logo
حاملة الطائرات الأمريكية "يو إس إس جيرالد فورد" تستعد للتوجه إلى الشرق الأوسط

حاملة الطائرات الأمريكية "يو إس إس جيرالد فورد" تستعد للتوجه إلى الشرق الأوسط

وكالة 2 ديسمبرمنذ 6 ساعات

حاملة الطائرات الأمريكية "يو إس إس جيرالد فورد" تستعد للتوجه إلى الشرق الأوسط
تستعد حاملة الطائرات الأمريكية "يو إس إس جيرالد فورد" للتوجه إلى أوروبا خلال الأسبوع الجاري، لتصبح ثالث حاملة طائرات أمريكية تعزز الوجود العسكري الأمريكي بالقرب من منطقة الشرق الأوسط.
وذكر مسؤول أمريكي، أن الحاملة ستنطلق من قاعدتها في نورفولك بولاية فرجينيا، متجهة إلى أوروبا للانضمام إلى حاملتي الطائرات "يو إس إس كارل فينسون" و"يو إس إس نيميتز" اللتين تعملان حالياً في منطقة الشرق الأوسط.
وخلال الأسبوع الماضي، أقلعت قاذفات عسكرية ومقاتلات من الولايات المتحدة نحو قواعدها في أوروبا والمحيط الهندي، بالتزامن مع إعادة تمركز عدد من الطائرات المقاتلة من قاعدة العديد بقطر، ما يشير الى تحركات أمريكية مكثفة وغير معتادة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تحركات سرّية.. حاملة الصواريخ النووية (B&2) الشبحية هل تمهد لضربة أميركية ضد إيران؟!
تحركات سرّية.. حاملة الصواريخ النووية (B&2) الشبحية هل تمهد لضربة أميركية ضد إيران؟!

اليمن الآن

timeمنذ 5 ساعات

  • اليمن الآن

تحركات سرّية.. حاملة الصواريخ النووية (B&2) الشبحية هل تمهد لضربة أميركية ضد إيران؟!

أخبار وتقارير (الأول) وكالات: أكد متابعو الطيران العسكري إقلاع قاذفتين من طراز بي-2 سبيريت" الشبحية من قاعدة وايتمان الجوية بولاية ميزوري في الساعات الأولى من 21 يونيو/حزيران 2025، متجهتين إلى قاعدة أندرسن في جزيرة غوام بالمحيط الهادئ. تحركت الطائرتان مصحوبة بطائرات التزود بالوقود من طراز KC-135 "ستراتوتانكر" وKC-46 "بيغاسوس" التي انطلقت من عدة مواقع في الولايات المتحدة لتوفير الدعم الجوي خلال الرحلة الطويلة عبر المحيط الهادئ، بحسب موقع ذا أفيشنست المتخصص في مجال الطيران. تأتي هذه التحركات في سياق التصعيد المتزايد بين إسرائيل وإيران وتكهنات حول تدخل أمريكي محتمل في العمليات الجوية إلى جانب إسرائيل. يشار إلى أن واشنطن بدأت بتحريك أعداد كبيرة من طائرات التزود بالوقود إلى أوروبا، تلتها مقاتلات إف-22 "رابتور" التي عبرت الأجواء البريطانية، مع الحفاظ على موقف عدم التدخل المباشر حتى الآن. تُعد قاذفة B-2 من الطائرات النادرة ذات القدرات الفريدة، فهي الوحيدة القادرة على حمل القنبلة الخارقة للتحصينات GBU-57، المعروفة بـ"القنابل الثقيلة الخارقة"، والتي يمكنها استهداف المنشآت النووية الإيرانية المحصنة بشدة. ورغم أن وجهة هذه القاذفات هي قاعدة أندرسن في غوام، إلا أنه لم يتضح ما إذا كانت هذه المحطة مؤقتة تمهيدًا لنقلها لاحقًا إلى قاعدة دييغو غارسيا، التي توفر خط سير مباشر فوق المحيط نحو إيران، دون الحاجة للمرور بأجواء دول أخرى قد تكشف سرية العمليات. تاريخيًا، نفذت طائرات B-2 مهام طويلة، مثل المهمة التي استمرت 44 ساعة عام 2001 من وايتمان إلى أفغانستان، حيث تزودت بالوقود عدة مرات جواً قبل الهبوط في دييغو غارسيا عقب تنفيذ الضربة. لكن مع تطور وسائل التواصل الاجتماعي، أصبح من الصعب الحفاظ على سرية مثل هذه العمليات اليوم. وتضم قاعدة أندرسن حظيرة دائمة واحدة مخصصة لطائرات بي-2، مقارنة بأربع حظائر قابلة للنشر في دييغو غارسيا، حيث بقيت معظم الطائرات مكشوفة في الهواء الطلق خلال الانتشار الأخير. وكانت الولايات المتحدة قد نشرت ست قاذفات بي-2 في وقت سابق من هذا العام في دييغو غارسيا خلال توترات سابقة مع إيران، وشاركت في ضربات جوية ضد أهداف الحوثيين في اليمن، قبل أن يتم استبدالها بطائرات بي-52 وتعود إلى قاعدة وايتمان. في سياق متصل، أمرت الولايات المتحدة بنشر مجموعة حاملة الطائرات "يو إس إس نيميتز" في الشرق الأوسط، لتلتحق بحاملة الطائرات "يو إس إس كارل فينسون. وتُعد هذه المهمة الأخيرة لحاملة نيميتز قبل إحالتها للتقاعد. وتختلف نيميتز عن فينسون بعدم حملها لطائرات إف-35سي الشبحية، مكتفية بمقاتلات إف/إيه 18 سوبر هورنت". ومن المتوقع أن تلعب طائرات الحرب الإلكترونية إي إيه-18جي غراولر" دورًا حيويًا في تعطيل الدفاعات الجوية الإيرانية باستخدام صواريخ مضادة للرادارات وأنظمة تشويش متقدمة. كما تستعد حاملة الطائرات الأحدث "يو إس إس جيرالد فورد" لمغادرة الساحل الشرقي للولايات المتحدة في مهمة تبدأ في أوروبا، ومن المرجح أن تتجه شرقًا لدعم حاملتي "نيميتز" و"فنسون" إذا تصاعدت الأوضاع مع إيران. يشكل هذا الانتشار العسكري الأمريكي المتنوع رسالة ردع واضحة لطهران، مع تأكيد قدرة واشنطن على تنفيذ ضربات جوية دقيقة وقوية ضد المنشآت الإيرانية الحساسة، في ظل تصاعد التوترات الإقليمية وتنامي المخاوف من تصعيد عسكري أوسع في المنطقة.

حاملة الطائرات الأمريكية "يو إس إس جيرالد فورد" تستعد للتوجه إلى الشرق الأوسط
حاملة الطائرات الأمريكية "يو إس إس جيرالد فورد" تستعد للتوجه إلى الشرق الأوسط

وكالة 2 ديسمبر

timeمنذ 6 ساعات

  • وكالة 2 ديسمبر

حاملة الطائرات الأمريكية "يو إس إس جيرالد فورد" تستعد للتوجه إلى الشرق الأوسط

حاملة الطائرات الأمريكية "يو إس إس جيرالد فورد" تستعد للتوجه إلى الشرق الأوسط تستعد حاملة الطائرات الأمريكية "يو إس إس جيرالد فورد" للتوجه إلى أوروبا خلال الأسبوع الجاري، لتصبح ثالث حاملة طائرات أمريكية تعزز الوجود العسكري الأمريكي بالقرب من منطقة الشرق الأوسط. وذكر مسؤول أمريكي، أن الحاملة ستنطلق من قاعدتها في نورفولك بولاية فرجينيا، متجهة إلى أوروبا للانضمام إلى حاملتي الطائرات "يو إس إس كارل فينسون" و"يو إس إس نيميتز" اللتين تعملان حالياً في منطقة الشرق الأوسط. وخلال الأسبوع الماضي، أقلعت قاذفات عسكرية ومقاتلات من الولايات المتحدة نحو قواعدها في أوروبا والمحيط الهندي، بالتزامن مع إعادة تمركز عدد من الطائرات المقاتلة من قاعدة العديد بقطر، ما يشير الى تحركات أمريكية مكثفة وغير معتادة.

تعمل بدفع نووي.. حاملة طائرات أميركية ثالثة نحو الشرق الأوسط
تعمل بدفع نووي.. حاملة طائرات أميركية ثالثة نحو الشرق الأوسط

اليمن الآن

timeمنذ 8 ساعات

  • اليمن الآن

تعمل بدفع نووي.. حاملة طائرات أميركية ثالثة نحو الشرق الأوسط

أعلن مسؤول في البحرية الأميركية، الجمعة، أن حاملة الطائرات "يو إس إس جيرالد فورد" ستسلك الأسبوع المقبل طريق أوروبا، لتكون حاملة الطائرات الثالثة التي تجاور قريباً منطقة الشرق الأوسط. وقال المسؤول إن "جيرالد فورد" ستغادر قاعدتها البحرية في نورفولك على الساحل الشرقي للولايات المتحدة "صباح 24 يونيو من أجل انتشار مقرر" باتجاه أوروبا، وفق فرانس برس. مهلة أسبوعين يذكر أن الجيش الأميركي نفذ مناورات عدة منذ أسبوع مع بدء الحرب بين إسرائيل وإيران. كما أقلعت طائرات عسكرية كبيرة من الولايات المتحدة، منذ أسبوع، باتجاه القواعد العسكرية الأميركية في أوروبا، في موازاة سحب عشرات الطائرات من قاعدة في المنطقة بغرض حمايتها من أي ضربات محتملة توجهها طهران. ويوم الخميس، أمهل الرئيس دونالد ترامب نفسه أسبوعين لاتخاذ قرار بشأن تدخل عسكري مباشر ضد طهران. أول سفينة عسكرية تنتمي للجيل الجديد يشار إلى أن "جيرالد فورد" هي أول سفينة عسكرية تنتمي إلى الجيل الجديد من حاملات الطائرات. وتبلغ زنتها 100 ألف طن، وتعمل بدفع نووي، ودخلت الخدمة في 2017. ومعلوم أن الحاملة "يو إس إس كارل فيسنون" موجودة في الشرق الأوسط منذ أشهر عدة، وشاركت في حملة الضربات الأميركية على الحوثيين في اليمن. كذلك أبحرت الحاملة "نيميتز" التي كانت راسية في بحر الصين الجنوبي باتجاه الغرب وتسلك بدورها طريق الشرق الأوسط. وقبل اندلاع الحرب، كانت واشنطن تجري مفاوضات غير مباشرة مع إيران حول برنامجها النووي، فيما تصر طهران على رفض استئناف عملية التفاوض ما دام الهجوم الإسرائيلي عليها مستمراً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store