
وزير خارجية فرنسا: جميع الأطراف اتفقت على مواصلة الحوار مع إيران
أكد وزير خارجية فرنسا
جان نويل بارو أ
نه تم الاتفاق على تخفيض تخصيب اليورانيوم من جانب إيران، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في خبر عاجل.
وأوضح وزير خارجية فرنسا أن المحادثات الأوروبية الإيرانية ستخفف التوتر بين إيران وإسرائيل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المصري اليوم
منذ 22 دقائق
- المصري اليوم
عرض أوروبي لـ«تفاوض شامل» مع إيران بنموذج «العراق 1991»
مع زيادة التصعيد الخطير بين إيران وإسرائيل، وتبادل الضربات المباشرة بين الطرفين، دفعت فرنسا، إلى جانب بريطانيا وألمانيا، بمبادرة أوروبية جديدة لوقف الانفجار الإقليمي، تقوم على طرح «عرض تفاوضي شامل» مع طهران، يشمل الملف النووي، والصواريخ الباليستية، وتمويل الفصائل المسلحة في المنطقة، وذلك في محاولة لإعادة طهران إلى طاولة المفاوضات وفق نموذج يشبه إجراءات التفتيش الصارمة التي فُرضت على العراق بعد حرب الخليج عام 1991. ماكرون.. الردع العسكري وحده لا يكفي وفي تصريحات من باريس، قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إن البرنامج النووي الإيراني يمثل «تهديدًا فعليًا»، مؤكدًا أن «لا أحد يمكنه الاعتقاد بجدية أن العمليات العسكرية وحدها كفيلة بوقفه». وأضاف:«نحن لا نعرف على وجه الدقة موقع اليورانيوم المخصب بنسبة 60% في إيران… لا بد من استعادة السيطرة من خلال الخبرة الفنية والتفاوض أيضًا». ودعا ماكرون إلى إعطاء الأولوية للمفاوضات «الجوهرية» بدلًا من الاعتماد على الضغوط العسكرية فقط، منتقدًا في الوقت ذاته الضربات الإسرائيلية للبنية التحتية المدنية في إيران، معتبرًا أنه «لا شيء يبرر استهداف منشآت الطاقة أو السكان المدنيين». العرض الأوروبي.. تفتيش دون إنذار مسبق بحسب مصدر دبلوماسي تحدث لوسائل إعلام غربية، فإن العرض الأوروبي المقترح يتضمن بنودًا من شأنها فرض رقابة صارمة على الأنشطة النووية الإيرانية، من بينها: وأضاف المصدر أن هذا الإطار مستوحى من نموذج ما بعد حرب الخليج، حين فرضت الأمم المتحدة نظام تفتيش واسع على المنشآت النووية العراقية عام 1991. جنيف تحتضن اللقاء.. وطهران غاضبة الاجتماع سيُعقد في مدينة جنيف، بمشاركة وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، ونظرائه من بريطانيا وفرنسا وألمانيا، إلى جانب مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس. لكن طهران أبدت رفضًا مسبقًا للدخول في أي مفاوضات وهي «تحت القصف»، حيث صرّحت الخارجية الإيرانية صباح الجمعة بأنها «لن تتفاوض على مستقبل البرنامج النووي بينما تتعرض منشآتها لهجمات متكررة». ترامب يراقب.. والقرار خلال أسبوعين من جانبه، أعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب سيتخذ خلال الأسبوعين المقبلين قرارًا بشأن إمكانية مشاركة الولايات المتحدة في أي مفاوضات مباشرة مع إيران، أو تدخل عسكري محتمل، إذا استمرت الهجمات. وأشار دبلوماسيون أوروبيون إلى أن الوفد الإيراني سيُبلّغ في اجتماع جنيف بأن واشنطن لا تزال «منفتحة على التفاوض المباشر»، إذا أبدت إيران جدية في العودة إلى المسار الدبلوماسي. اتصالات إقليمية وتنسيق غربي وفي سياق متصل، كثفت العواصم الغربية اتصالاتها الإقليمية. فقد أجرى المستشار الألماني فريدريش ميرتس اتصالاً هاتفيًا مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لمناقشة سبل منع التصعيد، فيما أعلنت الحكومة البريطانية أنها تنظم رحلات إجلاء لرعاياها من إسرائيل عند إعادة فتح المجال الجوي، بعد إغلاق مطار بن غوريون بسبب القصف. وفي ختام تصريحاته، شدد ماكرون على أن العالم لا يجب أن يغفل الوضع في غزة، داعيًا إلى وقف إطلاق النار وإدخال المساعدات واستئناف المسار السياسي.


نافذة على العالم
منذ 35 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار العالم : بوتين: الروس والأوكرانيون شعب واحد ولهذا أوكرانيا كلها لنا
السبت 21 يونيو 2025 12:20 صباحاً قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الجمعة، إن كل الأراضي الأوكرانية ملكا لبلاده، وفق منظوره بأن مواطني الدولتين شعب واحد. جاء ذلك في رد على سؤال لمحاوره في منتدى سانت بطرسبورغ الاقتصادي الدولي، عن تقدّم الجيش الروسي باتجاه أماكن جديدة بأوكرانيا تتجاوز حدود المناطق التي تدعي روسيا أحقيتها بها. وقال بوتين: "أعتقد أن الشعبين الروسي والأوكراني شعب واحد. ووفق هذا المنظور، أوكرانيا كلها لنا. أينما وطأت أقدام الجيش الروسي، فهي لنا". وأشار إلى أن روسيا تتحرك وفق الحقائق القائمة، وبوجود أوكرانيين عددهم ليس بالقليل يسعون لضمان سيادتهم واستقلالهم، قائلا: "لا نشكك في حق الشعب الأوكراني في الاستقلال والسيادة". واستدرك: "لكن الأسس التي أصبحت عليها أوكرانيا دولة مستقلة تم ذكرها ووردت في إعلان الاستقلال عام 1991، وجاء فيه أن أوكرانيا دولة محايدة خارج التكتلات، وحبذا لو عادوا إلى هذه المبادئ التي نالت بها أوكرانيا استقلالها". وذكر بوتين أن روسيا لا تسعى إلى "إخضاع" أوكرانيا، قائلا: "نطالب بقبول الحقائق على الأرض". وفي حديثه عن تقدم الجيش الروسي في منطقة سومي الأوكرانية، قال بوتين: "علينا إنشاء منطقة أمنية على طول الحدود، لأنهم (الجنود الأوكرانيون) يشنون هجمات مستمرة من هناك بالمدفعية والطائرات المسيرة". وفي حديثه عن احتمال استخدام أوكرانيا "قنبلة قذرة" ضد روسيا، قال بوتين: "ليس لدينا أي معلومات تُؤكد ذلك. ومع ذلك، سيكون استخدام أوكرانيا لقنبلة قذرة خطأ فادحا. عقيدتنا النووية تتطلب منا الرد بالمثل وفي جميع الأوقات. سيكون ردنا على ذلك قاسيا للغاية وسيكون كارثيا على النظام النازي الجديد". وفي رده على سؤال عن احتمال اندلاع حرب عالمية ثالثة، قال بوتين: "أنا قلق بشأن هذا، والاحتمال يتزايد. خاصة عندما نأخذ في الحسبان الصراعات العسكرية في أوكرانيا، وأحداث الشرق الأوسط، والتطورات في إيران، والمخاطر الأخرى المحتملة". أعلن عزمه تزويد الجيش الروسي بتقنيات حديثة، وقال: "نهدف إلى تطوير التعاون العسكري التقني مع الدول الصديقة. لا أتحدث هنا عن توريد الأسلحة أو تحديثها فحسب، بل أيضًا عن مشاريع مشتركة، وتدريب الكوادر، وإنشاء مشاريع جاهزة ومنشآت إنتاجية". وذكر بوتين أن روسيا والصين لا تُنشئان نظاما عالميا جديدا، بل "نحن نضفي عليه طابعًا رسميًا فحسب، لأن هذا التغيير يحدث بشكل طبيعي" بحسب قوله. وفي تعليقه على تهديد إسرائيل بقتل المرشد الإيراني علي خامنئي قال الرئيس الروسي "أتمنى لو أن هذا الكلام يبقى مجرد كلام". وقال بوتين في تقييمه للصراع الذي بدأ بهجمات إسرائيلية عنيفة على إيران: "من جهة، تدافع إيران عن حقها في تخصيب اليورانيوم وامتلاك طاقة نووية سلمية. ومن جهة أخرى، تُصر إسرائيل على ضمان أمنها. يمكن إيجاد حلول مقبولة لكلا البلدين". وأكد أنهم على تواصل دائم مع الجانبين الإسرائيلي والإيراني، وقال: "لدينا مقترحات لحل المسألة. لسنا بصدد القيام بدور الوسيط، بل نقدم أفكارًا فحسب. إذا كانت هذه المقترحات مناسبة للجانبين، فسنكون سعداء بذلك". وأشار بوتين إلى أن روسيا تربطها علاقات ودية بإيران، وأنهم يدعمون نضالها من أجل مصالحها، بما في ذلك مجال الطاقة النووية السلمية. وتابع: "بنينا محطة بوشهر للطاقة النووية في إيران. وتوصلنا إلى اتفاق لبناء محطتين نوويتين إضافيتين. ورغم الصعوبات والمخاطر المحيطة بإيران، فإننا نواصل عملنا في هذا الاتجاه. ولن نُجلي موظفينا من هناك". ولفت بوتين إلى أنه طرح مسألة أمن الخبراء الروس في محطة الطاقة النووية بإيران خلال اتصالاته مع إسرائيل والولايات المتحدة. وأكد أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وافق على ذلك، وأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وعد بتلبية هذه المطالب، وأضاف: "هذا يعني أننا ندعم إيران بشكل مباشر". وأعرب الرئيس الروسي في الوقت نفسه عن قلقه حيال الوضع المحيط بالمنشآت النووية في إيران. وأردف أن حوالي مليوني شخص هاجروا إلى إسرائيل من الاتحاد السوفيتي السابق وروسيا، وقال إن إسرائيل أصبحت اليوم دولة ناطقة بالروسية، وأن موسكو تأخذ هذا الأمر في الحسبان. وشدد بوتين على أن لدى روسيا علاقات ودية وشراكات استراتيجية وتحالفات مع العالمين العربي والإسلامي.


نافذة على العالم
منذ 35 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار العالم : نتنياهو يزعم امتلاك إيران 28 ألف صاروخ باليستي
السبت 21 يونيو 2025 12:20 صباحاً واصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الجمعة، الترويج لمزاعمه التي يبرر بها العدوان الذي تشنه بلاده على إيران، مدعيا أن الأخيرة تملك 28 ألف صاروخ باليستي، وتسعى لتصنيع سلاح نووي. وبينما لا توفر إيران أرقاما رسمية بشأن مخزونها من الصواريخ الباليستية، تقول إنها أعدت نفسها لحرب مع إسرائيل قد تطول لسنوات. وتنفي طهران السعي لصناعة سلاح نووي بدعوى أنها تعتقد بـ"حرمة" ذلك دينيا، وتؤكد أنها فقط تريد برنامجا نوويا لأغراض سلمية تشمل توليد الكهرباء واستخدامات مدنية أخرى. وفي تصريحات للصحفيين من أمام معهد "وايزمان" للأبحاث في مدينة رحوبوت قرب تل أبيب، الذي تعرض لأضرار جسيمة جراء قصف صاروخي إيراني في 15 يونيو/ حزيران الجاري، زعم نتنياهو الجمعة، أن "إيران تملك 28 ألف صاروخ باليستي وهي تحاول تصنيع سلاح نووي". وأضاف مجددا مزاعم بلاده التي تبرر بها عدوانها الراهن على طهران: "لا ينبغي للنظام الإيراني الإرهابي امتلاك سلاح نووي"، وفق ما نقلته القناة "12" العبرية الخاصة. كما جدد نتنياهو ادعاءه بأن "إسرائيل لديها القدرات اللازمة على تدمير برنامج إيران النووي". والخميس، قال نتنياهو في مقابلة مع هيئة البث العبرية الرسمية، إن إسرائيل "قادرة على ضرب جميع المنشآت النووية في إيران". وألمح في المقابلة ذاتها إلى إمكانية اغتيال المرشد الإيراني الأعلى علي خامنئي. ويأتي ادعاء نتنياهو بقدرة إسرائيل على تدمير برنامج إيران النووي، وسط تقارير بالإعلام العبري والأمريكي عن ضغوط تمارسها تل أبيب على واشنطن للانضمام إليها في الحرب التي تشنها على طهران. وبصفة خاصة، تسعى تل أبيب إلى الحصول على دعم مباشر من واشنطن في استهداف منشأة "فوردو" الإيرانية لتخصيب اليورانيوم، التي تُعد من أبرز المنشآت النووية الإيرانية وأكثرها تحصينا، وتقع داخل نفق أسفل جبل قرب مدينة قم، على عمق يراوح بين 80 و90 مترا تحت الأرض، ما يجعل استهدافها تحديا عسكريا بالغ التعقيد. ولا تملك أي دولة في العالم، باستثناء الولايات المتحدة، القدرة التقنية على محاولة تدمير هذه المنشأة. وحتى واشنطن، فإن خيار قصف "فوردو" يقتصر عمليا على قاذفة القنابل الاستراتيجية "بي-2 سبيريت"، وهي الطائرة الوحيدة القادرة على حمل قنابل خارقة للتحصينات من طراز "جي بي يو-57"، التي تزن أكثر من 13 طنا، وصمّمت خصوصا لاختراق التحصينات العميقة تحت الأرض. ورغم امتلاك هذه القنبلة قدرة اختراق عالية، يشكك خبراء عسكريون في قدرتها على تدمير منشأة "فوردو" بشكل كامل، بسبب عمقها وتعقيد هندستها الصخرية، ما يضع واشنطن أمام حسابات دقيقة بشأن الجدوى والنتائج المحتملة لأي ضربة من هذا النوع. ومنذ 13 يونيو/ حزيران، تشن إسرائيل بدعم أمريكي عدوانا على إيران استهدف منشآت نووية وقواعد صاروخية وقادة عسكريين وعلماء نوويين. وردت طهران بإطلاق صواريخ باليستية وطائرات مسيرة باتجاه العمق الإسرائيلي، في أكبر مواجهة مباشرة بين الجانبين.