logo
الجزائر تسمح بمرور سرب الطائرات الأمريكية الشبح أجواءها لضرب إيران

الجزائر تسمح بمرور سرب الطائرات الأمريكية الشبح أجواءها لضرب إيران

زنقة 20منذ 5 ساعات

زنقة 20. الرباط
سمحت السلطات الجزائرية بمرور سرب الطائرات الأمريكية B-2 الشبح وإختراق أجوائها للعبور بإتجاه إيران لتنفيذ الضربات التي صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مساء السبت، أن المنشآت النووية الإيرانية قد 'د م رت بالكامل' جراء الضربات الأمريكية.
وفي تصريح متلفز من البيت الأبيض، شدد الرئيس الأمريكي على أن إيران 'يجب أن تذهب إلى السلام الآن', مضيفا: 'إذا لم يفعلوا، فإن الهجمات القادمة ستكون أشد بكثير'.
وكان ترامب قد أعلن في وقت سابق من اليوم، في بيان، أن الولايات المتحدة شنت هجوما على ثلاثة مواقع نووية إيرانية.
وقال: 'لقد نفذنا هجوما ناجحا جدا على المواقع النووية الثلاثة في إيران، وهي فوردو، ونطنز وأصفهان'، موضحا أنه تم إلقاء شحنة من القنابل على الموقع الرئيسي، فوردو، جنوب طهران.
كما أشار إلى أن جميع الطائرات التي شاركت في الهجوم أصبحت 'خارج المجال الجوي الإيراني'، مؤكدا أن 'ساعة السلام قد دقت الآن'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب متسائلا: لماذا لا يكون هناك تغيير للنظام في إيران؟ (تغريدة)
ترامب متسائلا: لماذا لا يكون هناك تغيير للنظام في إيران؟ (تغريدة)

لكم

timeمنذ 5 ساعات

  • لكم

ترامب متسائلا: لماذا لا يكون هناك تغيير للنظام في إيران؟ (تغريدة)

تساءل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الأحد عن إمكانية تغيير النظام في إيران بعد هجمات عسكرية أمريكية على مواقع نووية إيرانية مهمة مطلع هذا الأسبوع. وكتب ترامب في منشور على منصة تروث سوشيال 'ليس من الصواب سياسيا استخدام مصطلح 'تغيير النظام'، لكن إن لم يكن النظام الإيراني الحالي قادرا على جعل إيران عظيمة مرة أخرى فلم لا يكون هناك تغيير للنظام؟'. وجاءت تصريحات ترامب بعد أقل من 24 ساعة على إعلانه تنفيذ 'هجوم ناجح للغاية'، استهدف ثلاث منشآت نووية رئيسية في إيران هي فوردو ونطنز وأصفهان، مستخدمًا قنابل خارقة للتحصينات زنة الواحدة 30 ألف رطل. ونقلت وسائل إعلام أمريكية عن مسؤولين قولهم إن الهجوم ألحق 'أضرارًا جسيمة' بالمواقع المستهدفة، إلا أن حجم الخسائر الدقيق ومدى تأثيرها على البرنامج النووي الإيراني لا يزالان قيد التقييم. وفي حين أشاد رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالهجوم، واعتبره 'موقفًا هجوميًا طالما دعت إليه تل أبيب منذ إشعالها الحرب في 13 يونيو'، فقد عبّرت طهران عن غضبها الشديد، متهمة واشنطن بتجاوز 'خط أحمر كبير'، ومتوعدة بالردّ على العدوان. وكانت إسرائيل قد دفعت باتجاه شنّ ضربات أمريكية على منشآت إيران النووية، بحجة اقتراب طهران من امتلاك سلاح نووي، وهو ما تنفيه الجمهورية الإسلامية، مؤكدة أن برنامجها النووي مخصّص لأغراض سلمية. وأثار الهجوم الأمريكي انتقادات داخلية، حيث ندد عدد من الديمقراطيين وبعض الجمهوريين بالقرار، متهمين ترامب بانتهاك القانون لشنّه الضربات دون تفويض من الكونغرس، كما حذروا من أن الخطوة قد تجرّ الولايات المتحدة إلى حرب أوسع في الشرق الأوسط. ورغم خطاب ترامب التصعيدي، أكدت شخصيات بارزة في إدارته أن الهجوم لم يكن يهدف إلى إسقاط النظام الإيراني. وقال وزير الدفاع بيت هيغسث، خلال مؤتمر صحافي في البنتاغون صباح الأحد، إن 'العملية لم تكن ولا تزال متعلقة بتغيير النظام'. من جهته، أوضح نائب الرئيس جيه دي فانس، في مقابلة مع شبكة 'إن بي سي'، أن 'الولايات المتحدة لا تخوض حربًا مع إيران، بل مع برنامجها النووي'. ويأتي هذا التصعيد في وقت تتزايد فيه الدعوات داخل الكونغرس لتفعيل قانون سلطات الحرب، وسط انقسام حاد حول أهداف الإدارة من التصعيد العسكري مع طهران.

الجزائر تسمح بمرور سرب الطائرات الأمريكية الشبح أجواءها لضرب إيران
الجزائر تسمح بمرور سرب الطائرات الأمريكية الشبح أجواءها لضرب إيران

زنقة 20

timeمنذ 5 ساعات

  • زنقة 20

الجزائر تسمح بمرور سرب الطائرات الأمريكية الشبح أجواءها لضرب إيران

زنقة 20. الرباط سمحت السلطات الجزائرية بمرور سرب الطائرات الأمريكية B-2 الشبح وإختراق أجوائها للعبور بإتجاه إيران لتنفيذ الضربات التي صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مساء السبت، أن المنشآت النووية الإيرانية قد 'د م رت بالكامل' جراء الضربات الأمريكية. وفي تصريح متلفز من البيت الأبيض، شدد الرئيس الأمريكي على أن إيران 'يجب أن تذهب إلى السلام الآن', مضيفا: 'إذا لم يفعلوا، فإن الهجمات القادمة ستكون أشد بكثير'. وكان ترامب قد أعلن في وقت سابق من اليوم، في بيان، أن الولايات المتحدة شنت هجوما على ثلاثة مواقع نووية إيرانية. وقال: 'لقد نفذنا هجوما ناجحا جدا على المواقع النووية الثلاثة في إيران، وهي فوردو، ونطنز وأصفهان'، موضحا أنه تم إلقاء شحنة من القنابل على الموقع الرئيسي، فوردو، جنوب طهران. كما أشار إلى أن جميع الطائرات التي شاركت في الهجوم أصبحت 'خارج المجال الجوي الإيراني'، مؤكدا أن 'ساعة السلام قد دقت الآن'.

حرب إسرائيل ــ إيران حدث أكبر من أبطاله... ومتفرّجيه
حرب إسرائيل ــ إيران حدث أكبر من أبطاله... ومتفرّجيه

المغرب اليوم

timeمنذ 6 ساعات

  • المغرب اليوم

حرب إسرائيل ــ إيران حدث أكبر من أبطاله... ومتفرّجيه

حوار الصواريخ والحرب النفسية والاستخباراتية التي ترافقه «محسوم النتائج»، على الأرجح؛ لأن كل خطوط الفصل المفتعلة، أو المزعوم وجودها، في الحرب الإسرائيلية - الإيرانية... سقطت! كل هذه الخطوط سقطت مع تلاشي إمكانية إنقاذ كل من الشرق الأوسط، والولايات المتحدة وإسرائيل، أيضاً، من المجهول. في الجزء العربي من الشرق الأوسط نحن أمام حالتين: الأولى مستسلمة مسبقاً للواقع وميزان القوى المعدوم أصلاً. والثانية خائفة ومهددة وجودياً لأن خطابها السياسي قام لفترة غير قصيرة - ولو اضطراراً - على معادلات صارت الآن من الماضي. في الحالة العربية الأولى قد ينمّ تلاحق الأحداث المتسارعة عن أن دعاة التسليم لواقع انعدام التوازن كسبوا رهان التعامل مع إسرائيل. وهذا - طبعاً - يمكن فهمه في ظل الإصرار الأميركي الصريح والضاغط على ربط علاقاتها بأي دولة في العالم بطبيعة علاقات تلك الدولة بإسرائيل. وهكذا، ما عاد التطبيع خياراً متاحاً تتساهل واشنطن في تقبله أو رفضه. بالمناسبة، لا أتذكر هنا وضعاً مشابهاً لهذا الوضع في العلاقات الدولية بين دول سيدة مستقلة أعضاء في الأمم المتحدة. وأزعم أن الوضع مختلف حتى في علاقات الولايات المتحدة التحالفية مع تايوان. فقد كانت اعتبارات واشنطن باعتماد سياسة «الثواب والعقاب» فيما يخصّ علاقات دول العالم بالصين وتايوان، تقوم أساساً على العداء مع بكين والتخوّف منها أكثر مما يعنيه الود حيال نظام شيانغ كاي تشيك. في المقابل، الوضع مختلف تماماً إسرائيلياً؛ إذ إن أي حكم قائم في إسرائيل يتمتّع داخل مجلسي الكونغرس الأميركي بدعم شبه إجماعي لا يتوافر إطلاقاً لأي رئيس أميركي؛ لأن طبيعة الثنائية الحزبية في واشنطن تحول دول تمتّعه بالإجماع. ثم إن «اللوبيات» الإسرائيلية وتجذّرها العميق والنافذ في «النسيجين» الاقتصادي والثقافي أتاحا لها طويلاً احتكار سرديات مثل «منظومة القيم اليهودية المسيحية المشتركة»، والاتجار الحرّ بتهمة «معاداة السامية»، ناهيك من تمويل الحملات الانتخابية لمفاتيح السياسة الأميركية من الكونغرس إلى البيت الأبيض وكابيتولات الولايات. ومع أن الأسابيع الأخيرة أظهرت شرخاً كبيراً، وغير مسبوق، منذ نهاية «الحرب الباردة» في العلاقة بين اليمين المتطرّف اليهودي «الليكودي» واليمين المسيحي «الإيفانجيلي» الأبيض، يستبعد الراصدون وصول هذا «التنافر» المستجدّ إلى حد عداء مفتوح يمكن أن يخفّف «اندفاع» إدارة دونالد ترمب لدعم معركة بنيامين نتنياهو السياسية والعسكرية. أما في الحالة العربية الثانية، فهي تتعلق مباشرة بالكيانات العربية التي خضعت، وربما لا تزال خاضعة كلياً أو جزئياً، للنفوذ الإيراني. وهنا لا تبدو الأمور مطمئنة على صعيدي سيادتها وأمنها الداخلي. ذلك أن أي حصيلة سلبية للحرب الحالية، تمسّ إيران أو تهدّد نظامها، ستنعكس سلباً - على الأرجح - في دول مثل العراق ولبنان... وحتماً اليمن. الميليشيات الإيرانية، التي تصدّرت المشهد السياسي العراقي بعد الغزو الأميركي عام 2003، لا تزال قوة مؤثّرة في الساحتين السياسية والعسكرية. ومن ثم، فإن أي تغيّر راديكالي في المشهد الإيراني ستكون له تداعيات غير محسوبة عراقياً. بل، من الواجب هنا التنبّه إلى حقيقتين في العراق، الأولى هي «العلاقات الخاصة» بين واشنطن والمكوّن الكردي العراقي، والثانية هي التغيير الذي حصل في سوريا... وتأثيراته سورياً ولبنانياً. فيما يتعلق بالأكراد، أزعم أنه ليس بقدرة السلطة العراقية منع الانفصال الكردي الكامل إذا كانت هذه مشيئة القيادات الكردية، ولا سيما إذا التقت المشيئة الكردية مع التبنّي الأميركي للتصوّر الإسرائيلي الإقليمي، وعجزت تركيا عن منع هذا الانفصال. أما فيما يخصّ سوريا، فإن خروج النفوذ الإيراني منها، وقيام حكم جديد في دمشق أعلن أن مواجهة إسرائيل ليس في قائمة أولوياته، فإننا نجد أمامنا عوامل مهمة لا يجوز تجاهلها. في طليعة هذه العوامل أن سوريا ولبنان يتقاسمان حدوداً غير قصيرة مع إسرائيل. وأكثر من هذا، هذه الحدود كانت ولا تزال «خطوط هدنة» ساخنة ومتحركة. عامل آخر يستحق التوقف عنده، هو أن الدولتين التوأمين تعانيان من هشاشة فئوية داخلية، ولقد جاء الاستهداف الإسرائيلي لإيران هذه المرة كي ينثر الملح على جروح ثخينة فتحتها عقود من ديكتاتورية حكم آل الأسد، بدعم نشط من إيران وحرسها الثوري. ثم هناك عامل ثالث هو الانتشار السوري - اللبناني المهاجر في الولايات المتحدة. وهذا الانتشار القديم - وبالأخصّ، في شقه المسيحي - يتوقّع أن يلعب دوراً مؤثراً في إعادة صياغة تركيبتي سوريا ولبنان. وراهناً، هناك شخصيات أميركية من أصول سورية ولبنانية، قريبة جداً من الإدارة الحالية، وغير معادية لإسرائيل، تتحرّك داخل الكواليس في عدد من المواقع، مثل السفير توم برّاك، مبعوث الرئيس ترمب إلى سوريا. بناءً عليه، إذا ما أدركنا أن الحرب الحالية هي حرب أميركية - إيرانية، في المقام الأول، فيجب الإقرار من وجهة نظري بأن إمكانية إيران على الصمود فيها شبه معدومة. ولكن المسألة لا تنتهي هنا؛ إذ ثمة أسئلة ملحّة تظل بانتظار إجابات، أستبعد أن تكون الإجابات عنها سهلة أو مقبولة الثمن. ولعل أهم هذه الأسئلة... كيف يمكن أن تبدو خارطة المنطقة مستقبلاً؟ أيّ كيانات ستبقى وأي كيانات ستتأثر؟ وكيف سيقطف اليمين الإسرائيلي التوسّعي المتطرّف ثمار ما يحصل؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store