logo
علماء يكشفون كيف سيمتلك البشر قوى خارقة بحلول عام 2030!

علماء يكشفون كيف سيمتلك البشر قوى خارقة بحلول عام 2030!

روسيا اليوممنذ 14 ساعات

ويبدو أن الصورة المستقبلية ترسم واقعا تتلاشى فيه الحدود بين البيولوجيا والتكنولوجيا، حيث تبدأ ملامح الإنسان المعزز بالظهور عبر سلسلة من الابتكارات الثورية.
ففي مجال القوة البدنية، تتهيأ الهياكل الخارجية الروبوتية لتمنح الإنسان قدرات خارقة تتفوق على حدود البيولوجيا الطبيعية. فبعد 17 عاما من الأبحاث باستثمارات تجاوزت 175 مليون دولار، نجحت شركة "ساركوس روبوتيكس" الأمريكية في تطوير بدلة خارجية تمنح مرتديها قوة تفوق العشرين ضعفا، ما يمكن العمال من حمل أوزان تصل إلى 90 كغ بسهولة تامة. أما في ألمانيا، فقد بدأ استخدام الهياكل الذكية مثل "إكسيا" في المستشفيات، حيث تستخدم خوارزميات الذكاء الاصطناعي لتحليل حركات المرتدي وتوفير الدعم العضلي الذكي، ما يلغي الشعور بالإجهاد حتى عند التعامل مع الأحمال الثقيلة.
وعلى صعيد الصحة وطول العمر، يتوقع الخبراء ثورة حقيقية بفضل روبوتات النانو المجهرية التي ستجوب شراييننا بحثا عن الخلايا المريضة. وهذه التقنية التي تبدو كخيال علمي قد تصبح واقعا ملموسا خلال خمس سنوات فقط، حيث ستكون قادرة على إصلاح الأنسجة التالفة ومحاربة الأمراض الخطيرة مثل السرطان من داخل الجسم نفسه.
ويرى راي كورزويل، المهندس السابق في "غوغل"، أن عام 2029 سيشهد نقطة تحول حاسمة مع وصول الذكاء الاصطناعي إلى مرحلة "فوق البشرية"، ما سيسرع وتيرة الاكتشافات الطبية.
وفي كتابه الأخير The Singularity Is Nearer، يتنبأ كورزويل الذي يلقب نفسه بـ"المستقبلي" بأن أساس الخلود البشري سيبدأ في عام 2030، مع اندماج الإنسان بالآلات بحلول عام 2045، بفضل تقنيات متطورة مثل واجهات الدماغ الحاسوبية التي تعمل على غرار "نيورالينك" التابعة لإيلون ماسك.
وبحلول عام 2030، قد تمنح الهياكل الخارجية الروبوتية البشر قوة خارقة، سواء من خلال تمكين إنجازات مثل رفع الأجسام الضخمة في المصانع أو جعل الجنود أقوى في ساحة المعركة.
وفي مجال الحواس، تشهد تقنيات الرؤية تطورات مذهلة. فقد تمكن علماء صينيون في جامعة العلوم والتكنولوجيا من تطوير عدسات لاصقة تمنح الرؤية الليلية دون الحاجة إلى أجهزة ضخمة، عن طريق تحسس الأشعة تحت الحمراء. ويأمل البروفيسور تيان زيو أن تمهد هذه التقنية الطريق لأنواع جديدة من "الرؤية الخارقة" تتجاوز قدرات العين البشرية الطبيعية. كما تتجه الأبحاث نحو تطوير عدسات لاصقة قادرة على عرض المعلومات الرقمية مباشرة في مجال الرؤية، متجاوزة بذلك شاشات الهواتف والأجهزة التقليدية.
أما في مجال الحواس غير البصرية، فقد بدأت تظهر تجارب مثيرة تهدف إلى توسيع نطاق الإدراك الحسي البشري. فقد طور المخترع ليفيو بابيتز جهاز "نورث سينس" الذي يمنح حاسة جديدة للاتجاهات المغناطيسية، بينما قام المخترع مانيل مونيوز بزرع جهاز استشعار في جمجمته يحوله إلى "مقياس ضغط جوي بشري" قادر على سماع التغيرات الجوية من خلال ذبذبات عظمية تشبه "صوت الفقاعات".
وتعمل شركات مثل "إريكسون" على تطوير أساور رقمية تمنح المستخدمين القدرة على "الإحساس" بالأجسام الافتراضية في العالم الرقمي.
وفيما يخص التفاعل مع المعلومات، يشهد قطاع الأجهزة القابلة للارتداء تحولا جذريا بدمج الذكاء الاصطناعي. فشركات مثل "ميتا" تعمل على إضافة مساعدين ذكيين إلى النظارات الذكية، بينما تطور "غوغل" نظام تشغيل متكامل للواقع المعزز والواقع الافتراضي (XR).
ووفقا لخبير الحوسبة لويس روزنبرغ، فإن هذه التطورات تمثل بداية عصر "العقلية المعززة"، حيث سيتواجد وكلاء الذكاء الاصطناعي السياقي معنا في كل لحظة، يرون ما نراه ويسمعون ما نسمعه، ليمدونا بتحليلات فورية واقتراحات ذكية تعزز من قدرتنا على فهم العالم من حولنا. ويتوقع روزنبرغ أن تصبح هذه التقنيات جزءا لا يتجزأ من الحياة اليومية لغالبية الناس بحلول عام 2030.
ولا يخلو هذا المشروع المستقبلي من التحديات، فإلى جانب العقبات التقنية التي ما تزال تعترض بعض هذه الابتكارات، تبرز أسئلة أخلاقية عميقة حول الخصوصية والأمان والحدود الأخلاقية لتحسين القدرات البشرية. فدمج التكنولوجيا مع الجسد البشري يطرح إشكاليات حول الهوية الإنسانية وحقوق الأفراد وحتى مفهوم المساواة في المجتمع. كما أن الاعتماد المتزايد على الذكاء الاصطناعي في تعزيز القدرات الإدراكية يثير تساؤلات حول استقلالية القرار البشري وطبيعة العلاقة بين الإنسان والآلة.
ورغم هذه التحديات، فإن وتيرة التقدم لا تبدو في تراجع. فما كان يوما ضربا من الخيال العلمي يتحول بسرعة مذهلة إلى واقع ملموس، ما يضع البشرية على أعتاب مرحلة جديدة من تطورها قد تكون الأكثر جرأة وتأثيرا في تاريخها. فبحلول منتصف القرن الحالي، قد نجد أنفسنا أمام نموذج جديد للإنسان - كائن بيولوجي-رقمي هجين، يتمتع بقدرات تتجاوز بكثير ما حلم به أجدادنا.
المصدر: ديلي ميل
وجد علماء من جامعة "ماكواري" الأسترالية أن بروتينا معروفا بمساعدة الخلايا، يستطيع إصلاح تلف الحمض النووي (DNA) بشكل طبيعي.
ذكرت بعض مواقع الإنترنت أن الخبراء الصينيين يعملون على تطوير روبوت طائر صغير للاستطلاع العسكري، حجمه يساوي حجم بعوضة تقريبا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كييف تدعي قدرتها على إنتاج منظومة صاروخية بعيدة المدى
كييف تدعي قدرتها على إنتاج منظومة صاروخية بعيدة المدى

روسيا اليوم

timeمنذ 4 ساعات

  • روسيا اليوم

كييف تدعي قدرتها على إنتاج منظومة صاروخية بعيدة المدى

ويدعي المطورون أن الصاروخ الذي يحمل رأسا حربيا بوزن نحو 480 كغ، قادر على إصابة أهداف على مدى 300 كم، وبسرعة تصل إلى ماخ 5.2 (تحو6000 كلم/ساعة). وتزعم أوكرانيا أنه مكافئ للصاروخ الأمريكي ATACMS، بل ويتفوق عليه في بعض الجوانب، مشيرة إلى تطويره بمشاركة الحلفاء الأوروبيين. غير أن هذا الإعلان يثير شكوكا كبيرة. ففي عام 2024 أصابت القوات المسلحة الروسية معامل الإنتاج التي كانت تُنتج مكونات صواريخ "غرم-2". وحتى لو نجحت أوكرانيا في إنشاء منصة إنتاج جديدة للمجمع الصاروخي، فإن التصنيع تحت وابل الضربات المستمرة يبدو مهمة بالغة التعقيد. أما بالنسبة لصواريخ "غرم-2" فقد حاولت القوات المسلحة الأوكرانية استخدامها لمهاجمة شبه جزيرة القرم، وقد باءت هذه المحاولة بالفشل بعد اعتراض وسائل الدفاع الجوي الروسية لها. يُذكر أن تطوير مجمع "سابسان" الصاروخي بدأ عام 2006 تحت إشراف مكتب "يوجنوي" للتصاميم. وقد جرى الإعلان أكثر من مرة عن تأجيل مواعيد انتهاء المشروع. وفي عام 2013 تخلت وزارة الدفاع الأوكرانية عن المشروع بسبب سوء استخدام الأموال الحكومية، بعد أن بلغت تكاليف التطوير نحو 200 مليون هريفنيا (العملة الأوكرانية). المصدر: روسيسكايا غازيتا أكد وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس اليوم الأربعاء أن الجيش الأوكراني قد يتسلم أول صواريخ بعيدة المدى تنتج في أوكرانيا بدعم من ألمانيا، في غضون أسابيع قليلة.

ناسا: الإضاءة قد تعقد عمل رواد الفضاء على القمر
ناسا: الإضاءة قد تعقد عمل رواد الفضاء على القمر

روسيا اليوم

timeمنذ 5 ساعات

  • روسيا اليوم

ناسا: الإضاءة قد تعقد عمل رواد الفضاء على القمر

وتجري هذه التجارب بمحاكاة ظروف الإضاءة القاسية للقطب الجنوبي للقمر لإعداد رواد الفضاء لمهمة "أرتميس 3"، في منشأة أرضية مسطحة، تقع في مركز مارشال لرحلات الفضاء التابع لناسا في ألاباما، التي تعتبر واحدة من أكبر ساحات الاختبار في العالم، حيث تبلغ مساحتها 790 مترا مربعا، تتحرك النماذج على سطحها الأملس على وسادة هوائية. وتتضمن مهمة المهندسين التدرب على السيناريوهات التي سيواجهها الطاقم عند الهبوط والخروج إلى سطح القمر في منطقة ذات ظروف إضاءة صعبة. الشمس دائما منخفضة فوق الأفق، وقد تمتد الظلال لمئات الأمتار، في حين قد تعيق المناطق ذات الإضاءة الساطعة الرؤية تماما، ما يعقد التوجيه والتقييم البصري للتضاريس وعمل المعدات. وتستخدم ناسا في محاكاة هذه الظروف، مصادر ضوء قوية (6 و12 كيلوواط)، ما يحدث تباينا واضحا بين الضوء والظل. وتسمح هذه الاختبارات لرواد الفضاء بتكييف تدريبهم وتحسين نماذج الملاحة. و يولى اهتمام خاص للإدراك البصري للوحدات في ظروف مختلفة. فمثلا قد يعيق اللون الأبيض الرؤية عند تعرضه لأشعة الشمس المباشرة. كما يسمح اشتراك الناس في هذه الاختبارات بملاحظة هذه التأثيرات مباشرة، كما سيكون الحال على القمر. وتجدر الإشارة إلى أن مهمة "أرتميس 3" تنفذ بالتعاون مع شركة سبيس إكس، التي من المفترض أن تنقل مركبتها ستارشيب الفضائية رواد الفضاء إلى سطح القمر وتعيدهم إلى مداره. ويتضمن هذا البرنامج بالإضافة إلى عودة الإنسان إلى القمر، التحضير لأولى الرحلات الاستكشافية المأهولة إلى المريخ. المصدر: تسلّمت وكالة ناس مركبة Orion الفضائية التي سترسل فيها روادا إلى مدار القمر. أعلنت ناسا عن تأجيل إطلاق المهمتين القمريتين أرتميس 2 وأرتميس 3 إلى أبريل 2026 ومنتصف 2027 على التوالي. مقارنة مع الأرض، القمر مكان مقفر وغير مضياف، لكن بعض علماء ناسا يرجحون إمكانية وجود أشكال حياة على القمر والتي يمكن أن تكشفها المهمات القادمة لوكالة الفضاء الأمريكية.

علماء يكشفون كيف سيمتلك البشر قوى خارقة بحلول عام 2030!
علماء يكشفون كيف سيمتلك البشر قوى خارقة بحلول عام 2030!

روسيا اليوم

timeمنذ 14 ساعات

  • روسيا اليوم

علماء يكشفون كيف سيمتلك البشر قوى خارقة بحلول عام 2030!

ويبدو أن الصورة المستقبلية ترسم واقعا تتلاشى فيه الحدود بين البيولوجيا والتكنولوجيا، حيث تبدأ ملامح الإنسان المعزز بالظهور عبر سلسلة من الابتكارات الثورية. ففي مجال القوة البدنية، تتهيأ الهياكل الخارجية الروبوتية لتمنح الإنسان قدرات خارقة تتفوق على حدود البيولوجيا الطبيعية. فبعد 17 عاما من الأبحاث باستثمارات تجاوزت 175 مليون دولار، نجحت شركة "ساركوس روبوتيكس" الأمريكية في تطوير بدلة خارجية تمنح مرتديها قوة تفوق العشرين ضعفا، ما يمكن العمال من حمل أوزان تصل إلى 90 كغ بسهولة تامة. أما في ألمانيا، فقد بدأ استخدام الهياكل الذكية مثل "إكسيا" في المستشفيات، حيث تستخدم خوارزميات الذكاء الاصطناعي لتحليل حركات المرتدي وتوفير الدعم العضلي الذكي، ما يلغي الشعور بالإجهاد حتى عند التعامل مع الأحمال الثقيلة. وعلى صعيد الصحة وطول العمر، يتوقع الخبراء ثورة حقيقية بفضل روبوتات النانو المجهرية التي ستجوب شراييننا بحثا عن الخلايا المريضة. وهذه التقنية التي تبدو كخيال علمي قد تصبح واقعا ملموسا خلال خمس سنوات فقط، حيث ستكون قادرة على إصلاح الأنسجة التالفة ومحاربة الأمراض الخطيرة مثل السرطان من داخل الجسم نفسه. ويرى راي كورزويل، المهندس السابق في "غوغل"، أن عام 2029 سيشهد نقطة تحول حاسمة مع وصول الذكاء الاصطناعي إلى مرحلة "فوق البشرية"، ما سيسرع وتيرة الاكتشافات الطبية. وفي كتابه الأخير The Singularity Is Nearer، يتنبأ كورزويل الذي يلقب نفسه بـ"المستقبلي" بأن أساس الخلود البشري سيبدأ في عام 2030، مع اندماج الإنسان بالآلات بحلول عام 2045، بفضل تقنيات متطورة مثل واجهات الدماغ الحاسوبية التي تعمل على غرار "نيورالينك" التابعة لإيلون ماسك. وبحلول عام 2030، قد تمنح الهياكل الخارجية الروبوتية البشر قوة خارقة، سواء من خلال تمكين إنجازات مثل رفع الأجسام الضخمة في المصانع أو جعل الجنود أقوى في ساحة المعركة. وفي مجال الحواس، تشهد تقنيات الرؤية تطورات مذهلة. فقد تمكن علماء صينيون في جامعة العلوم والتكنولوجيا من تطوير عدسات لاصقة تمنح الرؤية الليلية دون الحاجة إلى أجهزة ضخمة، عن طريق تحسس الأشعة تحت الحمراء. ويأمل البروفيسور تيان زيو أن تمهد هذه التقنية الطريق لأنواع جديدة من "الرؤية الخارقة" تتجاوز قدرات العين البشرية الطبيعية. كما تتجه الأبحاث نحو تطوير عدسات لاصقة قادرة على عرض المعلومات الرقمية مباشرة في مجال الرؤية، متجاوزة بذلك شاشات الهواتف والأجهزة التقليدية. أما في مجال الحواس غير البصرية، فقد بدأت تظهر تجارب مثيرة تهدف إلى توسيع نطاق الإدراك الحسي البشري. فقد طور المخترع ليفيو بابيتز جهاز "نورث سينس" الذي يمنح حاسة جديدة للاتجاهات المغناطيسية، بينما قام المخترع مانيل مونيوز بزرع جهاز استشعار في جمجمته يحوله إلى "مقياس ضغط جوي بشري" قادر على سماع التغيرات الجوية من خلال ذبذبات عظمية تشبه "صوت الفقاعات". وتعمل شركات مثل "إريكسون" على تطوير أساور رقمية تمنح المستخدمين القدرة على "الإحساس" بالأجسام الافتراضية في العالم الرقمي. وفيما يخص التفاعل مع المعلومات، يشهد قطاع الأجهزة القابلة للارتداء تحولا جذريا بدمج الذكاء الاصطناعي. فشركات مثل "ميتا" تعمل على إضافة مساعدين ذكيين إلى النظارات الذكية، بينما تطور "غوغل" نظام تشغيل متكامل للواقع المعزز والواقع الافتراضي (XR). ووفقا لخبير الحوسبة لويس روزنبرغ، فإن هذه التطورات تمثل بداية عصر "العقلية المعززة"، حيث سيتواجد وكلاء الذكاء الاصطناعي السياقي معنا في كل لحظة، يرون ما نراه ويسمعون ما نسمعه، ليمدونا بتحليلات فورية واقتراحات ذكية تعزز من قدرتنا على فهم العالم من حولنا. ويتوقع روزنبرغ أن تصبح هذه التقنيات جزءا لا يتجزأ من الحياة اليومية لغالبية الناس بحلول عام 2030. ولا يخلو هذا المشروع المستقبلي من التحديات، فإلى جانب العقبات التقنية التي ما تزال تعترض بعض هذه الابتكارات، تبرز أسئلة أخلاقية عميقة حول الخصوصية والأمان والحدود الأخلاقية لتحسين القدرات البشرية. فدمج التكنولوجيا مع الجسد البشري يطرح إشكاليات حول الهوية الإنسانية وحقوق الأفراد وحتى مفهوم المساواة في المجتمع. كما أن الاعتماد المتزايد على الذكاء الاصطناعي في تعزيز القدرات الإدراكية يثير تساؤلات حول استقلالية القرار البشري وطبيعة العلاقة بين الإنسان والآلة. ورغم هذه التحديات، فإن وتيرة التقدم لا تبدو في تراجع. فما كان يوما ضربا من الخيال العلمي يتحول بسرعة مذهلة إلى واقع ملموس، ما يضع البشرية على أعتاب مرحلة جديدة من تطورها قد تكون الأكثر جرأة وتأثيرا في تاريخها. فبحلول منتصف القرن الحالي، قد نجد أنفسنا أمام نموذج جديد للإنسان - كائن بيولوجي-رقمي هجين، يتمتع بقدرات تتجاوز بكثير ما حلم به أجدادنا. المصدر: ديلي ميل وجد علماء من جامعة "ماكواري" الأسترالية أن بروتينا معروفا بمساعدة الخلايا، يستطيع إصلاح تلف الحمض النووي (DNA) بشكل طبيعي. ذكرت بعض مواقع الإنترنت أن الخبراء الصينيين يعملون على تطوير روبوت طائر صغير للاستطلاع العسكري، حجمه يساوي حجم بعوضة تقريبا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store