logo
هجوم عنيف من ترامب: باول متأخر جدا ويكلف أميركا مئات المليارات

هجوم عنيف من ترامب: باول متأخر جدا ويكلف أميركا مئات المليارات

العربيةمنذ 9 ساعات

هاجم الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الخميس، عبر منصته "تروث سوشيال"، رئيس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي، جيروم باول ووصفه بـ "المتأخر جدا"، مشيرا إلى أنه يكلف الولايات المتحدة مئات المليارات من الدولارات.
أضاف: "باول أكثر الشخصيات تدميرًا في الحكومة، ومجلس الاحتياطي الفيدرالي متواطئ معه".
وأوضح أن أوروبا قامت بـ 10 تخفيضات لأسعار الفائدة، بينما نحن لم نقم بأيٍّ منها.
قال ترامب: "كان ينبغي أن نخفض الفائدة بمقدار 2.5 نقطة مئوية، ما كان سيوفر مليارات الدولارات على الديون القصيرة الأجل التي تراكمت في عهد بايدن.
وانهي تدوينته: "لدينا تضخم منخفض! متأخر جدًا" وصمة عار أميركية" في إشارة لجيروم باول.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحوثيون يهددون.. "سنستهدف سفن أميركا إذا شاركت بضرب إيران"
الحوثيون يهددون.. "سنستهدف سفن أميركا إذا شاركت بضرب إيران"

العربية

timeمنذ 31 دقائق

  • العربية

الحوثيون يهددون.. "سنستهدف سفن أميركا إذا شاركت بضرب إيران"

هددت جماعة الحوثي في اليمن، اليوم السبت، باستهداف السفن الأميركية في البحر الأحمر إذا شاركت الولايات المتحدة في هجمات إسرائيل على إيران. وقال المتحدث العسكري باسم الجماعة المدعومة من إيران، يحيى السريع، "في حال تورط أميركا في العدوان على إيران سنستهدف مصالحها وسفنها بالمنطقة". كما قال "إسرائيل تسعى للسيطرة على المنطقة وتعتدي على إيران واليمن ولبنان وفلسطين". مهلة من ترامب ويوم الجمعة، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن أمام إيران مهلة أسبوعين "كحد أقصى" لتفادي التعرض لضربات أميركية محتملة، مشيرا إلى أنه قد يتخذ قرارا قبل هذا الموعد النهائي الذي حدده أمس. كما قلل ترامب من إمكانية مطالبته إسرائيل بوقف ضرباتها، بعدما أعلن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أن طهران لن تستأنف المحادثات مع الولايات المتحدة حتى توقف إسرائيل ضرب بلاده. واتفقت الولايات المتحدة وجماعة الحوثي في مايو/ أيار على وقف لإطلاق النار لا يستهدف بموجبه أي من الطرفين الآخر. أما إسرائيل فقد بدأت هجومها على إيران في وقت كانت الأخيرة تجري مباحثات مع الولايات المتحدة بشأن إبرام اتفاق جديد بخصوص ملفها النووي. وشددت طهران على أنها لن تقبل بالعودة إلى طاولة التفاوض طالما استمرت الحرب. وتثير الحرب بين القوتين الإقليميتين مخاوف من نزاع أوسع نطاقا في الشرق الأوسط، يضاف إلى التوترات القائمة في المنطقة منذ بدء الحرب في غزة في تشرين الأول/أكتوبر 2023.

إذا شاركت أميركا في هجمات إسرائيل على إيران...ميليشيا الحوثي تهدد باستهداف السفن الأميركية
إذا شاركت أميركا في هجمات إسرائيل على إيران...ميليشيا الحوثي تهدد باستهداف السفن الأميركية

الرياض

timeمنذ 40 دقائق

  • الرياض

إذا شاركت أميركا في هجمات إسرائيل على إيران...ميليشيا الحوثي تهدد باستهداف السفن الأميركية

هددت ميليشيا الحوثي التابعة لإيران اليوم السبت باستئناف استهداف السفن الأميركية في البحر الأحمر إذا تدخلت أميركا في المواجهة الإسرائيلية مع إيران. حيث قالت جماعة الحوثي اليوم السبت 21 يونيو "سنستهدف السفن الأميركية في البحر الأحمر إذا شاركت الولايات المتحدة في هجمات إسرائيل على إيران".

الاحتياطي الفيدرالي مرتبك مثلنا تماماً
الاحتياطي الفيدرالي مرتبك مثلنا تماماً

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

الاحتياطي الفيدرالي مرتبك مثلنا تماماً

باول يقر بغياب اليقين وسط غموض اقتصادي وتذبذب جيوسياسي رئيس "الفيدرالي" يظن أن الأمور ستتضح بشأن الرسوم الجمركية وتأثيرها قبل نهاية الصيف تبدو أقوى مؤسسة في الاقتصاد العالمي مرتبكة بالكامل تماماً كبقيتنا، فقد أبقى أعضاء لجنة تحديد الفائدة في الاحتياطي الفيدرالي الأسعار عند مستوى يتراوح بين 4.25% و4.5% خلال اجتماع قرار السياسة النقدية يوم الأربعاء، لكن رئيس الفيدرالي، جيروم باول، وزملاءه أقرّوا أساساً بأنهم لا يعرفون ما الذي سيحدث لاحقاً. فلم يتمكنوا من توقع المسار الدقيق لتعريفات الرئيس دونالد ترامب الجمركية، ناهيك عن كيفية تأثيرها في تضخم أسعار المستهلك وسوق العمل. كما لم يستطيعوا تقييم التغيرات الحادة في سياسات الهجرة والمالية العامة، والحرب المتصاعدة بين إسرائيل وإيران. أما الخطر الأكبر، بطبيعة الحال، فهو أن تؤدي حالة عدم اليقين والتردد إلى تأخر الفيدرالي في كبح ارتفاع محتمل في معدلات البطالة. خفضان متوقعان للفائدة في ملخص التوقعات الاقتصادية، قدرت أوسط توقعات اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة خفضين في أسعار الفائدة خلال العام الجاري. لكن هذا "السيناريو الأساسي" يُعد تبسيطاً شديداً للتوقعات. كذلك ربما يستهين بعض المستثمرين بحجم الاحتمالات المتطرفة ضمن النتائج المحتملة، حتى خلال الأشهر الثلاثة أو الأربعة المقبلة فقط. من بين 19 مشاركاً، رأى 14 من واضعي السياسات أن المخاطر على توقعاتهم بشأن التضخم تميل إلى الاتجاه الصعودي، وهو نفس عدد الذين اعتبروا أن المخاطر على توقعاتهم بشأن البطالة تنميل كذلك نحو الصعود. وباختصار، لا يدّعون أنهم يعرفون ما هو قادم، لكن رئيس الاحتياطي الفيدرالي، باول، يعتقد أن الأمور قد تتضح قريباً نسبياً. وفي ما يلي تصريح باول خلال المؤتمر الصحافي الذي تلا القرار: "نعتقد أنّ الصيف سيحمل لنا كثيرا من الوضوح بشأن الرسوم الجمركية. لم نكن نتوقع أن تظهر آثارها في الوقت الراهن، وهذا ما حدث بالفعل. وسنرى إلى أي مدى ستظهر خلال الأشهر المقبلة. وأعتقد أن ذلك سيساعد على تشكيل أفكارنا من ناحية. وسنرى كيف سيتطور سوق العمل من ناحية أخرى". مسار السياسة النقدية الأميركية عرضة للتغير السريع نظراً لكل هذا الغموض، فإن باول مُحق في تبني نهج الترقب والانتظار، لكنه لا يستطيع البقاء في هذا الوضع طويلاً بمجرد أن تصدر البيانات، وفي هذه الأثناء، ينبغي علينا نحن المراقبين من خارج المشهد أن نستعد لاحتمال تغير مسار السياسة النقدية بسرعة كبيرة، وربما بدءاً من اجتماع الاحتياطي الفيدرالي في 16-17 سبتمبر. ربما نحصل فعلاً على خفضين في أسعار الفائدة العام الجاري، لكن من المنطقي أيضاً أننا قد نشهد تخفيضات بمقدار 150 نقطة أساس أو لا يحدث أي خفض على الإطلاق. إنها بيئة مثالية للمقامرين الكبار، لكنها ليست كذلك للأسر الأميركية. كما ألمح باول، فإن السياسات التجارية هي التي وضعتنا جميعاً في هذا المأزق إلى حدّ كبير، ففي الأشهر الماضية، أدّت الاتجاهات الانكماشية في قطاعات الإسكان والخدمات غير السكنية إلى ارتفاع مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي- وهو مقياس التضخم المفضل لدى الفيدرالي- بنسبة تقارب 2.6% في مايو على أساس سنوي (استناداً إلى تقديرات "بلومبرغ إيكونوميكس" المستمدة من بيانات أسعار المستهلكين والمنتجين). وهذا ليس سيئاً على الإطلاق، ومن المحتمل أنه كان سيتجه نحو هدف الفيدرالي البالغ 2% لولا الحروب التجارية غير المبررة التي أطلقها ترامب في توقيت بالغ السوء. مخاطر كبيرة تهدد مهمة الفيدرالي ومن دون التعريفات الجمركية، كان الفيدرالي سيشرع في الوقت الحالي في خفض الفائدة على الأرجح، مما كان سيوفر دعماً لسوق عمل متذبذب وسوق إسكان بدأت الأسعار فيه تتراجع على أساس سنوي في بعض أنحاء البلاد. لسوء الحظ، يتعيّن على البنك المركزي التعامل مع المعطيات المتوفرة لديه. على المدى القريب، لا نزال نجهل ما إذا كانت الشركات ستمُرّر ارتفاع الأسعار إلى المستهلكين، أو ستقبل بهوامش أرباح أقل، أو ستسعى للحفاظ على استقرار الأسعار من خلال تسريح جزء من موظفيها أو ربما ستلجأ لمزيج من هذه الإجراءات الثلاثة. المخاطر التي تهدد مهمة الاحتياطي الفيدرالي المتعلقة باستقرار الأسعار وتحقيق العمالة القصوى كبيرة، وهذا ما يُسبب حالة من الشلل بين صانعي السياسات، في ما يشبه على نحو غريب "الهدوء الذي يسبق العاصفة" سواء داخل الفيدرالي أو في الأسواق المالية. فكرة رفع الفائدة قد تعود لكن في مرحلة ما قبل الخريف، من المرجح جداً أن نشهد ما يُكسر هذا الهدوء، مثل قفزة مقلقة في طلبات إعانة البطالة الأولية تدفع نحو خفض أسعار الفائدة بما يتجاوز السيناريوهات الأساسية لأي من صانعي السياسات. أما إذ صدر تقرير أو اثنان مزعجان بشأن مؤشر أسعار المستهلكين، فقد يُبقيا الفيدرالي في وضع التريث لفترة أطول ويدفعان المستثمرين إلى بيع السندات. وفي حال قفز التضخم الفعلي وظهرت مؤشرات على تزعزع توقعات التضخم، فقد تعود فكرة رفع الفائدة إلى الطاولة من جديد. وإذا تأخر الفيدرالي في الحد من الأضرار، فسيتمكن صانعو السياسات من التذرع بسياسة ترامب التجارية المدمّرة ذاتياً. لكن لا بد أن يكونوا على أهبة الاستعداد للتحرك فوراً وبشكل حاسم بمجرد أن تبدأ الإشارات في التبلور باتجاه معين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store