بعد الضربة الأمريكية على إيران.. تعرف على أسعار الذهب في المملكة
User
شهدت أسعار الذهب في المملكة، استقرارا، حيث سجل الجرام من عيار 21، الأكثر تداولًا بالمملكة، نحو 355.38، ريال (94.77 دولار).
وسجل سعر الجرام عيار 24 نحو 406.15 ريال، وعيار 22 نحو (372.30) ريال، وعيار 18 (304.61) ريال، وسجل الجرام عيار 14 نحو (236.92)، بحسب ما نشرت منصة "سعودي جولد".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


غرب الإخبارية
منذ 24 دقائق
- غرب الإخبارية
السعودية تسجّل 116 مليون سائح في 2024: إنجاز سياحي للعام الثاني على التوالي
بواسطة : المصدر - أعلنت وزارة السياحة عن تجاوز عدد السياح المحليين والوافدين حاجز 116 مليون سائح خلال عام 2024، محققة بذلك نموًا بنسبة 6% مقارنة بالعام السابق، وللعام الثاني على التوالي تتخطى المملكة حاجز الـ100 مليون سائح، في تأكيد على تصاعد مكانتها كوجهة عالمية. وبحسب التقرير الإحصائي السنوي، بلغ إجمالي الإنفاق السياحي 284 مليار ريال، بزيادة قدرها 11% عن عام 2023، فيما سجّلت السياحة الوافدة رقمًا قياسيًا بلغ 30 مليون سائح، بإنفاق تجاوز 168.5 مليار ريال. هذا النمو يعكس نجاح الاستراتيجية الوطنية للسياحة، ويؤكد أن القطاع بات ركيزة اقتصادية فاعلة ضمن مستهدفات رؤية 2030.


الحدث
منذ 38 دقائق
- الحدث
مؤشر السوق السعودي يغلق منخفضًا عند 10574 نقطة
أغلق مؤشر الأسهم السعودية الرئيس اليوم، منخفضًا (36.44) نقطة، ليقفل عند مستوى (10574.27) نقطة، وبتداولات بلغت قيمتها (3.7) مليارات ريال. وبلغت كمية الأسهم المتداولة (233) مليون سهم، سجلت فيها أسهم (134) شركة ارتفاعًا في قيمتها، وأغلقت أسهم (102) شركة على تراجع. وكانت أسهم شركات الاستثمار ريت، والصقر للتأمين، ومدينة المعرفة، والكابلات السعودية، وأنابيب، الأكثر ارتفاعًا، أما أسهم شركات رتال، وطيران ناس، والكيميائية، والأبحاث والإعلام، وبرغرايزر الأكثر انخفاضًا في التعاملات، وتراوحت نسب الارتفاع والانخفاض ما بين (10.00%) و(5.10%). وكانت أسهم شركات أمريكانا، وشمس، والباحة، وأرامكو السعودية، وأنابيب، هي الأكثر نشاطًا بالكمية، أما أسهم شركات طيران ناس، وأرامكو السعودية، والراجحي، وأمريكانا، والإنماء، هي الأكثر نشاطًا في القيمة. وأغلق مؤشر الأسهم السعودية الموازية (نمو) اليوم منخفضًا (27.14) نقطة ليقفل عند مستوى (26148.69) نقطة، وبتداولات بلغت قيمتها (20) مليون ريال، وبلغت كمية الأسهم المتداولة أكثر من مليوني سهم.


Independent عربية
منذ ساعة واحدة
- Independent عربية
معظم البريطانيين يرغبون في عودة بلادهم للاتحاد الأوروبي
بعد مرور نحو تسع سنوات على استفتاء "بريكست" (خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي) الذي أفضت نتيجته المتقاربة إلى خروج المملكة المتحدة من حضن الاتحاد الأوروبي، يعبر معظم البريطانيين عن رغبتهم الصريحة اليوم في عودة بلادهم لهذا التكتل. ويسلط استطلاع الرأي الذي نهضت به مؤسسة "يوغوف" الضوء على "الندم" العميق الذي يشعر به الشعب البريطاني تجاه نتيجة التصويت التي كتبت نهاية ولاية ديفيد كاميرون كرئيس للوزراء. أظهر استطلاع الرأي أن 56 في المئة يرغبون في عودة المملكة المتحدة للاتحاد الأوروبي، بينما يعتقد 61 في المئة أن تجربة "بريكست" باءت بالفشل ولم تحقق الأهداف [التي وعد بها أنصارها]. وفي الوقت نفسه تنحي الغالبية العظمى من هؤلاء المنتقدين، أكثر من ثمانية من كل 10 أشخاص، باللائمة على رئيس الوزراء السابق بوريس جونسون وحزب المحافظين البريطاني [باعتبارهما الجبهة السياسية التي قادت المشروع ودافعت عنه]، بينما يحمل أكثر من الثلثين السياسي البارز نايجل فاراج [أحد أبرز الوجوه التي أيدت وساعدت في خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي عام 2016] مسؤولية هذا القرار. ومعلوم أن جونسون، الذي كان أحد أبرز وجوه حملة خروج المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي، قد واجه وعدد من قادة الانفصال، اتهامات بدعم خيار "بريكست" من دون امتلاك خطة واقعية أو تصور عملي لكيفية تنفيذ الخروج على أرض الواقع. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وحذرت "هيئة الرقابة المالية المستقلة" التابعة للحكومة البريطانية من أن خروج المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي سيقود إلى انخفاض في حجم التجارة البريطانية بنسبة 15 في المئة، على رغم أن مؤيدي حملة "صوتوا للخروج" أكدوا أن الانفصال سينعش اقتصاد البلاد ويعززه. وفي وقت سابق من العام الحالي تعهد وزراء من حزب العمال بـ"تذليل" الحواجز التجارية مع الاتحاد الأوروبي بعدما أظهرت أرقام جديدة أن "بريكست" كلف قطاع الأعمال البريطاني 37 مليار جنيه استرليني (نحو 50 مليار دولار) سنوياً. وكشفت "اندبندنت" عن أن "بريكست" قد تسبب في توليد كمية هائلة وغير مسبوقة من الأوراق والمستندات بلغت ملياري وثيقة إضافية، وهي كمية كافية لتلتف حول العالم برمته 15 مرة. وأظهر الاستطلاع الأحدث أن 56 في المئة من السكان يرون أن التصويت مع خيار "بريكست" كان قراراً خاطئاً، فيما أعرب نحو ثلثي المشاركين، تحديداً 65 في المئة، عن تأييدهم توثيق العلاقة بين بلادهم والاتحاد الأوروبي. ومع ذلك تبدو الرغبة في الانضمام مجدداً إلى الاتحاد محدودة بين أوساط ناخبي حزب المحافظين، حيث لا تتجاوز 28 في المئة فحسب، وتنخفض إلى 16 في المئة بين مؤيدي الحزب اليميني المتشدد "ريفورم" الذي يتزعمه فاراج. ويصادف الأسبوع المقبل مرور تسع سنوات على الاستفتاء المفصلي الذي قررت فيه المملكة المتحدة الانفصال عن الاتحاد الأوروبي. وقال السير نيك هارفي الرئيس التنفيذي لـ"الحركة الأوروبية في المملكة المتحدة الأوروبية"، المؤسسة البحثية المؤيدة للاتحاد الأوروبي، إن تداعيات "بريكست" تزداد "وضوحاً وشدة على الشعب البريطاني". وأضاف أن "الاستطلاع الأخير لا يكتفي بتأكيد هذه الحقيقة، بل تظهر أيضاً أن عدداً أكبر من المواطنين صاروا يدركون فوائد إقامة علاقات أوثق مع الاتحاد الأوروبي". في الواقع، "وجه 'بريكست' ضربة موجعة للاقتصاد البريطاني لا تنفك تتفاقم، وتتجلى بصورة خاصة لدى الشركات الصغيرة والمتوسطة التي تشكل العمود الفقري للقطاعين التجاري والصناعي في المملكة المتحدة، والتي تواجه يومياً عواقب هذا القرار. وفي النتيجة، أصبحنا جميعاً أكثر فقراً، وتعرض اقتصادنا للاستنزاف، فيما تراجع موقع بلادنا بفعل آلاف التأثيرات السلبية الصغيرة المتراكمة"، يضيف هارفي. وأوضح مات سميث، من مؤسسة "يوغوف" أنه "عند سؤال الناس عن نوع العلاقة التي يفضلونها مع الاتحاد الأوروبي، عبر معظم البريطانيين (تحديداً 56 في المئة) عن رغبتهم في عودة المملكة المتحدة إلى الاتحاد الأوروبي، علماً أن الرقم المذكور لا يشمل غالبية الذين صوتوا في الأساس لمصلحة مغادرة الاتحاد (24 في المئة)، أو ناخبي حزب المحافظين (28 في المئة)، أو مؤيدي حزب "ريفروم" (16 في المئة). و"على رغم التأييد لـ'عودة بريطانيا' إلى الاتحاد الأوروبي يرى كثر من البريطانيين أن أمام الحكومة البريطانية الآن قضايا أكثر إلحاحاً. قال 44 في المئة إن السعي إلى العودة لا ينبغي أن يندرج في صلب الأولويات الراهنة، نظراً إلى التحديات الأخرى التي تواجهها المملكة المتحدة، في مقابل 37 في المئة يعتقدون أن استعادة عضوية الاتحاد يمثل التوجه الصحيح، ولا بد من أن يكون ضمن أولويات المرحلة". يبقى أن المسح الذي عرضنا نتائجه استطلع آراء 2239 شخصاً بالغاً في بريطانيا، خلال يومي الـ16 والـ17 من يونيو (حزيران) الجاري.