشاكها، إلا كفر الله بها من خطاياه". فكل ألم نمر به في تجربة صادقة هو، على المستوى الأعمق، نحت للنفس وارتقاء بها وغنيمة مؤجلة. من منظور علم النفس، تشير الأبحاث إلى أن حتى مجرد التفكير في خوض تجربة أو تصورها يُفعّل في الدماغ أنظمة عصبية معقّدة من التوقع والانفعال، وهذا ما يُسمى بـ "التجربة المتوقعة Anticipated Experience"، ومن المهم التمييز بين" التجربة المتوقعة" التي تحدث في نطاق التخيل، و"التجربة الفعلية Actual Experience" التي تحدث في الواقع، إذ أن الأولى تثير الانفعالات الذهنية فقط، بينما الثانية تُحفّز التعلّم العميق وتُنتج أثراً نفسياً دائماً من خلال التفاعل الحقيقي مع الحدث. لكن إن تكرّر التردد أو الخوف من خوضها، يبدأ الدماغ في تدوير أنماط سلبية وقلقة قد تخلق حالة من الجمود أو الانغلاق النفسي. أما خوض التجربة فعلياً، حتى إن رافقها ألم أو فشل، فيُحفّز مناطق التعلّم والتكيّف العصبي، ويبني ما يُعرف بـالمرونة النفسية. وهي التي تمنح الإنسان قدرة على مواجهة التحديات المستقبلية، وتُقلل من أثر الصدمات. لذلك، التجربة ليست مجرد ماضٍ نحتفظ به، بل هي أداة تصنع مستقبلنا النفسي أيضاً. لكن ماذا عن أولئك الذين لا تُتاح لهم الفرص الكافية لخوض التجارب؟ هل يُحرمون من التعلّم؟ الجواب: الوعي بتجارب الآخرين قد يكون مصدراً غنياً للتعلم. قصص الناس، سِيَر العلماء، وحكايات الأدباء، كلها كنوز نفسية تسمح للمتأمل بتوسيع أفقه دون أن يعيشها بنفسه. وفي مقال سابق تحدثت عن أهمية السير الذاتية التي تحمل عبق التجارب الإنسانية، فهي مصدر لا ينضب من الدروس والعبر. ختاماً، عندما تطرقك التجربة، استقبلها بصدق. لا بأس إن أحسست بالخوف، فهو شعور طبيعي وعلامة على قربك من أمر مهم. وهذا التوازن بين الخوف والجرأة يصنع منك إنساناً أكثر عمقاً وقوة. بعد كل تجربة، تكتسب شيئاً لم يكن لديك من قبل، وهذا هو الرصيد الذي لا يقدر بثمن.

الحجاج سفراؤنا نحو العالم
الحجاج سفراؤنا نحو العالم

العربية

time٠٩-٠٦-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • العربية

الحجاج سفراؤنا نحو العالم

التنمية الهائلة والمستمرة دون توقف في مكة المكرمة والمشاعر، تفرض واقعاً أنه ليست وسائل الإعلام وحدها من ينقل الصورة المشرّفة للمملكة في هذه النهضة، بل هناك ملايين الكاميرات المتجولة على قدمين، عبر الحجاج وأعينهم التي ترصد بانبهار في كل عام تلك المشاريع الجبارة. صحيح أن لوسائل الاعلام بكل أشكالها دوراً أساسياً مهماً، وعليها مسؤولية وطنية ومهنية في مواكبة هذه المناسبة السنوية الكبرى، لكننا الآن في زمن أصبح بإمكان كل شخص أن يسجل انطباعاته ويبثها من خلال وسائل التواصل الاجتماعي التي يتابعها معظم سكان العالم. أولئك الحجاج هم سفراؤنا نحو العالم ومراسلونا الصحفيون ضمنياً، حين يعودون إلى ديارهم محمّلين بالكثير من الذكريات الروحانية والتجربة المتميزة لهذه البلاد في إدارة وخدمة أضخم مؤتمر إسلامي سنوي على وجه الأرض. لقد شاهدوا بأم أعينهم (كاميراتهم) جودة التجربة، من وسائل نقل راقية وخدمات صحية على أعلى المستويات، ومتابعة أمنية لحظية، وعشرات الآلاف من الأفراد والمؤسسات المساندة التي لا تكل ولا تمل من خدمتهم بوجوه بشوشة وأنفس كبيرة متسامحة مضيافة كأهل هذه الأرض الطيبة المباركة.وللحقيقة فإن إعلامنا من خلال التطور الذي شهده، فكراً ورؤيةً وتخطيطاً وكوادر احترافية وتقنية عالية، يبذل جهوداً مشكورة مذكورة لنقل تفاصيل ما يحدث في الحج وما يستجد فيه كل عام، إلا أنه وكما ذكرت آنفاً أن المنجز أضخم من مواكبة كل تفاصيله بدقة، ويبقى الحاج (المنصف) هو الإعلامي الأول في الحج!

الحجاج سفراؤنا نحو العالم
الحجاج سفراؤنا نحو العالم

عكاظ

time٠٨-٠٦-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • عكاظ

الحجاج سفراؤنا نحو العالم

التنمية الهائلة والمستمرة دون توقف في مكة المكرمة والمشاعر، تفرض واقعاً أنه ليست وسائل الإعلام وحدها من ينقل الصورة المشرّفة للمملكة في هذه النهضة، بل هناك ملايين الكاميرات المتجولة على قدمين، عبر الحجاج وأعينهم التي ترصد بانبهار في كل عام تلك المشاريع الجبارة. صحيح أن لوسائل الاعلام بكل أشكالها دوراً أساسياً مهماً، وعليها مسؤولية وطنية ومهنية في مواكبة هذه المناسبة السنوية الكبرى، لكننا الآن في زمن أصبح بإمكان كل شخص أن يسجل انطباعاته ويبثها من خلال وسائل التواصل الاجتماعي التي يتابعها معظم سكان العالم. أولئك الحجاج هم سفراؤنا نحو العالم ومراسلونا الصحفيون ضمنياً، حين يعودون إلى ديارهم محمّلين بالكثير من الذكريات الروحانية والتجربة المتميزة لهذه البلاد في إدارة وخدمة أضخم مؤتمر إسلامي سنوي على وجه الأرض. أخبار ذات صلة لقد شاهدوا بأم أعينهم (كاميراتهم) جودة التجربة، من وسائل نقل راقية وخدمات صحية على أعلى المستويات، ومتابعة أمنية لحظية، وعشرات الآلاف من الأفراد والمؤسسات المساندة التي لا تكل ولا تمل من خدمتهم بوجوه بشوشة وأنفس كبيرة متسامحة مضيافة كأهل هذه الأرض الطيبة المباركة. وللحقيقة فإن إعلامنا من خلال التطور الذي شهده، فكراً ورؤيةً وتخطيطاً وكوادر احترافية وتقنية عالية، يبذل جهوداً مشكورة مذكورة لنقل تفاصيل ما يحدث في الحج وما يستجد فيه كل عام، إلا أنه وكما ذكرت آنفاً أن المنجز أضخم من مواكبة كل تفاصيله بدقة، ويبقى الحاج (المنصف) هو الإعلامي الأول في الحج!

غذاء صحي يطهر الجسم من مركبات كيميائية خطيرة تسبب السرطان
غذاء صحي يطهر الجسم من مركبات كيميائية خطيرة تسبب السرطان

روسيا اليوم

time٠٣-٠٦-٢٠٢٥

  • منوعات
  • روسيا اليوم

غذاء صحي يطهر الجسم من مركبات كيميائية خطيرة تسبب السرطان

وفي هذا السياق، يسعى العلماء إلى اكتشاف طرق آمنة وفعالة للتقليل من آثار هذه المواد الضارة على الصحة العامة. وسلطت دراسة جديدة الضوء على أحد المسارات الغذائية المحتملة للمساهمة في هذا الهدف. وأظهرت الدراسة أن تناول المزيد من الألياف قد يساهم في تقليل مستويات المواد الكيميائية السامة المرتبطة بزيادة خطر الإصابة بالسرطان، والمعروفة باسم PFAS، في الجسم. وأجرى فريق البحث من جامعة بوسطن تجربة على 72 رجلا تتراوح أعمارهم بين 18 و65 عاما، كانوا جميعا يحملون مستويات مكتشفة من مركبات PFAS في دمائهم. وهذه المواد، التي لا تتحلل طبيعيا وتُستخدم في منتجات يومية مثل أواني الطهي غير اللاصقة وعبوات الطعام البلاستيكية، ترتبط بزيادة خطر الإصابة بفشل الأعضاء والعقم وبعض أنواع السرطان. وتم تقسيم المشاركين إلى مجموعتين: تناولت الأولى مكملات ألياف "بيتا غلوكان" من الشوفان 3 مرات يوميا قبل الوجبات، في حين تناولت الثانية مكملا غذائيا من الأرز. وبعد 4 أسابيع، أظهرت تحاليل الدم انخفاضا بنسبة 8% في اثنين من أكثر أنواع PFAS خطورة: حمض البيرفلوروكتانوات (PFOA) وحمض البيرفلوروكتان سلفونيك (PFOS). ويرجّح العلماء أن الألياف تشكل مادة هلامية في الأمعاء ترتبط بالأحماض الصفراوية، ما يمنع امتصاص هذه المركبات السامة في مجرى الدم ويساهم في إخراجها مع البراز. كما أشاروا إلى أن هذا التأثير قد لا يشمل جميع أنواع الألياف، داعين إلى إجراء المزيد من الدراسات. وإلى جانب دورها في التخلص من السموم، تساهم الألياف أيضا في تحسين صحة الجهاز الهضمي وتقليل الإمساك والحد من خطر سرطان القولون. ورغم أهمية هذه النتائج، حذّر العلماء من أن مدة التجربة (4 أسابيع) قد لا تكون كافية لتقييم التأثير الطويل المدى، نظرا لأن PFAS يمكن أن تبقى في الجسم لسنوات. نشرت الدراسة في مجلة Environmental Health. المصدر: ديلي ميل كشف فريق من علماء جامعة نيو مكسيكو في الولايات المتحدة عن تراكم متزايد للجزيئات البلاستيكية الدقيقة في أنسجة الدماغ، ما يثير القلق حول تأثيراتها الصحية المحتملة. تعد المواد الكيميائية مثل الفاعلات بالسطح الفلورية (PFAS) واللدائن الدقيقة (الميكروبلاستيك) من أكبر التحديات البيئية والصحية في العصر الحديث. كشفت دراسة حكومية أن حوالي 100 مليون أمريكي يعيشون في مناطق حيث إمدادات المياه ملوثة بمواد كيميائية، تعرف باسم "المواد الكيميائية الأبدية" أو PFAS.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store