logo
عراقجي عن واشنطن: كيف يمكننا الوثوق بهم بعد الآن.. ما فعلوه 'خيانة للدبلوماسية'

عراقجي عن واشنطن: كيف يمكننا الوثوق بهم بعد الآن.. ما فعلوه 'خيانة للدبلوماسية'

#سواليف
قال وزير الخارجية الإيراني إن بلاده غير متأكدة من قدرتها على الوثوق بواشنطن في #محادثات #دبلوماسية بعد #الهجوم_الإسرائيلي قبل أيام قليلة من جولة #مفاوضات كانت مقررة بين الطرفين.
وعندما سألته أندريا ميتشل من شبكة 'إن بي سي نيوز' عما إذا كان بالإمكان التوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة في غضون الإطار الزمني الذي حدده الرئيس دونالد #ترامب مؤخرا وهو أسبوعان، أوضح وزير خارجية إيران عباس #عراقجي أن الأمر متروك لإدارة #ترامب 'لإظهار عزمها على التوصل إلى حل تفاوضي'.
لكنه أشار إلى أن #واشنطن ربما لم تكن مهتمة حقا بالدبلوماسية، وأنها استخدمت المحادثات 'غطاء' للهجوم الجوي الإسرائيلي على #إيران.
وكانت المتحدثة الصحفية للبيت الأبيض، كارولين ليفيت، قد نقلت في إفادة صحفية يوم الخميس ما قالت إنه رسالة من ترامب: 'بناءً على حقيقة وجود فرصة كبيرة لمفاوضات قد تتم أو لا تتم مع إيران في المستقبل القريب، سأتخذ قراري بشأن التدخل من عدمه خلال الأسبوعين المقبلين'. (الوعد باتخاذ إجراء أو قرار في 'أسبوعين' هو أمر يتكرر كثيراً بالنسبة لترامب، فقد فعل ذلك أكثر من اثنتي عشرة مرة في الشهرين الماضيين فقط – وهو لا يفي دائما به، وفقا لـ إن بي سي نيوز).
وكانت إسرائيل، الحليف القوي للولايات المتحدة، قد شنت غارات جوية الأسبوع الماضي قبل يومين من الموعد المقرر لعقد الجولة السادسة من المفاوضات بين المسؤولين الأمريكيين والإيرانيين، إلى جانب وسطاء من عمان، فيما أكد مسؤولون أمريكيون أن الإدارة الأمريكية لم تشارك في الهجمات العسكرية الإسرائيلية، فيما تستمر المواجهة حتى الآن، حيث تستهدف إيران المدن الإسرائيلية بالصواريخ والمسيّرات، التي أسفرت عن عشرات القتلى ومئات الجرحى، بينما تسببت الهجمات الإسرائيلية على إيران بمقتل وإصابة المئات.
وصرح عراقجي بالقول: 'لذلك ربما كانت لديهم هذه الخطة في أذهانهم، وربما احتاجوا إلى المفاوضات للتغطية عليها'. وأضاف: 'لا نعرف كيف يمكننا الوثوق بهم بعد الآن. ما فعلوه كان في الواقع خيانة للدبلوماسية'.
وخلال المقابلة التي أجريت في جنيف بعد محادثاته مع كبار الدبلوماسيين الأوروبيين، أشار وزير الخارجية الإيراني إلى أن حكومته مستعدة للتفاوض، لكن يجب على إسرائيل أولاً وقف هجماتها الجوية على إيران، حيث قال موضحا: 'نحن غير مستعدين للتفاوض معهم بعد الآن، طالما استمر العدوان'.
وأكد عراقجي أن إيران لن تتخلى عن تخصيب اليورانيوم بالكامل، كما طالب ترامب، قائلا إن 'صفر تخصيب مستحيل'.
وأردف: 'هذا إنجاز لعلمائنا. إنه مسألة كبرياء وطني'، مشيرا إلى أنه حق لكل دولة بموجب القانون الدولي.
ولفت وزير الخارجية الإيراني أيضا إلى أن قصف إسرائيل للمنشآت النووية الإيرانية لا يمكن أن يدمر 'المعرفة' الفنية التي طورتها إيران في برنامجها النووي.
ويعد عراقجي دبلوماسيا متمرسا، وكان أحد كبار المفاوضين في الاتفاق النووي لعام 2015 بين طهران والقوى العالمية. فرض ذلك الاتفاق قيوداً على العمل النووي الإيراني مقابل تخفيف العقوبات الأمريكية والدولية. وفي فترة ولايته الأولى، انسحب ترامب بالولايات المتحدة من الاتفاق.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ما مخاطر التلوث النووي الناجمة عن هجمات "إسرائيل" على إيران؟
ما مخاطر التلوث النووي الناجمة عن هجمات "إسرائيل" على إيران؟

سرايا الإخبارية

timeمنذ 35 دقائق

  • سرايا الإخبارية

ما مخاطر التلوث النووي الناجمة عن هجمات "إسرائيل" على إيران؟

سرايا - يقول خبراء إن الهجمات الإسرائيلية على المنشآت النووية الإيرانية لا تشكل حتى الآن إلا مخاطر تلوث محدودة، لكنهم يحذرون من أن أي هجوم على محطة بوشهر النووية قد يسبب كارثة نووية. تقول "إسرائيل" إنها عازمة على تدمير القدرات النووية الإيرانية خلال حملتها العسكرية التي تشنها حاليا على إيران، لكنها تحرص أيضا على تجنب أي كارثة نووية في منطقة يسكنها عشرات الملايين وتنتج معظم نفط العالم. واجتاحت المخاوف من وقوع كارثة منطقة الخليج الخميس عندما أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي قصفه موقعا في بوشهر على ساحل الخليج يضم محطة الطاقة النووية الوحيدة في إيران لكنه قال لاحقا إن الإعلان كان خطأ. فيما يلي تفاصيل الأضرار التي سببتها هجمات "إسرائيل" حتى الآن، وما يقوله الخبراء عن مخاطر التلوث وغيرها من الكوارث. ماذا قصفت "إسرائيل" حتى الآن؟ أعلنت "إسرائيل" عن شن هجمات على مواقع نووية في نطنز وأصفهان وأراك وطهران ذاتها، وتقول إنها تهدف إلى منع إيران من صنع قنبلة ذرية. وتنفي طهران السعي لامتلاك سلاح نووي. أفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية بوقوع أضرار في منشأة تخصيب اليورانيوم في نطنز، وفي المجمع النووي في أصفهان، بما في ذلك منشأة تخصيب اليورانيوم، وفي منشآت إنتاج أجهزة الطرد المركزي في كرج وطهران. واستهدفت "إسرائيل" أيضا موقع أراك، المعروف أيضا باسم خُنداب، وهو مفاعل أبحاث يعمل بالماء الثقيل قيد الإنشاء، وهو نوع من المفاعلات قادر على إنتاج البلوتونيوم بسهولة ويمكن استخدامه، مثل اليورانيوم المخصب، في صنع نواة قنبلة ذرية. وذكرت الوكالة أن لديها معلومات تفيد بقصف مفاعل خُنداب، لكنه لم يكن قيد التشغيل ولم تبلغ الوكالة عن أي آثار إشعاعية. وأفادت الوكالة في تحديث لتقييمها اليوم الجمعة بتضرر مبان رئيسية في الموقع، ومن الممكن استخدام مفاعلات الماء الثقيل لإنتاج البلوتونيوم الذي يمكن أن يستخدم مثل اليورانيوم المخصب في تصنيع قنبلة ذرية. ما المخاطر التي تُشكلها هذه الضربات؟ قال بيتر براينت الأستاذ بجامعة ليفربول في إنجلترا والمتخصص في علوم الحماية من الإشعاع وسياسات الطاقة النووية، إنه لا يشعر بقلق بالغ بشأن التداعيات النووية الناجمة عن الضربات حتى الآن. وأشار إلى أن موقع أراك لم يكن يعمل بينما تقع منشأة نطنز تحت الأرض، ولم ترد تقارير عن أي تسرب إشعاعي. وقال "المسألة تكمن في السيطرة على ما حدث داخل تلك المنشأة، لكن المنشآت النووية مصممة لذلك... اليورانيوم لا يشكل خطورة إلا في حال استنشاقه أو ابتلاعه أو دخوله الجسم بمستويات تخصيب منخفضة". وذكرت داريا دولزيكوفا كبيرة الباحثين في المعهد الملكي للخدمات المتحدة بلندن أن الهجمات على المنشآت في بداية دورة الوقود النووي -وهي المراحل التي يُحضر فيها اليورانيوم للاستخدام في المفاعل- تُشكل في المقام الأول مخاطر كيميائية، وليست إشعاعية. وأضافت أنه في منشآت التخصيب، يُشكل سادس فلوريد اليورانيوم مصدر القلق "عندما يتفاعل سادس فلوريد اليورانيوم مع بخار الماء في الهواء، فإنه يُنتج مواد كيميائية ضارة". وأوضحت أن مدى انتشار أي مادة يعتمد على عوامل منها الظروف الجوية "في حالة الرياح المنخفضة، يتوقع أن تستقر معظم المواد بالقرب من المنشأة، أما في حالة الرياح القوية، فستنتقل المواد لمسافات أبعد، ومن المرجح أيضا أن تنتشر على نطاق أوسع". ويكون خطر الانتشار أقل في المنشآت الواقعة تحت الأرض. وقال سايمون بينيت، الذي يرأس وحدة السلامة والأمن المدني بجامعة ليستر في بريطانيا، إن المخاطر البيئية ستكون ضئيلة إذا قصفت "إسرائيل" منشآت تحت الأرض لأن "المواد النووية ستدفن في آلاف الأطنان من الخرسانة والأتربة والصخور". ماذا عن المفاعلات النووية؟ يتمثل مصدر القلق الرئيسي في توجيه ضربة لمفاعل بوشهر النووي الإيراني. ويقول ريتشارد ويكفورد الأستاذ الفخري لعلم الأوبئة في جامعة مانشستر إنه في حين أن التلوث الناجم عن الهجمات على منشآت التخصيب سيُمثل "مشكلة كيميائية في الأساس" للمناطق المحيطة، فإن إلحاق أضرار جسيمة بمفاعلات الطاقة الكبيرة "أمر مختلف". وأضاف أن العناصر المشعة ستنطلق إما عبر سحابة من المواد المتطايرة أو في البحر. وذكر جيمس أكتون المدير المشارك لبرنامج السياسات النووية في مؤسسة كارنيجي للسلام الدولي أن الهجوم على بوشهر "قد يسبب كارثة إشعاعية كاملة"، لكن الهجمات على منشآت التخصيب "من غير المرجح أن تسبب عواقب وخيمة خارج الموقع". وأضاف أن اليورانيوم قبل دخوله إلى المفاعل النووي لا يكون مشعا تقريبا. وأضاف، "سداسي فلوريد اليورانيوم سام... لكنه في الواقع لا ينتقل لمسافات طويلة، وهو غير مشع تقريبا، وحتى الآن، كانت العواقب الإشعاعية لهجمات "إسرائيل" معدومة تقريبا"، معبرا عن معارضته للحملة الإسرائيلية. وذكر بينيت من جامعة ليستر أن مهاجمة الإسرائيليين محطة بوشهر سيكون "تصرفا متهورا" لأنهم قد يخترقون المفاعل مما يعني إطلاق مواد مشعة في الغلاف الجوي. لماذا تشعر دول الخليج بالقلق بشكل خاص؟ بالنسبة لدول الخليج، سيتفاقم تأثير أي ضربة على بوشهر بسبب التلوث المحتمل لمياه الخليج، مما يُعرض للخطر مصدرا حيويا للمياه المحلاة الصالحة للشرب. في الإمارات، تُشكل المياه المحلاة أكثر من 80% من مياه الشرب، بينما أصبحت البحرين تعتمد كليا على المياه المحلاة في عام 2016، مع تخصيص 100% من المياه الجوفية لخطط الطوارئ، وفقا للسلطات. أما قطر فتعتمد كليا على المياه المحلاة. وفي السعودية، وهي دولة أكبر بكثير من حيث المساحة ولديها احتياطي أكبر من المياه الجوفية الطبيعية، تقول الهيئة العامة للإحصاء إن نحو 50% من إمدادات المياه تأتي من المياه المحلاة منذ عام 2023. وفي حين أن بعض دول الخليج، مثل السعودية وسلطنة عمان والإمارات، لديها إمكانية الوصول إلى أكثر من بحر لتحلية المياه، فإن دولا مثل قطر والبحرين والكويت لا تطل إلا على الخليج. وقال نضال هلال أستاذ الهندسة ومدير مركز أبحاث المياه بجامعة نيويورك أبوظبي "إذا تسببت كارثة طبيعية أو تسرب نفطي أو حتى هجوم موجه في تعطيل محطة لتحلية المياه، فقد يفقد مئات الآلاف إمكانية الحصول على المياه العذبة على الفور تقريبا". وأضاف "محطات تحلية المياه الساحلية معرضة بشكل خاص للمخاطر الإقليمية مثل تسرب النفط والتلوث النووي المحتمل". رويترز

حرب إيران وإسرائيل ومعضلة واشنطن
حرب إيران وإسرائيل ومعضلة واشنطن

عمون

timeمنذ ساعة واحدة

  • عمون

حرب إيران وإسرائيل ومعضلة واشنطن

الولايات المتحدة تواجه معضلة وحيرة وانقسامًا بشأن مسألة التدخل لمساعدة إسرائيل وتدمير البرنامج النووي الإيراني. بالنسبة لإدارة ترامب، فهي لا تحبذ الحرب، وإنما تفضل الدبلوماسية. وهذا الرئيس، الذي طالما انتقد التدخلات والحروب الأمريكية الخارجية، ويعتبر نفسه محبًا للسلام، بل يطمح إلى أن يحصل على جائزة نوبل للسلام. وفي الوقت نفسه، حسمت واشنطن موقفها وأمرها بأن إيران لا يمكن أن تصبح نووية، وبقدرة على إنتاج أسلحة نووية. ولكن، سؤال المليون هنا يبرز: كيف يمكن تحقيق ذلك؟ منذ البداية، انتهجت واشنطن منهجية جوهرها الدبلوماسية، مصحوبةً بضغوط قصوى (السلام من خلال القوة)، ودبلوماسية إكراهية يتخللها التهديد والوعيد وتواريخ محددة، وعملت جاهدة على كبح جماح تل أبيب. لكن، بعد خمس جولات، لم يفلح هذا المسار! إسرائيل، التي تبنّت الخيار العسكري منذ البداية، تواجه وضعًا ليس سهلاً، بغض النظر عما تقوم به من عمليات وضربات عسكرية باتجاه إيران. فالمواجهة الحالية، حتى الآن، أثبتت أن تل أبيب لوحدها لا تستطيع إنهاء البرنامج النووي الإيراني، ولا حسم الحرب لصالحها دون مساعدة وتدخل واشنطن، التي ما زالت حتى الآن مترددة في فعل ذلك. وبغض النظر عن منهجية عدم الوضوح والرسائل المتناقضة جدًا التي تأتي من ترامب، فإن الواضح هو أن واشنطن تواجه خيارات صعبة. هناك معارضة للتدخل من كثيرٍ ممّن هم حول ترامب، وأنّ أغلبية الرأي العام الأمريكي لا تؤيد مثل هذه الخطوة، بعد عدة حروب وتدخلات في الشرق الأوسط منذ الحادي عشر من سبتمبر. واشنطن والرأي العام الأمريكي حاليًا لا يملكان شهية للتدخلات العسكرية المكلفة. لكن، بالمقابل، لا تستطيع واشنطن أن تدير ظهرها لإسرائيل، ولا أن تترك تل أبيب وحيدة لتُستنزف أمام إصرار واستماتة إيرانية. باعتقادي، إن واشنطن لن تترك إسرائيل في وضع انكشاف استراتيجي، يضع وجودية تل أبيب على المحك، بفقدانها قدرتها على الردع، وإنهاء عقيدة ومبدأ جابوتنسكي (الجدار الحديدي)، الذي تبنّته تل أبيب منذ النشأة. لذلك، وإذا لم تنجح المساعي الدبلوماسية الحالية، فإن واشنطن لا تملك خيارًا سوى الدخول في هذه الحرب، على اعتبار أن تطورات الأمور وصلت إلى نقطة اللاعودة، وأن الحرب أصبحت حرب ضرورة، لا حرب اختيار. قطعًا، ستكون لها تكلفة على واشنطن وحلفائها، لكن: "وجع يوم، ولا وجع كل يوم مزمن". *مدير مركز الدراسات الاستراتيجية في الجامعة الاردنية

قاضية أميركية توقف قرار ترامب بحظر الطلاب الأجانب في هارفارد
قاضية أميركية توقف قرار ترامب بحظر الطلاب الأجانب في هارفارد

صراحة نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • صراحة نيوز

قاضية أميركية توقف قرار ترامب بحظر الطلاب الأجانب في هارفارد

صراحة نيوز- قضت قاضية أميركية بأن الرئيس السابق دونالد ترامب لا يملك صلاحية منع الطلاب الأجانب من الالتحاق بجامعة هارفارد، في خطوة تمثل انتصارًا قانونيًا جديدًا للجامعة في معركتها مع إدارة ترامب. وكانت جامعة هارفارد قد حصلت سابقًا على أمر قضائي مؤقت بوقف تنفيذ القرار، وقررت القاضية أليسون بوروز الآن تعليق الحظر إلى أجل غير مسمى، مما يسمح للجامعة بالاستمرار في استقبال طلابها الدوليين لحين البت النهائي في القضية. الخلاف يعود إلى محاولة إدارة ترامب فرض قيود على التحاق الطلاب الأجانب الجدد، واشتراطات تتعلق ببرامج الجامعة ومواقفها، خاصة بعد رفضها التدخل الرئاسي في قراراتها البحثية والأكاديمية، ومواقفها من قضايا مثل الحرب على غزة، التي أثارت غضب ترامب واتّهامه لها بـ'معاداة السامية'. ورغم توتر العلاقة، ألمح ترامب عبر منصته 'تروث سوشيال' إلى احتمال التوصل لاتفاق قريب مع الجامعة، وصفه بـ'التاريخي والمفيد لأميركا'. وتُعد هذه المواجهة إحدى أبرز المحطات في معركة موسّعة بين البيت الأبيض وجامعة هارفارد، التي تتهم الحكومة بالانتقام منها على خلفية مواقفها الأكاديمية، في حين ترى الإدارة أن سياسات الجامعة تتعارض مع المصالح الوطنية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store