
مواقف إيرانية حول إغلاق مضيق هرمز وواشنطن تحذر
قال عضو بلجنة الأمن القومي في البرلمان الإيراني اليوم الأحد إن الحرس الثوري مستعد لإغلاق مضيق هرمز.
وأفادت تقارير اليوم بأن البرلمان الإيراني وافق على غلق مضيق هرمز وأن القرار مرهون بموافقة المجلس الأعلى للأمن القومي في إيران. كما قال عضو بلجنة الأمن القومي في البرلمان الإيراني إن الحرس الثوري مستعد لإغلاق المضيق "إذا اقتضت الحاجة والظروف ذلك".
ونقلت شبكة "إن بي سي" عن جيه دي فانس نائب الرئيس الأميركي أن تعطيل حركة الملاحة في مضيق هرمز "سيكون انتحارا" بالنسبة لإيران، مشيرا إلى أن واشنطن تلقت رسائل غير مباشرة من الإيرانيين في الساعات التي تلت الضربة الأميركية.
وكان النائب والقائد في الحرس الثوري الإيراني إسماعيل كوثري قال لنادي الصحفيين الشباب اليوم إن إغلاق المضيق مطروح "وسيتخذ القرار إذا اقتضى الأمر".
كما نقلت تقارير صحفية اليوم عن سارة فلاحي، وهي عضو باللجنة الأمنية في البرلمان، أن الإغلاق المحتمل لمضيق هرمز سيكون أيضا على جدول الأعمال في جلسة خاصة للجنة البرلمانية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


معا الاخبارية
منذ 28 دقائق
- معا الاخبارية
صواريخ إيرانية تدك المدن الإسرائيلية
بيت لحم - معا- دكت ايران المدن الإسرائيلية بدفعات متتالية من الصواريخ اليوم سقط إحداها في سدود قرب محطة الكهرباء . فقد دُوّرت صافرات الإنذار في شمال ووسط وجنوب اسرائيل إثر إطلاق صواريخ من إيران، في وابل صواريخ ثانٍ بعد دقائق من وابل الصواريخ شمالاً. في وقت سابق، تم إطلاق صواريخ من إيران : سمعت صفارات الإنذار في الدقائق الأخيرة على الحدود الشمالية، ولم يتم تلقي تحذيرات من قيادة الجبهة الداخلية إلا قبل 4 دقائق من الإنذار، وكانت هذه صواريخ منفردة. فيما سقطت صواريخ في محيط تل أبيب.


فلسطين أون لاين
منذ ساعة واحدة
- فلسطين أون لاين
بينهم أسرى محررون وأطفال.. الاحتلال يصعّد عمليات الاعتقال في الضّفة الغربيَّة
شنّت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الاثنين، حملة اعتقالات واسعة في مناطق متفرقة من الضفة الغربية، أسفرت عن اعتقال ما لا يقل عن 40 مواطنًا، بينهم أسرى محررون، وفتية، وعدد من أفراد العائلات، وذلك في إطار التصعيد المستمر والاعتداءات اليومية بحق الفلسطينيين. في رام الله والبيرة، اقتحمت قوات الاحتلال بلدة بيرزيت واعتقلت الأسير المحرر سلامة محمد القطاوي، وأشقاءه إياس، وعدي، ورئاس، ونجله محمد سلامة القطاوي. كما تم اعتقال الأسير المحرر بهاء محمد عوض من بلدة بدرس، إلى جانب المواطن جميل علي عبد الكريم ونجله صهيب. وامتدت الاقتحامات إلى قرية أبو قش حيث اعتقل المواطن أحمد جمال المصري والطفل عيد نعيم قاد (16 عامًا)، بالإضافة إلى الشاب عبد الكريم محمد عموش من بلدة بيتونيا. وفي بيت لحم، اعتقل الاحتلال الشاب معاذ خضر الهريمي (28 عامًا) بعد اقتحام منزله في شارع الصف. أما في قلقيلية، فطالت الاعتقالات كلًا من: حمزة شريم، محمود رضوان، ساجد جبريل، براء علي حسان، الفتى محمود سليمان رضوان (شقيق الأسيرين حمادة ومتيم رضوان)، إضافة إلى عدي القدومي، مراد شتيوي، محمود أمجد شتيوي، ماجد عبد المؤمن، نهاد هاشم جمعة، فراس شتيوي من بلدة كفر قدوم شرق المدينة. وفي الخليل، شملت الاعتقالات: من المدينة: محمد مرشد سلهب، إمام غالب رفاعية، عبد الله مشهور الرجبي، محمد محمود نيروخ، ومن بلدة بني نعيم: فايز فواز الخضور، أحمد إسحاق الخضور، محمد منير الحجوج، ومن تفوح: رشاد أحمد خمايسة، إيهاب أحمد خمايسة، ومن بلدة بيت عوا: أدهم بسام شلش، محمد فادي ربحي شلش. وفي طولكرم، اعتقل الاحتلال كلًا من: أحمد المتروك، ليث حجازي، ونصر جراد من عزبة الجراد شرق المدينة، بعد مداهمات وتفتيشات عنيفة. تزامنت هذه الاعتقالات مع انتهاكات ميدانية شملت تخريب محتويات المنازل، والاعتداء على بعض المعتقلين، إلى جانب نصب الحواجز العسكرية وإغلاق الطرق بالبوابات الحديدية والمكعبات الإسمنتية في عدد من المناطق، خصوصًا في محافظة الخليل. وتأتي هذه الحملة استمرارًا لنهج الاحتلال في ترويع المدنيين الفلسطينيين وفرض المزيد من القيود على الحركة والمعيشة في مدن وقرى الضفة الغربية، في ظل تصاعد الممارسات العدوانية اليومية بحق الأهالي. قائمة المعتقلين: - الأسير المحرر سلامة محمد القطاوي – بيرزيت – رام الله - إياس محمد القطاوي – بيرزيت – رام الله - عدي محمد القطاوي – بيرزيت – رام الله - رئاس محمد القطاوي – بيرزيت – رام الله - محمد رئاس القطاوي – بيرزيت – رام الله - الأسير المحرر بهاء محمد عوض – بدرس – رام الله - جميل علي عبد الكريم – بدرس – رام الله - صهيب جميل عبد الكريم – بدرس – رام الله - أحمد جمال المصري – قرية أبو قش – رام الله - الطفل عيد نعيم قاد – قرية أبو قش – رام الله - عبد الكريم محمد حامد عموش – بيتونيا – رام الله - معاذ خضر الهريمي – بيت لحم - حمزة شريم – قلقيلية - الفتى محمود سليمان رضوان – قلقيلية - ساجد جبريل – قلقيلية - محمود رضوان – قلقيلية - براء علي حسان – قلقيلية - عدي القدومي – كفر قدوم – قلقيلية - مراد شتيوي – كفر قدوم – قلقيلية - محمود امجد شتيوي – كفر قدوم – قلقيلية - ماجد عبدالمؤمن – كفر قدوم – قلقيلية - نهاد هاشم جمعة – كفر قدوم – قلقيلية - فراس شتيوي – كفر قدوم – قلقيلية - محمد مرشد سلهب – الخليل - إمام غالب رفاعية – الخليل - عبد الله مشهور الرجبي – الخليل - محمد محمود نيروخ – الخليل - فايز فواز الخضور – بني نعيم – الخليل - أحمد إسحاق الخضور – بني نعيم – الخليل - محمد منير الحجوج – بني نعيم – الخليل - رشاد أحمد خمايسة – تفوح – الخليل - إيهاب أحمد خمايسة – تفوح – الخليل - أدهم بسام شلش – بيت عوا – الخليل - محمد فادي ربحي شلش – بيت عوا – الخليل - أحمد المتروك – طولكرم - ليث حجازي – طولكرم - نصر جراد – عزبة الجراد – طولكرم المصدر / مكتب إعلام الأسرى


جريدة الايام
منذ ساعة واحدة
- جريدة الايام
واشنطن تعلن "تدمير" برنامج إيران النووي وطهران تردّ بإطلاق صواريخ على إسرائيل
عواصم - أ ف ب: أعلن وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث، أمس، أنّ الضربات غير المسبوقة، التي نفذتها بلاده على منشآت نووية رئيسة في إيران، "دمّرت" برنامج طهران النووي، مؤكداً في الوقت ذاته أنّ هذا الهجوم لا يهدف إلى تغيير النظام في الجمهورية الإسلامية، وذلك في خضم الحرب التي دخلت يومها العاشر بين إيران وإسرائيل. وأدان الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان "العدوان" الأميركي، متهماً واشنطن بالوقوف خلف الهجوم الذي بدأته إسرائيل ضد بلاده الأسبوع الماضي، فيما اعتبر وزير خارجيته عباس عراقجي أنّ الولايات المتحدة وإسرائيل تجاوزتا "خطاً أحمر". وأكد رئيس جمعية الهلال الأحمر الإيراني بير حسين كوليوند أنّ الضربات الأميركية لم تسفر عن سقوط قتلى. وفي أعقاب الضربات الأميركية، أفادت وكالة "إرنا" للأنباء عن إطلاق 40 صاروخاً على إسرائيل، ما تسبّب في أضرار جسيمة وإصابة 23 شخصاً بجروح، وفق خدمة الإسعاف الإسرائيلية. ومبدداً كل الشكوك بشأن تدخّل أميركي في الحرب بين إسرائيل وإيران، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنّ منشآت تخصيب اليورانيوم الرئيسة في إيران "دُمّرت بالكامل" في ضربات أميركية. وفيما تكرّر هذا الإعلان على لسان وزير الدفاع الأميركي، قال في مؤتمر صحافي في البنتاغون: إنّ العملية "لم تستهدف القوات الإيرانية ولا الشعب الإيراني". وحثّ بيت هيغسيث قادة إيران على إيجاد مخرج من الصراع، مؤكداً أن الرئيس الأميركي "يسعى إلى السلام وعلى إيران سلوك هذا الطريق". وأوضح أنّ "هذه المهمة لم تكن تهدف إلى تغيير النظام". واستهدفت الضربات الأميركية موقع فوردو ومنشأتَي نطنز وأصفهان النوويتين. واعتبر نائب الرئيس الأميركي، جي دي فانس، أن الضربات الأميركية أخّرت "إلى حد كبير" قدرة إيران على تطوير سلاح نووي، بينما أكد وزير الخارجية ماركو روبيو أنّ الهجوم جعل العالم أكثر أمناً، مقللاً من المخاوف من أنّه قد يُشعل نزاعاً أوسع نطاقاً. في إسرائيل، أعلن الجيش أنّه يتحقق من نتائج الضربات على منشأة فوردو الواقعة في عمق الجبال على بعد 180 كيلومتراً جنوب طهران، مشيراً إلى أنه "من المبكر جداً" معرفة ما إذا تم تدمير مخزونات اليورانيوم المخصّب. وبحسب تحليل أجرته وكالة فرانس برس لصور الأقمار الصناعية باستخدام بيانات من شركة "بلانيت لابس بي بي سي" (Planet Labs PBC) الأميركية، يبدو أنّ الأرض في المكان تأثّرت بالضربات، بينما تغيّر لون الجبل عما كان عليه في 19 حزيران. وأعرب كلوديو هازان (62 عاماً) وهو مهندس كمبيوتر في القدس، لوكالة فرانس برس، عن أمله أن يؤدي التدخل الأميركي إلى "تقصير" مدّة حرب "حتمية". في ظل استمرار الحرب بين إسرائيل وإيران، تعرّضت ثلاث مناطق إسرائيلية بينها تل أبيب لقصف صاروخي، صباح أمس. وأعلنت القوات المسلحة الإيرانية أنها استهدفت مطار بن غوريون الدولي بالقرب من تل أبيب، واستخدمت "لأول مرة" صواريخ بالستية متعددة الرؤوس لشن ضربات "أكثر دقة وتدميراً"، وفق "إرنا". في حي رامات أفيف السكني بتل أبيب، خرج السكان من الملاجئ ليجدوا منازل ومباني مدمرة. وقال أفياد تشيرنيشوفسكي لوكالة فرانس برس: "دُمر منزلنا بالكامل، ولم يبقَ شيء". وعقب الهجوم الأميركي، رفعت إسرائيل مستوى التأهب، وأعلن الجيش عن سلسلة جديدة من الضربات في إيران. وفي جنوب غربي إيران، سُمع دوي انفجار "ضخم" في محافظة بوشهر حيث تقع محطة لإنتاج الطاقة النووية، بحسب ما أفادت صحيفة "شرق". وأشارت الصحيفة إلى أنّ موقعَين حول مدينة بوشهر "تعرضا لهجوم من النظام الصهيوني". وأعلن الجيش الإسرائيلي أن طائراته الحربية استهدفت "عشرات" المواقع في أنحاء إيران، من بينها للمرة الأولى موقع صواريخ بعيدة المدى في محافظة يَزد وسط البلاد. وقال الجيش في بيان: إن "نحو 30 طائرة حربية ضربت عشرات الأهداف العسكرية في أنحاء إيران"، بينها "مركز قيادة صواريخ الإمام الحسين الإستراتيجي في مدينة يَزد حيث تم تخزين صواريخ خرمشهر البعيدة المدى". وكانت وكالة "تسنيم" للأنباء أفادت بأن طائرات إسرائيلية "قصفت منشأتين لتخزين النفايات في منطقة يزد العسكرية، لكن القصف لم يتسبب بأضرار جسيمة". أثناء إعلانه عن ضرب منشآت تخصيب اليورانيوم الرئيسية في إيران، قال ترامب في تصريح من البيت الأبيض: إن "على إيران المتنمرة في الشرق الأوسط أن تصنع السلام الآن، وإلا ستكون الهجمات المستقبلية أكبر وأسهل بكثير". وأشاد ترامب بالهجوم الذي وصفه بأنه "ناجح جداً" على ثلاثة مواقع، مضيفاً: إن "حمولة كاملة من القنابل" أُسقطت على منشأة فوردو الواقعة تحت الأرض. وهنأ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ترامب بهذا الهجوم قائلاً: إنه حصل "بالتنسيق الكامل" مع إسرائيل، ووصف ذلك بأنه "منعطف تاريخي" يساعد في "قيادة الشرق الأوسط" نحو السلام. ومساء أمس، أعلن نتنياهو، أن إسرائيل باتت "أقرب إلى تحقيق أهدافها" في إيران. وقال نتنياهو في مؤتمر صحافي متلفز: "لقد حققنا الكثير، وبفضل الرئيس ترامب صرنا أقرب إلى تحقيق أهدافنا"، مضيفاً: "حين يتم تحقيق هذه الأهداف ستنتهي العملية". من جانبه، قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، في كلمة على هامش اجتماع منظمة التعاون الإسلامي في إسطنبول: "لم يتبق خط أحمر لم تتجاوزه الولايات المتحدة وإسرائيل"، مضيفاً: إنّ "الخط الأخير، والأكثر خطورة، حصل ليلة أمس". وأعرب الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس، عن قلقه إزاء "التصعيد الخطير"، بينما أدانت دول عربية بشدّة الضربات الأميركية، معربة عن قلقها من تداعياتها الإقليمية. وأعلن رئيس هيئة الأركان المشتركة، الجنرال دان كاين، أنّ القوات الأميركية استخدمت سبع قاذفات شبح من طراز "بي-2"، مشيراً إلى أن الهجوم لم يقابل برد من الدفاعات الإيرانية. وكان دونالد ترامب قد صرّح، الجمعة الماضي، بأنه يمنح إيران مهلة أسبوعين "كحد أقصى" لتجنب أي ضربات أميركية محتملة، لكنه قرر في النهاية الدخول في الحرب إلى جانب حليفته إسرائيل، مستنداً إلى تأكيد الدولة العبرية أن إيران على بُعد "أسابيع" أو "أشهر" من امتلاك سلاح نووي. وكانت واشنطن قبل الهجمات الأخيرة قد اكتفت بتقديم مساعدة دفاعية لإسرائيل ضد الصواريخ الإيرانية. ومدى عشرة أيام، هاجم الجيش الإسرائيلي مئات المواقع العسكرية أو المواقع المرتبطة بالبرنامج النووي الإيراني، وقضى على قيادات عسكرية واغتال اثني عشر عالماً نووياً. وردّت إيران، التي تنفي أي رغبة في امتلاك أسلحة ذرية وتدافع عن حقها في برنامج نووي مدني، بوابل من المُسيّرات والصواريخ البالستية. من الجانب الإيراني، خلّفت الحرب أكثر من 400 قتيل، معظمهم من المدنيين، وفق ما أعلنت وزارة الصحة، أول من أمس. وأسفرت الهجمات الصاروخية الإيرانية على إسرائيل عن مقتل 25 شخصاً، وفق السلطات الإسرائيلية.