logo
حرائق في مبان وسط إسرائيل جراء موجة صاروخية إيرانية جديدة

حرائق في مبان وسط إسرائيل جراء موجة صاروخية إيرانية جديدة

الجزيرةمنذ 14 ساعات

قال الجيش الإسرائيلي في وقت مبكر من صباح اليوم السبت إنه فعل صفارات الإنذارات في عدة مناطق عقب إطلاق صواريخ من إيران، ودعا الإسرائيليين إلى التزام الملاجئ، في حين دوت انفجارات في مناطق وسط إسرائيل.
وقالت إذاعة الجيش الإسرائيلي إن منظومات الدفاع الجوي اعترضت 5 صواريخ إيرانية.
وقال الحرس الثوري الإيراني إن الموجة الصاروخية الـ18 استهدفت مطار بن غوريون وعددا من المراكز العسكرية، مشيرا إلى أن الهجوم تم باستخدام صواريخ باليستية ومسيرات انتحارية من طراز شاهد 136.
وقالت صحيفة يديعوت أحرونوت إن موجة الصواريخ الإيرانية الجديدة كانت موجهة لمنطقة المركز في تل أبيب الكبرى، مشيرة إلى أن فرق الإطفاء والإنقاذ في طريقها إلى غوش دان بعد اندلاع حريق في مبنى من 3 طوابق.
وقالت القناة 12 الإسرائيلية إن صاروخا إيرانيا وشظايا صواريخ اعتراضية سقطوا في موقع وسط إسرائيل والإسعاف يتوجه إلى المنطقة، مشيرة إلى أن صاروخا أصاب مبنى في تل أبيب الكبرى والإسعاف يتوجه إلى المنطقة.
وأضاف المصدر ذاته أن حريقا اندلع في مبنى بمدينة حولون وسط إسرائيل جراء الرشقة الصاروخية الأخيرة من إيران.
وقد دوت صفارات الإنذار في منطقة تل أبيب الكبرى مع استمرار محاولات اعتراض صواريخ إيرانية.
وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن دوي انفجارات سمع في سماء تل أبيب و القدس و حيفا ومناطق السهل الساحلي.
اعتراض مسيرتين
وقالت الإذاعة الإسرائيلية إن سلاح الجو اعترض مسيرتين بعد منتصف الليلة وفجر اليوم تسللتا نحو حيفا وشمالي إسرائيل.
وفي وقت لاحق، أعلن الجيش الإسرائيلي "سقوط المسيرة التي أطلقت من إيران في منطقة مفتوحة بالجولان".
وقال الجيش الإسرائيلي إن أسقط هدفا جويا مشبوها تسلل إلى منطقة الغجر، واضاف في بيان صدر بعد منتصف الليلة الماضية إن سلاح الجو اعترض منذ صباح الجمعة أكثر من 15 مسيرة أطلقت من إ يران.
وقالت القناة 12 الإسرائيلية إن الجيش بدأ في نصب بطاريات منظومة برق الدفاعية في مناطق مختلفة لاعتراض مسيرات إيران.
ونقلت شبكة "سي إن إن" الأميركية عن مستشفيات إسرائيلية أن 33 شخصا أصيبوا في ضربة إيرانية على حيفا الجمعة.
وكان الحرس الثوري الإيراني أعلن أمس الجمعة استهداف مناطق واسعة في شمال إسرائيل بصواريخ بعيدة المدى، وثقيلة جدا، بعد ساعات من هجوم على بئر السبع.
وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن عدة صواريخ سقطت في حيفا شمالا وفي منطقة غوش دان -التي تضم تل أبيب – في الوسط وفي بئر السبع جنوبا.
وأحصت الجبهة الداخلية الإسرائيلية مئة مصاب في القصف على حيفا وبئر السبع، بينهم حالات خطِرة، في حين أفادت إدارة الإطفاء بوقوع أضرار واسعة وسط إسرائيل.
ولقيت إسرائيلية حتفها إثر إصابتها بأزمة قلبية قرب مدخل الملجأ العام في مدينة كرميئيل خلال القصف الإيراني، وفقا لما أعلنته بلدية المدينة.
من جهتها قالت نيويورك تايمز إن مقاطع فيديو أظهرت أن الضربة الإيرانية بحيفا صباح الجمعة أضرت جزئيا بمبنى حكومي يضم وزارة الداخلية.
في تلك الأثناء، قالت القناة الـ13 الإسرائيلية إن هناك مخاوف من تسرب مواد خطِرة إثر هذه الموجة من القصف الإيراني.
وأطلقت إيران نحو 20 صاروخا في هذه الموجة، وفقا لما أوردته القناة السابعة الإسرائيلية.
وقال رئيس بلدية حيفا يونا ياهف -من موقع سقوط أحد الصواريخ- إن القصف استهدف "موقعين إستراتيجيين" في المدينة، من دون ذكر تفاصيل.
في الوقت نفسه، ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن أحد الصواريخ في هذه الضربة "يحتوي على رأس حربي متشظ يضم 26 صاروخا صغيرا".
من جانبه، قال الحرس الثوري الإيراني إن هذه هي الموجة الـ17 من عملية "الوعد الصادق 3″، وقد تضمنت قصفا مركبا بالصواريخ بعيدة المدى والثقيلة جدا.
وأوضح الحرس الثوري أن هذه الموجة استهدفت "مواقع عسكرية وصناعات حربية وقاعدتي نيفاتيم وحتسريم".
وقال المتحدث باسم عملية "الوعد الصادق 3" في كلمة متلفزة إن "القصف الواسع والدقيق على تل أبيب وحيفا يؤكد تزايد قوتنا الباليستية".
وذكر موقع نور نيوز الإيراني أن الحرس الثوري استهدف أيضا مقر البث الميداني للقناة الـ14 في حيفا بصواريخ "سجيل 3" بعد إنذار مسبق.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إسرائيل حاولت زعزعة إيران فساعدت في توحيدها
إسرائيل حاولت زعزعة إيران فساعدت في توحيدها

الجزيرة

timeمنذ 32 دقائق

  • الجزيرة

إسرائيل حاولت زعزعة إيران فساعدت في توحيدها

أصبح الهجوم العسكري الإسرائيلي المستمر على إيران أحد أبرز الضربات العابرة للحدود في تاريخ المنطقة الحديث. فالعملية، التي تجاوزت كونها استهدافًا لمنصات صواريخ أو منشآت نووية، شملت اغتيالات بارزة وهجمات إلكترونية معقدة. من أبرز تطوراتها اغتيال عدد من كبار القادة الإيرانيين، بينهم اللواء محمد باقري، وفي الحرس الثوري حسين سلامي، ورئيس القوة الجوفضائية أمير علي حاجي زاده. هذه الاغتيالات تشكل أقسى ضربة تتعرض لها القيادة العسكرية الإيرانية منذ الحرب العراقية الإيرانية (1980-1988). ومع ذلك، فإن الهجوم يتجاوز كونه عملية عسكرية بحتة؛ فهو تجسيد لعقيدة سياسية بُنِيَت على مدى عقود. رغم التصريحات الإسرائيلية التي تصف العملية بأنها إجراء استباقي لمنع إيران من امتلاك سلاح نووي، فإن المنطق الإستراتيجي العميق يبدو أكثر وضوحًا: زعزعة استقرار الجمهورية الإسلامية وصولًا إلى انهيارها. فلطالما اعتبر بعض الإستراتيجيين الإسرائيليين والأميركيين أن الحل الوحيد لاحتواء الطموحات النووية الإيرانية يكمن في تغيير النظام. وهذه الحملة تندرج في هذا التوجه القديم، لا فقط عبر الوسائل العسكرية، بل من خلال ضغوط نفسية وسياسية واجتماعية داخل إيران. تُظهر التطورات الأخيرة أن العملية ربما صُمِمَت لإشعال شرارة انتفاضة داخلية. فالخطة مألوفة: اغتيال القادة، حرب نفسية، حملات تضليل، واستهداف رمزي لمؤسسات الدولة. في طهران، أفادت التقارير بأن الهجمات الإلكترونية المدعومة إسرائيليًا والغارات الدقيقة أصابت مباني حكومية ووزارات، وعطلت مؤقتًا البث التلفزيوني الوطني؛ أحد أركان البنية الإعلامية للجمهورية الإسلامية. في المقابل، تعكس التصريحات السياسية الإسرائيلية هذا المسار. ففي لقاءات مغلقة وتصريحات صحفية محددة، أقر المسؤولون بأن المنشآت النووية الإيرانية المحصنة عميقًا- بعضها مدفون لأكثر من 500 متر تحت جبال زاغروس والبرز- لا يمكن تدميرها دون تدخل أميركي مباشر باستخدام قنابل GBU-57 الخارقة للتحصينات، التي لا تستطيع حملها سوى قاذفات B-2 أو B-52 الأميركية. وغياب هذه الإمكانات جعل القادة الإسرائيليين يقتنعون بأن وقف البرنامج النووي الإيراني لن يتحقق إلا بتغيير النظام. هذا السياق يمنح الأفعال العسكرية والسياسية الإسرائيلية بعدًا جديدًا. فبعد الهجمات، كثفت إسرائيل رسائلها الموجهة إلى الشعب الإيراني، ووصفت الحرس الثوري ليس كمدافع عن الوطن، بل كأداة قمع ضد الشعب. وكانت الرسالة: "هذه ليست حرب إيران، بل حرب النظام." وقد ردد شخصيات من المعارضة الإيرانية في الخارج- كرضا بهلوي نجل شاه إيران السابق، ولاعب كرة القدم السابق علي كريمي- هذا الخطاب، مؤيدين الهجمات، وداعين إلى إسقاط النظام. لكن يبدو أن الإستراتيجية حققت عكس ما كانت ترجوه. فعوضًا عن إشعال ثورة جماهيرية أو تفكيك الوحدة الوطنية، عززت الهجمات شعورًا عامًا بالتماسك الوطني عبر مختلف التيارات. حتى بعض المنتقدين التقليديين للنظام عبّروا عن غضبهم مما اعتبروه اعتداءً أجنبيًا على السيادة الوطنية. وتجددت في الوعي الجماعي ذكريات التدخلات الخارجية- من انقلاب 1953 بدعم الـCIA، إلى حرب العراق- مفجّرة ردة فعل دفاعية متأصلة. حتى بين نشطاء حركة "المرأة، الحياة، الحرية"- التي أشعلت احتجاجات وطنية إثر مقتل مهسا أميني عام 2022 أثناء احتجازها- برز تردد واضح في دعم أي تدخل عسكري أجنبي. ومع انتشار صور المباني المدمرة وجثث الجنود الإيرانيين، تراجعت مطالب التغيير السياسي لصالح خطاب الدفاع عن الوطن. وبرزت شخصيات عامة ومعارضون سابقون للجمهورية الإسلامية يدافعون عن إيران ويُدينون الهجمات الإسرائيلية. فقد صرح أسطورة كرة القدم علي دائي: "أفضل الموت على أن أكون خائنًا"، رافضًا أي تعاون مع الهجوم الأجنبي. أما القاضي السابق والمعتقل السياسي محسن برهاني فكتب: "أُقبّل أيادي جميع المدافعين عن الوطن"، في إشارة إلى الحرس الثوري وبقية القوات المسلحة. ما بدأ كضربة عسكرية محسوبة ضد أهداف محددة، قد ينتهي بتعزيز النظام لا بإضعافه؛ عبر حشد وحدة وطنية وتكميم الأصوات المعارضة. فمحاولة صنع ثورة من الخارج قد لا تفشل فقط، بل قد تنقلب ضد من خطط لها. وإذا كان الهدف النهائي لإسرائيل هو تحفيز انهيار النظام، فقد تكون قد قللت من شأن الصلابة التاريخية للنظام السياسي الإيراني، ومن قوة التماسك الذي يولده الألم الوطني. وبينما تسقط القنابل ويُقتل القادة، يبدو أن النسيج الاجتماعي الإيراني لا يتفكك، بل يعيد نسج نفسه من جديد.

أكسيوس: فشل مبادرة سرية لعقد لقاء أميركي إيراني في إسطنبول
أكسيوس: فشل مبادرة سرية لعقد لقاء أميركي إيراني في إسطنبول

الجزيرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجزيرة

أكسيوس: فشل مبادرة سرية لعقد لقاء أميركي إيراني في إسطنبول

كشف موقع أكسيوس الأميركي عن مصادر مطلعة أن الرئيس دونالد ترامب -بالتنسيق مع نظيره التركي رجب طيب أردوغان – حاول ترتيب لقاء سري بين مسؤولين أميركيين وإيرانيين في إسطنبول هذا الأسبوع، بهدف احتواء التصعيد الخطير بين إسرائيل وإيران. لكن المبادرة انهارت بعد تعذر الوصول إلى المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي"الذي يُعتقد أنه يختبئ خشية الاغتيال". ووفق تقارير أميركية، عرض ترامب شخصيا المشاركة في الاجتماع إذا تطلب الأمر ذلك، وعرض إرسال نائبه جيه دي فانس ومبعوث البيت الأبيض ستيف ويتكوف للقاء الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان بإسطنبول، في مسعى للتوصل إلى اتفاق نووي جديد وتجنّب التدخل العسكري الأميركي في الحرب. وأكد مسؤولون أميركيون أن أنقرة نقلت العرض الأميركي إلى بزشكيان ووزير خارجيته عباس عراقجي ، اللذين حاولا بدورهما الاتصال بخامنئي للحصول على موافقته. غير أن الجهود فشلت بعدما تعذر التواصل مع المرشد الإيراني الذي يُعتقد أنه موجود بمكان سري خشية استهدافه من قبل إسرائيل. وعقب إبلاغ الجانب الإيراني تركيا بعدم التمكن من الحصول على موافقة خامنئي أُلغيت المبادرة، وفق ما أفاد به مصدر أميركي. رسالة ترامب لخامنئي بعد انهيار المبادرة، نشر ترامب رسالة علنية على منصة "تروث سوشيال" موجّهة إلى خامنئي، قال فيها "كان على إيران أن توقع على الصفقة التي طُلب منها توقيعها. يا له من عار، ويا لها من مضيعة للأرواح البشرية. ببساطة، لا يمكن لإيران أن تمتلك سلاحا نوويا. على الجميع إخلاء طهران على الفور". وأكد ترامب في تصريحات -أمس الجمعة- أنه سيتخذ قرارا بشأن انخراط بلاده في الحرب خلال أسبوعين، قائلا "أمنحهم فترة من الوقت. أعتقد أن أسبوعين سيكون الحد الأقصى". ومن جهته، التقى أردوغان اليوم وزير الخارجية الإيراني بإسطنبول، وشجعه على إجراء محادثات مباشرة مع واشنطن، مؤكدا استعداد أنقرة لرعاية مثل هذه اللقاءات. الاستعداد لعمل عسكري محتمل وفي السياق ذاته، أقلعت 6 قاذفات شبح أميركية من طراز "ب-2" من قاعدة في ولاية ميزوري باتجاه الغرب، في خطوة فسّرها مراقبون على أنها استعداد لعمل عسكري محتمل ضد منشآت نووية إيرانية، وعلى رأسها منشأة فوردو شديدة التحصين. وقال ترامب بهذا الصدد إن إسرائيل "لا تملك القدرة على تدمير (منشأة) فوردو بالكامل" مؤكدا أن الأمر قد يتطلب تدخلا أميركيا مباشرا باستخدام قنابل خارقة للتحصينات. ومن جهة أخرى، أكد مسؤولون إيرانيون أنهم لن يدخلوا في أي مفاوضات مع واشنطن طالما استمرت إسرائيل في هجماتها، في وقت لا تزال هذه الحرب تتوسع في يومها التاسع، وسط تحذيرات دولية من انفجار إقليمي وشيك. ومنذ 13 يونيو/حزيران، تشن إسرائيل هجمات واسعة على إيران استهدفت منشآت نووية وقواعد صاروخية وقادة عسكريين وعلماء نوويين. وردت إيران بإطلاق صواريخ باليستية ومُسيرات باتجاه العمق الإسرائيلي، في أكبر مواجهة مباشرة بين الجانبين.

الجيش الإسرائيلي: هدفنا ضمان أن تظل إيران في حالة فوضى
الجيش الإسرائيلي: هدفنا ضمان أن تظل إيران في حالة فوضى

الجزيرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجزيرة

الجيش الإسرائيلي: هدفنا ضمان أن تظل إيران في حالة فوضى

قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي مايك توبين إن هدف إسرائيل من حربها الحالية مع إيران هو ضمان "إبقاء إيران في حالة من الفوضى". وأضاف المتحدث -في تصريح لشبكة فوكس نيوز الأميركية- أن الجيش الإسرائيلي يواصل الضغط باستمرار وملاحقة القيادات الإيرانية واستهداف منصات إطلاق الصواريخ "حتى لا يتمكنوا من إعادة تجميع عملياتهم". وزعم المتحدث أنه تم حتى الآن "تدمير أكثر من نصف" القدرات الصاروخية الإيرانية. في المقابل، فإن سلاح الجوي الإسرائيلي أكد أنهم لم يحققوا حتى الآن أفضل نتيجة في استهداف إيران، لكنهم تمكنوا من "منع كثير" من الهجمات الإيرانية. وفي الإطار ذاته، نقلت صحيفة هآرتس عن الجيش الإسرائيلي أنه لا يمكن تحديد إطار زمني للحرب مع إيران. وقال الخبير الأمني الإسرائيلي يوسي ميلمان إنه عندما بدأت الحرب، توقّع الجيش الإسرائيلي انتهاءها خلال أسبوعين، أما الآن، ومع دخول الحرب يومها التاسع، فقد "تبخر التفاؤل في الجيش، ويقولون إنه لا يمكن تحديد جدول زمني لها". وأضاف أنه حذر الجيش قبل 6 أيام من حرب استنزاف، وحسب تقرير الطوارئ فقد بلغ عدد القتلى الإسرائيليين 24 والجرحى 1150، والنازحين 9 آلاف، كما تضررت مئات الوحدات السكنية حتى الآن. من جهته، قال مسؤول إيراني رفيع للجزيرة إن لدى إيران صواريخ أكثر تطورا مما استخدمته حتى الآن "وسيتم استخدامها بلا شك"، مشيرا إلى أن الحرس الثوري يصمم ضرباته بشكل يستنزف مخزن إسرائيل من الصواريخ الاعتراضية، وأنه لديهم اطلاع دقيق على هذا المخزون. وتشن إسرائيل ، منذ 13 يونيو/حزيران الجاري، هجوما واسعا على إيران استهدف منشآت نووية، وقواعد صاروخية، وقادة عسكريين وعلماء نوويين. وردت طهران بإطلاق وطائرات مسيرة باتجاه العمق الإسرائيلي، في أكبر مواجهة مباشرة بين الجانبين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store